محاولة تجريدنا من المقرات لن يكون ثمناً للتخلي عن مطالب جماهيرنا المشروعة وشبيبتنا الواعية

وتقزيم دوره...... رفيقي لطفا هذه العبارة خطء لا والف لا ولائنا اكبر من الارض والسماء ولا توجد قوة على وجه الطبيعة تستطيع ان (تقزمنا) ربما تحدد او تغلق او تحجم لكن ان نقول( تقزم) لا هذه كلمة لايمكن ان تطلق على الشيوعيي العراقي فالأقزام لايعلون ولا يعتلون مهما تسلقوا السلالم !نحن حزب مكين ولنا قاماتنا التي لم ولا استطاع اي كأن او قوة ان تقزمنا لا يمكن ان نقول هذه الكلمة وعذرا رفيقي قل ما تشاء لكن نحن لن نقزم لا هؤلاء شرطة الأحتلال وذيول دول السور ولا من يدعي انه وكيل الله في الارض ؟ نحن الشعب العراقي الفقير نحن الشعب العراقي المثقف نحن العراق الحر التعددي الموحد نحن اصحاب البياض الناصع بالعطاء والصافي بالنضال من اجل سعادته...شكرا رفيقي ابو فادي واعذرني ؟ ايضاح فقط... عاش العراق وشعبه المظلوم والمهتظم من هؤلاء الأقزام في غفلة من زمن أغبر اعتلوا الكراسي التي لا يستحقونها بأي اعتبار كان ...! هكذا أظن ؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا قلت ( تحجيم الحزب وتقزيم دوره في الحياة السياسية ) .. وكانت الأفضل أن اقول ( ومحاولة تحجيم الحزب وتقزيم دوره في الحياة السياسية ) ، لاحظ انني لم اقصد تقزيم الشيوعيين أو حزبنا ... وانما قلت دوره السياسي .. وماحدث وبالشكل الذي تناقلته الأخبار يدفع بقناعتي أن ما ذكرته وما اشرت اليه انت هو الهدف من وراء الأعتداء وممارسة ( حكومتنا الرشيدة بقيادة أبو اسراء ) ومازلت على قناعة تامة بذلك ، وعلى كل حال شكراً على الملاحظة ، لأنني سألتفت بحذر أكثر الى هكذا مفردات مستقبلاً .
ودمت رفيقاً عزيزاً .

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بفعلته الغبية هذه يكون المالكي قد قدم خدمة كبيرة للحزب الشيوعي العراقي، ذلك انه اثبت للجماهير العريضة المنتفظة في طول البلاد وعرضها ان مكان الحزب الشيوعي ومقراته ليس في المكاتب الفارهة او الغرف المؤثثة، انما في الشارع، حيث الفقراء وسكان العشوائيات والعاطلين عن العمل.... ان مقر ومستقر الحزب الشيوعي العراقي في قلوب الناس التي ستطيح بالمالكي واسياده، ان عاجلا ام آجلا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحسن المالكي صنعا فالشارع لنا ونحن أبنائه الذين أسقطنا الممالك وهدينا العروش لذلك لن يؤثر المالكي على الارادة الحرة وسيكون مصيره مصير من سبقه من حكام العراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق معكم فيما تفضلتم به ، ولي ثقة مطلقة بأنتصار ارادة الشعوب في النهاية ، هكذا ينبأنا التأريخ ، والى مزابل التأريخ يكون مصير الطغاة ، وفعلاً فقد أحسن المالكي صنعا فالشارع لنا ونحن أبنائه ، ولقد اثبت المالكي انه ومستشاريه من المدنيين والعسكريين لا يملكون أي وعي بمفهوم الديمقراطية وآلياتها ، او لنقل منطق التوازن الذي يدعون اليه الأخر المختلف معهم .
اضم صوتي الى اصواتكم ايها الأحبة ، وأضيف ...
من طيح الله حظ هيج حكومة ...!

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

باسمــــــكم تحـــــــــــلف الناس
يا هيبة وتاج على الـــــــــراس
أياديكم شريفة واشكد ما نظيفة
إيـــــــديكم بــــــــــــــوس تنباس
عليــــــــــكم تــــــــــربي العيون
عليــــــــــكم تنتـــــــــجي الناس
جميــــــــــــــــــع الناس يدرون
انتـــــــــــــم رفعــــــــة الراس

الاسلام السياسي والبعث الفاشي معا على طريق الاستبداد ووجهين لعملة واحدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---