أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - ما قصّتك مع خشخشاتِ الجرذانِ 4














المزيد.....

ما قصّتك مع خشخشاتِ الجرذانِ 4


صبري يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3292 - 2011 / 3 / 1 - 09:33
المحور: الادب والفن
    


ما قصّتك مع خشخشاتِ الجرذانِ 4


إهداء: إلى الشَّعب الليبي البطل وإلى كلّ أحرارِ العالم


..... .... ... ... .....
أراكَ تتحدّى بكلِّ عنجهيةٍ
ناطحات السحاب
تتحدّى الفيس بوك وفضائيات الكونِ
تشرشحُ الفضائياتِ وبلادَ الجوارِ
تنعتُ شبابك
بتعاطي المخدَّراتِ
على أنّهم ثلّة مأجورةٌ من الأشرارِ

هل نسيتَ أنَّ هؤلاء الشبان
هم أحفادُ عمر المختار
أحفادُ ثورة الثوراتِ

ما قصّتك مع خشخشاتِ الجرذانِ
هل تحنّ إلى جحورِ البوادي
كي تفرشَ هناك
على تخومِ الصحارى
آخر قرائحك
في تطويرِ نظرياتِ الكونِ

عُدْ إلى خيمتكَ
وتفقّد مخابئ الجرذان
لا تنسَ أن شبابَ العصر
يتقنون فنونَ التصوير
فنونَ الكرِّ والفرِّ
حتى في أعماقِ البراري
يميِّزون جيّداً
لغة النفاقِ والتحويرِ

هل نسيتَ أنهم على صلة
مع بقاع الدنيا
شبابُ اليوم
عمادُ الغدِ الآتي
بركاتٌ منبعثة
من هديلِ اليمامِ!
... .... ... ... .... يتبع!


صبري يوسف
كاتب وشاعر سوري مقيم في ستوكهولم
[email protected]



#صبري_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظريتُكَ ثابتة على أركانِ الخيام 3
- كتابكَ الأخضر يسترخي فوق قمم هيمالايا 2
- أقوى ملوكِ أفريقيا على اِمتدادِ الأدغالِ 1
- غيمةٌ حُبلى بأريجِ الجنّةِ 35
- تاهَتْ ليليت بينَ ظلالِ النَّخيلِ 34
- تداعيات من وحي غربةِ الرُّوح
- ليليت أنثى من بخورِ المحبّة 33
- تحتَ ظلالِ الكرومِ 32
- نسائمُ بحرٍ في خضمِّ الأنغامِ 31
- نبتَتْ أجنحتُكِ من غضارِ الرِّيحِ 30
- أرسمُكِ برعماً فوقَ دموعِ الأوطانِ 29
- تنمو براعمُ النَّدى في رحابِ القصائدِ 28
- تبحثينَ عن بهجةِ الاشراقِ 27
- كأنَّها منبعثة من مآقي الأقاحي 26
- أنقى من نضارةِ النَّدى 25
- زنبقة متطايرة من شهقةِ الشَّمسِ 24
- هل أنتِ شهقتي الأولى ولا أدري؟ 23
- أيّتها الطّاعة المستعصية على الانصياعِ 22
- شهقة منشطرة من حنان اللَّيل 21
- بوّابةُ الرُّوحِ إلى ظلالِ الغاباتِ 20


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - ما قصّتك مع خشخشاتِ الجرذانِ 4