أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - مطلب الشعب العراقي في : إصلاح النظام ..ماذا يعني ...؟















المزيد.....

مطلب الشعب العراقي في : إصلاح النظام ..ماذا يعني ...؟


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3283 - 2011 / 2 / 20 - 18:32
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


. أولا: معالجة الوضع ألمعاشي فورا ودون إبطاء : . ولكن هل هذا الفورا ودون إبطاء ..حاسم أم ثانوي ؟.. وهل هو ممكن أم خارج التحكم ..؟.. . 1 . الإنسان أي إنسان معني أولا وقبل كل شئ بالحصول على الحاجات الإنسانية الأساسية وهي الغذاء والماء والملبس والمسكن والأمن والعلاج والنقل والخدمات الأساسية له ولعائلته ..ومن ثم يفكر بالحاجات الاجتماعية وتشمل اندماجه بالمجتمع ورضا الناس عنه وبعد ذلك ينتقل إلى الحاجة الأرقى وهي تأكيد الذات والسعي للخلود في الدنيا أو الآخرة .. . 2 . الغالبية العظمى من الشعب العراقي أين هم حاليا ..؟ هل أنهم يتوزعون في طبقات هرم الحاجات المشار أليه بشكل منطقي ..؟ بمعنى هل أن ثلثهم فقراء فيكون الشاغل بالنسبة لهم الحاجات الأساسية المشار أليها .. وثلثهم الآخر ميسورون فينصب اهتمامهم بحاجة القبول الاجتماعي بعد إن اشبعوا الحاجات الأساسية ..وثلثهم مترفون يتجه جل اهتمامهم إلى تأكيد الذات والخلود في الدنيا أو الآخرة بعد إن اشبعوا ليس الحاجات الأساسية بل الترفية والكمالية أيضا ..؟ ..هل أن الصورة في العراق حاليا مطابقة لهذا فيحصل التوازن ..وكل واحد يمشي بدربه ويسعى إلى غايته ..؟ لا.. لا.. لا.. . إنما الماثل حاليا في العراق هو الآتي : . ــ ثلث الشعب العراقي دون خط الفقر يعني فقر مدقع يعني لا تتوفر السعرات الحرارية اللازمة للبقاء على قيد الحياة ولذلك يبحث عن تلك السعرات في القمامة أو التسول أو الصدقات أو العراك والشتائم .. . ــ نصف الشعب العراقي لا يحصلون على الخدمات الأساسية التي تشكل متطلبات الحياة الأساسية من بينها الماء والكهرباء والمجاري والخدمات البلدية .. المتبقي وهم أقل من الربع متخمون وتخمتهم لم تكن من عصاميتهم بل من موازنات الشعب وهذا بيت القصيد والمصيبه .. تقول بيانات وزارة التخطيط العراقية الآتي : . 1/5 سكان العراق يستولون على 42 ./. من الدخل السنوي للبلاد و1/5 يحصلون على 7 ./. من الدخل و3/5 يحصلون على 50 ./. هذا يعني أن 4/5 الشعب العراقي ( 24 مليون) بنصيفه و6 ملايين عراقي بنصيفه ..وهؤلاء الـ 24 مليون تتراوح أحوالهم من الذي لا يملك قوت يومه وقوت عياله وهو هائج إلى من لا يملك السكن وهو ساخط إلى من لا يملك الكهرباء وخدمات البلدية وخدمات المجاري وخدمات صحيه وخدمات ضرورية أخرى وهذا يشمل أل 24 مليون عراقي برمتهم وهم ثائرون .. فإذن هذا المطلب اعني معالجة الوضع المعاشي فورا ودون إبطاء ليس ملّحا فقط بل حاسم ...ودونه خرط القتاد .. . ثانيا : هل إن منظومة الحكم قادرة على تحقيق هذا المطلب الحاسم والذي دونه ..خرط القتاد ...؟ لا..لا ..لا.. وللأسباب التالية : 1 . هل تتمكن الحكومة بمعالجة الوضع المعاشي فورا ودون إبطاء بالــ 15 ألف دينار ألنكته ..؟ لا..و200 لا.. . 2 . هل تقوم الحكومة بتوفير مفردات البطاقة التموينية بحذافيرها وبموعدها المحدد وفوقها.. بوسه للمواطن..لا ..وهل يكفي هذا ..؟ لا..و100 لا.. لماذا ..؟ لأن مفردات البطاقة التموينية ليس فيها كهرباء مسلفنه ..وليس فيها مجاري ولا خدمات بلديه بالباكيت .. ولا فيها مسكن بالظرف .. ولا فيها فرص عمل بالموبايل .. . 3 . هل تقوم الحكومة دفعا لسخط الساخطين وثورة الثائرين بتوزيع رواتب عليهم ليسكتوا ..؟.. كم هي موازنة الحكومة ..؟ الجواب 97 تريليون دينار طبعا هائله وكما قلت تكرارا أنها تفوق موازنات 4 دول مجاوره ..سوريا والأردن ولبنان ومصر .. ولكن لو وزعتها الحكومة الرشيدة كلها على الشعب ولم تبقي في جيبها دينارا فهل تحل المشكه .. لا.. و50 لا.. لماذا ؟ تفضل 97 تريليون ÷ 30 مليون = 3,2 مليون دينار سنويا = 130 ألف دينار شهريا ..يعني ما تسد قائمة الكهرباء .. ولا تسد قيمة نصف كيلو عدس يوميا .. ويبقى الساخطون ويبقى الثائرون فلا سكن ولا خدمات بلدية أو صحية .. . 4 . لكن لو ناصفنا الموازنة كما طالبت تكرارا بين التشغيلية والمشاريع لتوفرت فرص عمل للناس وفي هذه الحالة فان الناس يعيلون أنفسهم ويسدون ما صرفته عليهم ويجلبون لك مبالغ فائضة بصيغة إرباح وضرائب .. . 5 . فرضا فرضا .. انك اقتنعت بهذا ..فهل عالجت المشكلة ..؟ لا .. و20 لا.. لماذا ..؟ لأنك لم تسمع الكلام ..ولم تكن رشيدا وصادقت على الموازنة وجلها تشغيلية وهي بالشط .. هذا أولا ..وثانيا : حتى لو كنت قد فعلت هذا .. فان الأمور ليست كون فيكون ..فأنت لا تملك هذه الموهبة ولا هذه القدرة إنما يحتاج الأمر زمنا ..لتتحول الفلوس إلى مشاريع للكهرباء والماء والسكن والمجاري والذي منه .. أما أن تقول للناس : انتظروا ..فقد انتظروك ثمان عجافا ..وقد حدد الله قدرة الشعوب على الصبر بسبع عجاف .. ولم يجعلهن ثمان أو عشر ..فهل في نيتك خرق قانون الله أيها الرشيد ...؟ وفي هذه الحالة لان ينتظرك الساخطون ..ولن يسكت عليك الثائرون وسيقفز عليك الهائجون .. فلات الوقت وقت وعود ..انه وقت الغرغرة ... يوجد حل .. إن كنت رشيدا .. سألتني ما هو ؟.. طيب ..سأجيبك .. هو الإصلاح السياسي ..فهو الذي يجعل الناس تصدق انك اتجهت في الاتجاه الصحيح ..وتقبل أن تصبر وتجني النتائج ولو بعد حين .. . الإصلاح السياسي : . 1 . إصلاح نظام الحكم : ويكون من خلال الآتي : . أ ـ إلغاء 30 وزاره من الوزارات الـ 44 والإبقاء على 14 وزارة فقط ..مثل بقية دول العالم .. وإذا أعترض عليك السيد علاوي أو السيد معصوم ..قل لهم محاصصه ولكن نسبية فنتقاسم الـ 14 وليس الـ 44 كي نكون مثل بقية دول العالم ..ونسد هذا الباب الذي تأتي منه الريح ومنه نستريح ..فان ألح عليك السيد معصوم ..قل له: تعال ونم بقبري ولنر كيف تواجه منكرا ونكيرا .. وان اعترض عليك السيد علاوي ..قل له : جماعتك يدفعون علي منكرا ونكيرا ..أباب الشرجي .. . ب ـ إلغاء 2 من مناصب نائب رئيس الوزراء..والأمر سهل فالشهرستاني تمون عليه .. والمطلك قل له : كيف تحرض المتظاهرين ضدي وتقول لهم اجعلوا سخطكم على الحكومات التي سبقت هذه الحكومة ..؟ أيصير أنت جالس إلى يساري وتشمر عرابيد بحضني ..؟.. وعندها يكون نائبك فقط شاويس والرجل مشغول فكره بما يجري في اربيل .. . ج ـ إلغاء مناصب نواب رئيس ألجمهوريه .. فان اعترض عليك فخامته فقل له : أيها المعظم حملك ليس ثقيلا فتحتاج إلى من يعينك عليه. د ـ إلغاء مجالس المحافظات والمجالس البلدية وإقالة المحافظين ونوابهم الأول والثاني والثالث والخامس .. وقل لهم : قابل أتديرون الاتحاد الأفريقي ؟..عود من يستقيل ألقذافي ..أرجعوا ..ويتم تعيين موظفين تكنوقراط ..محافظ ، قائمقام ، مدير ناحيه .. . 2 .إصلاح البرلمان العراقي : ويكون ذلك من خلال الآتي : . أ . إلغاء مخصصات الحماية للنواب واستبداله بـ 4 شرطه 2 يداومون و2 استراحه .. . ب ـ إلغاء مخصصات السكن وتخفيض رواتب النواب بـ 50 ./. وإذا اعترضوا قل لهم : نعطيكم بمقدار ما تعطيه تركيا لنوابها .. أليس ذلك معقولا ..؟ وهذا يشمل أيضا الوزراء ومن هم في درجتهم وذوو الدرجات الخاصة .. . ج ـ اسأل نواب الأحزاب المنضوية في كتلة الأءتلاف الموحد .. ما قولكم في برلمانكم ؟ .. فان كان جوابهم : لا ..موجود ..ولا منه ..لامنه .. قل لهم فإذن لماذا استقال منه السيد جعفر الصدر ..وتعلمون من جعفرا ... وان قالوا : ليس برلماننا على ما يرام فقل لهم استقيلوا إذن منه فان جعفرا قدوة لنا ..وان عتعتوا ..قل لهم أرد الأصوات التي حصلت عليها إلى الناس باستثناء ما يكفي لفوزي وحدي .. . د ـ افعل ذلك مع الكتل الأخرى وقل لهم نحن نركب في سفينة واحدة ورحم الله امرءا اتعظ بغيره ..ولنقرر انتخابات مبكرة ..لنمتص نقمة الساخطون والثائرون .. . 3 . إصلاح النظام السياسي : . ويكون ذلك بتحريم المحاصصة كليا .. وتحريم الطائفية السياسية والعرقية بتاتا والتعامل معها مثلما يتم التعامل مع اللاسامية في الغرب أو الماسونية .. وتعديل الدستور وفقا لذلك واعتماد المواطنة خيمة كبيرة يستظل كل العراقيون تحت ظلها .. . 4 . كتب لي احد أصدقائي وهو رجل قيادي في تيار الإصلاح الوطني الذي يقوده السيد إبراهيم الجعفري الرئيس الحالي لكتلة التحالف الوطني وهي الكتلة الأكبر في مجلس النواب العراقي حاليا ..فكتبت لصديقي : هل تتذكر عبرة أم الدشيش ..؟ رد علي بقوله : أتذكرها واذكرها دائما ... وهذه أم الدشيش أيتها السيدات والساده .. هو انه حصل وان جمعني لقاء بصديقي وآخرون قبل انتخابات مجلس المحافظات قبل أكثر من سنه وقبل الانتخابات البرلمانية السابقة وقلت لهم كان مسقط رأسي في إحدى قرى ريف السماوة ..وتلك القرى أشبه بالجزيرة يلتف عليها الفرات بنصف دائرة فيلتقي بالنهر المالح الذي يلتف عليها بنصف الدائرة الأخرى ..ولم يكن قد أقيم في حينه للمنطقة جسرا ..ولكن توجد منطقة ضحلة واحدة على النهر المالح فيها الماء ضحضاحا .. فيستخدمه أهل تلك القرى في العبور إلى خارج الجزيرة أو أليها .. وفي نفس الوقت يستخدمه الناس لمآرب أخرى .. من بين تلك المآرب إن أحدهم لو اختلف مع صاحبه وبلغت مرحلة الخلاف الوعيد .. يقول له : أتجيبك عبرة أم الدشيش ..ويذهب من يومه إلى أم الدشيش فيبتني جرداغا من باريه واحدة ( حصير) وينتظر غريمه ..حتى يمر ..فان توسط المعبر وهو اعزل ولا امتداد عشائري يحميه .. وكّر على رأسه كالباشق وأشبعه ماء .. اللطيف في الأمر أني كنت أصلح سيارتي قبل عدة سنوات في ورشة في منطقة المسبح في بغداد فصاح صاحب الورشة على احدهم : أتجيبك عبرة أم الدشيش !.. فأمسكت به قائلا : أنت آثوري من بغداد ..فكيف عرفت بأم الدشيش وهي في قرى نائية في السماوة ..؟ قال: كان ريفيا من السماوة قد أصلح سيارته عندي فخاطب زميله بها فدفعني الفضول أن أعرف ما هي قصتها ..فأعجبتني ..ومن يومها تيقنت أن الثقافة عابرة للنهر والمحافظات والدول والبحار ..وان صيحات ثوار تونس الخضرا ومصر السمرا وبنيغازي وصنعا والمنامة ليست حكرا ..بل باتت تقال وبذات النغمة في المسبح والحسينية وبوب الشام وعفك والكوت وشط العرب والنصر والحمزه والشامية وهاولير والسليمانية ..وبنى كل جرداغه في أم الدشيش.. ينتظر غريمه فيشبعه ماء والماء مالح .. فأقول لمن بيدهم الأمر : الإصلاح السياسي أسهل وأقرب منالا .. فما انتم فاعلون ...؟



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصيحة مجانيه .. كي لا يتطور المطلب العراقي من : إصلاح النظام ...
- شعارات ...
- ثورة مصر ..وفرت على انتفاضة العراق نصف الطريق ... .
- من أجل هذا فلتسرج خيول المظاهرات ألعراقية..وإلا ..فلا ...
- الانتفاضات العراقية : الموت ليس للديمقراطيه ..بل للفساد والا ...
- حول ربط الهيئات المستقلة بمجلس الوزراء .. ما لم يقله الآخرون ...
- البديل عن قانون ضرائبكم الجديد.. إن كان فيكم من رشيد ...! .
- ايتها الحكومه ..أيها البرلمان ..قانون ضرائبكم الجديد : حرب ع ...
- نداء لتأسيس برنامج وطني لمواجهة الفقر في العراق .. . ...
- قالها الشابي ونفذها الشعب ..فهل يسرقهاالفاسدون ...؟
- فرصة نادرة أمام الحكومة والبرلمان والساسة للتكفير عن بعض ذنو ...
- حول/ مقالة: تعالوا شوفوا موازنتكم لعام 2011 ..مصيبه ...
- تعالوا شوفوا: موازنتكم لعام 2011 ..مصيبه ...!
- مرة أخرى وثانيه وعاشره .. حول الدعوة لقيام تحالف القوى والشخ ...
- تعقيبا على : ( توضيح من المبادرين والمشاركين في إصدار نداء ل ...
- جمع التواقيع لتأسيس كيانات سياسيه ..هل هو همهمة العاجزين أم ...
- حول الفساد في العراق واستضافة البرلمان لرئيس هيئة النزاهة .. ...
- المثقف العراقي ..ليس صانعا للرذيلة ..لكنه بتشتته ..ظلم نفسه ...
- موضوع اطلاق فضائية للحوار المتمدن...
- الموازنة العراقية تفوق موازنات دول الجوار مجتمعة .. ومعدل ال ...


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - مطلب الشعب العراقي في : إصلاح النظام ..ماذا يعني ...؟