أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - حول الفساد في العراق واستضافة البرلمان لرئيس هيئة النزاهة ...















المزيد.....

حول الفساد في العراق واستضافة البرلمان لرئيس هيئة النزاهة ...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3229 - 2010 / 12 / 28 - 00:15
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


حول الفساد في العراق واستضافة البرلمان لرئيس هيئة النزاهة ... . . موسى فرج . سألني احد الأصدقاء قبل يومين هاتفيا ولا أدري أهو شامت أم يتمنى لي الخير ..قائلا : الم يستدعونك لتكليفك بمنصب ضمن التشكيلة الجديدة..؟ أجبته : وهل تكفي السفرة لهم كي يتفقدوا الجار الجنب ومن ثم الأبعدين ..؟ ثم من قال لك أني أوافق لو طلب مني ذلك وهو أمر بعيد الاحتمال ..؟ لا وحقك ..إلا في حالة واحدة ..قال : ما هي ؟ قلت : أن يصدر قرار تعييني من ألفيفا مثل حسن سعيد كي اضمن أنهم كلما أقالوني وقفت في ظهري ألفيفا فتعيدني وان كره الحاكمون ..دون ذلك.. لا والله لا أسعى ولا أريد ذلك ..والسبب هو إني تابعت مداخلة احد أعضاء مجلس النواب من المخضرمين وهو يقول : ابعدوا فوبيا النزاهة عن المسئولين .. ولو كنت حاضرا لقلت له: هل أنت الذي وجدوا في صندوق السيارة خاصتك 3 مليون دولارا أثناء دخولك للمنطقة الخضراء قبل أشهر ؟..ما هي أعراض الفوبيا التي شعرت بها من جراء ذلك ..؟ أذهب واستطلع حال موظفي هيئة النزاهة تجد أنهم هم ولست أنت من يعاني من الفوبيا .. لقد تابعت جانب من وقائع جلسة مجلس النواب اليوم و المخصصة لاستضافة السيد رئيس هيئة النزاهة في العراق واجد لزاما أن أشير إلى الآتي : . أولا: حجم المشكلة : . لتحديد حجم الفساد في العراق أشير إلى ثلاثة معايير غير مختلف عليها : . 1 . تقارير منظمة الشفافية الدولية : وبموجبها يحتل العراق ومنذ سنوات ذيل قائمة دول العالم في مؤشرات النزاهة هذا يعني انه يحتل الموقع المتقدم عالميا في الفساد ولم يتقدم عليه في ذلك سوى الصومال ومينامار وأحيانا أفغانستان ، وسواء اعترفت السلطات العراقية بدقة تقارير منظمة الشفافية الدولية أم وصفتها بالمغرضة وغير الدقيقة فان المجتمع الدولي يتعامل مع العراق وفقا لها في هذا المجال ..مع أهمية الإشارة إلى أن المجتمع الدولي يعير تقارير منظمة الشفافية الدولية أهمية فائقة خلافا لطبيعة التعامل العراقي مع تلك التقارير والذي ينطلق أساسا من واقع تسلسل العراق فيها فلو كان العراق يحتل موقعا متقدما في قائمة النزاهة وليس الفساد لاعتمدت الحكومة ذلك التقرير بديلا عن شعار الجمهورية في العراق .. . 2 . قرار الأمم المتحدة الخاص بإخراج العراق من بعض بنود الفصل السابع : ركز وبشكل خاص وواضح على أهمية الخروج من موضوع الفساد .. 3 . الحقيقة الدامغة ومن خلال الوثاق الرسمية العراقية عالية المستوى ( قوانين الموازنات السنوية العراقية وتقارير وزارة التخطيط ) وبموجبها ومن خلال مقارنتها بالبيانات المناظرة لها في دول الجوار تؤكد على : أن موازنات العراق تفوق موازنات كل من : مصر وسوريا والأردن ولبنان مجتمعة وان عدد نفوس العراقيين لا يتجاوز ثلث عدد نفوس دولة واحدة هي مصر في حين أن معدل الفقر في العراق يفوق حاصل جمع معدلاته في تلك الدول مجتمعة ..ويمكن الرجوع إلى تلك الحقائق من قبل أي متعلم .. . ثانيا : أسباب المشكلة : . 1. الفساد السياسي : وهو تقديم الدوافع والأغراض الحزبية والشخصية على مصلحة الشعب لدى مكونات المنظومة السياسية من أحزاب ومجلس نواب وحكومة بلا استثناء وليس أدل من ذلك التدافع المستهجن والعابر لكل معايير الشعور بالمسؤولية على المناصب وهذا الجيش الجرار من المناصب العليا والوزارية والمعادلة للوزارية في العراق والتي لا يوجد لعددها نظير في كل دول العالم حديثها وقديمها .. فالأنباء تتحدث عن 42 وزارة وثلاث نواب لرئيس الوزراء وثلاث نواب لرئيس الجمهورية و 9 وكلاء لوزارة وثلاث مناصب معادلة لمنصب الوزير للأوقاف وعدد مناظر من المناصب التي تعادل درجة وزير ..وبدلا من ترشيقها تقشفا أو من باب اللياقة البدنية وحسن القوام ..فان الأمور تتجه إلى غير المنحى حتى أني سمعت أن احد أعضاء مجلس النواب أقترح تشكيل وزارة لتنظيم زيارات العتبات المقدسة وأخرى ربما لتحديد موعد العيد وآخر للبحث في كيفية انتخاب رئيس جمهوريه والدستور ينص على أن الانتخاب يجب أن يتم بقانون ولم ينجز المجلس السابق قانونا لهذا الغرض والرئيس مستعجل خشية العدول عما تم الاتفاق عليه في هاولير .. ووزير للبحث في تحديد هوية العراق إن كانت عربية أم سنية أم شيعية أم مشرقية أم من دول منظومة الاشتراكية الدولية ..من جانب آخر فان 60 ./. من موازنة البلاد تستنفذها الرواتب والمخصصات للبرلمانيين والحكوميين وتستحوذ على جلها المواقع الحكومية والبرلمانية العليا فالرواتب والامتيازات في العراق تعجز عن منافستها رواتب وامتيازات رؤساء الدول الخمس الكبار ورؤساء مجموعة الثمانية وأيضا رؤساء مجموعة العشرين ، اللهم قد يكون راتب حسن بلقيه سلطان بروناي قادر على منافستها لكن المشكلة إن بلقية واحدة في بروناي لكن العراق كله أبلق و أملق.. في ذات الوقت .. . 2 . نظام حكم غريب الأطوار : هل هو ديمقراطي ؟..لا ..هل هو دكتاتوري ؟..لا .. هل هو ثيوقراطي ؟..لا ..هل هو علماني ؟..لا.. هل هو برلماني ؟..لا.. هل هو رئاسي ؟..لا.. هل أن البرلمان هو من يحكم ؟..لا.. هل أن الحكومة من تحكم ؟..لا.. هل أن الدستور يحكم ؟..لا..هل أن القرءان يحكم ؟..لا.. هل أن العرف العشائري يحكم ؟ ..لا..فهو من فوق ديمقراطي ومن خلف حكومة مشاركه ومن جنب وحدة وطنيه ومن تحت محاصصه..أي الجوانب يعول عليها ..؟( نام على الجنب اللي يريحك ).. هذا المعلن أما المخفي فأن أبو وكيليكس عاجز عن سبر أغواره .. أنه نظام حكم غريب الأطوار ..في اللهجة العراقية يعني ( دك النجف ) وهو مصطلح توصف به صناعة السيارات في محافظة النجف إذ أن الفيتر عندهم يذهب إلى موقع السكراب ( الخرده ) ويجمع شاصي من هذه وقمارة من تلك ومقود من هاتيك وفرندكسن من تلكم وهورن من ذاك ويسلمك سيارة متعددة الجنسيات يطلق عليها في اللهجة المحلية ( منغّله) يعني بنت آباءها فهم كثر وليست مثل ابن أبيه .. . 3 . ضعف مجلس النواب وفرض الحكومة علويتها عليه : فقد شهدت الدورة السابقة لمجلس النواب هيمنة كاملة عليه من قبل الحكومة حتى أن البعض من أعضاءه صرح لوسائل الإعلام ولمرات متكررة أن مجلس النواب بات مكتب تابع للأمانة العامة لمجلس الوزراء، والضجة التي أثيرت بشان منع أعضاء مجلس النواب من ممارسة واجباتهم الرقابية الدستورية لم تكن لغطا أو عبارات متناثرة أنما ضجيجا عرفه الداني والقاصي ..ولم يكن ذلك ناجما عن قوة الحكومة بل ناجما عن ضعف مجلس النواب .. . 4 . سحب استقلال هيئة النزاهة وسيطرة الحكومة عليها خلافا للدستور : وقد يقول قائل إن الهيئة بموجب الدستور مستقلة وتخضع لرقابة مجلس النواب ..ولكن منذ متى كان الدستور محترما في ظل نظام سياسي غريب الأطوار ؟ ..فان كان الحاكم التنفيذي قادرا ودون التقيد بالدستور على أن يعين المسئول ويقيله..فانه بات ولي النعمة.. والآخر إمامه أحد أمرين : إما الخضوع أو المغادرة ..وعندما يخضع تحدد له خطوط حمراء وأخرى صفراء وثالثة برتقالية الأولى تتعلق بما يعتبره فساد.. ؟ والثانية من يعتبرهم فاسدين..؟ والثالثة من يعين في دائرته من الموظفين من غير أحبال المضيف .. وقد يطلق البعض صراخا بالدعوة لأبعاد القضاء والرقابة عن المحاصصة ليوهم الآخرين بصدق النوايا في حين انه قد عمل طيلة ما سبق من سنوات على أن تكون له بالذات حصة الضبع منها ولا أقول الأسد فللأسد مواصفات أخرى ، ويسعى للإبقاء على حصته دون مساس مثل هذا المنطق يجد له مريدين من المتفيقهين ..خصوصا وان معظم تلك الأحزاب تبني ستراتيجيتها على وفق الحوسمة للسلطة والنفوذ والثروة.. هذا الواقع ينسحب على كافة أجهزة الدولة عموديا وأفقيا ..عندما يكون هذا القاضي عينه الحزب الفلاني وذاك عينه الحزب العلاني ..ماذا تريد منهم الأحزاب نظير ذلك ؟.. أن يعملوا لمصالحها.. المنطق وواقع الحال يقول هذا ..وعليه أن يؤكد ولاءه بالحضور دوريا إلى مقرات الأحزاب وإلا عد يهوذا الخائن من قبلها ودارت عليه الدوائر .. هل يستطيع الرئيس الأعلى للقضاء أو النزاهة أن يواجه هذه الظاهرة ..؟ ستدور الدوائر عليه هو بالذات أيضا ولن يبقى إلا أن يصير في جيب أحد أو يكون قرار تعيينه وإقالته منوط بالفيفا ..هل يكون الخلاص بالتبعية والخضوع لرئاسة الحكومة ..؟ المشكلة اكبر وأشد وزرا لأن تلك الرئاسة والمحيطون بها لا يتعاملون مع الأمور بوصفها شأنا عاما وإنما يتعاملون معها من منطلق حزبي ضيق .. ما معنى الاستقلالية التي أقصد ..؟ أن يتصرف المنتسب الحكومي مع وظيفته من منطلق أن الوظيفة خدمة عامه ..تخدم مقطع من الشعب أو كل الشعب بوصفهم يمتلكون الحقوق ذاتها فلا شأن له بان يكون المواطن من الحزب الفلاني أو الطائفة الفلانية أو العرقية الفلانية أو الثقافة الفلانية ..وان صلته بالأعلى أو الأدنى تتم طبقا للقانون والنظام العام ..ولا يعرض للاضطهاد والعدوانية بسبب التزامه بذلك .. . 5 . ضعف الوعي الشعبي الجمعي بالحقوق ..كنت أتابع موضوع الشاب التونسي الذي انتحر بسبب البطالة التي يواجه ..اتسعت دائرة الاحتجاجات من مدينته التي تسمى سيدي أبو زيد لتشمل مدن تونسية أخرى ..وتتسع زمنيا لتستمر طيلة الأيام الفائتة ..في حين أن في العراق يقول لهم موسى فرج وغيره 80 ./. من الموازنة السنوية وهي فلوس نفطكم تذهب نفقات للحكومة ..وليس ذلك فقط إنما يأخذون من جيوبكم ضرائب ورسوم وموبايل ورفع متكرر لأسعار المحروقات.. لا يحرك الأمر فيهم ساكنا .. . 6 . الشيخوخة المبكرة وتفشي الزهايمر الفكري في الطبقة المتعلمة : شريحة المتعلمين في العراق كانت منزوعة السلاح طوعا في 9 /4 /2003 ومنذ تلك الأيام ولغاية تاريخه لم تنفعل بعد .. لقد قلتها يوما في مقابلة مع إحدى الفضائيات العراقية .. إن رجلا من معارفي وكان في مرحلة الكهولة إلا إن والدته لا زالت على قيد الحياة زرتهم في بيتهم يوما وطلبت من الأم أن تحكي بعض مفارقات أبنها في مرحلة الطفولة فقالت كان وأخوه الأصغر يافعين ويلعبان مع أترابهما فيعمد الأتراب إلى ضرب الصغير ضربا مبرحا بوجود أخوه الذي لا يحرك ساكنا ..فيعود الصغير باكيا فألوم الكبير : يمه ليش ما دافعت عن أخوك وحميته ؟ يرد علي بقوله : غير لما تحترك روحي ..! يمه بعد روحي أخوك دافينه دوف وصاير فلم هندي ..لعد أشوكت تحترك روحك يبعد أمك وأهلها ..وأنا بانتظار موعد حركة أرواح المثقفين لعل السيد رئيس مجلس محافظة بغداد يعجل بذلك أو قد يكون السيد المحافظ وربما السيد وزير الثقافة الجديد ..( أعرف قبل غيري أن مقالاتي مطولة وهي خلو من الثواب الذي يتيحه كسب أمريء تائه قاسى إلى الشريعة السمحاء ..ولا فيها دفق من الكلمات والعبارات التي تكزبر الأبدان الرائجة هذه الأيام ..ولذلك عند هذا أتوقف ..) .



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقف العراقي ..ليس صانعا للرذيلة ..لكنه بتشتته ..ظلم نفسه ...
- موضوع اطلاق فضائية للحوار المتمدن...
- الموازنة العراقية تفوق موازنات دول الجوار مجتمعة .. ومعدل ال ...
- زمّر أبنج ..ياعجوز...
- فرض علوية مجلس النواب على الحكومة .. المهمة المركزية الأولى ...
- لنجعل من كنيسة سيدة النجاة ..محجا هذا العام ...
- هل تغادر الحكومة الجديدة منهج افقار الشعب العراقي ...؟
- تقارير منظمة الشفافية الدولية ..تواجهها الحكومة وفق ذات المن ...
- موقف الدين ورجاله.. من الفساد...
- من أجل موسوعة عراقية للفساد في العراق تاريخ الفساد ...
- من أجل موسوعة عراقية عن الفساد في العراق ...
- المثقفون العراقيون يتحملون وزر أستمرار ما يحصل في العراق ...
- رابطة أدباء الشام ..لو كانت التقية تنفع ..لانتفعنا بها قبلكم ...
- موقف الأمريكان والمسئولون العراقيون من هيئة النزاهة ...
- الأمريكان حولوا الفساد في العراق الى شكله الوبائي ...
- تعقيبا على: ماقاله رئيس هيئة النزاهة للبغدادية ..لم أبالغ في ...
- رسالة مفتوحة.. الى سماحة ....
- هل يعيد صادق جلال العظم طبع كتابه للمرة العاشره ..؟...
- الحكومات العراقية ..مثل زوجات بطّاح ...
- الى/ إدارة الحوار المتمدن وقراءه الأفاضل .. شكر وعرفان ..ونخ ...


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - حول الفساد في العراق واستضافة البرلمان لرئيس هيئة النزاهة ...