أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود سلامة محمود الهايشة - فضفضة ثقافية (160)















المزيد.....

فضفضة ثقافية (160)


محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)


الحوار المتمدن-العدد: 3280 - 2011 / 2 / 17 - 23:09
المحور: الادب والفن
    


# رسالة شعرية من باحث وأكاديمي مصري:
الأستاذ محمود الهايشة
لم أكن شاعرا في يوم من الأيام ولكنى لقيتنى اغني بهذه الكلمات:
ادى اديها كمان حرية
سطر امثلة فى الوطنية
د شباب مصر العربية
حطم طواغيط العبودية
والمستقبل بقى ادامنا
سكته واضحة ومش مخفية
نلحق نسبق كل الدنيا
دى بلدنا بعراقتها فتية
ياشبابنا فى رقبتنا امانة
دم ولادنا دين جوانا
هنسلمكم مصر امانة
حافظوا عليها وافرحو بيها
والماضى مش راجع تانى
شمسنا طلعت نارها قوية
نزرع نحصد مش هانطاطى
اللى سرقنا وقعته سودا
والى يقرب منا يجرب
هو وبخته اما السجن واما التانية
مش ظالمينو انما عارفينو
حق ولادنا مش سايبينوا
بقلم/ د.مصطفى سعيد – كاتب وباحث مصري


# ثورة تعانق النيل للشاعر عبد الناصر الجوهري:
ألم أقل لكم بأن النيلً لو ثار ...
استرد الأرض ،
والأسلاب ،،
والراياتٍ ... غضبانا ؟!
وأن ميدانا ( لتحريري )
سيعطي الشعب إلهاماً
ووجدانا
ما كان للزّراع أن تدري
بأن الفيض قد حانا
حتي نواطيرُ البلاد ...
دبّرت أمرا ،،
لكي تأتي لنا قناصةٌ
تعتاد قتل البوح
أزمانا
الظلمٌ صار مطّيةُ الحكّام ...
أطعموه من حشاش الخوف ..
كم أثار وديانا
والحقُ صار مكّبلاً
يخشي دجيّ ،
سوطاً
وقضبانا
من أطلق السجناء حين أطلّ ...
وجهُ للصباح ..
يثور فرحانا ؟!
من قد يخرب مرجنا ؟!
والمرج قد أضحي يخاف العشب ..
إذ يرتاب غدرانا !!
فانفضّ للدستور زنزاناتُ ...
ما كانا
فهّبةُ من بين أضلاعٍ الشقا
جاءت
وصار القمع تلو القمع ..
بركانا
و أنا هنا معصوبةٌ عيناىَ
لا أحتاج برهانا
من كلّ فجّ قد أتي شعبي
وجاء النخلُ ...
من ( شبرا ) و ( أسوانا ) ؟!!
أكان الشطّ مأجورا ؟!
أكان النيلُ عطشانا ؟!
يوما تحاصره رصاص البلطجيّةٍ ..
أو غباءُ الشرط ..
حين أقمت عصيانا
أرضٌ لنيلي في الجوار تجمهرت
ما أنبتت يوماً بقلب الجدب بستانا
هذي الفخاخُ ..
تصيد رغم الجرح غيلانا
ما قد تركناه علي سفح الهموم ..
تجاوز الكيلَ المعبّأ في الصدور ..
فكيف ظل الّعمرُ سجّانا ؟!
تسعون مليونا من الثكلي يشدّون الرحال
إلي الخلاص يضمّدون جراحهم
وينسجون بثوب العتق أكفانا
وفتيةٌ يعانق النيلُ المؤرّقُ ظلهم
يشتاق إنجيلاَََ وقرآنا
وغربةٌ تسقي البّرية أدمعا ،
مٌرّا ،
وأشجانا
ساحُ التظاهر طقسه شاتٍ
وكفّ البرد ممدودٌ إلي الأقمار ِ..
لا يرتاح من عاني
ألم أقلْ لكم بأنّ للصوص حيلةُ
سيسرقون ثورة الشباب ..
من عيونهم لو أغفلوا رؤيً ،
يجئ المكرُ ألوانا
سيزعمون بأنهم غرسوا هنا
وسط الغرس عيدانا
ليحملونهم علي الأعناقٍ ..
في أكنافهم
سيزعمون بأنهم سبقوا خطي الثوار ..
ملحمةّ وإيمانا
وطنٌ هنا يشتاق رغم القنص ..
أوطانا
وطنٌ هنا تطويه أعلامُ البلاد ..
ورغم طعن الأشقياء لقلبه
مازال للتّحنان .. ريّانا
ظنوا لقيمات المعيشة أخرجتنا
قد نسوا
دمي الذي أمسي ( بضاحية الجنوب ) ..
مضرّجا
أو جرح ( غزة )َ
أو أنين الموت في ( قانا ) !!
ما بال عسكر الهروب ..
يستميت لحاكم مدجّجا في قصره
يبتاع كهّانا
قصر العروبة .. شائكٌ ما حوله
لا تستريح تخومه
يخشي جثامين اعتصامٍ
سوره قد زاد قتلانا
مالي أري بيني وبين الحلم ..
جدرانا !!
إن للسفاح حقداً فارشاً
في القلب أضحي مستميت عناده
كذبا وبهتانا
فكل حاكمٍ يجئ في بداية حكمه
يغازل الصفصاف ، و الأطيار ..
ثم يصير عند الشيب شيطانا
أو قد يورّث نجله
لو كان عربيداَ
وفي الحانات سكرانا
وطني لماذا لو أنا أعطيتُ شرطيّاً
- إذا اعتصمتُ - وردةً
أيطلق الرصاص في عينيّ ..
فألقي الله عميانا ؟!
وطني لماذا الأمنُ يمنع عننا دوماّ
عقاقيراً وأرغفةّ ويلقيها بنيلي
حين حاصرني ،
عبوري ارتدّ من جنبيّ
منكسراً و خجلانا
فمن معي ؟
لا يشتهي يوماً عصىً للكهرباء
تشقّ رأسي أو يسوق إلىَّ غربانا
حظرُ لتجوالٍ مضي
فتركت وجه الخوف في غيظٍ
علي الأسلاك .. عريانا
أختارُ لي دبابةّ خلفي
سأستلقي بنفسي تحتها
وأنام حتي لا أموت ..
وذل العيش قد هانا
تاللهِ لم أخترْ هنا عيشي ولا كِّدي
لكيما أنزوي
أغدوا إلي الأوجاع ملتحفا أسي عمري
لأجني الآن حرمانا
حتي ( أبو الهول ) المُعنَّي
لا يزال تائهاً .. في ( مِصْرَ ) حيرانا
من أطلق البوم ،
الجراد علي الربا ليغيظ غيظانا ؟!
من دسّ قحطاً يستبيح حنطتي
يهيّج في الأجران جرذانا
إني رأيتُ للملائك زُمرةً
تطوف في ( التحرير )
معتصمين شفّ نورهُم
والثائرون توافدوا
وقدموا الشهداء .. قربانا
غدا ستذكرنا التواريخُ الحبيبةُ ..
أننا علي ضفاف النيل صُنّا دولةً
فقراؤها صبروا وكان المجدِ عنوانا !!
هنا سنفترش الثري
سيجئ فجرٌ من وراء الليلِ ..
يلقانا !!
بقلم: الشاعر/ عبدالناصر الجوهري (عضو اتحاد كتاب مصر).

# ثورة 25 يناير والمستقبل:
يقيم اتحاد كتاب مصر فرع الدقهلية محاضرة بعنوان "ثورة 25 يناير والمستقبل" يحاضرها الأستاذ الدكتور/ محمود إسماعيل – الكاتب والناقد وأستاذ التاريخ بجامعة عين شمس، وذلك بمقر الاتحاد بشارع قناة السويس مساكن جديلة بمدينة المنصورة يوم السبت الموافق 19 فبراير 2011.

# ثورة رقمية!! (ق.ق.ج)
كان يفضل أن يذبح ويموت، على أن يتنحى على يد شعبه، حتى ولو دخل جهنم دون توبة!
بقلم/ محمود سلامة الهايشة

# هدم وبناء!!
ظلوا يهدمون في القصر لمدة 18 يوم، أعادوا بنائه في 18 شهر، فكان أوسع وأشمل ومريح.
بقلم/ محمود سلامة الهايشة

# مجلة مبدعون:
أسسها صلاح هلال حنفي عام 2001، المشرف العام الأستاذ الدكتور/ يسري العزب، عنوان المجلة: 6 شارع الملك فيصل ميت غمر محافظة الدقهلية، تليفون أرضى 0506950738، تلفون محمول: 0127393794- 0106226079 ، البريد الإلكتروني: [email protected]

# جريدة العروبة:
هي جريدة أسبوعية – سياسية – اجتماعية – ثقافية – أدبية، رئيس مجلس إدارتها ورئيس التحرير الأستاذ/ جمال عبد السميع، عنوانها: 2 شارع عدي – ميدان المساحة – الدقي – القاهرة.



#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)       Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزمن مسيرة عبر العصور
- فضفضة ثقافية (159)
- إنشاء وإدارة المزارع السمكية
- استزراع المحاريات للتصدير
- استخدام نواتج تقطير الأذرة في تغذية الجمبري
- فضفضة ثقافية (158)
- فضفضة ثقافية (157)
- ما هي المبادئ والحقائق والقوانين العامة للنمو؟
- فضفضة ثقافية (156)
- نظام التعليم في اليابان
- نظام التعليم في اندونيسيا
- نظم التعليم والعوامل المؤثرة عليها
- فضفضة ثقافية (155)
- أنماط الجامعات الخاصة في مصر
- المعلم: مكانته، أدواره، أخلاقه، المشكلات التي تواجهه
- المدرس- المعلم- المربي
- التربية .. طبيعتها، علاقتها بالمجتمع، وسائطها
- مشكلات مهنة التعليم والهدف من دراستها
- حفل توقيع ومناقشة ديوان وجهتي قلبك للشاعرة نجاة ياسين..على ك ...
- الأجهزة التعليمية الضوئية


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود سلامة محمود الهايشة - فضفضة ثقافية (160)