أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جورج المصري - الايادي الملوثه














المزيد.....

الايادي الملوثه


جورج المصري

الحوار المتمدن-العدد: 977 - 2004 / 10 / 5 - 07:36
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


من المغرب الي العراق ومن بلاد الشام الي اليمن وسط افريقيا وشرق وسطها ... تجد التلوث و انحدار الجنس البشري لاحدود له .
هل نبدئ بمشكله الصحراء المغربيه ام بمشكله الامازير في الجزائر ام بالتونسيه الرجعيه المتطرفه او بمشكله بدو الصحراء الليبيه واللاجئين التشاديين ام بمشكله دارفور و جنوب السودان ام بمشكله اهل النوبه بجنوب مصر ام بمشكله الاقباط ... مشكله لبنان وتصفيه المسيحيه منه او بمشكله السنه و الشيعه في جنوبه وشماله و مشكله فلسطين ذات الفلس و الطين وحكايه العرب و اليهود ام المسلمين و اليهود ام المسيحين و المسلمين ام مشكله فساد الحكام وفشل السياسه الفلسطينيه . الاردن و التعسف ضد الللاجئين الفلسطنين الاردن و الصراع مع الاخوان المسلمين القاعديين الاردنيين السعوديين والعداء المستحكم بين آل هاشم الملوك الاصليين لارض الحجاز مع مملكه الشر الملقبه بأرض آل سعود او سوريا وسحلها علي الطريقه الناصريه البعثيه الديكتاتوريه السوريه لكل صوت معارض او حتي فكر مازال يدور في اذهان البشر ... او العراق ومشكله الشيعه و السنه وحزب البعث او مشكله العراق وجيرانه في الجنوب من الكويت الي السعوديه .
او من قطر صوت الدعاره العربيه وصوت الدعاره الدينيه القاعديه المتحدثه الرسميه بأسم الارهابيين البنلادينيين اللي بلا ضمير ولا دين سفاكي الدماء الدمويين .
الي متي ستظل الشعوب العربيه خانعه و مطيه لاهؤلاء الاوغاد. الم تحن ثوره العقل الم يحن الوقت لكي تفتح الجموع اعينها وتطالب بالاصلاح العام في كافه الدول العربيه ...
الي متي سيسرق مبارك واعوانه مصر الي متي سيخرب ال سعود العالم والي متي سيظل شعب الجزيره العربيه سجين وحبيس مخدوع ومذلول من آل سعود ناهبي ثروته وبين الوهابيين ناهكي حريته و كل ماهو انساني .
الي متي يترك لبنان يموت ببطئ تحت وطئه الاحتلال السوري من ناحيه و الاحتلال الاسلامي من ناحيه اخري الي متي نترك المخطط السعودي الاسرائيلي في تصفيه الفلسطنين علي حساب لبنان مع موافقه سوريا الشريك الثالث في تقسيم لبنان.
الي متي نقف متفرجين ونحن نري اشقائنا في كل مكان لعبه في يد الحكام الفاسدين ... انني ادعو كل شعوب الوطن الملقب بالوطن العربي ان يتحدوا في ثوره واحده من المحيط الي الخليج لابد من تغيير تلك الانظمه العفنه ولابد من تجديد دماء الشعوب بتغيير هؤلاء الحكام الاثريين ذوي العاهات العقليه .
كفانا من مبارك لابد و ان يذهب بلارجعه كفانا من حكومه السودان العفنه لابد ان ترحل وتحل عن تلك البثقعه التي تكاد ان تكون مصابه بلعنه من لعنات الشر لنصف قرن الان . معمر لقد انتهت مهمتك وعدت بلبيا الي ماقبل الفاتح من فضلك اتركها في سلام وارحل وحل عن الشعب الليبي وخد كتابك اللي عمره ماحيستوي وسيظل اخضر ياورد اي بالمعني المصري دليل علي التخلف العقلي برخصه..
الي الشعب السوري احترت ودليلي احتار اكثر شعبين في السياسه استاذه مصر وسوريا و اكثر شعبين خانعيين مستعبدين ومستغلين الم يبقي وطني واحد يقود امته ... بس بلاش جمال تاني ولا سادات ولامبارك واسد ولامعزه ...
نريد احزاب حره احزاب وطنيه لادين ولاتدين لاابيض ولااسود ولاشمالي وجنوبي لاصعيدي ولاحمصي ...
اما آل سعود لاتكفي صفحات الانترنيت في هجائكم فانتم مصدر الخراب و الخراب مسمي بأسمكم يامملكه الشر فلتخرب فوق روؤسكم وتحاكموا ويتحكم فيكم ضحاياكم من شعبكم وشعوب العالم من بعدهم واولهم شعب العراق ... ضحيه غلكم وقصر نظركم. ملعونين الي الابد ايها الفاسدون المفسودين سفراء ابليس .



#جورج_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الارهابي المميز
- حقوق الانسان بمملكه الشر
- صوت الاقباط صوت الحق صوت الشعب صوتك يا مصر
- الديموقراطيه علي الطريقه القاعديه
- اعزائي المجانين متي تتخلصون من الاغبياء
- مبروك للحوار المتمدن
- حريتي ثمنها يفوق اللآلئ
- الاباء يإكلون الشعب الحصرم والابناء هم الخاسرون
- الفكر السياسي السليم في النظام المستقيم
- ايها العقلاء كفاكم اشعالا للنيران
- الاعلام العربي سبب الكارثه و المصري بالاخص
- الوطنيه هي الحل
- اليسار والقوى العلمانية و الديمقراطية في العالم العربي
- ماهو الحل ؟
- طرقت كل باب مغلق ولم اجد حل
- كلمات لها وزن
- عندما يتنافس العقلاء
- من اعاجيب التاريخ
- المرأه اهم عنصر من عناصر واسباب نهوض المجتمعات المتقدمه علي ...
- حريه المراءه هي حريه المجتمع


المزيد.....




- تعرّف إلى قصة مضيفة الطيران التي أصبحت رئيسة الخطوط الجوية ا ...
- تركيا تعلن دعمها ترشيح مارك روته لمنصب أمين عام حلف الناتو
- محاكمة ضابط الماني سابق بتهمة التجسس لصالح روسيا
- عاصفة مطرية وغبارية تصل إلى سوريا وتسجيل أضرار في دمشق (صور) ...
- مصر.. الحكم على مرتضى منصور
- بلينكن: أمام -حماس- اقتراح سخي جدا من جانب إسرائيل وآمل أن ت ...
- جامعة كاليفورنيا تستدعي الشرطة لمنع الصدام بين معارضين للحرب ...
- كيف يستخدم القراصنة وجهك لارتكاب عمليات احتيال؟
- مظاهرة في مدريد تطالب رئيس الحكومة بالبقاء في منصبه
- الولايات المتحدة الأميركية.. احتجاجات تدعم القضية الفلسطينية ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جورج المصري - الايادي الملوثه