أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميل السلحوت - -زيتون الشوارع- في ندوة مقدسية















المزيد.....

-زيتون الشوارع- في ندوة مقدسية


جميل السلحوت
روائي

(Jamil Salhut)


الحوار المتمدن-العدد: 3267 - 2011 / 2 / 4 - 14:43
المحور: الادب والفن
    


"زيتون الشوارع" في ندوة مقدسية
القدس:3-شباط2011ناقشت ندوة اليوم السابع الأسبوعية الدورية في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس هذا المساء رواية"زيتون الشوارع"للأديب ابراهيم نصر الله.
بدأ النقاش نزهة أبو غوش فقالت:
زيتون الشوارع وعلاقة المؤلف بشخصيات الرواية
زيتون الشوارع، رواية للأَديب الفلسطيني إِبراهيم نصر الله، أود أَن أَتناول منها الشخصيات الروائية، وأُحاول تحديد مدى علاقة المؤلف بها.
شخصية سلوى: لقد اختار الكاتب شخصية سلوى لتكون بطلة روايته" زيتون الشوارع" وهي أَيضًا إحدى الراويات، كانت الشخصية مهيمنة على أَحداث الرواية، بل هي الشخصية المركزية، حيث حرَّكها الكاتب وفق أَفكاره وهمومه واستطاع من خلالها أَن يعرِّف القارئ على بعض القضايا والخلفيات الاجتماعية، والسياسية، والبيئية التي تعيش فيها، في أَحد المخيمات في فلسطين، كما وأَطلعنا على واقع مر وأَليم، واقع الاغتصاب والتسلط على المرأَة وكل الضعفاء في ظل مجتمع مقموع ومحتل، أَظهر المؤلف سلوى بصور مختلفة: سلوى الضعيفة، الخائفة، مسلوبة الإرادة، المغتصبة من قبل عمها الذي هو بمثابة والدها ( سفاح القربى )، كذلك من قبل أَحد المسئولين المهمِّين من ذوي النفوذ، اختارها الكاتب لتكون خطيبة، أَو محبوبة المناضل- الفدائي- أَيمن ابن المعلمة زينب التي أَحبتها حبًا مميزًا، ربما عوَّضت بها بعضا من حنان الأُم المفقود، صورة أُخرى واضحة لشخصية سلوى وهي الفتاة المقهورة، الحزينة، الحاقدة وذلك بعد استشهاد أّيمن على أَيدي أُناس مجهولين، حيث دار شكُّها حول بعض الذين تعرفهم. صورة أُخرى شكل بها المؤلف شخصية سلوى، وهي الشخصية الرومانسية التي أَحبت أَيمن حبًا يحمل معه كل الأَمل بمستقبل أَفضل، لقد كان هذا الجزء صغيرًا جدًا بالنسبة لباقي الأجزاء.
لقد كانت علاقة الكاتب بشخصية الراوية سلوى علاقة قريبة ومباشرة تحمل الصراحة الكاملة على لسانها لدرجة الهلوسة، أَو الهذيان معتمدا في ذلك على أسلوب تيار الوعي حيث انتقلت الراوية بأَماكن وأَزمنة مختلفة- البيت،غرفة حضرته( أَحد المسئولين)، المدرسة، بيت المعلمة زينب، المقبرة،..- وذلك ما بين الماضي، والحاضر والمستقبل، لقد ألقى الكاتب الضوء على الجانب النفسي للبطلة وقد أَدخلها في حالة سيكولوجية محددة، من خلالَ ابرازانفعالاتها، خواطرها، هواجسها،فكانت الرواية صورة للانعكاسات النفسية، وأَعتقد أَن هذا أَدى إِلى انهيار الشكل التكنيكي للرواية، " إِن ما قالته حول كفيها والدم وآثار أَصابعها العشر فوق كل شيء ليس أكثر من رغبتها في أَن تفعل ذلك، وليس ما فعلته حقيقة" ص100. وقد تحدثت بعبارات أُخرى منطقية" أَعترف لك أَن البشر يحاولون أَن يمحوا الآثار الكبيرة التي تذكرهم بفجائعهم، وأَنا منهم، حتى يظن أَنهم تناسوا مصائبهم، لكنهم دائمًا يتركون في الزوايا المهملة بعض الآثار الصغيرة الأَشد وقعًا والأَكبر معنًى" ص 102.
رغم تلك العلاقة القوية ما بين الكاتب وسلوى، الاَّ أَنها لا تقترب إِلى تلك العلاقة العميقة، حيث لم يدخل الكاتب إِلى نفسية البطلة بالقدر الكافي إِذ لم نشعر كقراء بدماء الغضب والاشمئزاز أثناء أَو بعد عمليات الاغتصاب، وانما عبرت عن مشاعرها عبر اسطوانات سجلتها أثناء مقابلة مع الكاتب، أَو الصحفي عبد الرحمن، فكانت تؤكد على عبد الرحمن بأَن يصدقها وألا يفعل مثلهم، كما عبرت عن ثورتها ضد ما جرى لها من خلال رميها للمخطوطات، أَو الملفات -الكاذبة- من نافذة المكتب في العمارة.
نستطيع القول بأَن شخصية سلوى هي شخصية نامية متحركة ومتغيرة من بداية الرواية حتى نهايتها، رمز بها المؤلف في روايته" زيتون الشوارع" إِلى الوطن المسلوب المغتصب الضعيف الذي تتجاذبه الأَطراف في كل ناحية، الذي يرفض من داخله أَي مخطوطات أَو خارطة ترسم له، من أَجل تحديد مصيره.
لم يرق لي بأَن يستخدم الأَديب نصر الله هنا شخصية المرأَة بالصورة السلبية كرمز للوطن، لكنني أَرى أَن الموضوعية النقدية للمجتمع تبرر له ذلك، والسؤال الذي يطرح نفسه: من هو المظلوم هنا، هل هي شخصية المرأَة، أَم شخصية الوطن، أَم كلاهما؟
اختار الكاتب للبطلة الهروب من مأزقها، وإلقاء نفسها من فوق إِحدى البنايات، كحل نهائي، بينما القاتل الحقيقي هو المجتمع الذي قتلها مرات عدة، أَرى أَن الكاتب نصر الله قد اختار لبطلة روايته إِحدى الحلول السهلة فبدت الشخصية سلبية.

شخصية زينب: اختار الكاتب بأَن تكون شخصيته الثانية زينب وهي أَيضًا راوية، هي زوجة علاء الدين، مناضل شهيد، ووالدة أَيمن مناضل وشهيد، ومعلمة سلوى في المخيم الذي تعيشان فيه، لقد ساهمت هذه الشخصية في تحريك الأّحداث، والشخصيات، هي امرأَة متعلمة، حكيمة، صابرة، قادرة على الاحتمال، محبوبة من قبل طالباتها، حزينة، ومتعلقة جدًا بالماضي " أَنا لا أَخاف من الزمن، لكنني أَرتعد أَمام النسيان". وهي أَيضًا إِنسانة متواضعة،إِذ شاركت الطالبات في تنظيف المدرسة، غير منصاعة، ولا تركض وراء المصلحة" بالمناسبة، إِذا بقيت الأمور على هذه الحالة، فلن نسمح لك برؤيتهما- أَخواتها – ببساطة سنمنعهما من اجتياز الحدود،" فأَجابت: "أَنتم أَحرار"، حيث كانت الملجأَ الأَول والحضن الدافئ لسلوى البطلة التي عبَّرت لها عن السر الذي دفنته في داخلها زمنًا طويلا. لقد حاولت زينب مساعدة سلوى، لكنها لم تقدر أَن تحميها من براثن عمها والآخرين الذين كانوا ينهشونها، لم تمانع زينب بأَن تكون سلوى خطيبة لولدها أَيمن، بل إِنها كانت سعيدة بذلك رغم كل ما تعرفه عنها كإِنسانة ضحية اغتصاب، جعل الكاتب علاقة ترابط مابينها وبين البطلة سلوى، حتى أنها قالت في نهاية الرواية منبهة إِياها لكي تصحو من الغدر:" على إحدانا أَن تصحو" ص203. أَرى أَن العلاقة ما بين الكاتب وزينب علاقة سطحية لم يحاول الولوج إِلى أَعماقها المقهورة، والمجروحة رغم تدخله في الناحية السيكولوجية" كلما أَصبحت جزءًا من فكرتك، قالوا إِنك موشك على الجنون نفسه، أَليس كذلك كأَن هناك مسافة أَمان ما بينك وبين نفسك؟" ص104؛ بينما أَجد أَن العلاقة بينهما كانت أَعمق في الفترة الأُولى من حياتها، في الفترة التي استشهد فيها زوجها علاء الدين.
من خلال شخصية زينب استطاع الكاتب أَن يبتعد قليلا عن نقل الواقع نقلا مطابقًا ضعيفًا، بل جعل منها امرأَة ايجابية تقبلت سلوى عروسًا لولدها، وتقبلتها صديقة حميمة لها، وهذا سلوك لا يسلكه الآخرون في المجتمع تجاه فتاة مغتصبة رغم معرفتهم ببراءتها، وهذا شيء يشهد للكاتب بأَنه كالفنان الذي يضيف لمساته على اللوحات وليس كالمصور بآلة التصوير.
كانت شخصية زينب نامية ومتغيرة، رمز بها المؤلف الى الجانب الايجابي في الوطن حيث يوجد المتعلمون والمثقفون والحكماء الذين يحاولون حماية الوطن.
شخصية الجدة، والعم، والمسؤول- حضرته- وعبد الرحمن، ومديرة المدرسة، شخصيات ثانوية استخدمها الكاتب لتحريك الأَبطال، فكانت علاقته مع الجدة علاقة سطحية خدمت إيصال فكرة ما لسلوى البطلة، بينما الشخصيات الذكرية، عبد الرحمن والعم، وحضرته، والشيخ فإِنها شخصيات متسلطة، عنيفة تتصف بالأَنانية، وتمثل الجانب الغريزي والشهوة الجنسية، هذه الشخصيات السلبية استخدمها الأَديب نصر الله للتعبير عن مواقفه وأَفكاره المضادة لمثل هذا النوع من الشخصيات بهدف تحريض المتلقي- القارئ- على القيام بعملية الرفض لها، أَما شخصية خميس ولينا فهما شخصيتان بعيدتان بأَفكارهما ووجودهما عن عالم الرواية، وكأَن سكان المخيم يهيمون بواد، وهما بواد آخر، فهما شخصيتان رومانسيتان، ورغم علامات الجنون الظاهرة عليهما فإِنهما لا يكفَّان عن الغناء والتهليل للوطن، لابدَّ أَن المؤلف استخدم تلك الشخصيات كرمز لكل هؤلاء الذين يغنون ويهزجون من أَجل الوطن دون أَن يسمعهم أَحد.
الكلب والحمامة: علاقة هذه الحيوانات بالكاتب علاقة الوسطاء الذين من خلالهم استطاع أَن يقوم بعملية الإسقاط عن نفسيات الشخصيات في الرواية، نحو أَن الكلب استطاع النباح رغم أَن عينيه معصبتان، كذلك الحمامة التي لم تقدر على الطيران رغم أَجنحتها السليمة.
الياسمين والدالية والزيتون، استخدمها الكاتب أَيضًا وسائط للإسقاط عن نفسيات الشخصيات:" زيتون متعب يلعب أَدوارًا لم يكن معدا لها في يوم من الايام، بقدر ما أُعدت له" ص200. " جاء أَيمن بشتلة زيتون وقال ازرعيها لي في الحوش..إِنها منوِّرة"
من المعروف أَن الحمامة وغصن الزيتون هما رمز للسلام، ففي الرواية كانت الحمامة مُضربة تمامًا عن الطيران، وزيتون الشوارع كان مهملا يشبه الأشجار البرية .
في رواية "زيتون الشوارع" لم تكن الشخصيات مستقلة بذاتها، بل كان هناك تدخل من الكاتب لتحريكها وإِضافة ما يريد عليها زينب:" أَحس بأَنني أَمشي على أَشلائهم" الكاتب: ولم تسأَلها سلوى: من أولئك؟ كانت مذبحة صبرا وشتيلا في كل مكان" ص164.
وقالت رفيقة عثمان:

العنوان: زيتون الشوارع، اختاره الكاتب عنوانّا لروايته، لما يحتوي من انعكاس لأهميَّة شجرة الزيتون في حياة كل فلسطيني، أو مسلم، فهي شجرة مقدَّسة، وذُكرت في القرآن الكريم، شجرة دائمة الخضرة، جذورها مغروسة في قاع الأرض، ويصعب اقتلاعها.
لقد شبَّه الكاتب الإنسان الفلسطيني بهذه الشجرة، حيث كانت له قيمة عالية في وطنه، وفقدها عندما أصبح لاجئًا في الشتات، لا قيمة له، وخاصَّة النساء، مثل شجر الزيتون المزروع في الشوارع للزينة فقط ، كما ورد في صفحة 126، "أي زيتون ذاك الذي كنَّاه، أي الزيتون ذاك الذي أصبحناه. يا سلوى، لم نكن خارج الوطن أكثر من زيتون شوارع أيضًا... إني أرى الزيتونة في الشارع ترتجف بردًا، فأخلع معطفي وألقيه عليها".
الاسلوب: الشكل الفني للرواية:
اختار الراوي أسلوب الاسترجاع، لقد كان السرد بطريقة أقوال تتصف بالهذيان، لا يوجد ترابط يذكر بين المضامين، فهو عبارة عن أفكار متفرقة، تستلزم القارئ أن يتوصَّل إلى الفكرة الرئيسَّية بعد قراءات عدة متكررة، يبدو أنه أسلوب سردي اتبعه الراوي، اسلوب غير كلاسيكي، أو مألوف، هدف الكاتب من ذلك التحديث في الشكل الفني، تعتبر هذه الرواية عبارة عن قطع مُبعثرة، لصورة ما، ويقوم القارئ في تجميعها حتى تكتمل الصورة بشكل متكامل، إن هذا الأسلوب يستغرق وقتًا، وجهدًا طويلين لقراءة وفهم الافكار المطروحة من قِبل القاريء. على غِرار الأسلوب الكلاسيكي المعهود، ولم يراعِ الكاتب كافَّة المستويات، والقدرات في المجتمع، ليتسنَّى لأكبر عدد من القُرَّاء من كافَّة الأعمار قراءة سلسة، وممتعة.
إن اسلوب التجديد الذي استخدمه الراوي، في بناء الشكل الفني، جاء على حساب المضمون، وفقدان عنصر التشويق، والإثارة، وتتبع تسلسل الاحداث.
بصراحة لم يرق لي هذا الأسلوب، مهما كانت أهداف الراوي من وراء ذلك التجديد.

المقارنة بين الروايتين: شرفة العار، ورواية زيتون الشوارع للكاتب ابراهيم نصر الله:
المقارنة بين الروايتين للكاتب، في تناول المضامين: الروايتان هما: شرفة العار، وزيتون الشوارع.
اهتم الكاتب في الروايتين، في تناول مواضيع اجتماعيَّة حسَّاسة جدًّا، تتعلق بقضيَّة نساء وقعن ضحيَّة الاغتصاب، والعقاب الاجتماعي المُجحِف بحقهن، والحكم على الضحيَّة بالموت، مما يعكس شدَّة قسوة المجتمع الذكوري، وظلمه للمرأة، في ظل حكم واستبداد الرجل الشرقي.
في الرواية الأولى كانت الضحيَة فريسة انتقام أحد المعتدين لتصفية حسابات مع أخيها، وحكم المجتمع عليها بالموت، بينما في الرواية الثانية، زيتون الشوارع وقعت الفريسة ضحيَّة اغتصاب من أصعب أنواع الاغتصاب، ألا وهو "غشيان" المحارم، أو سفاح الأقرباء، حيث كان عمها هو الجاني، وتم الحكم عليها بالموت، على الرغم من محاولات الست زينب حمايتها، وتفهُّمها للضحيَة سلوى التي كانت خطيبة ابنها الشهيد أيمن، ولكن كل محاولاتها بالحماية باءت بالفشل، أمام ظلم المجتمع الذكوري السلطوي الرجعي، الذي تمثَّل في المجتمع الفلسطيني، أراد الكاتب أن يُظهِر ضعف الصوت النسائي الذي لا تأثير له، أمام الأغلبيَّة الرجوليَّة.
في الروايتين كانت المرأة الضحيَّة هي الجانية، والجاني هو الضحيَّة.

اللغة: كانت اللغة الفصحى هي السائدة والجميلة، تحتوي على تعابير، وتشبيهات جميلة، مع استخدام الكاتب لبعض الجمل العاميَّة القليلة، بما يتناسب مع المواقف والشخصيَّات، إلا أن الكاتب تطرَّق لبعض الألفاظ غير اللائقة، لو استغنى عنها، لَظلَّ النص في حدود الالتزام، والرقي الأدبي، كما ورد في الصفحات التالية:70 - 90- 180- 156.
استخدام التضاد في اللغة مثل: الفرح والبكاء، العتمة والضوء، الضحك والغضب، عمَّر وهدم، أبكي وأضحك، أمام وخلف.
وجرى نقاش مطول شارك فيه كل من جميل السلحوت الذي اعتبر الرواية مرهقة للقارئ، وتساءل عن القصة أو الحكاية في الرواية، في حين قال ابراهيم جوهر أن ابراهيم نصر يخوض تجريب عملية الارتقاء بالأدب السياسي، فقضيتنا ما عادت تحتمل السذاجة، وقال سمير الجندي الجندي أن نصر الله يفاجئنا بأسلوب جديد في كل عمل من اعماله الروائية...كما شارك آخرون منهم د.اسراء ابو عياش، موسى ابو دويح، راتب حمد، وعزام ابو السعود.



#جميل_السلحوت (هاشتاغ)       Jamil_Salhut#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر قلعة العروبة
- بدون مؤاخذة-امبراطورية السلام الأمريكية
- بدون مؤاخذة:تعالوا الى كلمة سواء
- لله درّك يا شعب تونس
- ثريات فتاة الجبل في ندوة اليوم السابع
- (حليب التين)في ندوة اليوم السابع
- حليب التين وغائط الأدب
- نصّ العهدة العمرية
- الجريمة واحدة والدين لله
- بدون مؤاخذة-خيباتنا المتلاحقة
- بدون مؤاخذة-الانتحار والنحر مرات ومرات
- رواية(أصل وفصل) في ندوة اليوم السابع
- بدون مؤاخذة-استهبال الشعوب العربية
- رواية(شرفة العار) في ندوة مقدسية
- رواية-أصل وفصل- والبحث عن اسباب الهزيمة
- سنخسر السودان ونربح البشير
- رواية شرفة العار وعار المجتمع
- رواية-اكتشاف الشهوة-في ندوة اليوم السابع
- رواية-اكتشاف الشهوة-ودخول العولمة بجسد المرأة
- -قلادة فينوس- في ندوة اليوم السابع


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميل السلحوت - -زيتون الشوارع- في ندوة مقدسية