أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - فواز فرحان - مبارك ... وتيان آن مِنْ ..















المزيد.....

مبارك ... وتيان آن مِنْ ..


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 3266 - 2011 / 2 / 3 - 18:22
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


عندما إندلعت الثورة في مصر لم يساورني الشك في أن هناك فارقاً جوهرياً كبيراً بينها وبين الثورة التونسية التي أطاحت بالدكتاتور بن علي ، وهناك إعتبارات كثيرة تمنع حدوث التشابه في الحالتين لا سيما وأن مصر هي قطب مهم في معادلة شرق أوسطيّة معقدة وطرفاً حاسماً في الصراع العربي الاسرائيلي وشعباً يتجاوز الثمانون مليون وإقتصاد يختلف عن الاقتصاد التونسي ومؤسسة عسكرية تختلف جذرياً في الطبيعة والتصوّر والمنهج عن نظيرتها التونسية ، وفوق كل ذلك حركة الاخوان المسلمون المتطرفة التي لها ثقل ما في الساحة المصرية لا نظير لهُ في تونس ..
كل هذه الاعتبارات تمنع قيام تشابه بين الثورتين إلاّ في الشعارات ( الشعب يريد اسقاط الرئيس ) و( الخبز .. والديمقراطية .. والعدالة الاجتماعية ) وينظر السياسي الى الحالة نظرة تختلف عن العامة من الشعب وعن الشباب الثائر ، لكن الحالة في مصر تبقى مختلفة ، فلا أحد يريد مستقبلاً مظلماً لشعب مصر ونتمنى جميعاً نجاح الثورة المصرية ووصولها الى أهدافها أي إسقاط الرئيس وقيام ديمقراطية تعددية تؤسس لدولة مدنية حديثة في مصر تتجاوز الحزب الحاكم وتتجاوز الفساد الذي إنتشر في عموم البلاد جرّاء سياساتهِ الفاشلة وكان آخرها تزوير الانتخابات بطريقة مكشوفة فضحت الحزب الحاكم وفضحت رموزه من الذين يريدون تقديم طاعة عمياء للولايات المتحدة ..
عندما يدرس المرء طبيعة نظام الحكم في مصر يستنج بلا أدنى شك أن هناك تزاوج بين العسكر والسلطة وليس كما يُشاع تزاوجاً بين السلطة والمال فالحكام الحقيقيون لمصر هم المؤسسة العسكرية على رأسها مبارك ومعهُ فريق من الأصدقاء يتجاوز عدههم السبعة عشر يمسكون بشكل منتظم بكل أطراف اللعبة السياسية في البلاد ، ويجب ان لا نغفل ان صداقتهم تجاوزت الاربعة عقود ولا يمكن لأحدهم التفريط بالآخر وهم من يحمون مبارك ولا يريدوه ان يتخلى عن منصبه تحت اي ظرف من الظروف ، وربما لو عاد الامر له لتنازل عن السلطة منذ اليوم الاول للانتفاضة المليونية لكنهم جميعاً مقتنعون ان ذلك سيؤدي الى تقويض دور العسكر والمؤسسة العسكرية وربما تغييرهم جميعاً في المدى القريب !
كما أن تنازل الغرب ( الولايات المتحدة والاتحاد الاوربي ) عن مبارك بسرعة ومطالبتهِ بتسليم السلطة بسرعة عاجلة دفعت العسكر للإلتفاف حول مبارك والتشبّث بهِ في هذهِ المحنة إخلاصاً للصداقة التي تربطهم وفي نفس الوقت بيّنت لهم أن الحائط الذي كانوا يستندون عليهِ كان مائلاً وهشاً وما عليهم إلاّ بالتكاتف وعدم التفريط بمبارك لتجاوز المحنة ...
أما كيف يفكرون بتجاوزها ؟
من لا يعرف عمر سليمان جيداً فقد يفتقد للدقة في تحديد مسار طريقة تعامل السلطة مع الجماهير الثائرة ، ويمكن تلخيص طريقتهِ في حل الأزمة الحالية في جملة واحدة تناسب تربيتهِ العسكرية وطبعهِ الحاد ( لا بُد من تيان آن من ثانية ) اي قمع الانتفاضة أولاً بأي ثمن كان وهو ما حدث أمس وسيحدث لاحقاً ولن تخاف السلطة في مصر من أحد لأن العالم بأسرهِ لم يفعل شيئاً مع الصين حتى يفعل مع مصر لا سيما وأن هناك إتفاق دولي ضمني على أهمية عدم وصول الاخوان المسلمون الى السلطة أي أن التبرير موجود ومقنع للغرب والشرق على السواء !!.
بالنسبة للشرق قد يختلف الامر فوصول الاخوان وبقاء مبارك يعني خروج مصر من معسر الاعتدال وتخلي مصر عن أغلب إلتزاماتها مع الولايات المتحدة ومع الاتحاد الاوربي عقاباً لهما على الموقف الذي بدر منهما حيال الأزمة ، وهنا يكمن التلاعب الحقيقي بمصير الشعوب وربما بمصير الاوطان ، كما أن لهجة كلينتون العنترية وصراخها مع سامي عنان وعمر سليمان أثناء الاتصالات بينهم لا توافق العقيدة العسكرية المصرية التي أدركت للمرة الاولى عمق خطأ الإعتماد على الولايات المتحدة وصداقتها في المحن ( لا أصدقاء دائمون لنا بل لنا مصالح دائمة ) وهذا وحدهُ كافٍ لكي تعيد مصر بعد تجاوزها الازمة تقييم علاقاتها الخارجية ، لكن هناك من يقول ان هذه الحكومة عاجلاً ام آجلاً راحلة بكل أجنحتها وهو قول يبدو متسرّعاً لأن في الحالة المصرية لا يمكن بناء الجديد بنسف القديم نهائياً بل بالإعتماد على أغلب جوانبهِ كما حدث في عهد السادات الذي لم يتمكن حتى مماته من نسف كل ما يمت بصلة للحقبة الناصرية !!
لذلك لا ارى في الافق تخلي مبارك عن السلطة لأن العسكر يمانعون في ذلك وربما يمضون في الاصلاحات التي وعدوا الشعب بها نكاية بالغرب والدول التي طالبتهم بتسليم السلطة وكذلك لتخفيف حدّة الاحتقان في الشارع ، أما حلولاً جوهرية للأزمة الاقتصادية فلا يمكن على الإطلاق إحداثها في مصر دون جملة من القرارات الثورية التي لا يمكن لمبارك ولا لعمر سليمان القيام بها في الأمد القريب ...
الاستبداد والدكتاتورية مصطلحان كريهان وربما يقودان من يُطلقهما للتعبير عن حالة الوضع السياسي في بلد عربي الى السجن والاعدام لكنهما عند العسكر ونظام مبارك لا تمثل هذهِ المصطلحات إهانة لأنها تعبير عن واقع طريقة تصرّف السلطة مع الحالات السياسية والأمنية والاجتماعية والاقتصادية ..
عصابة من العسكر ..!!! هذهِ ايضاً ليست إهانة لهم فهم فعلاً عصابة تفتخر بصداقتها لبعضها البعض ، البطش والقمع ..!! هما أيضاً رد فعل على فعل ثوري ضروري للحفاظ على السلطة ...
أمام واقع كهذا لا يمكن التعويل على اسقاط مبارك لا سيما وان الجيش يتخذ موقف الحياد السلبي الذي لاغنى عنه في بعض الاحيان بالنسبة للسلطة أما أن يسقط الجيش حسني مبارك فهو حالة لا يصدقها إلاّ من يجهل طبيعة التسلسل الهرمي للسلطة في مصر ...
لا بد من تقييم الحالة المصرية من أكثر من زاوية وطرف ودراسة مختلف جوانب التأثير السياسي في الحدث في داخل مصر وفي خارجها ، وكل من يتعمق بدراسة هذه الجوانب يصل الى قناعة بدائية على الأقل مفادها يمكن للعسكر الاحتفاظ بمبارك على رأس السلطة لسبعة أشهر اخرى واخراجه الى التقاعد مرفوع الرأس من قِبَل العسكر ويمكن للمؤسسة العسكرية الاحتفال بوصول صديق جديد لها الى السلطة وهو عمر سليمان ويمكن تحويل مصر من قلعة لحراسة المصالح الأطلسية في المنطقة الى قلعة لها ثقل مؤثر في العالمين العربي والاسلامي والاتجاه نحو ايران وتركيا والصين وروسيا ...
هذا على الاقل ما تعتقدهُ المؤسسة العسكرية الحاكمة ، فمثلما تمكنت من تغيير الدفة بعد موت عبدالناصر من المعسكر الشرقي الى الغربي تستطيع نفس المؤسسة لا سيما وان قسماً لا بأس بهِ من عددهم موجود حتى يومنا هذا في مركزه تغيير الدفة نحو الشرق ، دون ان يلحق معاهدة السلام مع اسرائيل الأذى لتحقيق الاطمئنان على الساحة الدولية من هذهِ الناحية على الأقل ...!!
لقد فقدت الولايات المتحدة دورها في الشرق الاوسط وتعامل الادارة الامريكية مع الحالة المصرية دفعت الجميع للتفكير بحجم هذا الدور فهي وقفت حالها حال باقي شعوب العالم تنظر لسقوط دكتاتورية بن علي دون ان تتحرّك وهي اليوم تتفرّج حالها حال أي مواطن عربي بسيط على ثورة الحرية في مصر لكن الفرق بينها وبين المواطن العربي هو ان الاخير مقتنع بضياع الدور الامريكي في المنطقة وخروج مصر من الطاعة سواء بقي مبارك ام ذهب . أما هي فتبدو عاجزة على الاغلب بعد ان رفض العسكر إحالة صديقهم الى التقاعد ...
الثورة المصرية أفرزت واقعاً جديداً في مصر وستفرز وجملة من الوقائع والمتغيّرات في المنطقة في الأمد القريب إذا ما أردنا الحكم على الأحداث بروح التعقل بعيداً عن العاطفة الثورية التي تخذل الشعوب في بعض الأحيان وإذا كان يمكن تشبيه الحالة الثورية في بمصر بشبيه لها فهي قريبة من نظيرتها الثورة التي جرت في ايران في الانتخابات الماضية والتي إستعملتها المؤسسة العسكرية والدينية لرصّ الصفوف وكذلك سيستفاد عسكر مصر من الثورة في رصّ صفوفهم وتطهيرها من العناصر التي تتعاطف مع الدور الامريكي او خاضعة له بشكل صريح كما فعلت بأحمد عز الذي طبّقَ تعاليم السفارة الامريكية في الانتخابات الماضية بحذافيرها وقرر نتائج الانتخابات تبعاً للنصيحة الاميريكية ...
وهذا لا يعني تبرئة باقي المؤسسة العسكرية من التبعية للولايات المتحدة لكن بعد الموقف الغربي الأخير سيتحوّل هؤلاء العسكر بلا أدنى شك الى أعداء لأمريكا لأنها لم تحسن التعامل معهم او إحترامهم وعاملتهم كالعملاء والعبيد ...
إن الأحداث في مصر تتجه على الأغلب مع الأسف نحو تصفية ثورة الشعب المصري على الطريقة الصينية وإذا ما أراد المصريون التغيير عليهم بتشكيل حكومة إنتقالية ومطالبة المجتمع الدولي بالاعتراف بها حتى تنتهي المعركة مع النظام ، أما ترك الساحة للثوار دون قيادة ومطالب واضحة وإتفاق بين أحزاب المعارضة فإن ذلك سيؤدي بها الى نهاية مؤسفة شبيهة بنظيرتها الايرانية ...

موقف الولايات المتحدة ...
التغيير يجب أن يحدث الآن وليس في الأشهر المقبلة .. بتعبير آخر الى الجحيم يا مبارك

الاتحاد الاوربي
التغيير يجب أن يحدث الآن .. عذراً مبارك لا نستطيع حمايتك

موقف الصين ..
مع الحكومة المصرية إن إستخدمت طريقتنا في القمع .. النتيجة أسواق جديدة واسعة للصين ..

روسيا ..
ضد فرض وصفات وانذارات من الخارج على مصر وقيادتها ... بتعبير اخر مواصلة السياسة البراغماتية ولسان حال الروس يقول لمبارك انظر الى اصداقئك الحقيقيون وقت المحن من يقف معك ومن يقف ضدك في محاولة لتغيير الدفة نحو الشرق لا سيما وان أغلب قادة المؤسسة العسكرية درسوا في روسيا وليس في الولايات المتحدة ..

الحكام العرب
مرتعبون ..!!!!!!!!!!!!!!

الشعوب العربية
لا تشك في عبقرية الشعب المصري وقيادته للعالم العربي كما لا تشك في ثورية شعبه لكنها قلقة على النتائج ...
ان الاوضاع في مصر تتجه نحو قمع الانتفاضة بالقوة وبكل الوسائل ، كما يريد انصار مبارك ان يكون خروج الدكتاتور بطريقة تحفظ كرامته كما يقولوا اي دون ملاحقة وتجميد أموال وأرصدة ومحاكمة لأي من أفراد اسرته ، ستبقى المؤسسة العسكرية في الحكم ولا يمكن حل مطالب الجماهير بعصا سحرية فمصر ليست دولة نفطية ومواردها تعتمد على الزراعة والسياحة وقناة السويس ، وايجاد مخرج لثلث الشعب الذي يعيش تحت خط الفقر بحاجة الى برنامج اقتصادي واقعي يستغرق أكثر من عقد من الزمن .
وهو ما تعيه المؤسسة العسكرية وتعلم جيداً ان أفضل حكومة في العالم لو حكمت مصر لفشلت في إيجاد الحلول في فترة اشهر ، لانها ببساطة إفراز لحالة التبعية لصندوق النقد الدولي والسير في طريق السوق الحر والتبعية للولايات المتحدة وغيرها من العوامل التي أخرجت الشباب الى الشارع ...
إن أمام الشباب الثائر طريقاً واحداً للوصول الى أهداف ثورتهم وهو الاستمرار في الثورة والتصدي لعصابات الأمن والمنتفعين من النظام والبلطجية الذين أخرجهم العسكر من السجون للتصدي للثوار وسحقهم ...
وحتى تنتهي معركة الحرية في مصر علينا ان نفق اجلالاً وإحتراماً لثورة الشعب المصري وقبلها ثورة تونس التي أشعلت الشرارة لثورات تسكن قلوب الشباب في العالم العربي ..



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قبل سقوط الأنظمة الصوريّة ...
- حكومة بلا نساء في العراق الجديد !!!
- العقل المُحرّك للكون …
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 10
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 9
- أسئلة وأجوبة في الماركسية 8 ..
- أسئلة وأجوبة في الماركسية ... 7
- أسئلة واجوبة في الماركسية ... 6
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 5
- أسئلة وأجوبة في الماركسية ... 4
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 3
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 2
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 1
- في المادية الديالكتيكية .. 11
- في المادية الديالكتيكية .. 10
- في المادية الديالكتيكية .. 9
- في المادية الديالكتيكية .. 8
- في المادية الديالكتيكية .. 7
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 6
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 5


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - فواز فرحان - مبارك ... وتيان آن مِنْ ..