أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - في المادية الديالكتيكية .. 7















المزيد.....

في المادية الديالكتيكية .. 7


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2979 - 2010 / 4 / 18 - 23:21
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في المادية الديالكتيكيّة ...

قوانين الديالكتيك ..

القانون الأول ... التغيير الديالكتيكي

ــ ماذا نعني بالحركة الديالكتيكيّة ؟
قانون الديالكتيك الأول يبدأ بملاحظة ( أن لا شئ يبقى حيث هو ) فمن يقول ديالكتيك يقول حركة وتغيير ، وبالتالي عندما يدور الكلام على تبنّي وجهة النظر الديالكتيكيّة ، هذا يعني تبني وجهة نظر الحركة والتغيير ، فعندما نريد دراسة الأشياء وفقاً للديالكتيك سندرسها في حركتها وتغيّرها ...

مثال ...

هذهِ تفاحة ... ثمة وسيلتان لدراستها ، من وجهة النظر الميتافيزيقية ، وكذلك من وجهة النظر الديالكتيكيّة ...
في الحالة الاولى ..
سنصف هذهِ الثمرة ، شكلها ولونها ، وسنعدد خصائصها ، وسنتكلم عن طعماها ..الخ .. ثم نستطيع مقارنة التفاحة مع الأجاصة رؤية تشابههما والفروق بينهما ونستنتج أخيراً أن التفاحة هي التفاحة والأجاصة هي الأجاصة ( من وجهة نظر الديالكتيك ) ...
الحالة الثانية ..
إذا أردنا دراسة التفاحة من وجهة نظر الديالكتيك فسيكون ذلك من وجهة نظر الحركة ، ليس حركة التفاحة عندما تتدحرج وتنتقل ، لكن في حركة تطوّرها ، عندئذٍ نلاحظ أن التفاحة الناضجة لم تكن دائماً على ما هي عليهِ ...
لقد كانت تفاحة خضراء من قبل ، وكانت برعماً قبل أن تكون زهرة ، وهكذا نصعد الى حالة شجرة التفاح في زمن الربيع ، التفاحة لم تكن إذاً تفاحة ، التفاحة لها تاريخ ، وكذلك لن تبقى كما هي ..
وهذا يسمى بدراسة الأشياء من وجهة نظر الحركة ، الدراسة من وجهة نظر الماضي والمستقبل ..
وكذلك الحال بالنسبة لدراسة تاريخ الأرض ، فمن وجهة نظر الديالكتيك ، سنرى أنها لم تكن دائماً على ما هي عليه ، وإنها خضعت لتحوّلات وبالتالي ستخضع لتحوّلات جديدة في المستقبل ، يجب إذاً أن نعتبر اليوم أن حالة الأرض الحالية هي حالة إنتقالية بين التغييرات الماضية والتغييرات المستقبلية ، مرحلة إنتقالية تحصل فيها تغييرات غير مرئية بالرغم من كونها على درجة أكبر بكثير من التغييرات التي تحصل في نضوج التفاحة في المثل السابق ...
وهناك مثل آخر وهو المجتمع ...
من وجهة النظر الميتافيزيقية .. سيقال كان هناك دائماً فقراء وأغنياء وسنلاحظ وجود مؤسسات مصرفية كبيرة ومصانع ضخمة وغيرها ، وسنعطي وصفاً مفصّلاً للمجتمع الرأسمالي الذي سيتشبّه بالمجتمعات الماضية ( الرقية والإقطاعية ) باحثين عن وجوه الإختلاف وسيقال أن المجتمع الرأسمالي هو ما هو عليه ولا يتغيّر ...
من وجهة نظر الديالكتيك ... نرى أن المجتمع الرأسمالي لم يكن دائماً ما هو عليه ، وقد لاحظنا مجتمعات أخرى عاشت في الماضي لنستنتج أن المجتمع الرأسمالي ليس مجتمعاً مقدّساً ، هو واقع مؤقت يمثل حالة إنتقالية بين الماضي والمستقبل ...

من خلال هذه الأمثلة نرة أن ...
إعتبار الأشياء من وجهة نظر الديالكتيك كل شئ مؤقت ، كشئ لهُ تاريخ في الماضي ، ولهُ تاريخ في المستقبل ، أي كل شئ لهُ بداية ويجب أن تكون لهُ نهاية ....

ــ ليس من شئ مطلق بالنسبة للديالكتيك ...

ليس من شئ نهائي بالنسبة للديالكتيك ، وهذا يعني أن كل شئ بالنسبة للديالكتيك لهُ ماضٍ ويجب أن يكون لهُ مستقبل ..
وأن الشئ لا يوجد مرة واحدة والى الأبد ، وإن ما هو عليه ليس نهائي ، فليس من سلطة في العالم أو في ما وراء العالم تستطيع بالنسبة للديالكتيك تثبيت الأشياء في حالة نهائية ...
يقول الديالكتيك أن لاشئ يفلت من الحركة ، من التغيير ، من تحوّلات التاريخ ، وأن كل شئ مُعد للزوال ، من هو شاب يصبح هرماً وما هو في الحياة يموت غداً ، ولا شئ بالنسبة للديالكتيك إلاّ السيرورة المستمرة للصيرورة والإنتقال ...
إذاً أن نتبنّى وجهة نظر الديالكتيك ، هو أن لا نعتبر أي شئ خالد عدا التغيير ، وأن نعتبر أن ليس من شئ خاص يستطيع أن يكون خالداً سوى الصيرورة ..
ولكن ...
ما هي الصيرورة التي تكلم عنها انجلز ؟؟
الصيرورة التي تكلم عنها انجلز هي تلك الكلمة اللاتينيّة التي تعني التقدم أو السير الى الأمام أو التغيير الذي لا يتوقف أبداً ..
هكذا نرى ..
أن الحركة الديالكتيكيّة تتضمّن الصيرورة والديناميكية الذاتية التي هي الأساس فيها ، لأنهُ ليست كل حركة هي حركة ديالكتيكية ، وليس كل تغيير يمكن إعتبارهِ ديالكتيكيّاً ..
علينا أن ننتبه إذاً ، عندما نتكلم عن التغيير الديالكتيكي ، نحن نعتقد إذا إستمرّت الأرض في الوجود ، سيحل مكان المجتمع الرأسمالي مجتمع إشتراكي ومن ثم مجتمع شيوعي ، سيكون ذلك تغييراً ديالكتيكيّاً ، لكن إذا إختفت الأرض .! سيختفي المجتمع الرأسمالي ليس بتغيير ديناميكي ذاتي ولكن بتغيير ميكانيكي ...
بترتيب آخر للأفكار نقول ...
أن هناك إنضباطاً ميكانيكيّاً عندما لايكون هذا الإنضباط طبيعي ، ونقول أن الإنضباط ديناميكي ذاتي عندما يكون موافقاً عليه بحريّة ، أي عندما يتأتى من وسطهِ الطبيعي ..
إن إنضباطاً ميكانيكياً يكون مفروضاً من الخارج هو إنضباط آت من الزعماء المختلفين عمن يحكمونهم ، نفهم هكذا كيف أن الإنضباط غير الميكانيكي ، الإنضباط الديناميكي الذاتي ليس بمتناول جميع التنظيمات ..!
علينا إذاً تجنّب إستخدام الديالكتيك بشكل ميكانيكي ..
لقد حقق ماركس وانجلز ولينين عبر دراسات طويلة ودقيقة للمجتمع الرأسمالي وما كان عليه من قبل دون أن يهملوا التفاصيل البسيطة ليدوّنوا التغييرات الديالكتيكية ...
فعندما نتكلم عن الديناميكية الذاتية ، علينا أن لا نجعل منها جملة أدبيّة ، علينا أن لا نستعمل هذهِ الكلمة إلاّ بدراية والى أؤلئك الذين يفهمونها تماماً ..
فالديالكتيك ليس وسيلة لشرح الأشياء ، ومعرفتها دون دراستها ، بل .. وسيلة للدرس الجيّد ، ولتحقيق مشاهدات قيّمة ، بالبحث عن البداية والنهاية للأشياء ومن أين تأتي والى أين تسير ...

القانون الثاني ...
الفعل المتبادَل ....
ــ ترابط السيرورات ...
رأينا في معرض قصّة التفاحة ، ما هي السيرورة ، فلنعد الى مثل التفاحة ونسأل من أين أتت ؟
من الشجرة .. وهكذا علينا العودة الى الشجرة ، ومشكلة البحث تقودنا الى أبعد من الشجرة ، دراسة التفاحة تقودنا الى الشجرة والأخيرة تقودنا الى دراسة أصول الشجرة ومنبتها أي الى التربة والظروف التي إستطاعت أن تعطي فيها البذور النبتة ، وتأثيرات الهواء والشمس والعوامل الأخرى وترتبط أيضاً بسيرورة الأرض نفسها ..
قادنا هذا المثل الى ما يسمّى بترابط السيرورات ، وهذا يتيح لنا صياغة القانون الثاني للديالكتيك ودراسة قانون الفعل المتبادل ..
نرى إذاً ..
أن الديالكتيكي سيرى العالم مجموعة من السيرورات ، على عكس الميتافيزيقي الذي يرى العالم مجموعة من الأشياء المُتحجرة .. فإذا كانت وجهة نظر الديالكتيكي صحيحة بالنسبة للعلوم والطبيعة ، فإنها صحيحة بالنسبة للمجتمع أيضاً ...
لقد أشار انجلز الى الأهمية الرئيسية للديالكتيك بقولهِ ...
(( إن الفكرة الكبرى الأساسية القائلة أن العالم لا يتكون من أشياء جاهزة منجزة ، بل يتكون من مجموعة من السيرورات ، حيث الأشياء التي تبدو ثابتة وكذلك إنعكاسها في الدماغ ، أي الأفكار تتغيّر على الدوام ، تنشأ وتزول ، حيث التطوّر سيشق في آخر الأمر طريقاً لنفسهِ رغم جميع الأعراض الظاهرة ورغم الخطوات المؤقتة الى الوراء )) ...

فيجب أن لا نعتبر المجتمع الرأسمالي هو الآخر كمجموعة من الأشياء المتحجرة ، بل على العكس بل يجب أن يُدرَس كمجموعة من السيرورات ..
الديالكتيكي .. لا يعتبر الأشياء بمثابة أشياء ثابتة لكن في حركة دائماً ، لا شئ مُنجز البتة بالنسبة لهُ ، الشئ هو دائماً نهاية سيرورة وبداية سيرورة أخرى ، وفي طريق التحوّل والنموّ ..
لذلك نحن متأكدون من تحوّل المجتمع الرأسمالي الى مجتمع إشتراكي ، فهو نهاية سيرورة وسيتبعهُ المجتمع الإشتراكي ثم الشيوعي ، وهكذا فالتطوّر موجود وسيوجد بصورة متواصلة ..
ولكن ...
يجب الإنتباه الى عدم إعتبار الديالكتيك كشئ قدري ..
كيف ؟؟
قد يسأل أحدهم ..
بما أنكم متأكدون جداً من التغيير الذي ترغبون بهِ ، فلماذا تناضلون إذاً ؟؟
الجواب ..
لأنهُ كما قال ماركس ( لتوليد المجتمع الإشتراكي يلزم مُوّلِدْ ) ..ومن هنا برزت ضرورة الثورة والنضال العملي ..
يجب أن لا ننسى دور الناس الذين يستطيعون تعجيل أو تأخير هذا التحوّل ، ما نلاحظهُ في الوقت الحاضر هو ترابط السيرورات في جميع الأشياء ، هذا الترابط الذي يحدث بالقوة الداخلية للأشياء ( الديناميكية الذاتية ) ذلك لأنهُ ونحن نصّر على ذلك أن لا شئ مُنجز بالنسبة للديالكتيكي ....


الإكتشافات الكبيرة في القرن التاسع عشر ..

ــ إكتشاف الخلية الحيّة ونموّها ...
أتاح لنا هذا الإكتشاف هذهِ الفكرة عن التطوّر ، التي جعلتنا أن نفهم أن الحياة مصنوعة من تتالي الموت والولادة ، وإن كل كائن حيّ هو تجمّع من الخلايا ، هذهِ الملاحظة لم تسمح ببقاء أي حاجز بين الحيوانات والنباتات وطردت هكذا تصوّر ميتافيزيقي ...

ــ إكتشاف تحوّل الطاقة ..
ظن العلم قديماً .. أن الضوء والصوت والحرارة هي غريبة عن بعضها البعض بصورة كاملة ، لكن هذا الإكتشاف وضّح أن الظاهرات الأخرى تستطيع أن تتحول إحداها في الأخرى ، وأن هناك سيرورات في المادة كما في الطبيعة الحية ، وهي ضربة أيضاً موجهة للذهنية الميتافيزيقيّة ....

ــ إكتشاف نظرية التطوّر ...
يقول انجلز ...
(( إن داروين يُبيّن أن جميع منتجات الطبيعة هي نقطة وصول لسيرورة طويلة من تطوّر الأجنّة الوحيدة الخلية في الأصل ، وكل شئ نتاج لسيرورة طويلة طويلة أصلها في الخلية )) ..
ويستنتج انجلز .. أنهُ بفضل هذهِ الإكتشافات الثلاث الكبرى نستطيع تتبّع ترابط جميع الظاهرات في الطبيعة وليس ذلك في مختلف الميادين فحسب ، بل أيضاً بين مختلف الميادين ..
فالعلوم هي التي أتاحت إذاً إعلان قانون الفعل المتبادل ..
(( إن العلم والطبيعة والمجتمع يجب أن يُنظر إليهاكترابط سيرورات ، وإن المحرّك الذي يعمل لنموّ هذا الترابط هو الديناميكية الذانية )) ..

الخلاصة ...
درسنا في الفصول الاولى في الديالكتيك القانونين الأولين ( قانون التغيير ) و ( قانون الفعل المتبادل ) ، وقد كان ذلك ضروريّاً لنستطيع التصدّي لدراسة قانون التناقض ، لأن هذا القانون هو الذي يُتيح لنا فهم القوّة التي تُحرّك ( التغيير الديالكتيكي ) أو الديناميكية الذاتية ..
وفي الفصل الأول رأينا لماذا خضعت هذهِ النظرية للتصوّر الميتافيزيقي وقتاً طويلاً ، ولماذا كانت ماديّة القرن الثامن عشر ميتافيزيقيّة ، والآن نفهم بشكل أفضل وبعد أن رأينا بسرعة الإكتشافات الثلاثة الكبرى للقرن التاسع عشر ، والتي أتاحت تطوّر الماديّة لتصبح ديالكتيكيّة ، نفهم الآن لماذا كان ضروريّاً أن يعبر تاريخ الماديّة الحقبات الثلاثة الكبرى التي نعرفها ...
ــ مادية العصور القديمة ( مادية الذرّات ) ..
ــ ماديّة القرن الثامن عشر ميكانيكية وميتافيزيقيّة .. لنصل أخيراً الى ..
ــ الماديّة الديالكتيكية ..
إن الماديّة تولدت من العلوم وإرتبطت بها ، نستطيع بعد هذه الفصول الثلاثة رؤية كم كان ذلك صحيحاً ، لقد رأينا في دراستنا للحركة وللتغيير الديالكتيكي ، ثم في دراستنا لقانون الفعل المتبادل ، أن جميع تعليلاتنا ترتكز على العلوم ..
واليوم .. حيث الدراسات العلمية والبحوث هي متخصصة حتى النهاية وحيث العلماء ( الذين لايفهمون الديالكتيك ) لا يستطيعون في بعض الأحيان فهم أهميّة إكتشافاتهم الخاصّة بالنسبة لمجمل العلوم ، يأتي دور الفلسفة ، التي مهمتها إعطاء تفسير للعالم وللمشكلات الأكثر عمومية ، وتلك مهمة الماديّة الديالكتيكية بصورة خاصّة ، وهي أن تجمع كل الإكتشافات الخاصة بكل علم من العلوم لتحقق توليفاً ، وتعطي بهذا التوليف نظرية تجعلنا أكثر فأكثر ( أسياداً للطبيعة ومالكيها ) كما يقول ديكارت ...

ملخصات ماركسيّة ..
ــ مبادئ أولية في الفلسفة .. جورج بوليتزر
ــ المادية والنقد التجريبي .. لينين



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 6
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 5
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 4
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..3
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..2
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..1
- مختصرات في الماركسية 24
- مختصرات في الماركسية 23
- مختصرات في الماركسية 22
- مختصرات في الماركسية 21
- مختصرات في الماركسية 20
- مختصرات في الماركسية 19
- مختصرات في الماركسية 18
- مختصرات في الماركسية 17
- مختصرات في الماركسية 16
- مختصرات في الماركسية 15
- مختصرات في الماركسية 14
- مختصرات في الماركسية 13
- مختصرات في الماركسية 12
- مختصرات في الماركسية 11


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - في المادية الديالكتيكية .. 7