أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 2















المزيد.....

أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 2


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2996 - 2010 / 5 / 5 - 21:20
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ــ على ماذا تقوم أقدم صورة للنزعة المثالية ؟
تقوم أقدم صورة للنزعة المثالية على شرح ظواهر الطبيعة بواسطة فعل قوى غير مادية ، وإعتبار الطبيعة مزوّدة بأرواح تسيّرها ..

ــ ما هو المبدأ الأول الذي تقوم عليه النظرة المادية للعالم ؟
تقوم النزعة المادية الفلسفية عند ماركس على المبدأ القائل بأن العالم بطبيعتهِ مادي ، وأن مختلف ظواهر الكون إنما هي جوانب مختلفة للمادة في حركتها ...

ــ ما هي القوانين الضرورية لنمو المادة المتحرّكة ؟
العلاقات والشروط بين الظواهر التي يكشف عنها المنهج الديالكتيكي هي القوانين الضرورية لنمو المادة المتحرّكة ، وإن العالم ينمو حسب قوانين حركة المادة وهو ليس بحاجة الى أرواح لكي يتحرّك ..

ــ ما هي العلاقة بين المادية والحركة ؟
إن مسألة علاقة المادية بالحركة مسألة خطيرة في تحديد كل من النزعة المادية والمثالية ، لأن النزعة المثالية تعتقد أن المادة عبارة عن كتلة جامدة سلبية لا صورة لها وهي بحاجة الى الروح كي تتخذ صورة معيّنة ، أما المادية الديالكتيكية فهي تقول أن الحركة صفة أساسية في المادة وأن المادة هي حركة ، أي أن الحركة صفة كامنة في المادة ..

ــ كيف تفسّر المادية ظواهر الحياة والفكر ؟
لقد إستطاعت المادية الديالكتيكية تفسير الظواهر تفسيراً دقيقاً فدلّت على أن الظواهر إنما هي صورة لحركة المادة ، وإن المادة لا تستطيع فقط إحداث الحركة بل تستطيع أيضاً إحداث تغييرات نوعية ، وأنها تمتلك ديناميكية داخلية نشيطة وقدرة على الخلق تعتمد على وجود الأشياء داخل التناقضات ذاتها ...

ــ كيف يمكن تعيين الصورة من المحتوى في الظواهر الطبيعية ؟
ترى النزعة المادية أن الصورة تتعيّن بواسطة المحتوى ، ولا يعني هذا القول بأن المحتوى يوجد بدون الصورة ، أو أن الصورة هي التي تحددهُ وتعيّنهُ ، بل هو الذي يعيّنها ويحدّدها ، ذلك يعني أن الصورة ليست سابقة في الوجود أو أزلية ، بل تتغيّر حسب التغييرات التي تطرأ على المحتوى وكذلك نمو التناقضات الداخلية فيه ِ ...

ــ كيف تنظر الماركسية الى الدين ؟
ترى الماركسية أن الله والديانات ظاهرتان إنسانيّتان ، لأن العنصر الإلهي هو من إبداع الإنسان ، وليس الإنسان من صنع الله ..
فالديانات هي نقيض العلم المادي الجدلي الذي يعكس لنا تناقضات الواقع بإخلاص دون إضافات خيالية ...
لهذا كان رجل الدين مناوئ لمبادئ العلم الذي هو من صنع الشيطان كما يعتقد ، لذلك هو حريص على أوهامهِ ويدفعهُ عجزهُ لتوجيه الجماهير وآمالها نحو العالم الآخر ...

ــ هل يستمر الدين في النظام الإشتراكي ؟
يستمر النضال في النظام الإشتراكي بين العلم والدين ، اي بين الجهل والمعرفة ، لأن المعرفة تقوم بواسطة النضال وذلك هو مضمون مبدأ حريّة الوعي ...

ــ ما الذي تعلمنا إيّاه النزعة المادية بخصوص الدين ؟
النزعة المادية تعلمنا أن نرى العالم كما هو ، في وضعهِ الصحيح ، دون إضافات خيالية ..

ــ ما الفرق بين النظرية العلمية عن المادة وبين الفكرة الفلسفية عنها ؟
لا يجب الخلط بين النظريات العلمية عن المادة ( تلك النظريات التي تتطور وتتعمّق ويزداد غناها كلما زادت جدليّتها ) لأن مميّزات المادة لا تنضب ، وبين الفكرة الفلسفية عن المادة التي هي أساس كل عمل فلسفي وكل معرفة والتي لا يمكن أن تعتليها الشيخوخة ..

ــ كيف يمكن تحديد المفهوم الفلسفي للمادة ؟
المادة هي مقولة فلسفية تستخدم للدلالة على الواقع الموضوعي الذي يجدهُ الإنسان في أحاسيسهِ التي تنسخه ، وتصوّره ، وتعكسهُ ، دون أن يكون وجوده معلق بوجودها ، وكما يقول لينين .. يوجد الواقع الموضوعي مستقلاً عن الوعي الإنساني الذي يعكسه ...

ــ ما هو التعريف المُبسّط للقيمة ؟
هي كمية العمل التي تحتوي عليها بضاعة معيّنة ..

ــ كيف تنظر الماركسية لقوانين العلم ؟
تنظر الماركسية لهذهِ القوانين سواء أكانت متعلقة بالطبيعة أم بالإقتصاد السياسي على أنها إنعكاس لعمليات موضوعية تجري مستقلة عن الإرادة الإنسانية ...
فحين نتكلم عن السيطرة على قوى الطبيعة أو قوى الإقتصاد فذلك لا يعني أنهُ يمكن إزالة القوانين العلمية أو تكوينها ، بل على العكس يمكن إكتشاف القوانين ومعرفتها وتمثيلها وتعلم تطبيقها على ضوء معرفة الأسباب ، وإستخدامها لمصلحة المجتمع وإخضاعها لسيطرتنا ...

ــ ما هو تعريف الوعي بالنسبة للمادية ؟
هو إنعكاس لحركة المادة في دماغ الإنسان ، فالوعي سواء من وجهة نظر الطبيعة أو المجتمع أو من وجهة نظر تاريخ الفرد وشخصيّتهِ ، إنما هو نتاج تطوّر تاريخي ...

ــ هل يمكن إعتبار المادة أساس التغيير الذي يحدث مع الدماغ والفكر ؟
نعم المادة هي أساس جميع التغييرات التي تحدث ، ولا يمكن فصل الفكر عن المادة المُفكرة ..

ــ من أين يبدأ الوعي والفكر ؟
يبدأ من الإحساس بتأثير حاجاتهِ الطبيعية ، فالعمل والتجربة والإنتاج هي التي تثير اولى حركات الفكر في بداية الجنس البشري ، ومصدر الأحاسيس هو في المادة التي يشتغل بها الإنسان وليس العمل ، فالعمل هو إتحاد جوهري بين الإنسان والطبيعة ، وهو نضال الإنسان ضد الطبيعة في سبيل العيش ، كما أنهُ مصدر كل تفكير ...
تُعلمنا العلوم .. أنهُ إذا ما إبتعد فرد من الأفراد عن الحياة الإجتماعية تعطّل تفكيرهُ وتداعت ذاكرتهِ وتخاذلت إرادتهِ وتصبح لا شئ ...

ــ كيف ظهرت اللغة ؟
العمل هو الذي أثار الحاجة للإتصال فتولد عن ذلك اللغة ، التي هي عبارة عن إتصال بالآخرين قبل أن تكون تعبيراً ، ويزداد في نفس الوقت غنى دماغ الإنسان بعلاقات جديدة ..

ــ ما هي علاقة اللغة بالواقع الموضوعي ؟
اللغة .. هي التي تتيح للإنسان أن يعكس الواقع بأكبر قدر من الدقة ، إن ما يُحدد وعي الإنسان هو المجتمع الذي يعيش فيه ومعرفتهِ لهذا المجتمع ..
وهكذا تتعلق الناحية البيولوجية عند الإنسان بالناحية الإجتماعية ، لأن الظروف الإجتماعية للحياة هي التي تُحدد الحياة العضوية والحياة الذهنية ، فالفكر بطبيعتهِ ظاهرة إجتماعية ...

ــ كم درجة للمعرفة يمكن أن نُحدد ؟
هناك درجتان للمعرفة ، هما .. الإحساس المباشر ، والفكرة المُجرّدة ، والإحساس بمفردهِ أقل كمالاً من الفكرة ، وهكذا نرى أن الفكرة المجرّدة هي التي تعكس الواقع بدقة ..
أما فيما يتعلق بالأشياء المجرّدة ، بذاتها كفكرة القرابة مثلاً فإن الطفل لا يمكنهُ تلقيها إلاّ بواسطة الإستعمال الإجتماعي ..
أي أن المعرفة تنتقل من الحسّي الى العقلاني في جميع الميادين ..

ــ ما هي علاقة المادية الديالكتيكية بدرجتي المعرفة ؟
إن الإنتقال من الدرجة الاولى للمعرفة وهي درجة الإحساس والإنفعال والتأثر الى الدرجة الثانية وهي درجة المفهوم إنما هو مثل رائع على عمل الديالكتيك ، لأن تجمع الإحساس الكمّي وتحوّلهُ هو الذي يُحدث الظاهرة النوعية الجديدة ألا وهو المفهوم ...

ــ ما هي الدرجة الإولى للمعرفة ؟
هي ما تسمّى بالدرجة الإنفعالية للمعرفة ، أي درجة الإحساسات والتأثرات ..

ــ ما هو الفرق بين الإحساس والمفهوم ؟
هناك إختلاف بين المفهوم والإحساس ، وهو ليس إختلافاً كميّاً ، بل إختلافاً نوعيّاً ، وكما يقول لينين .. إن المفاهيم أسمى ما ينتجهُ الدماغ ، والدماغ نفسهُ أسمى ما تنتجهُ المادة ..

ــ هل يمكن معرفة العالم وقوانينهُ ؟
نعم .. يمكن معرفة العالم وقوانينهُ معرفة تامة ، وإن معرفتنا لقوانين الطبيعة التي تبرهن على صحّتها التجربة والتطبيق العملي ، هي معرفة صحيحة لها معنى الحقيقة الموضوعية ..
وأنهُ ليس في العالم أشياء لا يمكن معرفتها ، بل هناك أشياء لم تُعرَف بعد ، وإن هذهِ الأشياء سوف تُكشَف وتُعرَف بواسطة العلم والتطبيق العلمي ..

ــ ما هي النظرة الماركسيّة عن الناحية العملية ؟
يُطلق هذا التعبير على ..
أولاً .. العمل ، والإنتاج ، والصناعة
ثانياً .. البحث العلمي ، التجربة ، التدليل التجريبي
ثالثاً .. على التطبيق العلمي الإجتماعي ، وهو أسمى هذهِ الأنواع ..

ــ كيف يمدّنا التطبيق العملي بمعيار الحقيقة ؟
إن معرفة ما إذا كان الإنسان يمكنهُ أن يؤدي الى حقيقة موضوعية ليست مسألة نظرية ، بل هي مسألة عملية ، لأن على الإنسان أن يبرهن عملياً على الحقيقة ، أي على حقيقة فكره وقوّتهِ ..
فالتطبيق العملي هو مصدر الأحاسيس والإنفعالات ، وهو مصدر أول درجة في المعرفة وهو أيضاً إنتاج للأشياء ، وهكذا يمدّنا التطبيق العملي بمعيار الحقيقة ..

ــ هل الأشياء هي التي تولّد الأفكار أم العكس ؟
إن للأشياء أوجهاً متعددة تكشفها حواسّنا بالتدريج ، بفضل تطوّر نشاطنا العملي ، فإذا ما إقتصرت على وجه من الأوجه ، عجزنا عن معرفة الأشياء معرفة حقّة ..
لهذا فإن جدلية الأشياء هي التي تولّد جدلية الأفكار وليس العكس ..

ــ كيف ينشأ الخطأ في التطبيق العملي لظاهرة معيّنة ؟
الخطأ ينشأ إذا ما عزلنا لحظة من التطبيق العملي على جميع اللحظات الأخرى ، لهذا يمكن تصحيحهُ وإزالتهِ من خلال التطبيق العملي نفسه ..
ويجب أن نلاحظ أن بعض ظروف الإنتاج والوجود الإجتماعي لا تساعد على إزالة الخطأ بإستمرار ..

ــ كيف يمكن ملاحظة إستمرارية الخطأ في الوجود الإجتماعي والطبيعي ؟
ضعف تطوّر قوى الإنتاج في المجتمعات البدائية لم تكن يساعد الإنسان على إكتشاف الأسباب الحقيقية للظواهر الطبيعية ، فكانت تُفسّر بأسباب خيالية ، ومن هنا نشأت الخرافات والأساطير والمعتقدات الدينية ونشأ معها الخطأ المستمر ليومنا هذا عند البعض في تفسير الوجود الإجتماعي والطبيعي ..


ــ هل يجب أن تكون المعرفة دائماً ملازمة للتطبيق العملي ؟
نعم .. لا يمكن تصوّر المعرفة منفصلة عن التطبيق العملي ..

ــ ما هي البراغماتية ؟
هي نوع من اللا أدرية ، وهي تعتقد أن أساس الحقيقة ليست مطابقة للواقع ، وإنعكاس الواقع الصحيح ومراقبتهِ ، بل الفائدة القصوى ..

ما هي الأسس التي تقوم عليها النظرة البراغماتية ؟
تقوم هذهِ النظرة على العمل الناجح مهما كانت المبادئ المُتبعة ، فهي تعتقد أن الغاية تبرّر الوسيلة ، وفيما يتعلق بالعلم فإن البراغماتية توحي بالتخلي عن النظرية وتدعو الى إجراء التجارب مهما كانت النتائج ، فهي بذلك تسمح للقيام بالتجارب المُجرمة على الطبيعة والإنسان ..

ــ ما هي علاقة نمو الظواهر بتقدّم المعرفة ؟
إن نمو الظواهر هو الذي يتيح عملياً تقدم المعرفة ، فالنزعة المادية تتيح لنا وضع الخطط لنمو العلم بالتنبؤ في الميادين التي تنضج فيها الإكتشافات ، فلا يمكن للعلم أن يقف عند حدّ مُعيّن ، وكل حقيقة من حقائقهِ نسبية لأنها تتعلق بالحقائق الأخرى ، وكما يقول لينين .. في النسبي يكمن المطلق ..

ــ ما هو التعريف الفلسفي للعلم ؟
هو تقدّم في داخل الحقيقة وفي أعماقها ..

ــ لماذا ترجع كل نظرية للتطبيق العملي ؟
ترجع كل نظرية للتطبيق العملي لسببين ..
الأول .. لأن النظرية وِضِعت من أجل التطبيق العملي
الثاني .. لأن النظرية التي تسعى للإكتفاء بذاتها يُصيبها العقم ، وتتوقف المعرفة فيها عند حدّ مُعيّن ، إذ لم ترجع بإستمرار للتطبيق العملي ..
وبالتالي يستحيل الحصول على إنعكاس صادق للواقع وإصلاح نقص النظرية وتعمّق معرفة العالم ...

ــ ما الذي يحدث عند فصل النظرية عن التطبيق العملي ؟
إن النظرية تصبح خاوية ، لا موضوع لها إذا ما فصلناها عن التطبيق العملي ، كما أن التطبيق العملي يُخطئ طريقهُ إذا لم يظئ هذا الطريق النظرية الثورية ..
ويؤدي التطبيق العملي الى المعرفة ، ثم نعود الى التطبيق ، ومن ثم الى المعرفة وهكذا تستمر هذهِ الحركة بصورة دورية وتسهم في التقدم ..



أسئلة مأخوذة من المصادر التالية ..
ــ المادية ونقد المذهب التجريبي ... لينين
ــ ضد دوهرينغ .. انجلز
ــ اصول الفلسفة الماركسية .. جورج بوليتزر



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 1
- في المادية الديالكتيكية .. 11
- في المادية الديالكتيكية .. 10
- في المادية الديالكتيكية .. 9
- في المادية الديالكتيكية .. 8
- في المادية الديالكتيكية .. 7
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 6
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 5
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 4
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..3
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..2
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..1
- مختصرات في الماركسية 24
- مختصرات في الماركسية 23
- مختصرات في الماركسية 22
- مختصرات في الماركسية 21
- مختصرات في الماركسية 20
- مختصرات في الماركسية 19
- مختصرات في الماركسية 18
- مختصرات في الماركسية 17


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 2