أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - في المادية الديالكتيكية .. 8















المزيد.....

في المادية الديالكتيكية .. 8


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2981 - 2010 / 4 / 20 - 19:59
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في المادية الديالكتيكيّة ...

قوانين الديالكتيك ..

القانون الثالث .. التناقض

رأينا أن الديالكتيك يعتبر الأشياء وكأنها في تغيّر دائم ، وفي تطوّر مستمر وبكلمة واحدة خاضعة للحركة الديالكتيكيّة ..
هذهِ الحركة الديالكتيكيّة ممكنة لأن كل شئ ليس في اللحظة التي ندرسها سوى حصيلة لترابط السيرورات ، أي ترابط الأطوار التي يخرج بعضها عن البعض ..
إن الديالكتيك يُعلمنا ان الأشياء ليست خالدة ، وأن للأشياء بداية ومرحلة نضوج وشيخوخة ، وتنتهي بنهاية هي الموت ..
جميع الأشياء تمر في هذهِ الأطوار ، ولادة ، نضج ، شيخوخة ، موت أو نهاية ، لماذا الأمر بهذا الشكل ؟ لماذا ليست الأشياء خالدة ؟
هذا سؤال قديم شغفت بهِ البشرية دوماً ، لماذا يجب أن نموت ؟ هذهِ الحتميّة لم تُفهَم ، والناس عبر التاريخ حلموا بالحياة الأبدية ، بالوسائل التي تُغيّر حالة الأمر الواقع هذهِ ، فإخترعوا في العصور الوسطى الأدوية السحرية ( إكسير الشباب ، إكسير الحياة ) ..

ــ الحياة والموت ..

من وجهة نظر الميتافيزيقا تعتبر الأشياء بشكل مُنعزل في حد ذاتها ، ولأن الميتافيزيقا تدرس الأشياء بهذا الشكل ، فهي تنظر إليها بشكل احادي الجانب .
لذلك نستطيع القول عن هؤلاء الناس الذين يرون الأشياء من جانب واحد بأنهم ميتافيزيقيون ، فبالنسبة لهم الحياة هي الحياة ، والموت هو الموت ولا ينظرون للأمر أبعد من هذهِ السطحيّة ..
والواقع يُظهِر لنا ...
أن الموت يُكمّل الحياة وأنهُ يتأتى من الحي ، وهل تستطيع الحياة أن تخرج من الموت ؟
نعم ... لأن عناصر الجسد الميّت ستتحوّل لتولد حياة أخرى تستخدم أسمدة في الأرض التي ستصبح أكثر خصوبة مثلاً فالموت يساعد الحياة ويسمح لها أن تولد في كثير من الحالات ..

ــ الأشياء تتحوّل الى ضدّها ..

الواقع يُبيّن لنا أن ...
(( إن الأضداد تتحول واحدها في الآخر ، وأن الأشياء لا تبقى هي ذاتها ، بل تتحوّل الى أضدادها )) ..
فإذا تفحّصنا الحقيقة والخطأ ، من وجهة نظر الميتافيزيقية الحقيقة هي الحقيقة ، والخطأ هو خطأ ، ومادمنا نأخذها بحالة السكون لا نصادف أيّةِ تناقضات في الأشياء ، بيد أن الوضع يختلف تماماً حالما نأخذ الأشياء في حركتها ، في تبدّلها ، في فعلها المتبادل مع بعضها البعض ، عندئذٍ تنخرط حالاً في التناقضات ( قارن .. إنجلز ، دوهرينغ ص 144 ) ..

مثال ...
إذا قلنا أنها تُمطر ، يحصل في بعض الأحيان أننا لا ننتهي من كلامنا حتى يكون المطر قد توّقف ! هذهِ الجملة صحيحة عندما بدأناها ، ثم تحولت الى خطأ ..( اليونانيون كانوا قد لاحظوا ذلك في السابق وقالوا .. حتى لا نخطئ يجب أن لا نقول شيئاً ) ...
وكذلك لنأخذ مثل التفاحة من جديد ..
نرى تفاحة ناضجة على الأرض فنقول هذهِ تفاحة ناضجة ، مع ذلك هي على الأرض منذ بعض الوقت وقد إبتدأت بالتحلل بشكل أصبحت معهُ الحقيقة خطأ ..
وتُعطينا العلوم أمثلة عديدة عن قوانين كانت مُعتَبرة ( حقيقة ) خلال سنوات أو عقود عديدة ، وظهرت أنها ( أخطاء ) بعد التقدّم العلمي ...
نرى إذاً ..
الحقيقة تتحوّل الى خطأ ، لكن لنطرح سؤالاً بصيغة معاكسة وهو ..
هل يتحول الخطأ الى حقيقة ؟
في بداية الحضارة تصوّر الناس ، خاصةً في مصر ، حروباً بين الآلهة ليفسّروا طلوع الشمس وغروبها ، هذا خطأ بمقدار ما نقول أن الآلهة يدفعون الشمس أو يجرّونها لجعلها تتحرّك ، لكن ..
العلم يوضّح لنا أسباب هذا التعليل جزئياً بقوله ..
(( إن هناك بالفعل قوى فيزيائية محضة تحرّك الشمس ))
فنرى إذاً أن الخطأ ليس متعارضاً مع الحقيقة بوضوح ...
الحياة هي أيضاً تناقض موجود في الأشياء والظواهر نفسها ، تناقض يطرح ويحل بصورة مستمرّة ، وعندما يتوقف التناقض ، تتوقف الحياة ويحل الموت ...
(( فكل شئ يتضمّن نفسهُ وضدّهُ في نفس الوقت )) ..
تلاحظ الديالكتيك إذاً التغيّر ، ولكن ..
لماذا تتغيّر الأشياء ؟
لأنها ليست منسجمة مع نفسها ، ولأن هناك صراعاً بين القوى ، بين التناحرات الداخلية ، لأن هناك تناقضاً هذا هو القانون الثالث للديالكتيك ، الأشياء تتغيّر لأنها تتضمّن التناقض في ذاتها ...

ــ إثبات ، نفي ، نفي النفي ...

عندما نتكلم عن التناقض الموجود في قلب المجتمع الرأسمالي ، فهذا لا يعني أن بعضهم يقول نعم وبعضهم يقول لا بصدد بعض النظريات ، هذا يعني أن هناك تناقضاً في الوقائع ، وأن هناك قوى واقعيّة تتحارب ، قوى تميل الى إثبات نفسها أولاً (وهي الطبقة البرجوازية ) التي تطمح الى صيانة ذاتها ، ثم هناك قوة إجتماعيّة ثانية تطمح الى نفي الطبقة البرجوازية (هي البروليتاريا ) ، التناقض إذاً في الوقائع لأن البرجوازية لا تستطيع أن توجد دون أن تخلق ضدّها اي البروليتاريا ، وكما يقول ماركس ..

(( البرجوازية تنتج قبل كل شئ حفّاري قبرها )) ..

لمنع هذا ... على البرجوازية أن تتراجع عن كونها ذاتها ، وهذا يكون خرقاً ، وبالتالي بإثبات ذاتها تخلق البرجوازية نفيها الخاص بها ..

مثال ..

البيضة التي باضتها الدجاجة ..
نلاحظ أن النطفة الموجودة في البيضة تتطوّر تحت تأثير حرارة معيّنة ، وفي شروط معيّنة ، هذهِ النطفة بتطوّرها ستُعطي صوصاً ، وهكذا فإن النطفة هي سلفاً (نفي سابق للبيضة ) .. نرى جيداً أن في البيضة قوّتين
ــ تلك التي تميل الى أن تبقى بيضة ..
ــ وتلك التي تميل الى أن تصبح صوصاً ..
البيضة إذاً .. في تنافر مع ذاتها ، وكل الأشياء هي في تنافر مع ذاتها ..
شئ ما يبدأ بكونهِ إثباتاً يخرج من نفي ، فالصوص هو إثبات يخرج من نفي البيضة ، هذا طور من أطوار السيرورة ، لكن .. الدجاجة ستكون بدورها تحوّل الصوص ، في قلب هذا التحوّل سيكون هناك تناقض بين القوى التي تُصارع حتى يصبح الصوص دجاجة ، وبين القوى التي تُصارع حتى يبقى الصوص صوصاً ، فالدجاجة إذاً ستكون نفي الصوص الذي يخرج لتوّهِ من نفي البيضة ..
( الدجاجة إذاً نفي النفي ، وهذا هو السير العام لأطوار الديالكتيك ) ..
ــ إثبات ونقول أيضاً إطروحة ..
ــ نفي ، او الاطروحة النقيض ..
ــ نفي النفي ، أو التوليف ..
هذهِ الكلمات الثلاث تختصر التطوّر الديالكتيكي ، وسنستخدمها لنتمثل ترابط الامور ، ونشير الى أن كل طور هو تدمير للطور السابق ...
نرى أن النفي الذي تكلم عنهُ الديالكتيك هو شكل مختصر للكلام عن التدمير ، هناك نفي لما إختفى ، لما تدمّر ..
ــ الإقطاعية كانت نفياً للرق ..
ــ الرأسمالية هي نفي للإقطاعية ..
ــ الإشتراكية هي نفي الرأسمالية ..
كما ميّزنا بالنسبة للتناقض ، بين مناقضة كلاميّة ، وبين تناقض منطقي ، يجب أن نفهم ماهو النفي الكلامي الذي يقول (لا) ، والنفي الديالكتيكي الذي يعني (تدمير) ..
ولكن ...
إذا كان النفي يعني تدمير ، فلا يقصد بذلك أيّ تدمير كان ، يُقصد بذلك التدمير الديالكتيكي ..
مثال ..
عندما نسحق بعوض فإنهُ لا يموت بتدمير داخلي أو بنفي ديالكتيكي ( تدميرهُ ليس نتيجة لأطوار ديناميكية ذاتية ) ، بل نتيجة تغيير ميكانيكي محض ..

وهناك مثلاً آخراً على ذلك .. الفلسفة الماديّة

في البدء نجد الماديّة بدائية وعفويّة ، وبما أنها جاهلة ، فهي تخلق نفيها الخاص أي المثالية ، لكن المثالية التي تنفي المادية القديمة ، ستنفيها الماديّة الحديثة أو الماديّة الديالكتيكية ..
لأن الفلسفة تتطوّر وستحدث هذهِ الفلسفة مع العلوم تدمير المثالية ، إذاً هنا أيضاً لدينا إثبات ، ونفي ، ونفي النفي ..
نلاحظ إذاً ...
أن التناقض هو قانون ديالكتيكي كبير ، وان التطوّر هو صراع قوى متنافرة ، وأن الأشياء لا يتحوّل فقط إحدها الى الآخر ، بل كل شئ يتحوّل الى ضدّهِ ..

ملاحظة ..
علينا أن ننتبه الى ..
(( أن الإثبات والنفي ونفي النفي ، ليست سوى تعابير مختصرة لأزمنة التطوّر الديالكتيكي ، وانهُ لا يجب علينا أن نجوب العالم لنجد هذهِ الأطوار في كل مكان ، لأننا لا نجدها جميعها دائماً ، فنجد الاولى والثانية في بعض الأحيان ، لأن التطور لم ينتهِ بعد ، لنحفظ خاصة أن التناقض هو القانون الكبير للديالكتيك ، هذا هو الأساسي )) ..


ــ وحدة الأضداد ...

كل شئ هو وحدة أضداد ..
بالنسبة للديالكتيك كل شئ هو ذاته وضدّه في الوقت نفسهُ ، كل شئ هو وحدة أضداد ..
بالنسبة للميتافيزيقي وحدة الأضداد هي ضرب من المستحيل .. فإذا أخذنا مثل الجهل والعلم أي المعرفة ، نعلم أنهُ من وجهة نظر الميتافيزيقا هذان شيئان متعارضان كليّاً ومتضادان ، فالجاهل ليس بعالم والعالم ليس بجاهل ...
مع ذلك إذا نظرنا الى الوقائع ، نرى أنها لا تفسح المجال لتعارض صلب كهذا ، نرى أن الجهل كان مُخيّماً في بادئ الأمر ، ثم قدِمَ العلم ، وثبت هنا أن الشئ تحوّل الى ضدّهِ ، فتحول الجهل الى علم ...
يقول لينين ...
(( موضوع المعرفة لا ينضب )) ..
يعني أن هناك حاجة للتعلم دائماً ، لا وجود للعلم المطلق ، فكل معرفة وكل علم يتضمّن قسماً من الجهل ..
أي أن ما يوجد في الواقع هو جهل نسبي ، وعلم نسبي ، خليط من العلم والجهل ..
يقول انجلز ...
(( إذا تمسكنا دائماً في البحث بوجهة النظر هذهِ ، فإن طلب الحلول الحاسمة والحقائق الخالدة يفقد بالنسبة لنا كل معنى الى الأبد ، ونحن لا ننسى أبداً أن كل معارفنا المكتسبة محدودة بالضرورة ، وتُحدد الظروف التي نكتسبها فيها ومع ذلك لم يبق الآن من الممكن أن تثير في نفوسنا فائق الإحترام تلك التناقضات المستعصية على الميتافيزيقا القديمة التي لا تزال مع ذلك واسعة الإنتشار حتى الآن ، كالتناقضات بين الحقيقة والخطأ ، بين الخير والشر ، بين التشابه والإختلاف ، بين الضرورة والعرض ، ونعلم أن لهذهِ التناقضات قيمة نسبية فقط ، أي أن ما هو معترف بهِ في الوقت الحاضر كحقيقة ، لهُ جانبهُ الخاطئ المُختفي الآن ولكنهُ يظهر مع الزمن ، والمثل بالمثل ، فإن ما هو معترف بهِ الآن كخطأ ، لهُ جانبهُ الحقيقي الذي بسببهِ كان من الممكن إعتبارهِ سابقاً كحقيقة )) ..
هذا النص لإنجلز يظهر لنا جيداً كيف يجب أن نفهم الديالكتيك والمعنى الحقيقي لوحدة الأضداد ...

ولكي نوجز نقول كنتيجة نظرية ..
الأشياء تتغيّر لأنها تتضمن تناقضاً داخلياً ( ذوّاتها وأضدادها ) الأضداد في نزاع ، والتغييرات ستنشأ من هذهِ النزاعات ، فالتغيير هو حل للنزاعات ...
الرأسمالية تحوي هذا التناقض الداخلي ، هذا النزاع بين البروليتاريا والبرجوازية ، التغيّر يفسّر هذا بهذا النزاع ، وتحوّل المجتمع الرأسمالي الى مجتمع شيوعي هو القضاء على النزاع ...
نستطيع القول إذاً ..
أن الديالكتيك يدرس قوانين التغيّر التي هي أكثر عموميّة ويقول انجلز ...
(( ليس الديالكتيك شيئاً آخر سوى علم القوانين العامة للحركة وللتطوّر في الطبيعة وفي المجتمع البشري وفي الفكر )) ...

ملخصات ماركسية ..
ــ مبادئ أولية في الفلسفة .. جورج بوليتزر
ــ الجدلية ـ إنكار الإنكار .. انجلز
ــ كارل ماركس ومذاهبهِ .. لينين المؤلفات . دار التقدم



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في المادية الديالكتيكية .. 7
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 6
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 5
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 4
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..3
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..2
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..1
- مختصرات في الماركسية 24
- مختصرات في الماركسية 23
- مختصرات في الماركسية 22
- مختصرات في الماركسية 21
- مختصرات في الماركسية 20
- مختصرات في الماركسية 19
- مختصرات في الماركسية 18
- مختصرات في الماركسية 17
- مختصرات في الماركسية 16
- مختصرات في الماركسية 15
- مختصرات في الماركسية 14
- مختصرات في الماركسية 13
- مختصرات في الماركسية 12


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - في المادية الديالكتيكية .. 8