أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - جذور الإرهاب...















المزيد.....

جذور الإرهاب...


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3254 - 2011 / 1 / 22 - 22:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


جذور الإرهاب...

الإرهاب من المواضع الخطيرة والشائكة والمعقدة ... ساعد على ظهوره اديلوجيات دينيه سياسيه صنعها الإسلام السياسي وأفكار قوميه تحرريه وأيادي استعماريه غازيه..... تمكنت من برمجة عقل المسلم اتجاه أفكار اندفاعية جهادية لفئة عمريه محدده يكون فيها المسلم غير ناضج عقليا ولا عقائديا ... غير ربط العمليات الاستشهادية بالجنة ..من أسباب تحول الجهاد إلى الإرهاب هي الازدواجية في الفكر الجهادي بين الجهاد كمفهوم عام وبين مفهومه وفق النصوص ألقرانيه.. ونظرا لعدم تمكن قيادات الحركات الجهادية من إدراك فهم الجهاد وفق متطلباته الحقيقية من الناحية العسكرية ولاستراتيجيه والأمنية ..كانت نتائجه سلبيه على ارض الواقع... فبدلا من إن يأتي بالتحرير جاء بالاحتلال وبدلا من النصر جاء بالهزيمة... ناهيك عن التشويه الذي أصاب الأمة الإسلامية على كافة الأصعدة الحضارية والإنسانية .. لتتوسع دائرة العداوة والبغضاء لتشمل دول كانت تعتقد فيه خيرا .. لم يظهر الإرهاب من تلقاء نفسه إنما هناك ثمة إحداث ساعدت على بلورته بهذه الشكلية النهائية ليحمل جميع معاني الإجرام والتطرف الديني



من الإحداث التي ساعدت على بلورة الجهاد وتحوله إلى الإرهاب هي الظروف والتغيرات التاريخية التي طرأت على المجتمعات والعربية والإسلامية من بداية القرن العشرين إلى يومنا هذا.. نبدأ بسلسة من الإحداث التاريخية المختصرة لكي نعطي فكره واضحة عن هذا الموضوع... تعرض الوطن العربي للغزو الأوربي في نهاية القرن التاسع عشر وحتى منتصف القرن العشرين .. وكرد فعل على الغزوات .. أخذت حركات التحرر العربية تنظم إشكال مختلفة من المقاومة حسب ما تراه ملائمََِِ...منها ثوريه والبعض الأخر قتاليه على شكل جماعات فدائيه .. أكثر ما يهمنا في هذا الموضوع هو الاتجاه الثاني المقاومة بالعمليات الفدائية أخذت القيادات القومية العربية بتعبئة أبناء شعوبها للعمليات الفدائية ضد التواجد الأجنبي على أرضيها .. أسفر عنه تحرر الكثير منها .. يكاد يختفي هذا النوع من المقاومة مع طرد المحتل ... ولكن بقاء فلسطين رهن الاحتلال ..يعني هناك تجديد وتذكير مستمر لهذا النوع من المقامة ..ستتبعه جميع التيارات القومية في قضياها التحررية.. هذا في ما يخص الاتجاه القومي ..


إما ما يخص الاتجاه الديني .. فكانت الجنة وراء جميع العمليات الاستشهادية... ففي بداية الثمانينات من القرن الماضي في حرب الخليج الأولى الحرب العراقية الإيرانية ... قامت وزارة الدفاع الإيرانية في قسم التعبئة والإحصاء من تعبئة الشباب في سن الحدث وزجهم [ باسم الحسين وكربلاء والجنة] بحرب طاحنة دارة رحاها ثمان سنوات .. في الجانب الأخر من العالم استخدم الدين السياسي لنصرة المعسكر الغربي بقيادة الولايات المتحدة.. ففي إثناء الحرب الباردة بين المعسكرين الشرقي والغربي .. .. نادت الولايات المتحدة الأمريكية للجهاد في سبيل الله وبدعم من المملكة العربية السعودية .. لقد كان لذلك التوجه قراءه واضحة لا تخفى على احد.. لعب الدين السياسي الإسلامي [المذهب الوهابي] دورا بارزا في تحشيد المجاهدون العرب لتحرير الأرض من الشيوعيين الملحدين على حد قولهم.... وإقامة دوله إسلاميه تقف إما الزحف السوفيتي من جانب الولايات المتحدة ...لذلك فسحت المملكة المجال إمام جميع الراغبين بالجهاد... كما أسرعة على فتح الجمعيات الخيرية للتبرع بالمال لدعم المجاهدين ماليا وعسكريا ..... لم يتوجه اسأمه ابن لادن مع جموع المجاهدين إلى أفغانستان.. كما لم يكن له أي دور جهادي إثناء حربها مع الروس.. إنما كان معارض سياسي للحكومة السعودية ومقيم في السودان .. بعد الانسحاب السوفيتي من الأرضي الأفغانية.. واستعادة جميع الأرضي على يد المجاهدين .. ولا نعلم بإيعاز من المملكة أم تصرف شخصي.. انتقل اسأمه بن لادن إلى أفغانستان .. كان للتدهور الاقتصادي دور كبير في ظهور اسأمه ابن لادن ولا سيما بعد خروج أفغانستان منهكة اقتصاديا بسبب حربها الطويلة مع الروس حيث استغله لصالحه.. ولقد كان معروفا بإمكانيته المالية حيث اجري بعض الإصلاحات ألاقتصاديه ومنها شق الطرق وتعبيدها ... وكما قدم دعما ماليا لا محدود لفرض السيطرة على المذهب السني والمجاهدين العرب ..وكان من ابرز قادة الجهاد عبدا لله عزام والملا عمر .. وعبد الرحمن الصغير... لما علمت الكتل الشيعية هناك سيطرة سنيه عربيه على أفغانستان .. حصل صراع طائفي على تولي القيادة في أفغانستان بين التحالف السني الطالباني العربي .. والأحزاب الشيعية الأخرى ..و بدأت عملية الاغتيالات والتصفيات بين المذهبين .. كانت نتائجها الاجتياح الطالباني لمدن تحالف الشمال الشيعي وطردهم إلى حدود الدول المجاورة ... تعرض قادة التحالف السني بقيادة اسأمه ابن لادن والملا عمر إلى انتقادات واسعة اتهموا بالعمالة للولايات المتحدة الأمريكية .. كرد على تلك الاتهامات.. قال ابن لادن في احد لقاءاته السرية لا مانع من توافق الاتجاهات... كالاتجاه الأمريكي الإسلامي لمنع الامتداد السوفيتي.... وضرب مثلا على ذلك وقال... لقد وقف محمد مع الروم ضد فارس في غزوة مؤتة تبريرات دينيه لا صحة لها ..علما إن هذه الغزوة لا وجود لها أصلا في القران ولم يتطرق إلى ذكرها ...... لكي يبعد التهمة عنه ولحفظ ماء وجهه ...اخذ بشن الهجمات على المصالح الأمريكية وسفراتها في أماكن مختلفة من العالم وكانت أعنفها إحداث سبتمبر على اعتقاد إن أمريكا ستنهار ومن ثم ينهار حليفها الأول في المنطقة المملكة العربية السعودية... ليبرز قائد جديد يقود الأمة الإسلامية لإعادة أمجادها... كخالد ابن الوليد أو صلاح الدين الأيوبي .. بعد إحداث سبتمبر حولت أمريكا جميع المجاهدين إلى إرهابيين .. بعد إن أصبحوا اكس باير ... إذن الإرهاب هو من صنع أمريكا والغرب بسبب كثرة غزواتهم وتدخلهم في شؤون الدول العربية الإسلامية.. كرد فعل على ذلك التدخل تبلور الجهاد إلى عمليات فدائيه واستشهادية انتقاميه ..الأمر الذي جعل الإسلام السياسي يقوم بتأليف الأحاديث الدينية وربطها..مع الجنة .. للتصدي للمحتل في كل زمان ومكان...





مجوعه من ألأحاديث النبوية إلفها الإسلام السياسي كقاعدة جهادية استشهادية تدعُ إلى.. بالجنة...



يقول صلى الله عليه وسلم: (لغدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها) (1) .
وسبب الحديث: أن الرسول صلى الله عليه وسلم ودع الصحابة صباح الجمعة للغزو في سبيل الله، في معركة مؤتة بعد صلاة الفجر.
فتأخر ابن رواحة ، رضي الله عنه، اجتهاداً منه حيث يريد أن يكسب أجر صلاة الجماعة مع الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة .
فلما علم صلى الله عليه وسلم، ورآه قال له ذلك.
يقول أنس بن مالك : لما التقى المسلمون في اليمامة مع مسيلمة الكذاب ، قال ثابت بن قيس بن شماس : يا أيها الأنصار، انتظروني، فانتظروه.
فذهب، واغتسل، وتحنط، ثم أخذ سيفه، وقال: [بئس ما عودتم أقرانكم، وبئس ما فعلتم] أي: أصحاب مسيلمة - ثم قاتل حتى فتل.
وقال صلى الله عليه وسلم: (جاهدوا في سبيل الله فإن الجهاد في سبيل الله باب من أبواب الجنة ينجي الله به من الهم والغم) (1) .
فالمجاهد لا يجد هماً ولا غماً وهذا مجرب.
وقال صلى الله عليه وسلم: (أنا زعيم لمن آمن بي وأسلم وجاهد في سبيل الله ببيت في ربض الجنة وببيت في وسط الجنة وببيت في أعلى غرف الجنة من فعل ذلك فلم يدع للخير مطلباً ولا من الشر مهرباً يموت حيث شاء أن يموت) (1) .
وقال صلى الله عليه وسلم: (من قاتل في سبيل الله من رجل مسلم مثل فواق ناقة -أي مقدار ما تحلب الناقة- وجبت له الجنة) (1) .
كان أبو بكر ، رضي الله عنه، يودع أسامة ، رضي الله عنه وأرضاه عندما كان قائداً للجيش، بعد وفاته صلى الله عليه وسلم.
فقال أسامة : [يا خليفة رسول الله، كيف تمشي وأنا راكب؟
]
فأراد أن ينزل، فقال أبو بكر : [والله، لا تنزل، ووالله، وقدمه مغبرة في سبيل الله].
يقول صلى الله عليه وسلم: (إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة وفوقه عرش الرحمن ومنه تفجر أنهار الجنة) (1) .
وقال صلى الله عليه وسلم لـأبي سعيد : (من رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً وجبت له الجنة فعجب أبو سعيد ، فقال: أعدها علي يا رسول الله. فأعادها، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وأخرى يرفع الله بها العبد مائة درجة في الجنة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض. قال: وما هي يا رسول الله؟
قال: الجهاد في سبيل الله) (1) .
وقال صلى الله عليه وسلم: (من أنفق زوجين في سبيل الله نودي في الجنة: يا عبد الله هذا خير، فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة فقال أبو بكر : بأبي أنت وأمي، يا رسول الله، ما على من يدعى من تلك الأبواب من ضرورة، فهل يدعى أحد من تلك الأبواب كلها؟
قال: نعم وأرجو أن تكون منهم) (1) .
وقال صلى الله عليه وسلم: (من أنفق نفقة في سبيل الله كتبت له سبعمائة ضعف) (1) .
وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (جاهدوا المشركين بأموالكم وألسنتكم) (1) .
وجاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه) (1) .
وقال صلى الله عليه وسلم: (من أعان مجاهداً في سبيل الله أو غارماً في غرمه أو مكاتباً في رقبته أظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله) (1) .
ويقول صلى الله عليه وسلم: (من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمها الله على النار) (1) .
وقال صلى الله عليه وسلم: (من راح روحة في سبيل الله كان له بمثل ما أصابه من الغبار مسكاً يوم القيامة) (1) .
وقال صلى الله عليه وسلم: (ما خالط قلب امرئ رهج في سبيل الله إلا حرم الله عليه النار) (1) .




لم يشرع الجهاد للقتل والتدمير والانتقام.. إنما شرع كحق مشروع لأناس اخرجوا من ديارهم وسلبت أموالهم..كما إن من متطلبات واقع الحال على المؤمنين لا يمكن حسمه بالدعوة لاستعادة الحق المغتصب.. يعني.. ما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة.. اتخذ المسلمين الأوائل الجهاد كدرع لردع جميع الإخطار واستراتجيه أمنيه للدفاع عن النفس وقوه تتعامل مع قوى إقليميه و إمبراطورية تهدد امن الدولة الإسلامية..لم نفهم من الجهاد عصابات متمرده تعمل في الخفاء .. إنما جيوش حملت السلاح وخاضه المعارك مع أعدائها.. وجهَ لوجه

أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ{39} الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ{40}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة تونس المباركة
- صرخة ....من تونس
- التطرف المسيحي.. حرق اليهود في الإنجيل..
- رد على مقالة ادم عربي الرسم ألقراني ..إشكاليات الإملاء
- أقباط المهجر واليهود بعضهم أولياء بعض
- رد على مقالة رويده سالم في.. بعيدا عن أوهام القداسة .الإسلام
- الصراع السلفي المسيحي اليهودي على الكتاب المقدس
- كل مجزره ورائها قرد
- الصراع السلفي بين المسيحية اليهودية
- تخلف الفقه الإسلامي في ظل الإسلام السياسي2
- إيضاحات على رد الكاتبة سامية نوري
- الاختلاط بين الدين السياسي والواقع..
- النصب والاحتيال في الكتاب المقدس
- رد على مقالة كامل النجار في..هل يمكن تاريخ القران أو الإسلام
- رد على مقالة سامي لبيب في.. الدين عندما ينتهك إنسانيتنا 18
- وفاء سلطان تحت المجهر
- السنة النبوية بين الإسلام السياسي والتنزيل 2
- السنة النبوية بين الإسلام السياسي والتنزيل
- الآبار وسطوت [ الكتاب المقدس]
- قالت اليهود عزير ابن الله


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - جذور الإرهاب...