أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - أقباط المهجر واليهود بعضهم أولياء بعض















المزيد.....

أقباط المهجر واليهود بعضهم أولياء بعض


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3244 - 2011 / 1 / 12 - 20:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أقباط المهجر واليهود بعضهم أولياء بعض

الجمعية الوطنية القبطية الأمريكية

رسالة للرئيس شيمون بيريز في عيد استقلال إسرائيل
April ,21, 2010


http://nacopticas1.blogspot.com/2010/04/blog-post_21.html



في الذكرى الثانية والستون لتحرير ارض الميعاد إسرائيل من أيد المسلمون أحفاد الغزاة العرب الفلسطينيين وإقامة الدولة العبرية كإحدى دول الشرق الأوسط الناطقة بالعبرية يسعدني إن أشارك شعب إسرائيل فرحته وانتصاره على الغزاة العرب إننا نتأمل كفاحكم المجيد لإقامة دولة إسرائيل والمحافظة على وجودها واستمرارها رغم مرور ألاف السنوات على قهركم كيهود وأبناء شعب الله المختار فأنتم المثل والقدوة التي يجب إن تحتدي بها الشعوب ونضالكم يجب إن يكون درسا للشعوب المقهورة والمحتلة كالشعب المصري لقد حاربكم نبي الإسلام محمد وذبح بيديه 800 ثمانمائة يهودي من يهود بني قريظة وطردكم من شبه الجزيرة العربية وعاش اليهود في دول الشرق الأوسط الناطقة بالعربية بعد إن غزت العصابات البدوية الصحراوية القادمة من شبه الجزيرة العربية بلاد الشرق الأوسط وهدموا حضارتها وحرقوا مكتبة الإسكندرية وقتلوا الرجال واغتصبوا النساء وفتكوا بالأطفال وفرضوا الإسلام بحد السيف وقطعوا السنة الناس التي لا تتحدث باللغة العربية لغة الغزاة العرب وضاعت ارض الميعاد بنافيها أورشليم المقدسة وبنو المسجد الأقصى على أنقاض هيكل سليمان وضاعت مصر والشام وحضارة بابل بالعراق وكان ذلك في وقت انهيار الإمبراطورية الرومانية واعتقد أحفاد الغزاة العرب أنهم بزواجهم من أربعة سيدات وزيادة النسل أنهم بكثرتهم سيغيرون التركيب الديموغرافى للسكان الأصليين من أصحاب البلاد كاليهود في ارض الميعاد إسرائيل والأقباط في مصر واتحدت إرادة أحفاد الغزاة العرب ضد اليهود والأقباط فحرض الإرهابي أمين الحسيني المستشار أدولف هتلر لحرق اليهود فى أبشع جريمة ارتكبها أحفاد الغزاة العرب مع هتلر في الحرب العالمية الثانية



وعقب انتهاء الحرب العالمية الثانية عاد أحفاد الغزاة العرب إلى الشرق الأوسط وهم مدربون على حمل السلاح ووضعوا خطط لطرد المسيحيين واليهود من دول الشرق الأوسط وكان اليهود قد قرروا مواجهة المسلمون أحفاد الغزاة العرب وتحرير بلدهم ولكن مسحيو الشرق الأوسط كانوا خاضعين لحكومات ورثت الحكم عن الغزاة العرب فلم يضعوا الخطط لحماية بلادهم وتحت الإرهاب الإسلامي الفلسطيني هرب مسيحيو ارض الميعاد إلى أوربا وأمريكا بعد إن رفضوا إن يستخدمهم أحفاد الغزاة العرب لمحاربة اليهود ويبلغ عدد السكان المسيحيون اليوم في إسرائيل المحررة وسكان غزه المحتلة بالفلسطينيين الإسلاميين والضفة الغربية المحتلة أيضا بأحفاد الغزاة العرب الإسلاميين واحد في المائة فقد افرغ الإسلاميون العرب السكان المسيحيون في ارض إسرائيل منهم خاصة بعد أن قام الإخوان المسلمون حماس بقتل المسيحيين في غزه ويقول التاريخ إن مسيحيو إسرائيل هم من أصل يهودي امنوا بالسيد يسوع المسيح له المجد وبنفس المسافة افرغ أحفاد الغزاة العرب في مصر ارض الفراعنة من اليهود المصريون أصحاب البلد بعد إن قام الإخوان المسلمون في مصر بمذبحة حارة اليهود وتدمير الوكالة اليهودية سنة 1945 ثم حرقوا متاجر اليهود في وسط القاهرة سنة 1952 وبقيام الإخوان المسلمون بزعامة جمال عبد الناصر بالانقلاب العسكري سنة 1952 وسلبه ثروات الأقباط وإجبارهم على محاربة اليهود في سنوات حروب 48 و56 و67 و73 وفيها فقد الأقباط آلافا من شبابهم في حروب إسلاميه فاشلة لا ناقة لهم فيها ولا جمل وانتهت كلها بهزيمة جمال عبد الناصر والقومية العربية على يد أحفاد الغزاة العرب من الإخوان المسلمون وانتصار إسرائيل وعقب تحرير الفريق فؤاد غالى القبطي لأرض سيناء في حرب 1973 انقض أحفاد الغزاة العرب والحكومة الإسلامية المصرية التي ورثت الحكم عن الغزاة العرب على الأقباط والى ارتكاب المذابح ضد الأقباط في مخطط يماثل مخطط إجبار اليهود المصريين على ألهجره من مصر فاضطر 7 مليون قبطي للهجرة وبقى 22 مليون قبطي وخمسه مليون متنصر مصري تركوا الإسلام واعتنقوا المسيحية داخل مصر يتعرضون يوميا للتهميش السياسي والاقتصادي والعنف والقتل والذبح وخطف بنات الأقباط واغتصابهن وإحراق ممتلكاتهم وكنائسهم وقضاء وهابي فاسد لاعتداله فيه للأقباط من أحفاد الغزاة العرب المسلمون ويتطلع الأقباط لليوم الذي تتحرر فيه مصر من الاحتلال العربي كما تحررت إسرائيل من الاحتلال العربي .


إن الجمعية الوطنية القبطية تهنئكم بعيد استقلال إسرائيل في ذكراه الثانية و الستون وتبتهل للرب إن يساعدكم في تحرير أورشليم المقدسة ونعترف بها عاصمة موحده لدولة إسرائيل العبرية وندعوكم لإعادة بناء هيكل سليمان وإعادة بيت لحم اليهودية كما ذكرت في الكتاب المقدس ومازلنا نرددها في صلواتنا ألمقدسه إلى حضن دولة إسرائيل إن أراضى يهودا والسامري وقانا الجليل وقبر راحيل يجب إن تعود إلى إسرائيل ألمقدسه إن العدالة تقتضى المعاملة بالمثل فكما إن الملك عبد الله ملك شبه الجزيرة العربية يعتبر أنها ارض عربيه وإسلاميه عليه إن يحتضن بها أحفاد الغزاة العرب في دول الشرق الأوسط الناطقة بالعبرية وبدلا من قيامه هو والإسلاميون في باقي هذه الدول والإسلاميون الذين يعيشون في أوربا وأمريكا واستراليا وكندا ويرسلوا ملايين الدولارات لمحاربة اليهود والمسيحيين أو النصارى كما يقولون أبناء الخنازير والقردة كما تدعى الأيدلوجية الإسلامية عليهم إن يدفعوا هذه الأموال لبناء مدن بصحراء شبه الجزيرة العربية والمسماة السعودية يعيشون فيها كما عاش أجدادهم ويرحلوا عن غزه والضفة ومصر ولتعيش الدولة العبرية إسرائيل ولتعيش مصر الفرعونية كإحدى دول الشرق الأوسط المحبة للسلام والحرية والديمقراطية وليحل السلام.... أمين .

موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض المصرية
عضو نقابة المحامون المصرية
المستشار القانوني بالولايات المتحدة الأمريكية
عضو نقابة المحامون الأمريكية
رئيس الجمعية الوطنية القبطية بالولايات المتحدة


[email protected]



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على مقالة رويده سالم في.. بعيدا عن أوهام القداسة .الإسلام
- الصراع السلفي المسيحي اليهودي على الكتاب المقدس
- كل مجزره ورائها قرد
- الصراع السلفي بين المسيحية اليهودية
- تخلف الفقه الإسلامي في ظل الإسلام السياسي2
- إيضاحات على رد الكاتبة سامية نوري
- الاختلاط بين الدين السياسي والواقع..
- النصب والاحتيال في الكتاب المقدس
- رد على مقالة كامل النجار في..هل يمكن تاريخ القران أو الإسلام
- رد على مقالة سامي لبيب في.. الدين عندما ينتهك إنسانيتنا 18
- وفاء سلطان تحت المجهر
- السنة النبوية بين الإسلام السياسي والتنزيل 2
- السنة النبوية بين الإسلام السياسي والتنزيل
- الآبار وسطوت [ الكتاب المقدس]
- قالت اليهود عزير ابن الله
- يعقوب بين الكتاب المقدس والتنزيل
- رد على مقالة راندا شوقي في .. الوعد في مجيء الرسول الجديد
- رد على مقالة كامل النجار في.. الجهل والخوف هما حجر الأساس
- رد على مقالة كامل النجار في.. اله الإسلام في الميزان
- حرية المرأة بين النقاب والدين


المزيد.....




- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - أقباط المهجر واليهود بعضهم أولياء بعض