بولس ادم
الحوار المتمدن-العدد: 3241 - 2011 / 1 / 9 - 11:15
المحور:
الادب والفن
سخن لحظتك بوجه طازج وتمر اللحظة ، كل يذهب الى بحيرة المودة السحرية..امام العدسة انا ، توجب ان اسمع طلبا بالأبتسام !
ركزتُ في صفصاف ظريف يبتسم لفرخة بطة ، فعلت مابوسعي وحاولت الأبتسام لحظة الألتقاط ....
طال انتظار الصورة .. وازداد شوقي لرؤية شكل ابتسامتي ، حصلت على صورة غير متوقعة ! ياليتني وفرت فعل الأبتسام ، ذهب الجهد سدى ، شخص عابر من امامي لحظة الألتقاط هو الذي في الصورة ابتسم
احتفظت بأبتسامة الغريب ، لاريب ، كانت ابتسامة أجمل ، لاعزاء ،
ذلك الغريب ، هو نسختي في ذاكرته !
#بولس_ادم (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟