بولس ادم
الحوار المتمدن-العدد: 3241 - 2011 / 1 / 9 - 11:15
المحور:
الادب والفن
سخن لحظتك بوجه طازج وتمر اللحظة ، كل يذهب الى بحيرة المودة السحرية..امام العدسة انا ، توجب ان اسمع طلبا بالأبتسام !
ركزتُ في صفصاف ظريف يبتسم لفرخة بطة ، فعلت مابوسعي وحاولت الأبتسام لحظة الألتقاط ....
طال انتظار الصورة .. وازداد شوقي لرؤية شكل ابتسامتي ، حصلت على صورة غير متوقعة ! ياليتني وفرت فعل الأبتسام ، ذهب الجهد سدى ، شخص عابر من امامي لحظة الألتقاط هو الذي في الصورة ابتسم
احتفظت بأبتسامة الغريب ، لاريب ، كانت ابتسامة أجمل ، لاعزاء ،
ذلك الغريب ، هو نسختي في ذاكرته !
#بولس_ادم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟