أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - طارق عيسى طه - مرور عام على رحيل المستشار القانوني خالد عيسى طه















المزيد.....

مرور عام على رحيل المستشار القانوني خالد عيسى طه


طارق عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 3236 - 2011 / 1 / 4 - 04:14
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


مضى عام على رحيل المستشار القانوني خالد عيسى طه المحامي ذو التاريخ الحافل بالوقوف الى جانب الشعب العراقي الرافض للديكتاتورية والظلم وعمل من اجل حياة افضل للشعب العراقي وخاصة الفقراء والطبقات المسحوقة وبالأخص النقابات العمالية من اجل مستقبل رغيد للشعب العراقي والسيادة الوطنية للعراق, لم يتوقف نضاله وتضامنه مع الجمهور العراقي, في محنه في جميع مراحل تطوره وعبر عقود مختلفة من العهد الملكي الى الجمهوري ,في كل عهوده. دخل السجون والمعتقلات ودخل كعضو فعال في منظمات انسانية منها لجنة الدفاع عن الشعب العراقي التي كان يراسها الشهيد توفيق منير المحامي الذي قتله البعثيون عام 1963 بان رموه من سطح منزله في يوم انقلابهم الاسود في ثمانية شباط .عانى من الأختفاء في شباط المشؤوم ,واستطاع السفر بعدها وبشكل سري الى بيروت ,وقد كان محاميا لكل من انذر نفسه من اجل القضية العادلة للشعب العراقي لم يفرق بين شيوعي وقومي ومستقل وفنان ,ومن جملة من دافع عنهم وتحت ظروف صعبة سكرتير الحزب الشيوعي العراقي بهاء الدين نوري عام 1952 .سجله مليئ بالأحداث دخل السجون كما قلت حتى في زمن الشهيد عبدالكريم قاسم وقد خرجت مظاهرات مليونية صاخبة نظمها الحزب الشيوعي العراقي امام وزارة الدفاع وقد خرج الزعيم والقى كلمة في المتظاهرين ووعد باطلاق سراحه وبالفعل ارسله بسيارة عسكرية الى بيته في نفس اليوم عارضا عليه التعويض الا انه رفض ذلك شاكرا , حيث كانت زوجته واطفاله في انتظاره .في عهد الطاغية صدام حسين دخل السجن لمدة خمسة سنوات , كان ضيفا على عدة معتقلات وسجون منها سجن كركوك وابو غريب وسجن نقرة السلمان ,كان ممنوعا من السفر ,الا انه استغل رفع المنع عنه وسافر الى بريطانيا وفي هذه الأثناء قام الطاغية بالاعتداء على الكويت فقرر البقاء في الخارج معتقدا بقرب سقوط الطاغية وبدأ يكتب مقالات تناول فيها مختلف مشاكل الشعب العراقي واصبح رئيسا لمنظمة محامون بلا حدود التي لعبت دورا كبيرا كداعية من اجل بناء دولة مؤسسات وانتخابات ديمقراطية وحريات عامة , من اجل احترام حقوق الأنسان وحل سلمي ديمقراطي للقضية الكردية واحترام الهوية الوطنية لوضع حد للتمييز في مواضيع المواطنة والجنسية . كان موقفه واضحا ضد الحصار المفروض على الشعب العراقي كموقف انساني وقانوني وقف ضد ضرب العراق بحجة القضاء على الديكتاتورية , له مقالات عن القضية الفلسطينية من جملة مقالاته ( العدالة تطالب المحكمة الدولية بتجريم شارون وأدانته في محاكمة موضوعية ) لم يفكر الفقيد في صفقة او منصب في العراق وفضل ان يبقى في المنفى بعيدا عن الفساد والمؤامرات , طالب في كتاباته ومقابلاته التلفزيونة الحكومة باصدار قوانين لمعاقبة الطائفية والعنصرية وكل من يروج لهذه المفاهيم .دعى في مقالاته الى اتباع سياسة حضارية وعقلانية مع باقي المثقفين من اجل ايقاف الفساد المالي والاداري واحلال السلام .من كتاباته الدفاع عن النقابات العمالية في العراق ,الدفاع عن المسيحيين في العراق وبهذه المناسبة اخترت احدى المقالات التي كتبها والتي اعتبر نشرها في الوقت الحاضر مناسبا جدا حيث يلاقي المسيحيون في العراق هجمة منظمة هدفها اخلاء العراق من مثقفيه وكادره المتقدم كما نعلم.
طارق عيسى طه 4-1-2011
بقعة سوداء في تاريخ العراق المعاصر اذا استمروا على تهجيرالمسيحيين القسري
اليوم .. وبعد اكثر من مئة سنة .. لازال الاتراك يخفون وجوههم خجلا من مجازر اقترفوها بحق الارمن المسيحيين .. في حينها لم يخجلو من هذه المجازر بل تبجحوا بها .. يوم اجبروا مليونا من الارمن على الفرار من ارض اجدادهم .. نتهت حياة مئات الالاف منهم .. وفي بعض الاحيان لم يجدو المضطهدين قبرا يضم رفاتهم .. الشعب التركي اليوم .. يحاول ان يخف يديه الملطختين بدماء الارمن .. الشعب الذي تتردد شعوب اوروبا من قبوله كشعب متحضر يحق له بالانتماء للاتحاد الاوروبي .. التي مافتأت تركيا الزحف لها منذ اعلان المؤسس اتاتورك الدولة التركية الحديثة .. عندما رفس بقدميه الشريعة الاسلامية والجبة الدينية والعمامة الحنفية .. وأصدر قانونا تحديثيا يجبر الاتراك على لبس الزي الاوروبي .. كان هذا قبل مائة سنة وظل حلم الانتماء الى اوروبا قائما الى هذا اليوم .. رغم ان المجتمع المسيحي الاوروبي المتمثل في الاتحاد الاوروبي .. لايستطيع ان يمحو من ذاكرته مجزرة الارمن التاريخية .
ان الاتراك نادمين ويستمر ندمهم ويستمر عار الجريمة يلاحقهم الى يوم الدين اليوم .. وفي عراقنا العزيز .. يحاول بعض من لامذهب لهم ولا دين .
ان يقسر المسيحيين العراقيين من شتى المناحل .. سريان وآثوريين وأرمن وكلدانيين .. على الرحيل الاضطراري .. وهي جريمة برأيي انا .. لاتقل عن جريمة الاتراك تجاه الارمن .. بل تزيد عنها . ان اهداف المتعصبين الارهابيين .. جعلت الكنائس المسيحية في بغداد والموصل اهدافا لهم .. وقد هزت مشاعري الهجوم على كنيسة السريان في الموصل .. فقد قصفت بمدافع الهاون في وضح النهار .. بعد ان اخرجو القساوسة من الكنيسة بالقوة وألاكراه .. وجعلوا الكنيسة حطاما تتساوى مع الارض .. اليس هذا العمل وصمة عار في تاريخ العراق المعاصر .. حتى وان كانو مرتكبي هذه الجريمة هم مرتزقة مدفوعي الثمن لمثل هذه الجرائم .
اليس من العار .. ان لايقف المسلمين .. ليدافعوا بصدورهم العارية عن فئة من الشعب سكنت العراق قبلهم وأقامت حضارات وأمبراطوريات .. وشرعت لوائح قانونية هي الاولى في التاريخ .. كما كان الحال مع الكلدانيين وألبابليين وألاشوريين وألاراميين .. وما اعظم ماكان من حضارة يوم اصدر الملك حمورابي لائحته القانونية لتي ضمنت حقوق الفرد وانصفت المرأة وجاء بها كل المباديء التقدمية .
لاعذر لاحد ولا شفاعة لاي عراقي مهما كانت الظروف في امتناعه عن الدفاع عن الكنائس وأهل الكنائس وألمصلين فيها .. حتى اضطروا الى الهجرة خارج العراق مضيفين بهذه الهجرة رقما جديدا على عدد اهل الشتات وألتغرب .
ايستطيع احد ان يدلني عن ماهية حكمة اضطهاد المسيحيين .. الفئة المخلصة للعراق وزينة فئاتهم المثقفة .. هم فئة مسالمة منتجة لصالح العراق فكريا .. صناعيا وأجتماعيا .. هم الفئة التي تؤمن بألسلم وألسلام .. والتعايش مع المسلمين وتحت ظل نظامهم دون تذمر وعلى مد عقود .. هم فئة عمرها ماحملت جرثومة شهوة الحكم وألتسلط وألمعاداة للسلطة الحاكمة وما كان منها من طالب ان يكون وزيرا او رئيسا للوزراء او رئيسا للجمهورية .. وهم لايقلون اهمية وتأثيرا عن الغير الذي نلاحظه الان يطالب بمراكز سيادية ... ! هم فئة حارب ابناءهم مع الجيش العراقي .. وكان المسيحي يحمل السلاح وحاله حال اي مواطن آخر .. نثر دمه وروت تربة الوطن من دماء شهداءه .. هم هؤلاء المخلصين الوطنيين الذين ابوا الا ان يشاركوا في معارك العراق الرئيسية .. وخاصة حرب ايران.. علما ان المسيحيين كانو احسن من هيأ من وسائل التعليم وفتح اكثر المدارس نظافة في السمعة وعلوا في الثقافة ومصدرا للآشعاع الفكري .. ومنها مدارس الدومينيكان في الموصل والجزويت في بغداد .. المدرسة التي تلقيت نور علمها خمسة سنوات دراسية في القسم الداخلي .. وهي السنين التي اصلبت عودي ووسعت افق فكري لتجعلني اتقبل التعايش الديمقراطي السلمي رافضا كل عنف ضد اي فئة خاصة وضد الذين نالوا من حبي وأعجابي .. الكثير
الكثير . هذا الالم .. يخرج الحليم عن طوره .. ويخرج الصبور عن صبره .. عندما يرى الكنائس تهدم بيد الارهابيين المتسللين الناوين على اشعال حرب اهلية .. وبألتالي يفقد العراق احسن فئة من الناس المسالمين المطيعين .. ليكونوا مهاجرين جدد تاركين البلد ( اصل الوجود العراقي ) على الخارطة .
لماذا هذا الجنون الفوضوي ..؟
لماذا هذه الحملة ضد المسيحيين ...؟
لماذا نضطهد هذه الفئة التي احبت العيش معنا .. وبجوارنا .. وخلال مفردات حياتنا وهي التي تملك جذورا تاريخية في العراق اعمق من غيرها وبألتاكيد اعمق من المجرمين الذين يريدون اضطهاد وتهجير هذه الفئة .
اذن لماذا ...؟
بأعتقادي .. ليس هذه الاضطهاد عفوي او نتيجة تعصب او حقدا مذهبيا او دينيا .. بل قناعتي تقودني بأن هناك اياد غريبة دولية وبأشراف جهات معينةلاتريد الخير للعراق وشعب العراق .. ومن ضمنهم اخلص الفئات المسيحية .. وتريد افراغ العراق من هذه الفئة المنتجة المثقفة .. حتى يتسنى لهم العبث الاجرامي بمقدرات العراق شعبا وأرضا وتاريخا .. كما حصل في بيت لحم .. مهد المسيح .. يوم عملت الحكومة الاسرائيلية على تشجيع المسيحيين ودفعهم الى الهجرة .. تاركين البيت العتيق وبيت لحم .. مهد المسيحية .. يشكو قلة المسيحيين هناك .. ويفقده روعة يوم الحج في ايام عيد الميلاد والكرسميس .
هذا مايريده الكارهون للعراق .. بعد افراغه من المسيحيين .. ومع ان البعض يقول ان شعب العراق بجميع فئاته مغلوب على امره .. وقد شلت يداه وقمعت ارادته بوجود الاحتلال من جهة ز. وزاد هذه القمع والشلل .. نتيجة اعمال الارهابيين المتواصلة للاانسانية من قبل الذين يتبرقعون في نقاب المقاومة الوطنية وشعار طرد الاحتلال .. وهم برايي .. هم سبب الاحتلال وسبب وجوده .. ليرحاوا عن العراق .. فللعراق رجال وطنيون يؤمنون بألمقاومة الغير مسلحة ضد الجيوش المتحالفة المتواجدة على ارضه ..
لهذا كله .. ومع هذا جميعه .. فاني احمٌل حكومة علاوي والمسؤولين من اركان نظامه .. وقوى الامن وألحرس الوطني المسؤولين مسؤولية منفردة كاملة عن الامن .. لافقط للفئة المسيحية بل عن كل العراقيين .. يمنة ويسرة .. شمالا وجنوبا ووسط .. وذلك التزاما من المحتل وألحكومة التي عينها المحتل بأتفاقية جنيف الرابعة سنة 1949 وتعديلها الصادر في سنة 1977 .. هذه المسؤولية القانونية لايستطيع احد ان يرميها بهذه السهولة وأليسر على الارض .. فألتاريخ لايرحم .. وألشعب لايغفر .. وألمسيحيين لهم رب غاضب ( المسيح ) قد يخرج عن مبادئه التسامحية .. مبدأ الخد الايسر وألخد الايمن ..!
اخيرا .. اقول بحكم نشأتي في اوسع حلقة من فئة المسيحيين .. وعن طريقهم اسمع قصصا مرعبة .. ترجع بذاكرتي الى فترات الظلم والظلام وألقسوة وألمجازر التي مرت في مراحل عمري . اسمع ان سيدة مسيحية عمرها اكثر من سبعين سنة ومن عائلة ثرية معروفة تضع اثاثها وروحها وحريتها بيد مهربين لينقلوها الى عمان خلاصا من تهديد الموت المستمر .. وأسمع ان عائلة بكاملها اختفت من دارها وأحتل البعض هذا الدار وغير معروف مصيرهم واين ذهبوا .. ؟ وأسمع ايضا بأن الخاطفين خطفوا طبيبا مسيحيا من عائلة كبيرة معروفة .. بدأوا معه في الابتزاز بثلاثة ملايين دولار وأنتهوا بثلاثين الف دولار فقط .. ولم تنته قصص الارهاب هذه ضد المسيحيين ولا تنته .. ولسوف تستمر اذا لم يتكاثف الشعب بكل فئاته وأطيافه ليقفوا موقف رجل واحد ويقولون للارهابيين الدخلاء .. لكل رقصة نهاية .. وعليهم ان ينهو رقصة الارهاب وينهو تهديد المسيحيين .. لنرجع الى مجتمعنا الامن نتعايش فيه كأخوة وأشقاء .
هذه العواطف تبادلتها مع راعي الكنيسة الكاثوليكية ( القلب المقدس الاب ميشيل في ومبلدن .. وقد اقترح ان القي محاضرة في جمع كبير من مسيحيي الغربة في احد قاعات الكنيسة خلال شهر آذار القادم وأعتبر هذا تشريفا وتكليفا .. لا لاني فقط على ود مع المسيحيين .. بل لان الواجب الوطني يحتم علي شرح كوامن الخطر الذي يهدد العراق وجودا . رعا الله العراق .. وطيب اقامة المسيحيين فيه .. ولكل غد لناظره قريب .



#طارق_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صراع من اجل الكراسي وما يسمى بالأستحقاق الأنتخابي
- تحية الى مؤتمر التيار الديمقراطي الذي عقد تحت شعار مشروع تحد ...
- اجراءات مجحفة ضد الثقافة والمثقفين في العراق
- الهجمة الظلامية ضد الثقافة والمثقفين
- الشعب العراقي لن يرضخ للضغوطات الظلامية
- حقوق الأنسان والدفاع عنها او الالتفاف عليها ؟
- اغلاق النادي الاجتماعي للادباء والكتاب
- وكالة ويكيليكس ونشرها لاسرار معيبة وخطرة
- نعي الاستاذ المسرحي الكبير منذر حلمي ابو سلام
- كل من لزمنا ما رحمنا
- هل تستطيع الكتل الفائزة وضع حل للازمة العراقية
- الرجل المناسب في المكان المناسب
- العصابات هي نفسها لا تفرق بين الاديان والطوائف والاثنيات
- الى متى ندين ونشجب ؟
- فوائد الانترنيت وضرورة تسخيرها للمصلحة العامة
- 81 مليار دينار عراقي رواتب اعضاء مجلس النواب العراقي الجديد ...
- المشاكل الملحة التي يواجهها الشعب العراقي اليوم
- أذا كان رب البيت ....
- منح جائزة ابن رشد للحوار المتمدن
- من المسؤول عن التلكوء في تشكيل الحكومة العراقية؟


المزيد.....




- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - طارق عيسى طه - مرور عام على رحيل المستشار القانوني خالد عيسى طه