أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحاب حسين الصائغ - رسائل اخر الليل















المزيد.....

رسائل اخر الليل


رحاب حسين الصائغ

الحوار المتمدن-العدد: 3231 - 2010 / 12 / 30 - 07:59
المحور: الادب والفن
    


ر سائل آخر الليل
رحاب حسين الصائغ
عنوان لشيء ما

بحثت عنك بين شقوق السهو المطوي تحت ألم الايام، من ايام تلك الرسائل، الاولى، أستأنس في اعادة تشكيل أناشيد دالات الماضي، منبهرة من صقيع يلحف وسادة الاسئلتي الخجلة، ومناخ غرفتي يمطر عبق اللذة المفقودة فوق شراشف اهترأت نجومها المسطرة عليها، ذاكرتي أصابها سحر الكسل الغافل عن كل دمعة جفت على وجنة الالم اللوزيّْ، لم اتعلم ان الغي الاسئلة من رأسي.. أبداً ابحث لها عن مشاريع، لكنها تفلت ببريقها الى شباك النافذة المفتوح، واركز من جديد على مفاهيم اخرى تهيأت لساحة افكاري، الاحقها بابتسامة استجمعت بها قواي، ودلالي، أحياناً تلسعني همسات لا اعلم من اين دخلت حجرتي، التفت لنيران جسدي المتشوق لهديها، ليس عبثا احساسي بما استعجل هذه المهمة الشهية، احس بطعمها كعصير الرمان حين اسكبه في جوفي لحظة عطش في صيف مظني، اقفز واقفة امام المرآة ساخرة من رعشة ألمت بكل جوانحي، كيف دخلت غرفة نومي، لا بد انعكاسها اتى من القمر غازله عاشقاً ما فلم يتحمل رقة غزله، ألبي نداء تمثاله وانا اجهل من يكون، لا بأس من حولي اشجار كثيرة، تعيق تسرب وهمي الى خارج الجدران، ابتلع حتى الثمالة تلك التهيؤات، ومئزري ينسحب متعثرا بحلمات الخوف، الى ان يصل ارض الغرفة، أبتعد عنه بتوجس غريب، قد يكون هو السبب مما يفوح من عطر الياسمين، لم اتعود التجمل بنوع من زينة النساء، اما القلم والاوراق هم كل احتفالي، بهم أطوف مطارات العالم، وأسافر عبر البعيد من المدن، اعبر البحار، اتجول في غابات كثيفة اسستها اجندات الآخرين، ولفائف التبغ تحرقني بكل انسجام، وكم اشتاق لعصير الرمان، كون حرارتي مستمرة في التهيج، ودائما مع بدايات الفجر، ارتخي فوق سريري بتهالك لا مثيل له، طالبة من ضوئه الساري ان لا يوقضني، او صخب النهار يقلق راحتي، فاجد الجميع متفق على سلب راحتي .
رسائل آخر الليل
قيام همهمتي
مثلك تشقيني ابتسامات الحب وغنجه، أما دخان سكائري، وياكثرة اعقابها في منفضتي، قد لا اشكو لك تلك المنغصات التي تحرق ثلة من جسدي المتأزم بجروحه المثخنة، تاركة نفسي كأعقاب السكائر تدور همهمات حركة الموت حولها، ورغبتي في الحياة اكثر من برودة الاشتعال المتعالي الارجواني اللون، كيف يأتي الخلاص وكلي اشتهاءات للزمن الناصع، أنظر أفق القمر الساكب نوره فوق أسطح العالم، مثله متراقصة كمفردات الصوت القاتم، فراشة نالها التعب والشوق لربيع حجمه أكبر من ذهني، واجدك انت من يشاركني الخيال وهمسات روحي المنطلقة كشعاع ذهبي لفَّ شجرة بائسة في حقل شاسع لوحدها تناغي العزلة وتغني الوحدة، بينما الارق يتسرب والليل يمر عبرها، يسكرني شعير الحب القادم من مفرداتك الآتية منك عبر الاثير، انقلب هائمة كنسمة غفل عنها كل متدارك من امور الصخب والحب الذي به احيا، ناظرة للعشب الممتد الى ابعد نقطة تقع عليها عين الناظر مثلي، والقراريختلج داخل رذاذ حزني المتطافر بثقل كئيب، وهو يئن تحت وحشةٍ أتت من هذا السكون المعلق على اسيجة الامل، والملقى على تواجدي كأنثى خلقت مِنْ قَبْلُ موؤدة ومِنْ بَعْد مستلبة، لكني ليس كغيري لا أملُّ من التحول والمرور داخلي، ماسحة ايَّ بكاء يتوارد بخيال الناي في ظل جسدي، كوجع زهرة نمت في البراري، ولها العشق العتيد الصاعد من نبتة صبار، عركت سرَّ الصحاري، وما اكثر الجِمّالْ الشارد والمنقاد بتسلط خبيث من قبل اوغاد الموروث، ان كنت الرمل المتمرد فتعال نعبث بأيِّ نشاط يغالب ثقل عواطفنا التي لا تعرف الاستهانة بهذا العمر المقدد، وما تجده روحك، تعتمره روحي، لنفتح ابواب سجن الشوق ونتركه كطفل يزعق ويلعب ويناجي الحنين طفل مدلل لا تقف امامه سلات التهديد، سأشربك كمن اصابه عطش عظيم للحب.

رسائل آخر الليل
المسافات العقيمة

أينما اجدك حمامة في تقلبات الهوى، تحط على ضلع الضياء وأغصان الندى ترعاها، أجدك ضوء نجمة لا تمل العين من التطلع لها مع اني لم اراك يوماً، قد تكون شاطئ متجه نحوي فانتشي كشاطئ إمتلكه السرور لقدومك مع اني لا املك صورة لملامحك، واجدك طفل عرف طريقه لاحضان الحنان ولمس عطر الدفء الصادق، أقول لك ارسم على الغيم النائم قرب خوفك دوائر النجاة، ولا تمل من الابحار تجاهي، لا تدع قراصنة الحدود ان تسرق منك كنوز الحب وشيء من مشاعرك المتقدة، كن مثلي ملك نفسك وعش أسرارك العميقة وافتح شهيتك للبقاء بكل ما تقدر من توحد، كي تصلني مباهج الحياة عبر فيضانك المستمر، حلق مع عصافير الحزن وعطر عشوشها بالقرنفل والياسمين، لا تصنع لها افقاصاً حتى لو كانت من خيوط الخيال، فلا شيء يخرج الفرح من اوكاره، غير تلك الاحاسيس النقية، ابحث عن اماكن تواجدي وازرعها بكل انواع المتع الشقية لتزيد لحظات عمري شيئاً من الامل، قسمني الى خرائط واجعل جذوري فوق جغرافيا التاريخ، الاسود منه والناصع البياض، ليس لأنني أنثى فكر بها رجل، عاكس ظل الجدران المتكسرة في المدينة، لأن كل مدننا جدرانها مائلة، تخلص من قيثارة الهموم وايامها المتعاونة على قتل الحلم فينا، فكل شعوبنا احلامها مقتولة، أكتبني حين تريد وصل الماضي بالحاضر، وانحت تمثالاً من حب فارق الابدان، ما اقسى الحياة حين لا تهشم ارطال الباطل وتعلي من شأن الحب، اترك جرار الافكار العقيمة بعيداً، فقد تعلمنا ملئها بالخرافات، افرغها مما خزن بها، واجعل منها زهريات رصها على حوافي نوافذك وعند العتبات، او في الشوارع والطرقات، قد استدل منها وجودك عندما اجدها مشرقة من بذور غرست فيها واشرقت الوان ورودها الجميلة، يرقص فؤادي طرباً حين امر بقربها، كطير يتذوق جمال الحنين.

رسائل آخر الليل
مكابدة الدقائق

في وميض هذه الليلة آمنت بان الوقت لا حجم له، وسيفي الدابر لسحق مثل هذه المفارقات هو القلم، زرقت السماء تعجُّ بروحي لخلق خلفية رائعة حتى دالي لم يقدر على التقاطها، اعلم ان دالي ترعشني لوحاته لما تحمل من هارموني متجانس يجعل الدموع تتقاطر من عيني حين النظر والتمعن فيها، لا بأس تشغلني تلك الجرادة التي تعج بها لوهاته، واتدحرج بسلام داخل روحي لأجد كل قنواة شراييني تتعلم من تلك اللوحات بهدوء مضني، أنَّ لذة السعادة هي جوهرتنا المفقودة في زمننا، ونحن نعيش الاحساس بان نملك، جمال السراب وخطوط السهو ووجه الحب المحهول، حواسي كستائر ترتعش تحت هيكل الرغبة امام شباك مفتوح، تجري لمسات متوحشة داخل خيوطها، مثل ارصدت مشاعري النائمة يوقدها الشوق للحياة العابثة، هكذا خلق الانسان كثير التوهم ذكراً كان أم انثى، فأضمُ العالم بدهشة عثرت عليها في صندوق صلواتي الغاضبة مني كوني انثى، شيعت رغباتي المقتولة بكل اتجاه منذ اقدم العصور، لتكون انت الصراع المصاحب لكل هبوبي، ورياحك العاتية اتصدى لها بكل عنفواني، لمواجهة الموج نضرب غرور الافق بجماجم جديدة، فتتناثر خوافق الجمال هنا وهناك، وينتهي الليل خجلاً من ظهور فجر آخر، وانا والقلم متهالكين على سرير الأماني، تلمنا زرقة الاحلام المنطوية تحت وسادة ناعمة من صنع افكارنا الهشة، هكذا نحن ومدننا وآمالنا من عدم الحب نعيش، كل ليلة ولا نقدر على امتلاك الحلم.



رسائل آخر الليل
رسم الغرور

ساخرج من حدود غرفتي وجدرانها مجدة في لقائك، سأكون قطرات ماء على اسلاك الكهرباء، والرسومات في دفاتر الأطفال المدرسية، ساكون الشرائط الملونة في ابتسامات الصبايا، واحلام الشباب الغائبة في طاقاتهم الغرة، ضمني حين تجدني قطرة ندى على حافة وردة يانعة، يحركها عنف الشهوة للحب، جردني من مسامات جلدي واسقني من جوارح نفسك العاشقة للحياة، عري نواميس اجراس الكنائس وهلالات المآذن الصارخة، انثرني عطرا فواحاً كالوان قوس قزح، اجمع قصائد الشعراء واقرأ لي شيئاً من تفاعلها المحلق في فضاء الحلم، علَّ نفسي لا تستغيث لحظة بعادك الذي اجهل سرهُ، انقش على سفح جسدي كل مفرداتك، اهدني قبلك الدافئة بابجدية ناعمة من اصابعك التعبة، ضمَّ بتناسق هذه الفوارق وارمها على شفاهي وساحات الحلم البريء، كباقات الورود الحمراء، سأكون الذكريات لأرواح يعد لها امسيات حاملة عناوين جياشة، فيحلق الحزن عند عتبات الصمت العميق، فيلبس القمر خماراً من الخجل، وتنصاع الشمس عن قبورهم وقاراً، نغمة الموت لم تغنى لمثلهم، والجهل المنزلق على الدموع الساخنة ابتعد عن وسوسات السبات الذي واكب مصيرهم، ألم اقل لك انني ساخرج من حدود الزمان والمكان، فتعالى نسرق لحظة من عمرنا المغبون مثل اعمارهم، ونخلد وجودنا بما لم من اعمار، لنقفز فوق خطوط التقدم المحبوك من قبل الحاقدين، وان لم نلتقي فالنطلق كل العصافير والفراشات في سماء حقولنا المفقودة، ألم يخلقنا الله كي نعمر الارض ونكون شعوباً وقبائل.



رسائل آخر الليل
من داخلي اتحدث
تحركَ في وحش الحنين، أردت ان يصمت، كي يكف عن الغوص في فضاء
يعذبني بسطوره،
يلكوني العالم مما أجد فيه من تسطح لم ارغب أن يلفني بعيدا عن الحب...
لا زلت على مدار القلق الذي يُلبِسُ سيقان أمسياتي نسيج حلم وخيال يغلفه عطر صنع من مادة اطلق عليها مفردة ( الامل) والحب يشاغل النجوم في قلبي الذي توهم يوما انه سكن ابراج العشق الغسقية، امنح رغباتي العزم واتركها تتسلق ضوء الفجر، لم اكترث لأيامي التي عجنت بضباب مسافر، يسابق كل طموحاتي، دائما منشغلة بمسح العالم من حولي بكل لهفتي ورغبتي وعشقي لمعنى الحب، اصدم كثيرا بسقف صلد من العوائق التي لا مكان لها ولا زمان في كوني المفعم بالامنيات، لكوني انثى تستشعر هذا الانبثاق، لها عقل يتآكله الحب للمعرفة، ونفس تعيش خارج ايطار الشكل، أريد الصراخ.. اريد تحطيم الاسوار.. اريد قتل الأفاعي الظالة، أريد ان يفهموا انَّ طفولتي الشقية الطاغية فوق سطح وجهي، والتي ما زالت لم تفارق جوانحي.. أنني هي انا، دون بهرجة او قناع تنمو بعفوية وحب خالص، أريد ان ادفن الابتسامات الصفراء التي تأتي من افواه ملتوية، بطيشها المغبر، لكن الجدران السميكة ترفض لُعَبي الجميلة، فأركن فوق عشب الروح تعبة، عندها اجد جنوني الطفولي ما زال يتدحرج أمامي، ككرة تعمدت الخلاص من بين ايدي لعينة، فاعود للبحث من جديد عن ما يناسب حجم اهوائي البيضاء، دون ملل وبعمق أكسر فضاء ما أحزنني، يدب الصراخ في احضان ظنوني، ملتاعاً يريد النزول الى ساحة الكشف ثانيةً، أما خطوط جغرافيا عذاباتي اجرفها بعيدا الى اماكن أخرى، قد اجد شيئا جديداً في نبع نفسي المتعطشة للحب، احيانا ترتد مثل حلقات نتجت عن سقوط حجر في بركة حدودها مقفلة، والعمر يأخذ طريقه الى مفارقات اخرى لا تشبهني، لا ادع الاماني تتكور أمامي، ان لم اقدر على قبولها، اتمرد بغنج انثى كي لا اخدش رحيق الدقائق المتكالبة على الهروب، افهم جيدا انها لاتخدعني بعملها الممل من الازل، والليل مازال اول شغفي.
اصفق بجناح قلبي الذي لم يقبل ابداً الخنوع او الخضوع والسكون عدوه الاوحد، كل اشكال والوان العذابات تفاعلت معي خرمت ذرات ايامي، الى ان تعلمت انهم لا يفقهون حجم رقة فؤادي، ونداوة مشاعري، ورطوبة انفاسي، كل ما بداخلي يصر تغريداً ، وكل ما حولي أرفضه رغم انوفهم، ولم يستطيعوا ان يصنعوا مني طيناً يترك تعريفه عبر اساطيرهم، المهدمة هياكلها، في ظرف عمرهم القاني،، واظن ان قلبي ما زال بكر كالمجهول ما بعد الحياة، وبعد.. وبعد.. وبعد لم اجدني حققت كل ما اريد؟؟؟!!!.
يهزُّ قلبي غياب الجمال.

/ شاعرة / قاصة / ناقدة / العراق/ الموصل



#رحاب_حسين_الصائغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسائل آخر الليل الجزء الاول وهناك اجزاء اخرى
- في وطن الضياع
- قصص مترجمة للغة الروسية
- في التذوق الموسيقي
- للحزن اصابع تقلقني
- تصالب مرآة
- غاديات الحب
- استيقاظ
- الصائغ والوزير / دوران السهو في الاوطان
- الصحافة ومشاريع خاصة بالمرأة
- المرأة ولحظة وعي
- طلاسم الحب لم تفك
- اصدار جديد
- مبروك لكل الفائزين في مسابقة افضل الكتاب
- الصحافة والديمقراطية على ضوء الانتخابات
- على الموقد
- المرأة وتحطيم الأصنام
- الى نخل العراق واهرامات مصر
- انقلابات ضوئية / و / وجلسات
- قصائد مختارة


المزيد.....




- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحاب حسين الصائغ - رسائل اخر الليل