جمشيد ابراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 3229 - 2010 / 12 / 28 - 16:01
المحور:
الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
سيداتي آنساتي و ساداتي
نحن على وشك توديع عامنا هذا و استقبال عام جديد و اقدم لكم بهذه المناسبة شكري على تعاونكم و استمراركم. كان عامنا عاما مليئا بمقالاتكم و تعليقاتكم اليسارية و اليمينية و الاسلامية و المسيحية و تعليقات العلمانيين و الملحدين من المهد الى اللحد و من السب والشتم التي تجاوزت 100 مقال و 200 تعليق باليوم الواحد و اريد ان اقول لكم باننا رغم جهودنا الجبارة و ميزانيتنا المحدودة و مشاريعنا المستقبلية الطموحة لاطلاق فضائية يسارية لتمجيد كارل ماركس رب العالمين سبحانه و تعالى الذي ترك لنا جل جلاله في كتابه العزيز نصائحة الازلية فاننا لم نحقق شيء يذكر لحد الان لانكم و كما تعرفون )حليمة ترجع دائما على عادتها القديمة( و لذا ارجو منكم اعلامنا بما نستطيع ان نعمله لتفادي هذه الازمة الخطيرة و تجنب هجرة العقول البشرية النيرة و الالكترونية المتقدمة و زيادة نسبة السرقات الفكرية و السب و الشتم. تمنياتي لكم بالعام الجديد و عسى سبحانه كارل ماركس و تعالى ان يرجعه علينا جميعا باليمن و البركة.
تعليق رقم 1
ارجوك افهم: المشكلة هي دكتاتورية ماركس لا غير. لا تحل المشكلة الا بالقضاء على ماركس
تعليق رقم 2
المشكلة هي من المسيحيين اعداء الاسلام و الماركسية
تعليق رقم 3
انا اعتقد المشكلة هي المرأة. أليست هي ام المشاكل لانها اغرت آدم باكل التفاح ليقع آدم المسكين بالحفر؟ يا اخوان ان كيدهن عظيم.
تعليق رقم 4
المشكلة بصراحة هي (نحن) لاننا لا نعرف انحدارنا من القردة. ليست هناك كرامة للانسان لانه لا يحترم اصله و فصله فالكلب اوفى و انزه و القرد اذكى و الحمار اقوى.
تعليق رقم 5
شكرا على هذا المقال الرائع و الافكار التنورية ودمتم فارسا لنا
تعليق رقم 6
لم ينشر التعليق لمخالفته قواعد النشر
www.jamshid-ibrahim.net
#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟