أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - مكارم ابراهيم - ضرورة تفعيل وسائل القمع المخابراتية العربية!















المزيد.....

ضرورة تفعيل وسائل القمع المخابراتية العربية!


مكارم ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3217 - 2010 / 12 / 16 - 20:56
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    



تحت شعار تحديث سبل قمع حريات الشعب العربي وتفعيل طرق الرقابة الامنية باساليب أكثر فاعليٌة وحداثة , وإيجاد سبل ناجعة وفعٌالة لعزل المواطن العربي وترهيبه وتقليص حقوقه المدنية والسياسية , يجتمع وزراء الداخلية العرب وقوى الأمن والمخابرات في تونس في كانون الثاني يناير من العام القادم 2011.
وذلك بغرض بحث سبل التعاون المشترك في ايجاد وسائل أنجٌع لقمع حريات شعوبهم خاصة وان المواطن العربي فشل في فهم معنى الديمقراطية وحرية التعبير التي منحت له من قبل السلطة الحاكمة ولهذا فقد ارتأت الحكومات العربية بعقد اجتماع في تونس لاعادة النظر في مسألة منح مواطنيها الديمقراطية والحرية .
بعد ان اثبتت الشعوب العربية بانها تمادت في سلوكها واستغلت الديمقراطية وحرية التعبيرواساءت استعمالها وذلك من خلال قيامها بمظاهرات عارمة اسبوعيا في الشوراع مطالبة حكوماتها بمطالب ليست جوهرية تمس حقوق الانسان. مظاهرات اشبه بمسيرة الكرنفال البرازيلي لمجرد الترفيه بسبب الملل الروتيني وتحت شعار التنديد بالسلطات الحاكمة التي منحتهم كافة حقوقهم المعترف بها دوليا فقد اعطتهم حرية تشكيل احزاب معارضة لها ومقاعد في البرلمان وحرية الترشيح والانتخاب بكل ديمقراطية ووفرت لهم كل سبل الراحة المعيشية والضمانات الصحية والاجتماعية ووفرت لهم وظائف فلا يوجد بطالة ولاتوجد نساء تباع في سوق البغاء بسبب الفقر رغم كفائتها العلمية ولم يفكر أي مواطن في اللجوء للغرب واحترمت حرية الافراد في ممارسة العقائد الدينية المختلفة .وقد وفرت الحكومة الكهرباء بدون انقطاع وسمحت لهم باستخدام الانترنيت واعطتهم حرية الدخول الى الفيس بوك واليوتيوب والمواقع اليسارية العلمانية. ووفرت لهم التعليم المجاني والغت الامية وسمحت لهم بتشكيل مؤسسات نقابية وجمعيات ترفيهية تثقيفية اجتماعية وسمحت لهم بدراسة الفنون الجميلة والمسرح واحترمت حرية التعبير لدى الكتٌاب والصحفيين حتى لو انتقدوا حكوماتهم وقد الغت سجونها لقلة المعتقلين والغت المخابرات لعدم ضرورة مراقبة الشعب لانه تصرف لااخلاقي.
لقد منح الحكام والزعماء والملوك العرب شعوبهم كل الحقوق المعترف بها عالميا لكن الشعب العربي استغل هذه الحقوق في الاساءة للحكام ومحاولة قلب الانظمة ولهذا ارتأت هذه الحكومات الى عقد إجتماع في تونس لاعادة تقييم هذه الحقوق الانسانية التي منحتها لمواطنيها لانهم لايستحقونها.

فماذا قدم الرؤساء والزعماء والملوك العرب لشعوبهم في مايخص احترام حقوق الانسان .واين حقوق الانسان في الدول العربية؟

اين حقوق الانسان في تونس؟
في تقرير من 39 صفحة من هيئة حقوق الانسان العالمية يتحدث عن سياسة الحكومة التونسية في عزل الشعب التونسي اعلاميا بحجب مواقع الكترونية عديدة عنه وعزله سياسيا حسب قوانين مخالفة لمواثيق حقوق الانسان وسجن زعماء الاحزاب المعارضة في سجون انفرادية مثل عبد الكريم الهاروني وتعذيبهم باستخدام ابشع وسائل التعذيب للمعتقلين وحتى وهم مضربين عن الطعام وحالات الاختطاف اليومية والمراقبة اليومية المشددة على افراد المعارضة وعدم وجود اي انتخابات شرعية ديمقراطية في البلد.

لناخذ فكرة بسيطة عما يجري في تونس :"فقد منع البوليس السياسي مساء يوم الجمعة 19 فيفري الجاري رابطة الكتـّاب الأحرار من تنظيم أمسية أدبية حول المجموعة القصصية "غربال الضوء" لرضا لبركاتي . وحصار بوليسي على الحقوقي السيد خميّس الشماري الذي بدأ منذ 3 أيام الإضراب عن الطعام إحتجاجا على الحصار البوليسي حول منزله ومنعه من استقبال الزائرين من غير أفراد عائلته مثل (راضية النصراوي، العياشي الهمامي...). إنّ ما يتعرّض إليه السيد خميّس الشماري وسائر النشطاء والمعارضين من حملات التشويه والتخوين ومن اعتداءات على أبسط حقوق المواطنة تحت غطاء "التعليمات" يؤكّد مرّة أخرى زيف خطاب نظام بن علي حول "دولة القانون والمؤسسات". فالأعراض تنتهك على صفحات صحافة التعليمات والبوليس يعتدي ويروّع تنفيذا للتعليمات وجهاز القضاء أصبح خاضعا تماما للتعليمات...وتصاعد الحملة القمعية التي تشنها السلطة ضدّ النشطاء السياسيين والصحفيين والشباب وأبناء الفئات الشعبية ممّن هبّوا للدفاع على حقوقهم في الشغل والحرية والكرامة. ويوم 16 فيفري الجاري تعرّضت الصحفية فاتن حمدي على اعتداء فظيع على يد مجموعة من أعوان البوليس السياسي كانوا بصدد ملاحقتها ومراقبتها وهي بصدد القيام بعمل صحفي مع بعض الطلبة بمدينة الدندان القريبة من وسط العاصمة. حيث طرحوها أرضا وأشبعوها ركلا وضربا على كامل جسمها وسط ذهول المارة ثم افتكوا هاتفها ولوازم عملها. وكثف بوليس بن علي من اعتداءاته ضد العاملين في راديو كلمة. فقد تعرّض المولدي الزوابي إلى اعتداء يوم 28 جانفي عندما كان في طريقه إلى بوعبدلي، صاحب الجامعة الحرة التي أغلقتها السلطة عقابا له على كتاب كان ألفه ونشره بالخارج بعنوان "اليوم الذي أدركت فيه أن تونس ليست بلدا ديمقراطيا". وقد صرّح المولدي الزوابي بأنه عندما اقترب من مكان اللقاء وجد في انتظاره عددا غفيرا من أعوان البوليس بالزيّ المدني سرعان ما هاجمه أحدهم وأخذ يصيح مدّعيا أن المولدي اعتدى عليه ومزّق ثيابه. بعد ذلك جاءت سيارة شرطة واقتادت المولدي إلى مركز الأمن بمونبليز وشرعوا في فبركة قضية ضده على غرار ما حصل مع توفيق بن بريك. ويوم 5 فيفري تمّ تسجيل محضر في حق الصحفي معز الجماعي، مراسل راديو كلمة بقابس، بتهمة ملفقة (تعطيل موظف يحمل شارة الضابطة العدلية من القيام بعمله). وقد تعرّض هذا الصحفي إلى اعتداءات متكررة وسرقة وثائقه الشخصية وهرسلة متواصلة. وقد وصل الأمر بأعوان البوليس إلى حدّ مطالبته بتغيير قميصه لأنه يحمل صورة غيفارا... ثم اتهموه بالتدخين في مكان عمومي وغيرها من التحرشات البوليسية التي أصبحت تـُميّز نظام بن علي. والفساد بدأ يمسّ بصفة مباشرة المواد الأساسية التي لا يمكن للمواطن العيش بدونها مثل الخبز والسكر والحليب والمحروقات والدواء... وهو مؤشر على أن الشعب التونسي سيتحمّل في السنوات القادمة مزيدا من التفقير ومزيدا من الاحتياج في ظل سياسة بن علي اللاشعبية والمرتكزة على ثلاثية الفساد والقمع والعمالة.
(البديل موقع حزب العمال الشيوعي التونسي)


حقوق الانسان في العراق :

حسب تقارير هيومن رايتس ووتش:" 42 محتجزاً تعرضوا للتعذيب على مدار شهور على يد قوات الأمن في سجن سري بمطار المثنى القديم غربي بغداد. وكان في تلك المنشأة نحو 430 محتجزاً لم يقابلوا أسرهم أو محامين. وقال السجناء إنهم تعرضوا على أيدي معذبيهم للركل والجلد والضرب ومحاولات الخنق والصدمات الكهربية والحرق بالسجائر وخلع الأظافر والأسنان. وقالوا إن المحققين تحرشوا جنسياً ببعض المحتجزين بالعصي والمسدسات. بعض الشبان قالوا إنهم أجبروا على أداء خدمات جنس بالفم للمحققين والحراس وأن المحققين أجبروا المحتجزين على الاعتداء جنسياً على بعضهم البعض. وما زالت السلطات العراقية لم تقاض أي مسؤولين عن هذه الأحداث". (موقع هيومن رايتس ووتش)
حقوق الانسان في سوريا:
"لم تعترف الحكومة السورية بتورط قوات الأمن في "اختفاء" أشخاص يقدرعددهم 17000، معظمهم من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين وغيرهم من الناشطين السوريين الذين احتجزتهم الحكومة في أواخر 1970 و 1980 ، فضلا عن المئات من اللبنانيين والفلسطينيين المحتجزين في سوريا أو اختطفوا من لبنان. فالغالبية العظمى لا تزال في عداد المفقودين ويعتقد أن العديد منهم قد قتلوا. اضافة الى الاعتداءات التي قامت بها قوات الأمن بقتل تسعة على الاقل من سجناء قاموا بأعمال شغب في سجن صيدنايا، ولم تكشف الحكومة على أية معلومات عن وقوع اصابات. واستمرار سجن سراح نزار رستناوي، وهو ناشط بارز في مجال حقوق الإنسان الذي كان من المقرر لإكمال المدة أربع سنوات في سجن صيدنايا في 18 أبريل 2009، وليس هناك معلومات حول سلامته أو مكان وجوده".
وفي عام 2009 أصدر البرلمان الأوروبي بيان صرح فيه عن قلقه بشأن حالة حقوق الإنسان في سوريا، ولكن مع هذا وقع اتفاقية الشراكة، التي كانت قد جمدت بعد اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري في فبراير 2005. فقد اكدت البرلمان بان سوريا لاتملك صحافة مستقلة. وتفرض قيودا على منافذ الإنترنت ووسائل الإعلام الأخرى. والرقابة على الإنترنت من المواقع السياسية وحتى المدونات، واليوتيوب .
في 28 يوليو 2009، اعتقل جهاز أمن الدولة المحامي مهند الحساني رئيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان (سواسية)، وبعد يومين وجه اليه قاضي التحقيق تهمة "إضعاف الشعور القومي"و"نشر معلومات كاذبة أو مبالغ فيها " و محاكمته لا تزال مستمرة. والقانون الوحيد الذي عدله الرئيس الاسد هو قانون العقوبات في جرائم "الشرف ". الى الحد الأدنى لمدة سنتين رغم أن عدد جرائم الشرف غير معروفة. (موقع هيومن رايتس ووتش)

حقوق الانسان في السعودية:
الاعتقالات التعسفية من قبل رجال الأمن وإساءة معاملة المحتجزين. وتجاهل القضاة القانون السعودي والقانون الدولي لحقوق الإنسان بشأن إجراءات التقاضي السليمة وممارسة الحق في حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع، والدين. والتمييز من قبل المسؤول الحكومي على أساس الجنس أو الدين أو الأصل القومي أو الاجتماعي . ويشكل العمال المهاجرون حوالي ثلث السكان، ولايزالون يعانون من نظام "الكفيل"، الذي يقرر وضعهم فلا يمكن للمهاجرين مغادرة البلاد دون موافقة رب العمل الذي يقوم بمصادرة جوازات سفرهم ، وعدم دفع رواتبهم . اضافة الى الاساءة المستمرة لعاملات المنازل الاجنبيات. ولايزال البلد يفتقر الى قانون العقوبات العادل.

وقد طالبت منظمة حقوق الانسان العالمية من الملك عبدالله ملك السعودية المطالب التالية والتي تمثل ابسط حقوق الانسان : اولا منح المراة حق المساواة في القيادة والعمل. وحق المشورة القانونية المجانية للمتهمين وحق وصول المرأة إلى العدالة والمحاكم، من خلال ضمان حق المرأة في الحضور شخصيا وتقديم المشورة القانونية المجانية. حرية العبادة بالنسبة للشيعة ، خصوصا في المناطق ذات الكثافة السكانية الشيعية العالية، بما في ذلك الحرية في بناء وصيانة المساجد والحسينيات (مراكز دينية شيعية)، والطباعة، واستيراد وتوزيع المواد الدينية، وحق اقامة الاحتفالات الدينية. المساواة بين الشيعة في العمل والوصول إلى مؤسسات التعليم العالي، بما في ذلك الأجهزة الأمنية و مناصب وزارية عالية ومجلس الشورى، والمناصب العسكرية. وممارسة حق حرية التعبير وتكوين الجمعيات المدنية والدينية. (موقع هيومن رايتس ووتش)

حقوق الانسان في مصر:
حسب تقرير منظمة حقوق الانسان في وصف السجون المصرية بقذارة مرافق الصرف الصحي وحبس اعداد كبيرة في غرفة صغيرة يوميا لفترات طويلة، والحرمان من الرعاية الطبية، واستخدام العنف الجسدي ضد السجناء وفرض شروط قاسية لا سيما على السجناء السياسيين واحتجاز افراد من دون تهمة. وتعذيب المعتقلين والإساءة اليهم أثناء الاستجواب من قبل قوات الأمن والشرطة. ويقوم المسؤولون بتعذيب المعتقلين للحصول على معلومات وانتزاع اعترافات منهم ، الأمر الذي يفضي أحيانا إلى الوفاة في الحجز. في بعض الحالات ، يتخذ المسؤولون تعذيب المعتقلين أداة للعقاب أو التخويف أو الإذلال. كما تقوم الشرطة باعتقال ذويهم وتعذيبهم للحصول على معلومات أو اعترافات من أقربائهم أو إجبار أقربائهم المطلوبين على الاستسلام وهناك تقارير حول الاعتقالات الجماعية والتعذيب في العريش شمال سيناء. أما فيما يخص الاستفتاءات الشعبية فتعتمد الانتخابات على مرشح واحد فقط رغم وجود احزاب معارضة صورية واعتقال الناشطين من المعارضة وتقليص الاشراف القضائي والغاء الرقابة من قبل المؤسسات المدنية والدولية على الانتخابات واستمرار حالة الطوارئ في البلد. اضافة الى انتهاك حرية التعبير وحرية المعتقد الديني والتمييز في القوانيين الجنائية بين أفراد الطوائف الدينية. (موقع هيومن رايتس ووتش)
ولن اتناول السودان والصومال والاردن وليبيا والجزائر والمغرب وموريتانيا وبقية دول الخليج لان ذلك يحتاج الى مجلدات عديدة واكتفي بهذا القدر من مهازل انتهاكات حقوق الانسان في الدول العربية.
والمثير للسخرية أن إجتماعات القادة العرب تنتهي دوما بالفشل لإنها ليست نابعة عن رغبة حقيقة في خدمة شعوبهم والقرارات فيها ربما تكون في صالح الشعب لذلك تفشل هذه المؤتمرات .أما الإجتماعات والمؤتمرات لوزراء الداخلية وقوى الأمن والمخابرات المسؤولة عن قمع الشعب فلا تنتهي بالفشل على العكس باعتبار ان الرغبة هنا قوية وذاتية في تحقيق الاهداف المرسومة. ومع هذا نرجوا لهذا الاجتماع الفشل الذريع كاجتمعات القمة العربية.
مكارم ابراهيم



#مكارم_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدكتورة وفاء سلطان ومتلازمة استوكهولم!
- الحرب الإعلامية !
- نقد مقالات حادثة كنيسة السيدة نجاة !
- نقد التمييزالعنصري في الغرب...
- هل الولايات المتحدة الأمريكية المصدرة للإرهاب؟
- أسباب إضطهاد المرأة من مناظير مختلفة
- هل يحق لنا التدخل بحجاب المسلمة؟
- تداعيات الحرب في أفغانستان
- اسباب الاصابة بمرض سرطان الثدي
- تصحيح معلومات الى الكاتبة وجيهة الحويدر!
- الليبرالية الجديدة والديمقراطية البرجوازية
- ارادة الشعب بين فساد بيرليسكوني والديمقراطية
- فرويد مؤسسة -التحليل النفسي-
- هل نعتذر عن حرية التعبير!
- حوار عن اصل الوجود الانساني والحياة الابدية!
- هل النظام الاشتراكي محصن من الازمات الاقتصادية؟
- اسباب الازمة الاقتصادية العالمية
- سؤال الى الكاتب مصطفى حقي؟
- الطغاة يصنعون البغاء
- مواجهة عامة مع الكاتبة نوال السعداوي


المزيد.....




- فرنسا: الجمعية الوطنية تصادق على قانون يمنع التمييز على أساس ...
- مقتل 45 شخصا على الأقل في سقوط حافلة من على جسر في جنوب إفري ...
- جنرال أمريكي يوضح سبب عدم تزويد إسرائيل بكل الأسلحة التي طلب ...
- شاهد: إفطار مجاني للصائمين في طهران خلال شهر رمضان
- لافروف عن سيناريو -بوليتيكو- لعزل روسيا.. -ليحلموا.. ليس في ...
- روسيا تصنع غواصات نووية من جيل جديد
- الدفاع الأمريكية تكشف عن محادثات أولية بشأن تمويل -قوة لحفظ ...
- الجزائر تعلن إجلاء 45 طفلا فلسطينيا و6 جزائريين جرحى عبر مطا ...
- لافروف: الغرب يحاول إقناعنا بعدم ضلوع أوكرانيا في هجوم -كروك ...
- Vivo تكشف عن أحد أفضل الهواتف القابلة للطي (فيديو)


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - مكارم ابراهيم - ضرورة تفعيل وسائل القمع المخابراتية العربية!