أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مكارم ابراهيم - هل الولايات المتحدة الأمريكية المصدرة للإرهاب؟















المزيد.....

هل الولايات المتحدة الأمريكية المصدرة للإرهاب؟


مكارم ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3182 - 2010 / 11 / 11 - 22:11
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


لقد اصبح من العسير جدا على الولايات المتحدة الامريكية اليوم ان تخفي تورطاتها السياسية في تغيير تاريخ الشعوب التي وثقتها في ملفات كانت سرية سابقا ولايمكن ان تكون سرية بعد اليوم مع وجود صفحة الويكيليكس التي نشرت اكثر من سبعين الف وثيقة سرية خاصة بوكالة الاستخبارات الامريكية السي اي ا .
ولهذا اصبح من اللازم على حكومة الولايات المتحدة الامريكية ايجاد وحدة تابعة للمخابرات تقع على عاتقها مسؤولية تقديم افكارا جديدة وتحليلات اخرى تعاكس تحليلات التيار العام .ولذلك فقد اوجدت وحدة اطلق عليها اسم "الخلية الحمراء" تمثل قسم التحليلات اوكلت إليها مهمة التعامل مع سيناريوهات افتراضية وأفكارحالية عن سياسة الولايات المتحدة الامريكية وتقديم وجهات نظر مختلفة" تتناول الوثائق التاريخية لمشاركات الأمريكان في العنف السياسي العالمي والأعمال الإرهابية وكذلك في كل مايخص اليهود الأميركيين ، والشباب الأميركيين المسلمين والايرلنديين الأميريكيين وماشابه.
ومن التحليلات التي قدمتها وحدة الخلية الحمراء مذكرة (سرية ) من ثلاث صفحات في موضوع اعتقال الامريكي الباكستاني رعد جيلاني الذي غير اسمه الى ديفيد هادلي وذلك لتسهيل مهمة التنقل من امريكا الى الدول الاخرى للقيام بعمليات ارهابية ووجه له الاتهام بالقيام بالعملية الارهابية في مومباي في الهند عام 2008 وكذلك بالتخطيط بعمليات ارهابية ضد مكتب الصحيفة الدنماركية يولاند بوستن في مدينة كوبنهاكن وفي مدينة اوهوس في الدنمارك.
وتحاول وحدة الخلية الحمراء تقديم تحليل للأزمة التي تواجهها حكومة الولايات المتحدة مع الدول التي تقوم فيها عمليات ارهابية وذلك في حال رفض الولايات المتحدة طلب تلك الدول في تسليم ارهابيين من جنسيات امريكي اليها لانه بهذه الحالة يمكن ان تقوم هذه الدول بعمليات ارهابية في امريكا انتقاما.وهنا تعبر وحدة الخلية الحمراء عن قلقها من هذه الدول التي يمكن ان تتهم الولايات المتحدة بانهاا المصدر للإرهاب في العالم؟ و هنا اتسائل فهل هي كذلك؟؟
ساترك الاجابة على هذا السؤال للكاتب الانكليزي العالمي روبرت فسك المختص بشؤون الشرق الاوسط حيث كتب مقالة بعد شهر من الاعتداءات على البرج التجاري العالمي في 11 سبتمبر 2001.
المقالة:
"من هم في الحقيقة حلفاؤنا في أفغانستان؟"
"حلفائنا لم يقتلوا 7000 من المدنيين الابرياء العزل الا انهم قاموا بمجازرهم لاسباب لها علاقة بالوطن."

"إن حرب امريكا الجديدة حسب ما تطلق عليه قناة (السي ان ان) الامريكية وطبعا وكالمعتاد اخطات في ذلك التعبير. وذلك لأننا نرغب في محاكمة هؤلاء المجرمين الذين ارتكبوا جريمة شنيعة ضد الإنسانية في نيويورك وواشنطن ، و"تقديمهم للعدالة" -- دعونا نتذكر هذه الكلمات في المستقبل، لان هؤلاء المغتصبين والقتلة تعاونا معهم سابقا لتقديم خدمة لنا".
نعم ، انها حرب قديمة ، وتقشعر لها الأبدان وهو مشهد روتينيا تكرر في جميع أنحاء العالم على مدى العقود الثلاثة الماضية. ففي فيتنام ، أراد الاميركيون تجنب المزيد من الخسائر ، ولذلك قاموا بتسليح وتدريب الجيش الفيتنامي الجنوبي وجنودهم كمشاة. وفي جنوب لبنان ، استخدمت اسرائيل الميليشيات اللبنانية (اللصوص) لقتال الفلسطينيين وحزب الله. ولقد كان من المفترض أن الكتائب وما يسمى "جيش لبنان الجنوبي" سيكون بمثابة المشاة لاسرائيل. ولكن رغم فشله في تحقيق ذلك ، ولكنه يملك مواصفات مشاة الحرب. وفي كوسوفو وضعنا قوات حلف شمال الاطلسي المسلحة بغرض حفظ السلام في المنطقة ولكن في نفس الوقت استخدمنا جماعات الكي ال اي كمشاة لدينا.

والآن ، وبدون اي تردد وبدون اي خجل من العار ، بدأنا في تعبئة بما يطلق عليه اسم "تحالف الشمال" في افغانستان. والصحف الامريكية تكتب ومن دون أدنى إشارة لاسلوب السخرية -- بأنهم هؤلاء أيضا سيكونون "المشاة" لنا في حربنا لاحقاق العدالة لمطاردة والقضاء وتصفية أسامة بن لادن وحركة طالبان الافغانية. وعلى الرغم من المعرفة الكاملة للمسؤولون الأمريكيون بوحشية الجرائم التي قام بها هذا "التحالف" فقد اقترحوا وبعيون متفتحة تماما ان هؤلاء الرجال هم الذين سوف يساعدونا في تحقيق الديمقراطية في أفغانستان وطرد طالبان والإرهابيين خارج افغانستان. وفي الواقع نحن مستعدون لاستئجار عصابة إرهابية – (الإرهابيين جماعتنا) -- لتخليصينا من عصابة ارهابية اخرى . وأتساءل هنا ياترى ماهو رأيي القتلى في الاعتداءات في نيويورك وواشنطن حول هذا ؟
ولكن دعونا في البداية ان نضع الحقائق في اماكنها الصحيحة. إن الرعب الذي نتج عن إعتداءات 11 سبتمبر كان جريمة ضد الإنسانية. والذين خططوا له يجب أن يكونوا ارتكبوا مجازر وحشية (اكرر : يجب عليهم) أن يمثلوا أمام القضاء. واذا كان ذلك يعني نهاية حركة طالبان – ونهاية المجازر التي يقومون بها بذبح ، وإعدام النساء ونهاية قضائهم "وعدالتهم" الملهمة من السعودية هذه العدالة القمعية الاستبدادية – فاذا كان هذا هو الهدف فهو جيد تماما. وتحالف الشمال هذا يشمل مجموعة من قادة حروب ، ووطنيون ومجرمي اغتصاب وجلادين وهم يسيطرون على الزاوية الشمالية من أفغانستان ، ولكنني لست متأكدا تماما (وأكرر : لست متاكدا) أنهم ذبحوا أكثر من 7000 شخص من المدنيين الأبرياء في الولايات المتحدة. كلا ، ولكن القتلة الموجودون ضمن هؤلاء قد نفذو مجزرتهم لاسباب عائلية او تتعلق بالوطن في أفغانستان تماما مثل مافعلوا حركة طالبان.
ورغم ان العالم كله كان حزينا على القتلى الذين سقوطوا في الاعتداءات على المركز التجارة العالمي في نيويوك كان كل العالم في نفس الوقت ينعى مقتل الزعيم الافغاني والبطل الوطني احمد شاه مسعود (الذي حارب الاجتياح السوفييتي لافغنانستان والذي قتل بيومين قبل الاعتداءات 11 سبتمبر) قائد تحالف الشمال الذي كان العائق الكبير لوصول حركة طالبان للسلطة القمعية.
وربما انه قتل قبل الاعتداءات على نيويورك وواشنطن وذلك من اجل اضعاف قوى التحالف المحتملة وذلك قبل ان تضرب امريكا ضربتها الانتقامية على الاعتداءات التي وجهت لها في 11 سبتمبر2001.
المهم في كلا الحالتين فان موقعه القيادي في تحالف الشمال جعلنا ننسى تماما العصابات التي كان يقودها.

لقد سمح لنا ذلك ايضا وعلى سبيل المثال ان نتجاهل عبد الرشيد دوستم ، واحد من أقوى واشهر رئيس عصابات حلف الشمال ، حيث كانوا رجاله يعيشون على النهب والاغتصاب في ضواحي كابول في التسعينات. واجبار الفتيات الصغيرات على الزواج منهم ، وقتل أسرهم ، كل الجرائم هذه كانت دائما تحت إشراف البطل الوطني احمد شاه مسعود. واشهر عادات عبد الرشيد دوستم هي تغيير الجهة التي يوالي لها. ومقابل رشوة مالية انضم الى حركة طالبان والعصابات الوهابية الذين شكلوا الحكومة في أفغانستان وذلك للمشاركة في مجازر بشرية. وبعد بضعة اسابيع عاد من جديد الى عصابات "تحالف الشمال".
وثم هناك رسول سياف رئيس الاتحاد الافغاني الاسلامي لتحرير افغانستان حيث كان رجاله المسلحين يعذبون عوائل المسلمين الشيعة ويغتصبون نسائهم كعبيد واستمرت انتهاكاتهم لحقوق الانسان منذ عام 1992 الى عام 1996. وصحيح انه واحد من ضمن خمسة عشر قائد في هذا التحالف ، ولكن هذا وحده كان كافيا لزيادة الرعب لدى سكان كابول المذعورين الى اعماقهم عندما علموا بان هؤلاء المجرمين القتلة السفاحين سيكونون الجنود المشاة للجيش الامريكي القادم لمساعدتهم وتخليصهم من القمع.
ونتيجة الضغط الامريكي قام رجال التحالف بلقاء الملك السابق الكهل المعتل صحيا محمد ظاهر شاه الذي سيحصل على احترام كبير في رفضه للملكية ولكن الا اذا كان للحفيد الطموح خطط اخرى في افغانستان.
وقد وصلتنا معلومات عن" لويا جيرجا" التي سوف تجتمع مع المجاميع القبلية لاختيار الحكومة الانتقالية بعد تشكيل "المجلس الاعلى للوحدة الوطنية الافغانية". والملك الكهل ينضم لهم على انه رمز للوحدة الوطنية ، وذكرى لايام جميلة قبل انهيار الديمقراطية والشيوعية التي دمرت البلاد. وعلينا ايضا ان لاننسى أن الملك ظاهر شاه رغم شخصيته هذه بهذا الشكل فعلينا ان نعتبره قديسا مقارنة بطالبان رغم انه لم يكن زعيما ديمقراطيا .

إن أفغانستان بحاجة الى قوة دولية ، وليس الى حفنة من العصابات العرقية الاجرامية الدموية لاستعادة النظام. وليس من الضروري أن تكون هذه القوة قوة تابعة الى هيئة الامم المتحدة ، لكن يمكن أن تشمل على قوات غربية ، مدعومة من الدول الإسلامية المحيطة بها -- ولكن ، يا عزيزي الله ، ليس من السعوديين -- وتكون قادرة على استعادة الطرق والإمدادات الغذائية والاتصالات السلكية واللاسلكية. فمازال في افغانستان يوجد المتعلمين الأكاديميين والمسؤولين الذين يمكن أن يساهمو في إعادة البنية التحتية للحكومة. وفي هذا الصدد ، يمكن للملك الكهل ان يكون رمزا للوحدة الوطنية بشكل مؤقت الى حين تشكيل حكومة حقيقية نظامية تتضمن كل الأعراق.
ولكن لم يكن هذا هو مخططنا. لقد قتل أكثر من 7000 من الأبرياء في الاعتداءات على الولايات المتحدة ، اما من الافغان فقد قتل مليون شخص منذ عام 1980 ((dont amount to a hill of beans)). وبغض النظر اننا ارسلنا مساعدات انسانية أم لا نرسل الى افغانستان ، فنحن نصب المزيد من الاسلحة الى هذا البلد الجائع الى العصابات الاجرامية هذه ، على أمل ان هذه العصابات الاجرامية سوف تسحق حركة طالبان وتسلمنا بن لادن مجانا.
لدي هاجس تشائمي في كل هذا بان "تحالف الشمال سوف يساندنا" وسيضحي من اجلنا وبينما هم يفعلون ذلك نحاول نحن تقسيم حركة طالبان وابرام تفاوض واتفاقية مع رجالهم الاقل اجراما وذلك بتقديم مقاعد لهم في الحكومة جنبا الى جنب مع اعدائهم من مجموعة" التحالف"

أما المجموعات الاخرى الطالبانية والاخوة الزملاء الذين لن يقبلوا لا بالقطعة النقدية المقدمة من الملكة ولا بدولار السيد بوش فسوف يطلقون النار على رجالنا من كمينهم في تلك الجبال ويطلقون النار على طائراتنا وسوف يهددوننا بالمزيد من الهجمات على الغرب ، سواء مع بن لادن او بدون بن لادن.

وفي لحظة ما سنجد اننا خلقنا حكومة في كابول تروق مزاجنا – وعندما سينهارالتحالف وينقلب ضد أعدائه من الجماعات العرقية الاخرى ، وضدنا ايضا بالطبع إذا كنا مازلنا هناك في الجوار.
لان "تحالف الشمال "يعلم جيدا بأننا لا نعطيهم المال والسلاح حبا في أفغانستان ، أو لأننا نريد إحلال السلام في بلادهم، أو لأننا مهتمون بصفة خاصة في إرساء دعائم الديمقراطية في جنوب غرب آسيا. فالغرب يظهر كرمه ، لأنه يريد ان يدمر أعداء أميركا.
فقط عليك ان تتذكر ماذا حدث في عام 1980 عندما ساندنا ودعمنا المجاهدين المتوحشين في قتالهم ضد الاتحاد السوفيتي. زودناهم بالمال والسلاح ، ووعدناهم بالدعم السياسي عندما يقضون على الروس.
أتذكر أنه دار حديث كثير حول "لوياجيرجا" وحتى كان هناك اقتراح باعادة الملك الكهل إلى أفغانستان. والآن نفعل نفس الشئ وهذا هو مانقدمه بالضبط مرة أخرى.
والان أجرؤ على ان اطرح سؤال هو : كم بن لادن مسجل لدينا الان في صفوف المشاة الجديدة؟ .
هذه هي حقيقة امريكا في حربها الجديدة.

بقلم........... الكاتب العالمي روبرت فيسك
ترجمة بتصرف...........مكارم ابراهيم

نبذة مختصرة عن اللكاتب روبرت فيسك
Robert Fisk
روبرت فيسك ، كاتب وصحفي بريطاني مواليد 1946 وهو يعتبر واحد من المع الكتاب في جيله ، والمثيرين للجدل ، والمراسلين الصحفيين. بدأ ت مسيرته الصحافية مع تغطية الاضطرابات في ايرلندا الشمالية عام 1970 في وقت مبكر ومن ثم النتائج المترتبة على ثورة القرنفل في البرتغال عام 1976 وبعدها تقيم احداث بيروت ، حيث انه ، لاول مرة ومنذ عام 1989 غطى منطقة الشرق الأوسط بكاملها ، و كلا من الثورة الإيرانية ، والحرب بين إيران والعراق ، وحرب الخليج في 1991 ومنذ حرب العراق عام 2003 ، والصراع الاسرائيلي الفلسطيني والأزمات في البلقان وأفريقيا الشمالية. وبسبب انتقادات روبرت فيسك للغرب وسياستهم في الشرق الاوسط فانه فتحت امامه ابواب للقاء مع شخصيات لم ينالها احد غيره ، حتى انه حصل على وجه الخصوص مقابلات مع اسامة بن لادن ثلاث مرات خلال 1990. على أساس العمل الصحفي وقد كتب العديد من الكتب ، اهمها كتاب الحرب العظمى من أجل الحضارة --) الاستيلاء على الشرق الأوسط( (2005).

المقالة المترجمة
http://www.internationaltforum.dk/Hvem-er-det-lige-der-er-vores



#مكارم_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسباب إضطهاد المرأة من مناظير مختلفة
- هل يحق لنا التدخل بحجاب المسلمة؟
- تداعيات الحرب في أفغانستان
- اسباب الاصابة بمرض سرطان الثدي
- تصحيح معلومات الى الكاتبة وجيهة الحويدر!
- الليبرالية الجديدة والديمقراطية البرجوازية
- ارادة الشعب بين فساد بيرليسكوني والديمقراطية
- فرويد مؤسسة -التحليل النفسي-
- هل نعتذر عن حرية التعبير!
- حوار عن اصل الوجود الانساني والحياة الابدية!
- هل النظام الاشتراكي محصن من الازمات الاقتصادية؟
- اسباب الازمة الاقتصادية العالمية
- سؤال الى الكاتب مصطفى حقي؟
- الطغاة يصنعون البغاء
- مواجهة عامة مع الكاتبة نوال السعداوي
- البغاء والمواد الإباحية انعكاس للعنف الجنسي
- ردا على مقالة عبد الباري عطوان...........بقلم مكارم ابراهيم
- الحقيقة في كيفية تنمية الحافز
- هل يمكن امتلاك العبيد والإماء في حرب افغانستان؟
- اصل الكون بين نظرية بيغ بانغ والنظرية المكية


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مكارم ابراهيم - هل الولايات المتحدة الأمريكية المصدرة للإرهاب؟