أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - مكارم ابراهيم - نقد مقالات حادثة كنيسة السيدة نجاة !


نقد مقالات حادثة كنيسة السيدة نجاة !


مكارم ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3191 - 2010 / 11 / 20 - 21:13
المحور: الصحافة والاعلام
    


بعد حادثة الإعتداء على كنيسة السيدة نجاة في بغداد بتاريخ 31 اوكتوبر 2010 نشرت على صفحة الحوار المتمدن اكثر من 30 مقالة خلال خمسة ايام فقط من تاريخ 1 نوفمبر الى تاريخ 5 نوفمبر ونشرت بعدها العشرات ايضا . تضمنت هذه المقالات وجهات نظر اختلفت كثيرا في تحليلها لاسباب الحادثة منهم من أكد على انها نتيجة لنصوص القرآن ومنهم من قال القاعدة والتطرف الوهابي التكفيري والاسلام السياسي ومنهم من اكد على انها نتيجة للاوضاع السياسية في العراق والبعث ونظرية التآمر ومنهم من اكد على دور السعودية ودور ايران في احداث العراق, ومنهم من رأى ابعد من كل هذه الاسباب مثل تورط الحركة الصهيونية وضباط الموساد في هذه الاعتداءات وبمساندة الولايات المتحدة الامريكية التي كانت المسؤولة الاولى عن خلق الحركات الاسلامية الأصولية في منطقة الشرق الاوسط خلال حربها الباردة مع السوفييت من جهة ومحاولتها التحكم بالشرق الاوسط وطرق الملاحة وحركة تصدير البترول كسلاح ضد الصين وروسيا واليابان من جهة اخرى.
وقد كانت هناك تعليقات عديدة تركزت غالبيتها في المقالات التي اعتبرت سبب الاعتداء هي نصوص القرآن وايضا في المقالات التي اعتبرت سبب الاعتداء ليس نصوص القران بل الارهاب. وبالتاكيد ان سبب اختلاف أراء الكٌتاب يعود اما الى مدى المام الكاتب بمجريات الاحداث السياسية او لمحاولة الكاتب فرض رايه الشخصي الذي لايمت للواقع باية صلة . وقد كانت هناك مناوشات كلامية حدية وسلبية عديدة بين غالبية المعلقين وحتى من بعض الكٌتاب بعيدة جدا عن الحوار الحضاري والموضوعية في نقد المقالة وفي نقد الرأي المخالف وكأننا نشاهد حربا طائفية بين المسيحيين والاقباط والمسلمين .وحتى ان بعض اللادينين دافعوا عن الدين في تعليقاتهم ولم يعتمدو الموضوعية .
ساتناول هنا 28 مقالة من المقالات التي نشرت في البداية على الموقع.
(1) أول كاتب تناول الحادثة رعد الحافظ بعنوان "أين العقل والدين , من جريمة كنيسة سيّدة النجاة" الحوار المتمدن - العدد: 3172 - 2010 / 11 / 1
موقف الكاتب من الحادثة: " أين القرضاوي وأمثالهِ الذين ينادون بوسطيّة الإسلام ؟ لماذا لايعلنون صراحة أنّ المسيحيين مؤمنين بالله ويحرّم دمهم على المسلمين ؟" .
33 تعليق يقول سبب الحادثة هو نصوص القرآن ومؤيديهم 228 معلق
3 تعليق يقول سبب الحادثة الوضع السياسي العراقي
1تعليق القاعدة
5 تعليق الارهاب
3 تعليق حيادي
( 2) الكاتبة سامية نوري كربيت تحت عنوان "هنيئا لكم يا شهداء مذبحة كنيسة سيدة النجاة في بغداد الحوار المتمدن - العدد: 3173 - 2010 / 11 / 2
موقف الكاتبة من الحادثة " هنيئا لكم استشهادكم بأيدي مجرمي دين القتل والاستباحة ومعتنقي عقيدة الذبح على الهوية".
17 تعليق يقول سبب الحادثة هو الاسلام ويؤيدهم 71معلق
18 تعليق يقول سبب الحادثة الارهاب
3 تعليق حيادي
( 3) الكاتب عمرو اسماعيل مقالة بعنوان "ألم نكتفي من ارهاب الاسلام السياسي"الحوار المتمدن - العدد: 3174 - 2010 / 11 / 3
موقف الكاتب: ‎وهذا ماوصلنا اليه ‫..‬ قتل وذبح ودمار وتسلط وتخلف وقهر بعد عودة ما يسمي تيار الاسلام السياسي في نهاية السبعينات الى الواجهة مرة أخرى بعد ان كنا نعتقد ان هذا الكابوس قد ‎انتهي الى غير رجعة‫".‬
4 تعليق يتهم الاسلام
8 تعليق يتهم الوضع السياسي العراقي
1 تعليق القاعدة والارهاب
( 4)الكاتب باقر الفضلي "العراق: (سيدة النجاة) تطلب -النجاة-، وقلب بغداد تحرقه المفخخات..! الحوار المتمدن - العدد: 3174 - 2010 / 11 / 3

موقف الكاتب: "فإن مسلسل أيام العراق الدامية، وهذا ما تحدثنا عنه منذ ما يقرب من عام، وكما يبدو من أحداث الإثنين والثلاثاء 1و2/11/2010، لم تنته حلقاته بعد، طالما ظلت حلقات مسلسل الصراع العراقي بين الكتل السياسية وإمتداداتها الإقليمية تنبض بالحياة..؟
(مغلق التعليق)
( 5) الكاتب جميل السلحوت "مسيحيو الشرق ملح الأرض" الحوار المتمدن - العدد: 3174 - 2010 / 11 / 3
موقف الكاتب: "وواضح أن الفكر الظلامي والتكفيري للقاعدة ولبعض الجماعات الاسلامية المتطرفة، يلحق الأذى والضرر بالاسلام والمسلمين، أكثر من الحروب والاحتلالات التي استهدفت الأمة العربية والاسلامية من قوى البغي والاستعمار العالمي".
4 تعليق سبب الحادثة الدين
( 6)الكاتب وصفي احمد" بغداد تستباح من جديد" الحوار المتمدن - العدد: 3174 - 2010 / 11 / 3
موقف الكاتب: "إن أحداث العنف التي شهدتها البلاد و ستظل تعاني منها بسسب غياب الدولة بمعناها الحديث لعدم إمتلاك القوى السياسية الحاكمة مقومات بناء هذه الدولة كونها إما طائفة أو قومية عربية كانت أم كردية .فلا أمن و لا استقرار مع هذه الأحزاب لأن الغلبة لم تتم لحد الآن لأي منها , فالأسلام السياسي الشيعي بشقيه دولة القانون و الائتلاف الوطني لا يستطيع لملمة شعث المجتمع العراقي لطبيعته الطائفية مهما حاول أن يغيير جلدته و تجميل وجهه باختيار العناوين البراقة التي توحي للمواطنات و المواطنين بأنه أصبح علمانيا و لا المحيط العربي سيقبل التعامل معه و سيظل يضع العراقيل في وجهه لأنه يرى فيه تابعا لايران" .
(لاتعليق)
( 7)الكاتب حسن المدبولي بعنوان "الارهاب فى العراق ,,الاسلام ليس شريكا" الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب: والمجرمون المحترفون القتلة ,لا دين لهم ولا ملة ولا قيم ولا مبادىء ولا انتماء انتماؤهم فقط لمن يدفع , سواء كانوا يقتلون من على دبابة او من فوق طائرة , ام كانوا يتفننون فى ابداع العمليات النوعية التفجيرية فى الخفاء ,وسواء كانوا يقتلون تحت اعلام دولية محددة ,ام كانوا يتحركون فى اطار سرى غير محدد . ,انهمرت شلالات الادانة ضد الاسلام والمسلمين فى كافة انحاء الارض ,وتركزت بكائيات التحريض ضد المنتمين الى دين محمد فى كافة انحاء المعمورة واستعرت الحملات الارهابية المطالبة بمحاصرتهم واستئصال شآفتهم نهائيا فى تردى عنصرى مريب"
38 تعليق تناول الدين
16 تعليق تناول الوضع السياسي العراقي
( 8) أدورد ميرزا تحت عنوان "المشكلة ليست في المسلمين ...اين اذن المشكلة !" الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب: من هنا نستطيع أن نفهم السهولة الكبيرة التي يجد فيها أئمة الإرهاب، هذا العدد الضخم من المسلمين المستعدين للموت انتحارا في أي مكان وضد أي أهداف، وبصرف النظر عن هوية الضحايا أو انتمائهم أو جنسهم أو دينهم، وهو ما لا يمكن أن نجده لدى أتباع أي دين آخر، قديما كان أو حديثا
8 تعليق يقول سبب الحادثة هو الدين
3 تعليق يقول سبب الحادثة الارهاب
11 تعليق حذف
( 9) الكاتب امجد ياسين تحت عنوان "سيدة النجاة" الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب: "هذه احداث كنسية سيدة النجاة المآساوية التي لم يبرد دم الشهداء الذين قضوا فيها على يد الارهاب المدعوم عراقيا وعريبا "
(لاتعليق)
( 10) الكاتب محمد ابو هزاع هواش تحت عنوان "مجزرة علي أبواب الجنة "الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب: " أن المعتدي الحقيقي هو العقيدة التي آمن بها هؤلاء المجرمون الحمقى. إنها الفتوى والشيخ والكتاب ماسبب تلك المجزرة ولم يكن المنفذ سوى جسم بلا عقل بل آله يحلم بجنة فيها أنهار من خمر وغلمان كأنهم لؤلؤ مكنون"
4 تعليق يقول سبب الحادثة الدين الاسلامي
( 11) الكاتب اكرم عبد الرزاق المشهداني "فاجعة -سيدة النجاة- إختبار فاشل لقدرات معالجة الأزمات الإرهابية" الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب: اين الحراسات المشددة التي يفترض ان تكون مسؤولة عن حراسة الكنائس بعد ان علم كل واحد في العراق ومن خلال عمليات سابقة ان الكنائس مستهدفة ومهددة علنا من قبل القاعدة؟
مغلق التعليق
( 12)الكاتب مهند حبيب السماوي" عن أي أمن مُستَتِب تتحدثون" الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4 ؟
موقف الكاتب: "كما قال ذلك وزير الخارجية هوشيار زيباري لصحيفة لوس انجلس تايمز، وهي محاولة مكشوفة وعارية بالنسبة للشعب العراقي الذي لم تعد تنطلي عليه مثل هذه الافعال والخطط الدنيئة التي تحمل اجندات تهدف الى تمزيق الوحدة الوطنية بين نسيجه الاجتماعي".
1 تعليق الوضع السياسي
( 13)اللجنة العربية لحقوق الانسان "العراق: ماذا بعد كنيسة سيدة النجاة" الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب :" لكن يبدو أن القتل من أجل القتل والجريمة من أجل الجريمة أصبحت ديدن التطرف الذي ينتسب لدين الوسطية والرحمة. يبدو أنه لم يعد هناك قياس لمفهوم المسؤولية ومعنى للمقاومة أو احترام لأبسط القيم الإسلامية والإنسانية عند هذه المجموعة السلفية المتطرفة. فقد كانت خير معين للإحتلال في تعزيز الروح المذهبية والطائفية وتقاسم ممارسة العنف في صفوف المدنيين مع الميليشيات السياسية الممذهبة
إننا نناشد القيادات الإسلامية السلفية الحكيمة والوسطية المعتدلة في العالمين العربي والإسلامي أن تتخذ موقفا واضحا من هذا الإنحراف المجرم في التعامل مع غير المسلمين من المدنيين العزل، أن تعتبر الصمت على هذا معيارا لمصداقية العلماء في مواجهة الإرهاب والتطرف".
(لاتعليق)
( 14)الكاتب قحطان الشمري "أنهار الدم وفقدان الأمن بين التقصير وعدم التأهي" الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب :" فالمخابرات والاستخبارات العسكرية أصبحت بيد الإرهابيين من الإخوان الحواضن والأدوات وأخيرا تحالفت القوى التي تمول من مافيات الدولار سواء كتلة العراقية أو مخابرات النظام السابق وهي تختار بحريتها الأهداف تحت مسمى القاعدة..تختار بدون تعب أو خوف كما حدث في الأيام الدامية والمعروف لكل حدث دافع ومستفيد والعراقيون يعرفون ذلك أن معركة التدمير التي تقودها السعودية ماضية...وسر نجاح التدمير يعود بالدرجة الاولى الى تردي وطنية زعماء الشيعة الذين ايضا إشترت ذممهم السعودية..وهذه معلومة خطيرة لو صحت.. بعكس ما يردده زعماء كتلة العراقية من انهم يتبعون أجندة إيرانيه صفويه".
(لاتعليق)
( 15)الكاتب جعفر المظفر "إرهاب وسباب وأسباب" الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب :"إن الإرهابيين الذين قتلوا أهلنا في كنيسة النجاة لم يكونوا وحدهم, والإرهابيين الذي فجروا السيارات في شوارع بغداد لم يفعلوها لوحدهم. لقد كان معهم كل من فتح حدود العراق وكان مع الإرهابيين في كنيسة النجاة وفي شوارع بغداد كل الأفكار السلفية التي ما زالت تتعامل مع المسيحيين كأهل ذمة والتي لا نجرأ أبدا على تغييرها لأنها جزء من مقدسات.."
5 تعليق السبب الوضع السياسي
( 16)الكاتب جاسم المعموري "لقد نجى اهل كنيسة سيدة النجاة"الحوار المتمدن - العدد: 3174 - 2010 / 11 / 3
موقف الكاتب:" فلا بأس عليكم وليرحم الله شهداءكم , وبقي ان تعلموا ان الذين استهدفوكم انما استهدفوا الوطنيين المخلصين , واعلموا ان كل وطني مخلص في العراق مستهدف , فتبا للارهاب والارهابيين الذين يعرضون خدماتهم للايجار لدى بعض الكتل المتناحرة , وتبا للسرقة والسارقين الذين سرقوا انفسهم ونهبوا اهليهم , وتبا للفساد والفاسدين الذين باعوا ضمائرهم ودمروا مؤسسات دولتهم وخربوا علاقة المواطن بهم , وتبا لكل القادة الساسيين الذين استهانوا بدماء شعبهم , فلم يردعوا الارهاب جبنا وخوفا ومجاملة ومداهنة , وتبا لكل من يسمع بتلك الرزايا ويسكت عنها" .
2 تعليق السبب الدين الاسلامي
2 تعليق حيادي
( 17)الكاتب خليل خوري "مريم العذراء وشيوخ الاسلام يتجاههلون مذبحة كنيسة سيدة النجاة "الحوار المتمدن - العدد: 3174 - 2010 / 11 / 3
موقف الكاتب:" لان الهدف الذي حرك هؤلاء المجرمين لتنفيذ جريمتهم لم يكن اطلاق سراح المرأتين المحجوزتين كما ادعوا وانما لاشاعة الرعب في اوساط نصارى العراق ولدفعهم للهرب من العراق باتجاه دول اكثر امنا واستقرارا من العراق وحيث لا يوجد شيوخ وائمة يوظفون نصوصا دينية تحض على قتل المشركين"
9 تعليق تناولت الدين
1تعليق تناول السياسة
( 18)الكاتب محمد البدري "كيف نفهم الجرائم الاصولية الاخيرة" الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب: "هل كان التحالف الامريكي من علي ظهر الطراد كوينسي راعيا للايمان ام ان الايمان علي الطريقة الوهابية اصبح في خطر فتحرك في اتجاهين حماية لمكسبة في الاعلام المصري بحجة امرأة مشكوك في امرها وفي اتجاه العراق لوقف عملية ديموقراطية تريد الاستقلال بنفسها عن اي تدخل عربي من جديد بعد ان خذل العرب الشعب العراقي طويلا؟ وهذا هو الشق الاول.الكنائس في مصر والعراق هي جزء اصيل من تاريخ البلدين، بل انهما جزء من سيادة الدولة في كلا منهما. وهما ايضا مما لا تحترم الوهابية وجوده، لانها لا تعتقد بان الدولة من صحيح الاسلام. فاغلاق الفضائيات ورفض المبادرة السعودية تضعف الدعوة الوهابية والاسلام الاصولي، ولم تكن الكنائس سوي اضعف الحلقات لتهديد الدولتين الضاربتين بعمق التاريخ قبل ظهور الاديان جميعا. فجريمة كنيسة الكرادة والانذار للكنيسة المصرية اصبح موجهها للدولة الشرق اوسطية المليئة بالكنائس. ام ان الفوضي الخلاقة التي اقترحتها الولايات المتحدة هي السياسة التي يتجدد فيها العهد الذي عقداه المتحالفين من ظهر الطراد الامريكي في لقاء السحاب بين النفط والوهابية؟ وهذا هو الشق الثاني. فياتري ايهما اصدق وعلي اي ساسا ستتقدم بنا الاحدث؟".
2 تعليق سبب الحادثة الدين الاسلامي
2 تعليق سياسي
1 الوهابية
( 19)الكاتب حسين محي الدين "جلطة دماغية بعد جريمة كنيسة الجاة ! "الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب: " جريمة بشعة يرتكبها أشباه المسلمين. ممن نبذتهم كل الأديان ".
1 تعليق الوضع السياسي
1 تعليق حيادي
( 20)الكاتب جواد القابجي "الملايين الآمنة .. والقطعان المنفلتة" الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب: "لايمكن لأي عراقي ان يغفل عملية احتلال كنيسة النجاة والقتل والتنكيل بإخواننا المسيحيين وتوالت بعدها عشرات التفجيرات في كافة مناطق بغداد ومدن العراق .. هل غاب عنّا التوقيت وهل نسينا التهديدات من بعض العناصر البعثية والتي تقف على شاشات الفضائيات - لصاحبها بلدان الجوار - وتهدد بتدمير العراق .. وهل ننسى دعوة آل مردخاي لمحاولة تركيع الساسة العراقيين ليكونوا تابعين لثقافة البعران اللوطية ..؟ وحين كان الرد برفض الدعوة إبتدأ الهجوم ونفّذوا ما أوعدوا ".
2 تعليق الوضع السياسي
( 21)الكاتب اكاديوس "الإرهاب الديني ... تعاون الأعداء" الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب: .." إن النظرة المتفحصة الواعية لهذه الصورة تمنحنا استخلاص حقيقة أن التطرف الديني كمرض اجتماعي ونفسي متفاقم يحتاج لوقود ليستمر وهذا الوقود يتم تبادله بين تلك المؤسسات الدينية حيث تمنح احداها الأخرى الحجج والمبررات فتجد كل واحدة ما تشتغل عليه وتشغل نفسها ومن تجرهم ورائها من السذج والبسطاء ومن تحركهم وتوجههم من الرعاع الذين يتم تطويرهم في مصانعها ليتحولوا لإرهابيين وأدوات قتل بالجملة".
4 تعليق تناول الدين
1 تعليق تناول السياسية
1تعليق تناول الارهاب
( 22)وميض خليل القصاب" قصه عراقيه واقعيه 4 (لماذا يقتل المسيحين ؟)الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب: "ربما الارهاب والقتل والتشريد والتهديد والخطف كان أمر عام على كل العراقيين بكل أديانهم ولكن الطائفه المسيحيه أخذت جزء غير قليل منه. الارهاب ضد المسيحين يقع ضمن مؤامره طرد السكان الاصليين من العرب المسلمين والمسيحين والصابئه المندائيه والاكراد الايزيدين من العراق ,ضمن أطار مؤامره لاعاده تقسيم الخارطه الديموغرافيه للسكان في العراق ,لتحقيق تطهير عرقي للقوى الفكريه والماليه القادره على أعاده بناء العراق ,والتي أثبتت التجارب في حرب أيران وحرب الخليج الاولى أنهم يمثلون معول جبار في دعم الموارد الفكريه والبشريه والأقتصاديه للمجتمع العراق".
4 تعليق سبب الحادثة دين الاسلام
( 23)الكاتب يونس حنون "برقية شكر من جهنم".ا "الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب: "قاذورات القاعدة ونتانات الوهابية السعودية وجميع حثالات المقاومة الشريفة العفيفة و مجاهديها الانذال والى كل السفاحين والقتلة سواء اكانوا من مأبوني دولة العراق الاسلامية او من مسطولي مليشيات التخلف والكبسلة والافيون الايراني . واخيرا اقول للعراقيين الذين فرحوا ورقصوا وهللوا وضربوا صوري بالنعال في 9 نيسان 2003: ارتاحيتو؟ هاي اللي ردتوها ؟ اكاد اجزم ان الكثيرمنكم مستعد ان يخرج متظاهرا وهاتفا : بوش بوش اسمع زين .....كلنا نحب صدام حسين".
21 تعليق السياسة
2تعليق الدين الاسلامي
2 تعليق حيادي
( 24)الكاتب سلام عبود "حكومة من تنك، وقَتَلة من ذهب، وإعلام خردة! الحوار المتمدن - العدد: 3175 - 2010 / 11 / 4
موقف الكاتب :أيها الوزيرالذهبي، أنت وحكومتك، أنت وإعلامك التافه، أنت وسياسيو المنطقة الخضراء المذنبون كلهم: أنتم متهمون. أنتم متهمون بنفس القدر الذي تتهمون عصابات القاعدة.
2 تعليق السبب وضع العراق
( 25)الكاتب عبد الرضا حمد جاسم "الطرود المفخخه..وكنيسة النجاة..والدعوه السعوديه" الحوار المتمدن - العدد: 3176 - 2010 / 11 / 5
موقف الكاتب."ليحصل ما حصل من تدنيس كنيسة النجاة ونحر المتضرعين إلى ربهم لإنقاذ العراق ومن ثم بعد يومين يحل على العراق يوم ثلاثاء دامي جديد ليحصد أرواح أبرياء بعدد مقارب لأرواح أبرياء كنيسة النجاة
قد يقول قائلا إنها نظرية المؤامرة...أقول نعم لأن هذا هو السائد الآن فعندما تحولت السياسة من قيم وأخلاق ومبادئ إلى فن الممكن أصبحت لكل خطوه خطه يدخل فيها التآمر"
6 تعليق سبب الحادثة الوضع السياسي
( 26)الكاتب محمد شفيق" القاعدة قادرة على حفظ الامن !!" الحوار المتمدن - العدد: 3176 - 2010 / 11 / 5
موقف الكاتب:الم يقل نوري السعيد قبل عشرات السنين ( لو كانت مصلحة العراق مع الشيطان امد يدي لمصافحة الشيطان ) اذن مالضير اذا اوكلنا المهمة للقاعدة فأن مصلحة العراق تقتضي ذلك !!
1 تعليق السبب القاعدة
( 27) جوزيف بشارة "الجريمة في مصر والضحايا في العراق" الحوار المتمدن - العدد: 3176 - 2010 / 11 / 5
موقف الكاتب" يخطيء من يظن أن مذبحة كنيسة سيدة النجاة التي تم تنفيذها في كنيسة بغداد يوم الأحد 31 نوفمبر بدأت وانتهت هناك وعندها. بدأ تنفيذها قبل نحو ثلاثة أشهر في مصر حين سمحت الحكومة للإرهابيين بالتظاهر وتوجيه التهديدات العلنية للمسيحيي والقيادات المسيحية في مصر. تهديدات بالعنف والدم تم النداء بها. تهديدات وبذاءات يعاقب عليها القانون تم الهتاف بها في التظاهرات، ورغم ذلك غضت الحكومة النظر عن الامر وسمحت للإرهابيين بالمزيد من الحرية وفتحت أمامهم الباب لإفراغ ما في جوفهم دناءة وحقارة. وكانت نتيجة الجريمة المصرية ضحايا بالعشرات في العراق.
1 تعليق سبب االاعتداء القاعدة
1 تعليق السبب الاسلام
( 28) بدر الدين شنن "مجزرة نداء الشيطان"الحوار المتمدن - العدد: 3176 - 2010 / 11 / 5
موقف الكاتب :" لم ينف الأميركيون علاقتهم بمجزرة سيدة النجاة ، بل زعموا ، أنهم كانوا يتابعون الحدث مع القوات العراقية بتقديم الاستشارات القتالية والفنية لهذه القوات . بمعنى أنهم كانوا في قلب المجزرة قيادة ومسؤولية . والسؤال الذي يفرض نفسه هنا ، هو ، إذا كان الأميركيون هم أصحاب الرأي والمسؤولية فيما حدث من ذبح وقتل للأبرياء ، فلماذا لم يحولوا دون هذه المجزرة بالبحث عن مخارج أكثر أمناً للأبرياء .. ألايدل هذا على ضلوعهم في المجزرة انسجاماً مع برنامجهم الاحتلالي لتفجير الصراعات الطائفية وتمزيق وحدة الشعب العراقي ؟ .. أليس مثيراً للدهشة أن يؤثر ثلاثمئة ألف مسيحي عراقي الهجرة إلى دول مجاورة وغيرها في ظل الاحتلال الأميركي للعراق؟ 1 تعليق الدين الاسلامي
1 تعليق السياسة
1 تعليق القاعدة
مناقشة:
نرى أن هناك من ربط القاعدة والوهابية والارهاب الديني معا لذلك جمعتهم في قسم واحد.
جدول (1) تقسيم المقلات حسب اسباب حادثة الاعتداء على الكنيسة:
السياسة ¬
الوهابية التكفيرية, القاعدة,الارهاب الاسلام

باقر الفضلي جميل السلحوت رعد الحافظ
حسن مدبولي امجد ياسين سامية نوري كربيت
سلام عبود اللجنة العربية لحقوق الانسان عمرو اسماعيل
بدر الدين شنن خليل خوري حمد ابو هزاع هواش
اكرم عبد الرزاق المشهداني آكاديوس ادورد ميرزا
مهند حبيب السماوي محمد البدري وصفي احمد
قحطان الشمري جوزيف بشارة
جعفر المظفر محمد شفيق
جاسم المعموري
يونس حنون
حسين محي الدين
جواد القابجي
عبد الر ضا حمد جاسم
وميض خليل القصاب

التعليقات:
بالنسبة للقاعدة والوهابية والارهاب الغالبية مزج بينهم على اساس انهم نفس العامل لذلك كان من الصعب علي الفصل بينهم.
جدول (2)
الدين الاسلامي الوضع السياسي حيادي القاعدة والارهاب
133 70 11 33
من الجدول(2) نلاحظ ان غالبية التعليقات 133 ترى ان نصوص القرآن هي سبب الاعتداء ومنهم 38 تعليق في مقالة الكاتب حسن المدبولي الذي يرى ان الاسلام لاعلاقة له بالاعتداء بل الارهاب هو السبب و33 تعليق في مقالة الكاتب رعد الحافظ الذي وجه مقالته للشيوخ الاسلام. ولكن لو كانت نصوص القران هي السبب لرأينا يوميا مثل هذه الاعتداءات في العراق حيث يقتل المسلم جاره المسيحي لانه يؤمن بالقرآن ولكن الواقع ان المسيحين والمسلمين في العراق متعايشين جنبا الى جنب منذ زمن بعيد. ولهذا ارجح سبب ارتفاع هذا الرقم هو ارتفاع عدد الاشخاص في موقع الحوارالذين لهم توجهات فكرية ترى ان سبب الاعتداء كان نصوص القرآن وليس برنامج سياسي تاريخي قديم لقوى رجعية تجاورالعراق. وبالمقابل كان هناك قلة في عدد الاشخاص في الموقع يرون ان الوضع السياسي في العراق هو سبب هذا الاعتداء.
ولكن من جهة اخرى لو نظرنا الى جدول (1) نرى ان عدد المقالات التي اعتبرت أن سبب الاعتداء على المسيحين في كنيسة السيدة نجاة في بغداد هو سياسي كان هو الغالب 14 مقالة من مجموع 28 ترتبط برفض الحكومة العراقية لدعوة السعودية أوبالتآمر الصهيوني الامريكي للتنكيل بالنصارى واغتيالهم وتشريدهم في حين ان البعض الاخر اكد ان سبب الحادثة هو فساد الحكومة العراقية وجهاز المخابرات العراقي مثل الكاتب اكرم عبد الرزاق المشهداني وباقر الفضلي ومحمد شفيق وسلام عبود , في حين ان الكاتب يونس حنون انتقد الحكومة العراقية بشكل يوحى للقارئ بانه كان يترحم على روح الديكتاتور صدام حسين وليس على ارواح المسيحيين الضحايا.
في حين اعتبر الكاتب عبد الرضا حمد جاسم ان وراء هذا الاعتداء هو نظرية التآمر وكذلك الكاتب بدر الدين شنن الذي يرى ان الصراع في العراق يمكن ان يخلق مثله في لبنان ومصر والسودان ، لتمرير مصالح وأهداف دولية وصهيونية ، ضمن ما يسمى بإعادة تشكيل الشرق الأوسط" . اي نظرية التآمرالتي يرفضها الغالبية وبالتالي يتارجح القارئ بين الشك واليقين عندما نطلع على صحيفة الغارديان البريطانية التي تصرح على أن الإسرائيليين يدربون القوات الأمريكية على عمليات الاغتيال والقمع والمطاردة داخل الشوارع والأحياء العراقية وقيام رجال الموساد الإسرائيلي في تحقيقات سجن ابوغريب وسجن تكريت وقول الصحفي الأمريكي توماس فريدمان: أن الحرب على العراق قامت بجهود اللوبي اليهودي من المحافظين الجدد مثل ريتشارد بيرل وولفوفيتز. ويبقى على القارئ اختيار مايراه اكثر صحة من كل ذلك.
وتبقى 6 مقالات من مجموع 28 اعتبرت سبب الحادثة هوالدين الاسلامي. إضافة الى 8 مقالات من مجموع 28 مقالة اعتبرت سبب الحادثة هو التطرف السلفي الوهابي او القاعدة حيث الكثير منهم لم يفصل اصطلاح الارهاب عن التطرف السلفي على اعتبار الارهاب ظاهرة عامة ليس من الضرورة ان يكون التطرف الديني هو المحرك فيها.
وبهذا نستنتج ان عدد المقالات التي اكدت ان السياسة هي السبب كانت هي الاكثر, بينما كانت عدد التعليقات التي اكدت ان نصوص القران هي السبب كانت هي الاكثر.
ولكن ماهو سبب هذا الكم الهائل للمقالات التي تناولت هذا الاعتداء في حين ان هناك اعتداءات يومية في الشارع العراقي على كل فئات الشعب لماذا لم تكتب مقالات حول ذلك ويندد فيها ويطالب الشيوخ باستنكارها ولو كان ذلك يحدث لكتبت يوميا العشرات من هذه المقالات وهذا يعني ان الموضوع لايتعلق بالمواطنين العراقين ومؤآزرتهم في محنتهم اطلاقا . وحتى تجريم هذا الاعتداء لم يكن بالشكل الموضوعي فقد ركز اغلب المعلقين على تجريم نصوص القران متجاهلين ان العراقيين هم ضحايا الزعماء السياسيين الانتهازيين والعملاء والديكتاتور صدام و الغزو الامريكي وموساد اسرائيل والارهاب السياسي والقاعدة والوهابية السعودية والمجرمين الذين اطلق سراحهم صدام قبل فراره والبعثيين وتدخلات ايران وتركيا وسوريا والسعودية في الشؤون الداخلية للعراق.
الاستنتاج:
لقد كان مفيدا جدا الاطلاع على هذه المقالات التي اختلفت كثيرا في وجهات نظرها حول اسباب الاعتداء. وفي الواقع يمكن ربط كل هذه الاسباب المختلفة معا فنجد ان المسيحيين السريان والكلدان عانوا التطهير والتهجيرتاريخيا, ولكن الشيعة ايضا والاكراد الفيلية وكل الاقليات الاخرى عانت نفس الشئ وقد تم استغلال هذه الفئات لصالح القوى الرجعية التي لها مصالح في تفتيت الشعب العراقي واعادة رسم الخارطة الديموغرافية من جديد . فهناك قوى سياسية مختلفة في العراق تساند قوى رجعية اسرائيلية وامريكية ودول الجوار لدعمها في العراق وفي نفس الوقت خدمة اسرائيل باضعاف العراق كقوة عسكرية في المنطقة .اما اهمال الحكومة العراقية في ايجاد قوى امنية قوية تحافظ على امن هذا الشعب العراقي فليس له سوى تفسير واحد هو ان الحكومة العراقية اصلا تتعامل مع القوى الرجعية هذه بلا شك .
لقد عانى ابناء الشعب العراقي ولقرون عديدة من اضطهاد وتطهيرعرقي وكانت العراق ساحة للقتال لهولاكو وجنكيزخان والعثمانيين والانكليز والامريكان وتحت ستارهم يختبا الموساد .وكل هؤلاء زرعوا النعرات الطائفية بين فئات الشعب وورث هذا التمييز الطائفي والعشائري والمحاصصة كل سياسيوا العراق منذ ذلك اليوم الى الان وهذا مانراه اليوم بحيث لايستيطعون تشكيل حكومة وطنية تمثل كل فئات الشعب وتحترم مفهوم المواطنة في بناء اسس دولة العراق بدون تفضيل لقوميات واديان وتوزيع الثروات والوظائف على الجميع دون اي تمييز وتهميش واقصاء البعض ودحر كل القوى الرجعية التي تريد تقسيم العراق الى دويلات صغيرة.
لذلك نتمنى ومن هذا المنبر ايصال رسالتنا الى ابناء شعبنا العريق في عراقنا الحيبب الذي تقع عليه المسؤولية الكبرى في اختيار اعضاء حكومته لبناء دولة ديمقراطية شعبية تمثل كل فئات الشعب وتبني العراق على اسس المواطنة ونبذ الطائفية ودحرالقوى الرجعية وتوفيرالامن والحماية لكل مواطنيها. وتجاوز كل مخلفات الاستعمار البريطاني والعثماني والصهيوني الامريكي والدكتاتوري الصدامي ولنركز على المواطنة والمواطنة والمواطنة فقط.



#مكارم_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد التمييزالعنصري في الغرب...
- هل الولايات المتحدة الأمريكية المصدرة للإرهاب؟
- أسباب إضطهاد المرأة من مناظير مختلفة
- هل يحق لنا التدخل بحجاب المسلمة؟
- تداعيات الحرب في أفغانستان
- اسباب الاصابة بمرض سرطان الثدي
- تصحيح معلومات الى الكاتبة وجيهة الحويدر!
- الليبرالية الجديدة والديمقراطية البرجوازية
- ارادة الشعب بين فساد بيرليسكوني والديمقراطية
- فرويد مؤسسة -التحليل النفسي-
- هل نعتذر عن حرية التعبير!
- حوار عن اصل الوجود الانساني والحياة الابدية!
- هل النظام الاشتراكي محصن من الازمات الاقتصادية؟
- اسباب الازمة الاقتصادية العالمية
- سؤال الى الكاتب مصطفى حقي؟
- الطغاة يصنعون البغاء
- مواجهة عامة مع الكاتبة نوال السعداوي
- البغاء والمواد الإباحية انعكاس للعنف الجنسي
- ردا على مقالة عبد الباري عطوان...........بقلم مكارم ابراهيم
- الحقيقة في كيفية تنمية الحافز


المزيد.....




- زيلينسكي يقيل رئيس حرسه الشخصي بعد إحباط مؤامرة اغتيال مزعوم ...
- شوّهت عنزة وأحدثت فجوة.. سقوط قطعة جليدية غامضة في حظيرة تثي ...
- ساعة -الكأس المقدسة- لسيلفستر ستالون تُعرض في مزاد.. بكم يُق ...
- ماذا بحث شكري ونظيره الأمريكي بأول اتصال منذ سيطرة إسرائيل ع ...
- -حماس- توضح للفصائل الفلسطينية موقفها من المفاوضات مع إسرائي ...
- آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
- نتنياهو يتحدى تهديدات بايدن ويقول إنها لن تمنع إسرائيل من اج ...
- طريق ميرتس إلى منصب مستشار ألمانيا ليست معبدة بالورود !
- حتى لا يفقد جودته.. يجب تجنب هذه الأخطاء عند تجميد الخبز
- -أكسيوس-: تقرير بلينكن سينتقد إسرائيل دون أن يتهمها بانتهاك ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - مكارم ابراهيم - نقد مقالات حادثة كنيسة السيدة نجاة !