أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتخى غريب أبوغريب - *زميلتى المنتقبه أرضعتنى صدرها حتى نختلى*














المزيد.....

*زميلتى المنتقبه أرضعتنى صدرها حتى نختلى*


فتخى غريب أبوغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3211 - 2010 / 12 / 10 - 13:44
المحور: الادب والفن
    


*زميلتى المنتقبه أرضعتنى صدرها حتى نختلى*

أغلقى الباب حتى لاتراقبنا العيون
تلك فُتيا كبيرالحمير فلاتنكريها
فقد شرعن إرضاع الزميل.. لنختلى
فكل الذكور تنتظر الرضا عه والمصمصه
فبعد الرضاعه والمصمصه,
يحق لنا فى بعضنا محارم,فلا تتحللى ..
هو قال هذا؟
فأسمعتها فتيا النهيق الازهرى ..

فخلعت عنها نقابها ,
وكشفت لى عن صدرها
وقالت أى منهم تشتهى؟
قلت الاثنين زميلتى ,هل تقبلى؟
قالت: هما لك ,أرضع ومصمص
فقد أفتى فقيهاً لنا بالحنبلى..

فوضعت حلماتها بين الشفاه ,
فغابت فى سكره
فقلت همساً ياآمه المشايخ والشيوخ ,
حللوك وكنت لى من قبل تتحرمى..
هل كان يقصد شيخك المعتوه
فى شريعه النكاح أن نختلى
أم كان يقصد المهووس أن تحبلى؟
أليس صدرك والنهدين الان عوره
يافتاه النقاب؟
أم حرام لعقلك المسلوب
تستعيديه.. وتفتيه.. فيما تفعلى






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيه جرالك ياسحابه معتمه..سودا وحزينه...
- *قولى لا....لا.. لن تقبلى ..*
- يا..ديمقراطيه يا..ف بلدنا ضحكوا عليا ..يا..
- إنتبه أيها الجنوب ..كعكه إقليم أبيى ,لغم ينتظر من يدفع قبائل ...
- فنجان القهوه ..والرشوه الجنسيه,وخدعه زواج المسيار..وعالم الا ...
- أقسمت ..فياسماء لتسمعى..
- دارفور,وجبال النوبه وجنوب السودان ..عواء ,أم ندم ..لمعسكرالق ...
- *زواج باطل مقدماً ,لمجلس شعب ...ولايمثل الشعب فى مصر..
- إرضعوا ياقطيع العروبه
- سفينه الحوار المتمدن ,ورزكار يوم أعراس المدنيه واليسار..
- مجالسنا يامجالسنا .يا..الشعر راح يحبسنا يا..
- لتحيا ديمعراطيه العروبيه,والانتخابيه.
- لعراقنا أغنى..
- *الديمقراطيه والانتخابات فى مصر وهم ,وتجاره,..والرئاسه دون ا ...
- شعوب السودان وإستفتاء يناير2011, كفرصتهم الحقيقية لممارسة حق ...
- شدى حيلك ياحيطان السجون..فى زمن المجون..
- هاجر ياولدى وهًمل ديارك..وجوابى إليك أحلم فى بكره..
- ويلك ياشيخنا ..بألصبيه الرابعه..
- نصيبى كان.. علقه ساخنه من عصابه أبو هليطه
- الطهاره..الختان ..والقربان القديم..وفضح مايلزم وكشف المضحوك ...


المزيد.....




- الفنان وائل شوقي : التاريخ كمساحة للتأويل
- الممثلة الأميركية اليهودية هانا أينبيندر تفوز بجائزة -إيمي- ...
- عبث القصة القصيرة والقصيرة جدا
- الفنان غاي بيرس يدعو لوقف تطبيع رعب الأطفال في غزة.. الصمت ت ...
- مسرحية الكيلومترات
- الممثلة اليهودية إينبندر تحصد جائزة إيمي وتهتف -فلسطين حرة- ...
- الأبقار تتربع على عرش الفخر والهوية لدى الدينكا بجنوب السودا ...
- ضياء العزاوي يوثق فنيًا مآسي الموصل وحلب في معرض -شهود الزور ...
- إشراق يُبدد الظلام
- رسالة إلى ساعي البريد: سيف الدين وخرائط السودان الممزقة


المزيد.....

- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتخى غريب أبوغريب - *زميلتى المنتقبه أرضعتنى صدرها حتى نختلى*