أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - ويلك ياشيخنا ..بألصبيه الرابعه..














المزيد.....

ويلك ياشيخنا ..بألصبيه الرابعه..


فتحى غريب أبوغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3194 - 2010 / 11 / 23 - 20:44
المحور: الادب والفن
    


*أيهاالذكر المقدس..كيف إنك
لسافرات الوجوه ترقص وتلهث,
غض طرفك يارجل ,إننى حرت فيه

*أترغب فى فتاةِ بكر رابعه..
فى التاسعه
من يبيعنى عقلا لك.. يارجلا ,
كى أشتريه
*أما كفاك قيدى فى البلاد .
والتكفن بألسواد,
فتأمرنى بقول الداعيه..
ياأمه الله ياقاصره..
التلفاز رجسٍ لاتقربيه
*حلال لكم ياذكور ,
حرام علينا ,مانشتهيه
أيها الشرقى المعمم والملحى
عميق الظلام ..
حار منى الوصف فيه

*أخرسى ياإمرأة فبعد الاربعين
وجهك لاأشتهيه..
ومازال مالى كافياً ..وأشتاق بكر
صبيه.. بعمرى تلعق فيه..
إيهِ ياوعظاء نفسك بألتكفن بألنقاب
فألذكور عند المشيبِ ,
مراهقين كالشباب..
وأنتن ليس إلا فى مال الرجال رقاب..

*ويلكم ياذكور الشرق
فما على المغيب ,المجنون عتاب
وما تجدى النصيحه والعويل ,
والعقول خراب
ومايصلح الكهل مثلك ,فى نكاحه,
سوى الضرب بألكفِ وألقبقاب.....



#فتحى_غريب_أبوغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصيبى كان.. علقه ساخنه من عصابه أبو هليطه
- الطهاره..الختان ..والقربان القديم..وفضح مايلزم وكشف المضحوك ...
- * هذه الفتاه ..بأى ذَنبٍ فُجرًتْ وتبعثرت ,وفى أى دِينٍ قُهرت ...
- لست وحدك ياصاحبى.. المقهور ..والمحبوس فى زمنى..
- مامعنى سودان موحد تحكمه اقليه عسكريه مستبده ظالمه ؟
- يارعايا ..أطيعونى ..بحكم إنى أصبحت رئيس البلاد ,وملك العباد ...
- نداء الى حزب المؤتمر الظالم,وبشيره العراب ..
- *ياليل لسه خلقوا بتعبد بشر ..
- إنى أحبك يامولاتى ...فلاتقتلينى..
- إشكاليه البحث عن الهويه والتأريخ فى مصر ,والنوبه والشمال الا ...
- يقولون من خلقك زنديق فاجر
- كيف أنت الان تنكرنى؟
- عطفك يامن أخفيت البدر بين الكفين
- هل تلحفت السماء.؟.نم حبيبى أنت..عمت مساء...
- عاوز أغنى ليك يامصر..لكن مش عارف أغنى لمين..
- الكل واااكل وشارب مبطرخ وحامد..عمال بيشكر فى الرياسه والزعام ...
- هل التقسيم العادل هو علاج للفوضى والدمويه المستقبليه للسودان ...
- يا بلاد النوبه السمراء..يا بلاد الذهب..وكوش العظيمه..
- ياما جاب الغراب لامه..فأكلتها كامله..
- إلى شباب المغرب,والشمال الافريقى أغنى...


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - ويلك ياشيخنا ..بألصبيه الرابعه..