أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - سفينه الحوار المتمدن ,ورزكار يوم أعراس المدنيه واليسار..














المزيد.....

سفينه الحوار المتمدن ,ورزكار يوم أعراس المدنيه واليسار..


فتحى غريب أبوغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3200 - 2010 / 11 / 29 - 11:51
المحور: الادب والفن
    


السفينه كمدينه الاحرار
والاحمال جبال والقبطان أسمه رزكار..
والرحله طويله,وأعاصير من امواج التحجر الشرقيه
تضرب من كل أتجاه,
هل سمعت عن بلاد الضباب تغلق أبوابها فى وجه التمدن
نسرين بالفرشاه تجلس وحدها ترسم الواح أحزان وسريال ديار,
والملاح فواز وبيان.. بين السحاب فنار..وجمال ..
ورحمان ونرمين وحميد وحَميه لوله وصحبه الاحرار,
والخالدى كوكب ومكارم للحوار كواكب ومدار,
وكيف أنسى وفاء موسى من مركز الاخبار,
وأعلام الحوار ترفرف بهيئه التحرير وأراز ومنال وبيان سوار وخاتم الاسرار..
وواحه ويسار..



#فتحى_غريب_أبوغريب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجالسنا يامجالسنا .يا..الشعر راح يحبسنا يا..
- لتحيا ديمعراطيه العروبيه,والانتخابيه.
- لعراقنا أغنى..
- *الديمقراطيه والانتخابات فى مصر وهم ,وتجاره,..والرئاسه دون ا ...
- شعوب السودان وإستفتاء يناير2011, كفرصتهم الحقيقية لممارسة حق ...
- شدى حيلك ياحيطان السجون..فى زمن المجون..
- هاجر ياولدى وهًمل ديارك..وجوابى إليك أحلم فى بكره..
- ويلك ياشيخنا ..بألصبيه الرابعه..
- نصيبى كان.. علقه ساخنه من عصابه أبو هليطه
- الطهاره..الختان ..والقربان القديم..وفضح مايلزم وكشف المضحوك ...
- * هذه الفتاه ..بأى ذَنبٍ فُجرًتْ وتبعثرت ,وفى أى دِينٍ قُهرت ...
- لست وحدك ياصاحبى.. المقهور ..والمحبوس فى زمنى..
- مامعنى سودان موحد تحكمه اقليه عسكريه مستبده ظالمه ؟
- يارعايا ..أطيعونى ..بحكم إنى أصبحت رئيس البلاد ,وملك العباد ...
- نداء الى حزب المؤتمر الظالم,وبشيره العراب ..
- *ياليل لسه خلقوا بتعبد بشر ..
- إنى أحبك يامولاتى ...فلاتقتلينى..
- إشكاليه البحث عن الهويه والتأريخ فى مصر ,والنوبه والشمال الا ...
- يقولون من خلقك زنديق فاجر
- كيف أنت الان تنكرنى؟


المزيد.....




- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...
- من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع ...
- أروى صالح.. صوت انتحر حين صمت الجميع
- السعودية تخطط لشراء 48 فدانا في مصر لإقامة مدينة ترفيهية
- هل يشهد العالم -انحسار القوة الأميركية-؟ تحليل فالرشتاين يكش ...
- التمثيل النقابي والبحث عن دور مفقود
- الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن
- تسمية مصارعة جديدة باسم نجمة أفلام إباحية عن طريق الخطأ يثير ...
- سفارة روسيا في باكو تؤكد إجلاء المخرج بوندارتشوك وطاقمه السي ...


المزيد.....

- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - سفينه الحوار المتمدن ,ورزكار يوم أعراس المدنيه واليسار..