أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مُخرجون مُستقلون يُعيدون للسينما التركية هيبتها المفقودة















المزيد.....

مُخرجون مُستقلون يُعيدون للسينما التركية هيبتها المفقودة


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3211 - 2010 / 12 / 10 - 13:44
المحور: الادب والفن
    


"عاصفة" كاظم أوز تعرّي القمع الذي مُورِس ضد الأكراد
يظل فيلم "العاصفة" الأكثر إثارة للجدل، لحساسية ثيمته الأساسية، وشجاعة مخرجه كاظم أوز التي لا توازيها إلا شجاعة المخرجة يشيم أستا أوغلو التي تجاوزت هي الأخرى الخطوط الحُمر أو كانت منها قاب قوسين أو أدنى. وقبل الخوض في تفاصيل هذا الفيلم لا بد من إحاطة القارئ الكريم علماً بخلفية هذا المخرج الذي ينتمي الى أكراد تركيا وما أنجزه خلال مشواره الفني من أفلام. وُلِد كاظم أوز عام 1973 في مدينة درسيم بتركيا. درسَ الهندسة المعمارية إضافة الى الاخراج السينمائي في جامعة مرمرة. عملَ مخرجاً وزاولَ التمثيل أيضا. أخرج حتى الآن خمسة أفلام روائية ووثائقية وقصيرة وهي على التوالي. "الأرض"، "المُصوِّر"، "المسافة"، "الوقت الضائع"و "العاصفة" جدير ذكره أن فيلم "الأرض" قد عُرض في بلدان عدة، أما "المُصوِّر" فقد ظل حبيس المدن التركية، ولم يُسمح بعرضه خارج البلاد. تتمحور قصة الفيلم حول شخصيتين متقاربتين في السن، وهما فاروق وعلي حيث يلتقيان في حافلة لنقل الركاب. سيذهب فاروق لأداء الخدمة العسكرية في الجيش التركي، بينما سيتوجه علي الى الجبال الشاهقة حيث يلتحق بحركة التمرد الكردي. وفي أثناء هذه الرحلة تنشأ بين الاثنين علاقة حميمة لكنهما لا يكشفان عن نياتهم الحقيقية لبعضهما البعض. ثم يفترقان في نهاية الرحلة لكنهما سوف يلتقيان مرة ثانية في جبهة القتال والمواجهة الدامية. أما فيلم " الأرض " فيتناول قصة رجل كردي طاعن في السن يرفض أن يغادر قريته التي أجبَر الجيشُ التركي قاطنوها على الرحيل. الشيء الوحيد الذي بقي من تلك الحياة النابضة سابقاً هو الصمت المميت والأماكن المحتشدة بالذكريات.
إعادة اكتشاف الذات
تتوفر القصة السينمائية لفيلم "العاصفة" على عدد كبير من الثيمات والمحاور الفكرية التي تعزز البنية السردية للفيلم وتدفع به صوب التأزم والذروة ثم تفضي به الى النهاية بعد مرور أكثر من ساعتين ونصف الساعة. يا ترى، ما هي طبيعة الأحداث التي تخللت هذه " العاصفة " التي لم تقتصر على شخصية البطل حسب، وإنما امتدت الى مجمل شخصيات الفيلم الرئيسة، إضافة الى الناس المُفترضين الذين لم نرَهم بين جموع الطلبة الكرد وهم يتظاهرون ضد نظام الحكم التركي الذي بلغ ذروة يمينيته، وشوفينيته، وتعصبه الأعمى مما دفعه الى التعويل على منطق القوة، وتهميش قوة المنطق. ولكي لا نغفل بعض محاور هذا الفيلم سأجد نفسي مضطراً الى ذكرها سلفاً بحسب أهميتها والتداعيات التي سوف تنجم عنها لاحقاً ولعل أبرزها تسيّد الجناج اليميني القومي المتمثل بهيمنة العسكر على صناعة القرار وإدارة الدولة بأصابع خفية. وقد تجسدت هذه الهيمنة العسكرية المتطرفة في أوائل التسعينات من القرن الماضي. ولكي لا يفلت السياق السردي من ذهن القارئ المتابع لا بد من الإشارة الى أن بطل الفيلم جمال " جسّد دوره الممثل "جاهد غوك" قرر أن يلتحق بجامعة إستانبول بعد أن إجتاز امتحان القبول لدراسة علم الاقتصاد وهو القادم من قرية تونجيلي الكردية. وسواء أكانت هذه القرية كردية أو تركية أو عربية ضمن الجمهورية التركية فإنها بالنتيجة تظل قرية لا غير، لها شروطها وإعتباراتها وقيمها الأخلاقية التي ستنعكس لاحقاً على سلوكية جمال الذي يُعد كائناً قروياً في نظر بعض الطلاب المتطرفين في مدينيتهم. فحينما عرّفته أمل "زيلال مرعشلي" الى زميليها تولغا" و "بوراك" قام الأخير بحركة رقيعة حيث مدّ للمصافحة لكنه سرعان ما سحبها بخفة من دون أن يصافحه بعد أن أدرك بحاسته المدينية أن هذا القادم الجديد هو قروي لا غير. ويتعزز لدينا الشعور بقروية جمال حينما نجده يتذمر من الموسيقى الصاخبة في أحد البارات التي دعته إليها صديقته "أمل" والتي ستحبه من طرف واحد من دون أن يُحدث هذا الحب رعدة في كيانه البشري الموزّع في إتجاهات عدة. لا يَخفى على المتلقي اللبيب الدهشة الكبيرة التي أصابت جمال وهو يترجل من الحافلة التي أقلته الى إستانبول، فقد وجد نفسه وسط مدينة كبيرة مترامية الأطراف لم يعهد مثلها من قبل. كما أن أجواء الحرم الجامعي قد زادته إبهاراً ودهشة وهو يرى إختلاط الجنسين وحرية المرأة، لكن الشيء الوحيد الذي أثار إنتباهه وقلقه في آنٍ معاً هو وجود الشرطة ورجال الأمن الذين يتخبأون وراء الملابس المدنية غير أن نظراتهم الواخزة تفضح عناوينهم الوظيفية الممجوجة من قبل الطلاب الثائرين. يكشف الفيلم في جانب من جوانبه العديدة أن المد اليساري كان جارفاً وكبيراً في صفوف الطلبة والمتعلمين، وخصوصاً أولئك الذين ينتمون الى الطبقتين الفقيرة والوسطى، مع استثناءات محدودة للطبقة البرجوازية أو المترفة مثل رُشدة " هافين فوندا " التي تمردت على أبيها وهو الذي يشغل منصباً كبيراً في الحكومة التركية. وبسبب هذا المد اليساري فلا غرابة أن نرى معظم الطلبة يقرأون الكتب اليسارية لماركس ولينين وأنجلز من جهة، وموسى عنتر من جهة أخرى. وموسى عنتر للذين لا يعرفونه هو شاعر وكاتب كردي معروف وُلِد في نصيبين- ماردين عام 1920 وقد أُغتيل في مدينة ديار بكر عام 1992، وبعد مرافعات طويلة تبين أن الحكومة التركية كانت متورطة في إغتياله مما دفع المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان تغريم الحكومة التركية مبلغاً قدره "28.000" يورو. ونتيجة لهذا الوضع المتأزم والموتور فلا غرابة أن نرى مظاهر الاحتجاج تعّم الحرم الجامعي وتنطلق منه الى الشوارع. ومتابعة لسياق القصة السينمائية فإن جمالاً ينضم الى " اتحاد الطلبة " بعد أن إقتنع بأطاريح زملائه أورهان "سليم آكغول" و هيلين "آسيا دنجسوي" والبقية الباقية من زملاء الدراسة الذين كانوا مؤمنين بعدالة قضيتهم الكردية. وعلى الرغم من أن الطلبة الثوار وجلهم من الماركسيين الأكراد كانوا يمارسون بعض مظاهر العنف التي تتمثل باستعمال قنابل المولوتوف الحارقة التي تروّع المواطنين من دون شك إلا أن المخرج كاظم أوز كان يسعى للقول بأن هذه المَظاهر هي أسلوب معين للتعبير عن الرفض والاحتجاج وأن الطلبة الثوار لم يصلوا الى مرحلة إرتكاب الجريمة حتى ضد الشرطة التركية والقوات الأمنية المؤازرة لها التي لم تكن تتورع من إطلاق النار على المتظاهرين في رابعة النهار كما حدث لأورهان الذي تعرض لإطلاق النار من قبل البوليس السري وأرداه قتيلاً، كما قُبِض على زميلته رشده التي حشروها في ذات الحافلة التي كانت تعج بالطلبة المتظاهرين والذين تعرفهم عن كثب. إن المتابع الدقيق لهذا الفيلم سيكتشف أن الشعارات التي كان يرفعها المتظاهرون أو تلك التي يدونها السجناء على جدران السجون والمعتقلات كانت تنطوي هي الأخرى على العنف المسلح والتبشير بالموت الزؤام ومن بينها الشعار الذي يقول " ستكون كردستان مقبرة للفاشية " إضافة الى شعارات مماثلة لا تخرج عن هذا الاطار المُحتقِن. ثمة شعارات أخرى طبيعية، خصوصاً تلك التي رأيناها مدونة على جدران المعتقلات والزنانين المظلمة التي تقول "أوقفوا التعذيب في السجون" أو "أطلقوا حرية الرأي والتعبير" وقد لاحظنا أن جمالاً وبعض زملائه الآخرين كانوا قد تعرضوا الى التعذيب والاذلال والحط من الكرامة البشرية. وحينما أُخلي سبيلهم من السجن كانت رائحتهم الكريهة لا تُطاق وقد رأينا كيف تركت امرأة تركية مقعدها لأنها لم تتحمل الرائحة المنبعثة من ملابس جمال الذي قضى مدة طويلة في التحقيق من دون استحمام. يلعب كاظم أوز على ثنائية القمع والحرية ويكشف عن الفرق الهائل بين الاثنين في لقطات بسيطة معبرة بواسطة المقارنة بين الهواء الخانق للسجون والمعتقلات وبين الهواء العذب لبحيرة مرمرة التي تطوّق خاصرة إستانبول. ألقى المخرج بعض الضوء على طرق ووسائل التعذيب المتبعة في تلك الحقبة الزمنية حيث كان المحققون يستعملون عمليات الصعق الكهربائي، وتعليق المتهمين من أرجلهم، وضربهم بالأكف، وركلهم بالأرجل، وإجبارهم على تدوين إعترافاتهم، وشتم الأحزاب والمنظمات التي ينتمون إليها. كما أراد المخرج أن يميط اللثام عن بعض الشخصيات المتواطئة من النظام القمعي آنذاك حيث كشف لنا عن شخصية مسلم " بيرتان ديريكولو " الذي كان يتقاضى راتباً عن تواطئه مقابل " العهر الذهني " الذي كان يمارسه في نقل أخبار وأنشطة الطلبة الثوار، وذات مرة دهمتهم الشرطة قبل أن ينطلقوا في مظاهرتهم التي تم أجهاضها وهي في المهد. الملاحظ أن الطلبة الثوار كانوا يمارسون عملية النقد والنقد الذاتي وهي جزء من عملية التثقيف الذاتي التي كانت تمارسها الأحزاب اليسارية سواء في تركيا أو في غيرها من بلدان العالم التي تنْشط فيها الحركات اليسارية. وعلى الرغم من ذيوع عملية النقد والنقد الذاتي إلا أننا نشاهد هيلين وهي تصفع جمالاً لأنها اختلفت معه في الرأي، لكنها عادت وإعتذرت منه لأنها فقدت السيطرة على أعصابها وفشلت في تحويل قوتها العضلية الى قوة ذهنية قادرة على إقناع الآخرين برجاحة الحجة وقوة البرهان. حينما تصل أنباء إعتقال الابن جمال الى قرية تونجيلي التي غادرها على أمل دراسة علم الاقتصاد يشّد أبوه الرحال ويأتي الى جامعة إستانبول باحثاً عن فلذة كبده حيث يلتقي مصادفة بأمل التي تعاطفت معه منذ اللحظة الأولى، كما يلتقي بأحد العناصر الأمنية التي كانت تحصي على الناس أنفاسهم. وفي نهاية المطاف نرى جمالاً على ظهر العبّارة التي تقله الى الجانب الآخر من البحيرة. الفرق الوحيد والأساسي بين الرحلتين كبير. فحينما غادر تونجيلي أول مرة كان على ظهر العبّارة تابوت فيه جثة مسجّاة وهو نذير شؤم. أما في هذه الرحلة فثمة حفل زفاف وعريسين ودبكة كردية مليئة بالأفراح والمسرات. يا تُرى، هل ستنتقل هذه الأفراح الى قلب وعقل جمال الذي خرج من العاصفة ببعض الخسائر الروحية والعاطفية خصوصاً وانه لم يستجِب لقصة الحب التي قدمتها له أمل على طبق من ذهب؟ وعلى الرغم من إعادة اكتشافه لنفسه على الصعيد الوجودي إلا أن سؤال العودة يظل قائماً ويعود بذاكرة المتلقي الى الوراء، أو الى الرحلة الأولى حيث رأينا جارته الصبية التي انزعجت كثيراً لأن فارسَ أحلامها قد ترك القرية الى مدينة إستانبول بما تنطوي عليه من مفاجآت عاطفية كثيرة.
النهاية الرمزية
لا شك في أن أي مخرج مبدع يحاول تجسيد رؤيته الاخراجية بالكامل، غير أن الأمر سيختلف قليلاً عندما نكشف أن هناك كاتباً للسيناريو، ومُمنتجاً للفيلم الى جانب المخرج ذاته. غير أن المخرج كاظم أوز في فيلم " العاصفة " قد أناطَ لنفسه هذه الأدوار الرئيسة الثلاثة فهو كاتب السيناريو والمونتير والمخرج في آن معاً وكأنه يخشى على رؤيته الاخراجية من التبدد والضياع إذا ما أسهم في صناعة الفيلم أناس آخرون. وكما هو معروف فإن السينما هي فن جماعي بامتياز وينجح في الأعم الأغلب إذا ما أُنيطت المسؤوليات بأناس متخصصين يعرفون أدوارهم جيداً ولا يثقلون كاهل الفيلم بالزوائد والتورمات السرطانية التي تشوّه اللوحة التشكيلية للفيلم من الناحيتين البصرية والفكرية. ويبدو أن كاظم أوز متمرس في كتابة القصة السينمائية لذلك فقد جاء السيناريو، المبني على قصة سينمائية أصلاً متقناً الى حد كبير، بحيث توازت رحلة المغادرة مع رحلة العودة، كما توازى التابوت مع حفل الزفاف في رحلتي الذهاب والأياب. ولو دققنا أكثر لوجدنا أن الحجرة المسطحة الصغيرة التي رماها جمال قبل الرحيل في مياه البحيرة قد توازت هي الأخرى مع الحجرة المسطحة التي نقش عليها أورهان ذكريات وتواريخ عزيزة على القلب والروح، آخذين بنظر الاعتبار أن جمالاً قد قذف بهذه الحجرة الثمينة في البحيرة على الرغم من أهميتها من الناحية الاعتبارية. تجدر الاشارة الى أن عرض هذا الفيلم في مهرجان روتردام وغيره من المهرجانات العالمية هو دليل على هامش الحرية الذي أتاحته حكومة السيد رجب طيب أردوغان خلافاً للقمع الذي شهدته تركيا في أوائل التسعينات من القرن الماضي. ويبدو أن الألفية الثالثة ستشهد إزدهاراً للسينما الكردية التي تتألق بأسماء مخرجين كرد ينتمون الى أكراد تركيا وإيران والعراق من بينهم بهمن قباذي، هنير سليم، هلال يوصال، جون روشبياني، يلماز أرسلان، جميل رستمي، يوكشيل يافوز، نوراي شاهين، وآراز رشيد. وفي الختام لا بد من الاشارة الى أن السينما التركية المستقلة قد رسخّت نفسها، وتجذرت، وأعادت الاعتبار الى الفيلم النوعي الذي يقدم الجمال والمتعة والفائدة في آن معا.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجاور الأجناس الإبداعية في رواية (الحزن الوسيم) لتحسين كرميا ...
- حلاوة اللغة المموسقة وطلاوة الأسلوب الشعري في (تقاسيم على ال ...
- بابِك أميني: السينما الكردية غير معروفة للعالم
- قصّة رومانسيّة تميط اللثام عن الصراع الطبقي في الهند
- حينما يقع الامام في حب فتاة كاثوليكية: المسبحة الخطأ... محاو ...
- ضمن فعاليات مهرجان لندن الأدبي بانيبال تحتفي بالشعر الإمارات ...
- ستة منعطفات أساسية في فيلم (الأخضر بن يوسف) لجودي الكناني
- الثيمات المُستفِزَّة في فيلم (بصرة) لأحمد رشوان
- ( كتاب الصيف) لسيفي تيومان. . قصة غير درامية، وايقاع بطئ، وك ...
- محمد توفيق وتقنية البنية الرباعية في فيلم (نورا)
- مقاومة الرؤية النازية عبر الخطاب السينمائي . . (عازف البيانو ...
- فيلم -اللقالق- وقضية التمييز العنصري في الدنمارك. . المُهاجر ...
- باسم فرات. . الرائي المُحترِف
- تقنية النص المهجّن
- مَنْ لا يعرف ماذا يريد لسميرة المانع . . أنموذج للرواية الوا ...
- بنية النص الكابوسي. . قراءة نقدية لرواية (وحدَها شجرة الرمّا ...
- (ليل، وثلج وأوتار) لمحمد توفيق . . قراءة نقدية في ماهيّة الص ...
- -سيدات زحل- للكاتبة العراقية لطفية الدليمي: سيرة بغداد من ال ...
- إكليل موسيقى . . لجواد الحطّاب: لغة تحريضيّة وسخرية سوداء وم ...
- بيلما باش في فيلمها الجديد (زفير). . سويّة فنية وخطاب بصري ر ...


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مُخرجون مُستقلون يُعيدون للسينما التركية هيبتها المفقودة