أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 16















المزيد.....

في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 16


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 3205 - 2010 / 12 / 4 - 12:58
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين ـ الجزء 16

لقد أوضح لينين أن الرأسمالية الإمبريالية تتميز بالتراكم الهائل للرأسمال المالي في بضعة دول تستحوذ على الأوراق المالية و تتحكم في حركتها في السوق التجارية العالمية ، و تعمل على تصدير الرأسمال إلى المستعمرات مما يشدد العزلة لفئة أصحاب المداخيل عن الإنتاج ، "الذين يعيشون من "قص الكوبونات" المعزولين تماما عن الإشتراك في أي مشروع".

يقول لينين عن تعريف الإمبريالية :

" ولكن التعاريف الموجزة للغاية وإن كانت ملائمة لأنها تلخص الأمر الرئيسي، لا تكفي مع ذلك ما دامت ثمة حاجة لتستخلص منها سمات في منتهى الأهمية تصف الظاهرة التي ينبغي تعريفها. ولذلك، ودون أن ننسى أن جميع التعاريف بوجه عام هي ذات طابع شرطي نسبي وأنها لا تستطيع أبدا أن تشمل جميع وجوه علاقات ظاهرة في حالة تطورها الكامل، ينبغي إعطاء الإمبريالية تعريفا يشمل علاماتها الخمس الأساسية التالية:

1) تمركز الإنتاج والرأسمال تمركزا بلغ في تطوره حدا من العلو أدى إلى نشوء الاحتكارات التي تلعب الدور الفاصل في الحياة الاقتصادية.
2) إندماج الرأسمال البنكي والرأسمال الصناعي ونشوء الطغمة المالية على أساس «الرأسمال المالي» هذا.
3) تصدير الرأسمال، خلافا لتصدير البضائع، يكتسب أهمية في منتهى الخطورة.
4) تشكيل اتحادات رأسماليين احتكارية عالمية تقتسم العالم.
5) انتهى تقاسم الأرض إقليميا فيما بين كبريات الدول الرأسمالية.

فالإمبريالية هي الرأسمالية في مرحلة من التطور تكونت فيها سيطرة الاحتكارات والرأسمال المالي واكتسب تصدير الرأسمال أهمية كبرى وابتدأ تقاسم العالم بين التروستات العالمية وانتهى تقاسم الأرض كلها إقليميا بين كبريات البلدان الرأسمالية."كتاب :"الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية".

و لعرقلة النضال الثوري البروليتاري الذي تقوده الحركة العمالية الثورية ضد استغلال الرأسماليين ، عملت الرأسمالية الإمبريالية على اختراق صفوف الطبقة العاملة من أجل تقوية التحريفية الإنتهازية بينهم للحد من حركتهم الثورية ، ففي انجلترا منذ القرن 19 تتبع ماركس و إنجلس أحوال الحركة العمالية ، و كتب إنجلس إلى ماركس في 7 أكتوبر سنة 1858 يقول :

" في الواقع تتبرجز البروليتاريا الإنجليزية أكثر فأكثر، ويبدو أن هذه الأمة الأكثر برجوازية بين الأمم تريد أن تكون لديها في نهاية الأمر إلى جانب البرجوازية الأرستقراطية برجوازية و بروليتاريا برجوازية. وبديهي أن هذا، بمعنى معين، أمر منطقي من أمة تستثمر العالم كله."نفس الرجع.

و عن حزب العمال البريطاني كتب إنجلس إلى كاوتسكي مؤرخة في 12 من سبتمبر سنة 1882يقول :

"تسألني عن رأي العمال الإنجليز في سياسة حيازة المستعمرات؟ لا يختلف رأيهم عن رأيهم في السياسة بوجه عام. هنا لا وجود لحزب العمال، كل ما يوجد هنا هما حزب المحافظين وحزب الراديكاليين-الليبراليين، أمّا العمال فيتمتعون معهم مطمئنين بوضع إنجلترا الاحتكاري إزاء المستعمرات وبوضعها الإحتكاري في السوق العالمية."نفس المرجع.

لقد عملت الرأسمالية الإمبريالية على إرشاء قادة الحركة العمالية كما تعمل اليوم من أجل منع البروليتاريا من التنظيم في مواجهة الإحتكارية ، و تسخر التحريفية الإنتهازية لضرب الحركة العمالية الثورية العالمية ، و حارب ماركس وإنجلس في عصرهما التحريفيين الإنتهازيين كما حاربهم لينين و ستالين في مرحلة البناء الإشتراكي.

لقد عمل لينين على دحض مقولة "ما فوق الإمبريالية" التي يروجها التحريفيون الإنتهازيون ضد الحركة العمالية الثورية لعرقلة نضالها الثوري ضد الإمبرياليين ، و حدد الوضع العام العالمي الذي ميز نشوء الإمبريالية في علاقتها بالتحريفية الإنتهازية :

" و الصفة المميزة للوضع الراهن هي وجود ظروف اقتصادية وسياسية لا بد وأن تزيد من منافاة الانتهازية للمصالح العامة والجذرية للحركة العمالية فقد :

1 ـ نمت الامبريالية من جنين إلى نظام سائد.
2 ـ شغلت الاحتكارات الرأسمالية المكان الأول في الاقتصاد الوطني والسياسة.
3 ـ تم حتى النهاية اقتسام العالم .

لا يمكن الآن أن تكون للانتهازية الغلبة التامة خلال عقود عديدة من السنين ضمن حركة العمال في بلد من البلدان، كما تغلبت الانتهازية في إنجلترا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، ولكنها في عدد من البلدان قد نضجت بصورة تامة و أفرطت في النضوج وتعفنت إذ اندمجت بصورة كاملة بوصفها الاشتراكية-الشوفينية في السياسة البرجوازية."نفس المرجع.

و قاوم لينين التحريفية الإنتهازية التي سعت إلى عرقلة البناء الإشتراكي بالدعاية إلى "ما فوق الإمبريالية" ، من أجل صرف أنظار الحركة العمالية الثورية عن التناقضات الأساسية بينها و بين الإمبريالية ، و كانت الأممية الثانية العمود الفقري لهذه الحركة المضادة بزعامة كاوتسكي.

يقول لينين:

" ولكن إذا تناول الكلام الظروف « الاقتصادية الصرفة» لمرحلة الرأسمال المالي باعتبارها مرحلة محددة تاريخيا تقع في أوائل القرن العشرين، فإن أحسن رد على الصيغ المجردة الميتة بصدد «ما فوق الإمبريالية» تلك الصيغ التي لا تستهدف إلاّ أمرا رجعيا للغاية( إلهاء الأنظار عن عمق التناقضات القائمة) هو معارضتها بالواقع الاقتصادي الملموس في الإقتصاد العالمي الراهن. إن أقاويل كاوتسكي عما فوق الإمبريالية، هذه الأقاويل الخالية من كل معنى، تشجع، فيما تشجع، الفكرة المغلوطة في عمقها والتي تصب الماء في طاحونة مداحي الإمبريالية، الفكرة القائلة بأن سيطرة الرأسمال المالي تخفف التفاوت والتناقضات في داخل الاقتصاد العالمي في حين أنها تشددها في الواقع."نفس المرجع.

لقد حدد لينين معالم الوضع العام العالمي وفق الدياليكتيك الماركسي في ظل سيطرة الرأسمال المالي التي تميز عصر الإمبريالية بوجه عام باعتبارها "أعلى مراحل الرأسمالية" ، و انتقد أسسها و التناقضات التي تلازمها سياسيا و اقتصاديا مبرزا دور التحريفية الإنتهازية في تلميع وجه الإمبريالية بالدعاية إلى "ما فوق الإمبريالية" و "النضال السلمي للبروليتاريا" و غير ذلك من المساحيق التي تزين بها وجهها ، متجاهلة التناقضات الأساسية للرأسمالية الإمبريالية لضرب النضال الثوري البروليتاري و نشر الفكر البورجوازي في صفوف الطبقة العاملة.

يقول لينين :

" إن المقادير الهائلة من الرأسمال المالي المتمركز في عدد ضئيل من الأيدي والذي ينشىء شبكة في منتهى الكثافة والسعة من العلاقات والصلات، هذه الشبكة التي تخضع له جمهورا من الرأسماليين وأصحاب الأعمال المتوسطين والصغار، بل وحتى الصغار جدا، هذا من جهة، ومن الجهة الأخرى النضال العنيف ضد فرق الماليين من الأمم والدول الأخرى من أجل اقتسام العالم ومن أجل السيطرة على البلدان الأخرى – كل ذلك يسبب انتقال جميع الطبقات المالكة أفواجا إلى جانب الإمبريالية. الكلف «العام» بمستقبل الإمبريالية والدفاع عنها بجنون و طليها بما أمكن من المساحيق هي الصفة المميزة للزمن. وتتغلغل الإيديولوجية الإمبريالية كذلك في طبقة العمال، إذ ليس هناك سور صيني يفصلها عن الطبقات الأخرى. فإذا كان زعماء الحزب الحالي المسمى «الإشتراكي-الديموقراطي» الألماني قد نالوا بحق لقب «الاشتراكيين-الإمبرياليين»، أي الاشتراكيين قولا والإمبرياليين فعلا، فقد أشار هوبسون منذ سنة 1902 إلى وجود « الإمبرياليين الفابيين» في إنجلترا المنتسبين إلى «الجمعية الفابية» الإنتهازية."نفس المرجع.

و حدد مكانة الإمبريالية في التاريخ التي تميزها صفة "الإحتكارية" التي نشأت في حضن "المزاحمة الحرة" في القرن 19 ، معتبرا الإمبريالية مرحلة انتقال من "الرأسمالية إلى نظام اجتماعي أعلى"، و حدد أنواع الاحتكار الرئيسية الأربعة :

1 ـ نشأ الإحتكار عن تمركز الإنتاج البالغ درجة عالية جدا في تطوره. وهذا هو اتحادات الرأسماليين الاحتكارية، الكارتيلات و السنديكات والتروستات.
2 ـ ساقت الاحتكارات إلى تسريع الاستيلاء على أهم مصادر الخامات، ولاسيما خامات الصناعات الرئيسية في المجتمع الرأسمالي والتي بلغ فيها تنظيم الكارتيلات حده الأقصى كصناعات الفحم الحجري وصهر الحديد.
3 ـ نشأ الاحتكار عن البنوك. و قد تحولت البنوك من مؤسسات وسيطة متواضعة إلى محتكر للرأسمال المالي.
4 ـ نشأ الإحتكار عن سياسة حيازة المستعمرات فالرأسمال المالي قد أضاف إلى بواعث السياسة الاستعمارية –إلى البواعث «القديمة» العديدة – الصراع من أجل مصادر الخامات، من أجل تصدير الرساميل، من أجل «مناطق النفوذ» – أي مناطق الصفقات الرابحة والامتيازات والأرباح الاحتكارية وهلم جرا – وأخيرا من أجل الأقاليم الاقتصادية بوجه عام.نفس المرجع.

و انتقد لينين أقوال كاوتسكي التحريفية الإنتهازية التي تتفق و أقوال هوبسون عن امكانية السلام في ظل الرأسمالية ، و أن "الإمبريالية الوسطية" و "الإمبريالية العليا" تقود العالم نحو السلام ، و هو يريد أن يكون ماركسيا متجاهلا دور الحرب و الإستعمار في تعزيز مكانة الإحتكارية باعتبارها السمة الأساسية للإمبريالية ، فبعد تعاظم الإحتكارية و سيطرة الرأسمال المالي إقتصاديا تعاظم الإستعمار و الحرب في ظل الرأسمالية الإمبريالية سياسيا.

يقول لينين :

" لقد أطلق كاوتسكي اسم الإمبريالية العليا أو ما فوق الإمبريالية على ما أسماه هوبسون قبله بثلاثة عشر سنة بالإمبريالية الوسطية أو ما بين الإمبريالية. وباستثناء ابتداع كلمة جديدة عويصة عن طريق استبدال حرف لاتيني بآخر، يتلخص تقدم الفكرة «العلمية» عند كاوتسكي في مجرد محاولته أن يظهر بمظهر الماركسية ما وصفه هوبسون بأنه، في الجوهر، من نفاق القساوسة الإنجليز. فبعد الحرب الإنجليزية البويرية كان من الطبيعي تماما أن توجه هذه الفئة الفائقة الاحترام جل جهودها إلى تعزية صغار البرجوازيين والعمال الإنجليز الذين قتل عدد كبير منهم في المعارك التي دارت في جنوب إفريقيا ودفعوا الضرائب الباهظة لضمان أرباح أكبر للماليين الإنجليز. وهل ثمة تعزية أفضل من أن يقال أن الإمبريالية ليست رديئة لهذا الحد وأنها قريبة من أن تصبح إمبريالية وسطية (أو إمبريالية عليا) يمكنها أن تضمن السلام الدائم؟ ومهما كانت حسنة نوايا القساوسة الإنجليز أو نوايا كاوتسكي المعسول فإن المغزى الموضوعي، أي الإجتماعي الحقيقي، «لنظريته» هو واحد لا غير: منتهى الرجعية في تعزية الجماهير بآمال عن إمكان سلام دائم في ظل الرأسمالية عن طريق تحويل الأنظار عن تناقضات العصر الحادة وقضاياه الشائكة وتوجيه الأنظار إلى آمال خُلب عن اقتراب «إمبريالية عليا» جديدة موهومة. إن نظرية كاوتسكي «الماركسية» لا تتضمن شيئا على الإطلاق اللهم إلاّ خداع الجماهير."نفس المرجع

إن أية قراءة للوضع العام العالمي الحالي لا يمكن أن تتجاوز منطلقات الماركسية اللينينية بالرجوع إلى الخلف للبحث عن الأسس النظرية لمرحلة المزاحمة الحرة التي وضع ماركس و إنجلس أسسها النظرية ، إن التاريخ يسير إلى الأمام و لا يمكن للدياليكتيك الماركسي أن يقبل أية هفوة نظرية رجعية إلى وراء ذلك ما أكده الصراع الأيديولوجي و السياسي بين الماركسية اللينينية و التحريفية الإنتهازية و التي بلغت حدتها في عصرنا هذا ، عصر تعمقت فيه تناقضات الرأسمالية الإمبريالية التي وصلت فيها الإحتكارية أشدها باشتداد التناقضات الإقتصادية بينها و بين المزاحمة الحرة على نطاق العالم بأسره ، و ما نتج عنها من تناقضات سياسية بين الحركة العمالية الثورية و "الإشتراكية الإمبريالية".



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 15
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 14
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 13
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 12
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 11
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 10
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 9
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 8
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 7
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 6
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 5
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 4
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 3
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 2
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 1
- في الأسس المادية للإقتصاد الإشتراكي
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...


المزيد.....




- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 16