أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 8















المزيد.....

في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 8


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 3186 - 2010 / 11 / 15 - 13:07
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لقد علم لينين الماركسيين اللينينيين كيفية مقاربة الأفكار من خلال تحديد منطلقاتها ، فيما إذا كانت تستند إلى المادية أو الميتافيزيقا ، فيما إذا كانت تعتمد الدياليكتيك أم المادية الميتافيزيقية ، فيما إذا كانت تسير بنا إلى الأمام أم في اتجاه الوراء . و طور بذلك الدياليكتيك الماركسي في مجال المعرفة بتوظيفه لمفهومي التناقض و التطور في الطبيعة و المجتمع ، في الحركة الذاتية و تناقضاتها و علاقاتها ، و تطبيق الدياليكتيك على "مجرى المعرفة و تطورها".
و سار ستالين على نهجه باعتماده الدياليكتيك الماركسي على طبيعة الحركة الذاتية في الحزب الشيوعي ، في التعاطي مع تناقضاته الداخلية ، في تطوره عبر تطبيق المادية التاريخية ، و من خلال دراسة و تحليل الإرث النظري الذي خلفه لينين ، و أعطى ستالين تعريفا أبعد للدياليكتيك في علاقته بالتطور التاريخي للحزب الماركسي اللينيني و قال :
"المادية الديالكتيكية هي النظرة العالمية للحزب الماركسي اللينيني. وهي تدعى مادية ديالكتيكية لأن نهجها للظواهر الطبيعية، أسلوبها في دراسة هذه الظواهر وتفهمها ديالكتيكي بينما تفسيرها للظواهر الطبيعية، فكرتها عن هذه الظواهر، نظريتها مادية. و المادية التاريخية هي امتداد مبادئ المادية الديالكتيكية على دراسة الحياة الاجتماعية، تطبيق مبادئ المادية الديالكتيكية على ظواهر الحياة الاجتماعية وعلى دراسة المجتمع وتاريخه". كراس المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية.
و أكد ستالين أقوال لينين حول الحركة الذاتية و علاقتها بالواقع الموضوعي ، في علاقتها بقوانين العالم الموضوعي ، بأحد أهم هذه القوانين أي التناقض في ظل الوحدة ، في علاقتها بالخاص و العام ، النسبي و المطلق ، الذاتي و الموضوعي.
يقول لينين :
"هكذا يجب أن تكون أيضا طريقة عرض الدياليكتيك بوجه عام ، سواء بدأ بأية جملة من أبسط الجمل المادية ، و أكثرها تواترا ، ففيها يوجد الدياليكتيك : فما هو خاص هو عام ، و هكذا تكون الأضداد (الخاص ضد العام) متماثلة : فالخاص غير موجود إلا في العلاقة التي تؤدي إلى العام . و العام غير موجود إلا في الخاص ، عبر الخاص . كل خاص له طابعه العام (بهذه الصورة أو تلك) ، و كل عام هو (جزء أو جانب أو جوهر) من الخاص . و كل عام لا يشمل جميع الأشياء الخاصة إلا على وجه التقريب . و كل خاص لا يشترك تمام الإشتراك في العام ، إلخ ... إلخ ... كل خاص يرتبط عبر آلاف الدرجات الإنتقالية بعناصر خاصة من طبيعة أخرى (أشياء ، ظاهرات ، تفاعلات) ، إلخ .. حتى هنا توجد عناصر و أجنة مفهوم الضرورة ، عناصر و أجنة العلاقة الموضوعية في الطبيعة إلخ ، فالعرضي و الضروري ، و الظاهرة و الجوهر ، موجودة حتى هنا ..."كتاب المادية و المذهب النقدي ا لتجريبي.
و اعتبر ستالين أنه لا يمكن تناول الظواهر بمعزل عن الواقع الموضوعي ، و يمكن فهم هذه الظاهرة عندما نأخذها بذاتها ، فهي في ترابط مع غيرها من الظواهر المحيط بها ، مع الظروف المحيطة بها.
و يقول ستالين :
" على العكس من الميتافيزيقا، لا يعتبر الديالكتيك الطبيعة تراكما عرضيا من الأشياء، أو الظواهر، لا ترتبط أحداها بالأخرى، أو منعزلة ومستقلة إحداها عن الأخرى، بل يعتبرها كيانا كليا مرتبطا ارتباطا لا ينفصم ، تكون فيه الأشياء والظواهر مرتبطة ارتباطا عضويا وتعتمد إحداها على الأخرى وتقرر إحداها الأخرى. وعليه فإن الأسلوب الديالكتيكي يعتبر أنه لا يمكن فهم أية ظاهرة طبيعية إذا أخذت بذاتها، منعزلة عن الظواهر المحيطة بها، إلى حد أن أية ظاهرة في أي مجال من الطبيعة قد تصبح عديمة المعنى لنا إذا لم تدرس بالترابط مع الظروف المحيطة بها، بل بالانفصال عنها، و إنه على العكس من ذلك يمكن تفهم أية ظاهرة وتوضيحها إذا درست في ارتباطها الذي لا تنفصم عراه مع الظواهر المحيطة بها، كظاهرة تقررها الظروف والظواهر المحيطة بها."نفس المرجع.
و كما أن الظواهر غير مستقلة عن بعضها البعض ، فإنه لا بد من اعتبار حركتها و تغيرها و تطورها ، في نشوئها و زوالها بارتباطها مع تناقضاتها و علاقاتها ، و تناقض الأضداد في صراعها و نضالها من أجل نفي بعضها لبعض ، و تناول ستالين مفهوم التطور الذي أعطاه لينين بعدا أدق "التطور هو نضال الأضداد ... التطور بوصفه وحدة الأضداد" ، و هو ليس عملية بسيطة باعتباره يجري في ظل الحركة.
يقول ستالين :
" على العكس من الميتافيزيقا، لا يعتبر الديالكتيك عملية التطور على أنها عملية نمو بسيطة، حيث لا تتحول التغيرات الكمية إلى تغيرات كيفية، بل على أنها تطور يجتاز من تحولات كمية تافهة غير محسوسة إلى تحولات أساسية مكشوفة، إلى تحولات كيفية، يعتبرها تطورا لا تحدث التغيرات الكيفيه فيه بصورة تدريجية، بل بصورة سريعة ومفاجئة، تتخذ شكل طفرة من حالة إلى حالة أخرى، لا تحدث بصورة عرضية بل نتيجة طبيعية لتراكم تغيرات كمية غير محسوسة وتدريجية. وعليه فإن الأسلوب الديالكتيكي يعتبر أن عملية التطور يجب تفهمها ليس كحركة في دائرة، ليس كتكرار بسيط لما كان قد حدث فعلا، بل كحركة إلى الأمام و إلى الأعلى، كتحول من حالة كيفية قديمة إلى حالة كيفية جديدة، كتطور من البسيط إلى المركب، من الأدنى إلى الأعلى." نفس المرجع.
و الدياليكتيك الماركسي هو نتاج الحركة المعرفية للمادية الجدلية و التاريخية في صراعهما مع المادية الميتافيزيقية ، في نظرتها الذاتية للوقائع التاريخية باعتبارها نتاج الفكر ، مستقلة عن الواقع الموضوعي ، باعتبار الظواهر مستقلة عن الجوهر ، عكس الدياليكتيك الماركسي الذي ينطلق من المادة باعتبارها الواقع الموضوعي للوصول إلى الفكر ، و أن قياس المعرفة لا يكمن إلا عبر العلاقة الجدلية بين الفكر و الواقع الموضوعي ، و معرفة قوانين التطور الطبيعي و الإجتماعي أمر ممكن التوصل إليه ، كما يمكن تطويع هذه القوانين و تسخيرها في سبيل تطور الأنظمة الإجتماعية.
و يقول ستالين :
" ثم، إذا كان العالم قابلا للمعرفة وكانت معرفتنا لقوانين تطور الطبيعة معرفة موثوقة لها صحة الحقيقة الموضوعية، ينجم عن هذا أن الحياة الاجتماعية، تطور المجتمع، هو الأخر قابل للمعرفة وأن المعلومات العلمية بخصوص قوانين تطور المجتمع معلومات موثوقة لها صحة الحقائق الموضوعية. وعليه يمكن أن يصبح علم تاريخ المجتمع، رغم تعقد ظواهر الحياة الاجتماعية، علما دقيقا لنقل مثل علم الأحياء، علما قادرا على الاستفادة من قوانين تطور المجتمع للأغراض العملية. لذا على حزب البروليتاريا ألا يتبع في نشاطاته العملية الحوافز العرضية، بل يتبع قوانين تطور المجتمع وبالاستدلال العملي من هذه القوانين." نفس المرجع.
و المادية التاريخية تستند على العلاقة بين الوجود الإجتماعي و الوعي الإجتماعي ، بين الواقع الموضوعي و الإدراك ، باعتبار أفكارنا و تصوراتنا انعكاسا للواقع الموضوعي عبر إحساساتنا ، التي يمكن أن تعكس الوجود الإجتماعي في وعينا بشكل يقترب من الحقيقة ، إذا كان هنا وجود للوعي ، و البحث عن الحقيقة لا يتم عبر الأفكار و التصورات السياسية و الأيديولوجية ، إنما يكون انطلاقا من الوجود الإجتماعي و معرفة هذا الوجود بواسطة الدياليكتيك.
يقول ستالين :
" وعليه، فان مصدر تكوين حياة المجتمع الروحية، أصل الآراء الاجتماعية، النظريات الاجتماعية، الآراء السياسية والمؤسسات السياسية يجب ألا نبحث عنها في الآراء أو النظريات أو وجهات نظر المؤسسات السياسية ذاتها، بل في ظروف الحياة المادية للمجتمع، في الوجود الاجتماعي الذي تشكل الآراء والنظريات ووجهات النظر الخ.. انعكاسا لها... وعليه، لكي لا يخطئ حزب البروليتاريا في سياسته، لكي لا يجد حزب البروليتاريا نفسه في وضع الحالم التائه، ألا يؤسس نشاطاته على "مبادئ العقل البشري" المجردة، بل على الظروف الحقيقية لحياة المجتمع المادية باعتبارها المقررة الحقيقية لتطور الحياة المادية للمجتمع."نفس المرجع.
و هذا لا يعني عدم أهمية الأفكار في التطور الإجتماعي ، فالعلاقة الجدلية بين النظرية و الممارسة لها أهمية قصوى في حركة المجتمع.
و يقول لينين : "لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية". كتاب ما العمل ؟
و أكد ستالين أن مصادر الأفكار و النظريات الإقتصادية و الإجتماعية و السياسية و الحقوقية و الفلسفية و الفنية و غيرها ، إنما يكمن في شروط الحياة المادية للمجتمع / شروط الوجود الإجتماعي. و تعتبر الأفكار و النظريات انعكاسا لشروط الحياة المادية للمجتمعات البشرية و هي تمارس بدورها تأثيرها على تطور شروط الحياة المادية للمجتمعات البشرية/الوجود الإجتماعي و القاعدة الإقتصادية للمجتمع.
و يقول ماركس :
"إن النظرية تصبح قوة مادية عندما تتغلغل في الجماهير".نقد الفلسفة الهكلية.
و للنظرية دور فعال في تحريك التاريخ عبر الصراع الطبقي ، عندما تكون هذه النظرية في مستوى المهام المطروحة على قوى التغيير الإجتماعي ، و حينما يتم بلورتها نضاليا و تنظيميا في أوساط الجماهير.
يقول ستالين :
"إن الآراء والنظريات الجديدة لا تنشأ إلا بعد أن يكون تطور حياة المجتمع المادية قد وضع مهام جديدة أمام المجتمع. إلا أنها ما أن تنشأ إلا وتصبح أشد القوى التي تسهل تنفيذ المهام الجديدة التي خلقها تطور حياة المجتمع المادية، قوة تسهل تقدم المجتمع. هنا بالضبط تظهر نفسها الأهمية الهائلة لتنظيم وتحريك وتحويل الآراء والنظريات الجديدة ووجهات النظر الجديدة والمؤسسات السياسية الجديدة. إن الآراء والنظريات الجديدة تنشأ بالضبط لأنها ضرورية للمجتمع، لأن من المستحيل تنفيذ المهام الملحة لتطور حياة المجتمع المادية بدون نشاطها التنظيمي والتحريكي والتحويلي. ولدى نشوء الآراء الإجتماعية الجديدة عن المهام الجديدة التي يتطلبها تطور حياة المجتمع المادية، فإنها تشق طريقها وتصبح ملكا للجماهير، تحركهم وتنظمهم ضد قوى المجتمع المحتضرة، وبهذا تسهل إسقاط هذه القوى التي تعيق تطور حياة المجتمع المادية." نفس المرجع.
و على الحزب البروليتاري البحث عن القوة الرئيسية في تطور المجتمع ، ذلك ما يمكن أن يحدده عبر تحريكه للصراع الطبقي ، باعتبار هذا الأخير المحرك الأساسي للتاريخ ، و هو يكمن في التناقض بين القوى المنتجة و علاقات الإنتاج.
يقول ستالين :
"ولهذا فإن مفتاح دراسة قوانين تاريخ المجتمع يجب ألا نبحث عنه في أدمغة الناس، في نظرات و آراء المجتمع، بل في أسلوب الإنتاج الذي مارسه المجتمع في أية فترة تاريخية، علينا أن نبحث عنه في الحياة الاقتصادية للمجتمع. و لهذا فإن المهمة الرئيسة لعلم التاريخ هي دراسة وكشف قوانين الإنتاج، قوانين تطور قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج، قوانين تطور المجتمع الإقتصادي. ولهذا إذا أراد حزب البروليتاريا أن يكون حزبا حقيقيا، عليه فوق كل شيء أن يتوفر على معرفة قوانين تطور الإنتاج، قوانين تطور المجتمع الاقتصادي."نفس المرجع.
إن الأساس الإقتصادي ذو أهمية قصوى في التحولات المعرفية فكلما طرأ عليه تغيير إلا و تغيرت المعرفة التي تلازمه ، و لا يمكن البحث عن جذور حدث فكري معين و عن مصادره الإجتماعية بالاكتفاء بمستوى تطور القوى المنتجة ، بل يتم ذلك بالمعرفة الكاملة للنظام الإقتصادي للمجتمع ككل ، و ذلك بالبحث عن التوافق أو عدم التوافق بين القوى المنتجة و علاقات الإنتاج ، و يجب البحث عن مصادر الأفكار الجديدة في الصراع بين القوى المنتجة الجديدة و علاقات الإنتاج القديمة و لهذا :
ـ فالأفكار التقدمية مصدرها القوى المنتجة الجديدة في صراعها مع علاقات الإنتاج القديمة .
ـ التناقض بين علاقات الإنتاج في النظام الإقتصادي السائد و القوى المنتجة الجديدة هو مصدر النزاعات الإجتماعية و تنامي الصراع الطبقي و بالتالي مصدر الثورات الإجتماعية.



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 7
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 6
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 5
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 4
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 3
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 2
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 1
- في الأسس المادية للإقتصاد الإشتراكي
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...
- التحريفية الإنتهازية بالنهج الديمقراطي و الهجوم على المناضلي ...
- ملاحظات أولية حول ورقة -المرجعية التاريخية و الفكرية و السيا ...
- ملاحظات أولية حول ورقة -المرجعية التاريخية و الفكرية و السيا ...
- المرجعية التارخية و الفكرية للنهج الديمقراطي
- الحد بين الخط الثوري و الخط التحريفي الإنتهازي بمنظمة -إلى ا ...
- شروط الحياة المادية لنشأة منظمة إلى الأمام الجزء 4
- شروط الحياة المادية لنشأة منظمة إلى الأمام الجزء 3
- شروط الحياة المادية لنشأة منظمة إلى الأمام الجزء 2


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 8