أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالحق فيكري الكوش - فجائعية أحداث العيون/وسؤال شؤوننا الاستراتيجية بيد من؟















المزيد.....

فجائعية أحداث العيون/وسؤال شؤوننا الاستراتيجية بيد من؟


عبدالحق فيكري الكوش

الحوار المتمدن-العدد: 3202 - 2010 / 12 / 1 - 22:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



بادئ ذي بدء، لا بد أن أشير إلى جزئية هامة، أني كنت قد طرحت كفاعل جمعوي العام الماضي ، مشروع طموحا من أجل تنظيم ندوة صوفية دولية كبرى في الصحراء تنطلق من زاوية سيدي شيكر، إلى زاوية الشيخ ماء العينين وسيدي احمد الركيبي، بمشاركة 3500 شخص، وقمنا بمجهود جبار لإقناع النسيج المحلي للمشاركة فيها وإنجاحها، ولكن لم نجد آذانا صاغية، وهل سيفهم الوالي معنى ترويج عملة الوطنية ومصطلحات أكاديمية يفهمها الراسخون في علم بناء الدول، ولان عقول الأغبياء لا تتسع للمستقبل ولا تستسيغ ولا تتحمل صوت العقل في القضايا الكبرى التي يجب أن يفهم فيها طبعا الملك ومن معه، وأما المغاربة فهم رعايا قاصرون، ولا يجوز مطلقا أن يشاركوه الفهم، وتلك واحدة من الأخطاء القاتلة في تدبير كثير من ملفات المغرب، وأقول لأبناء الصحراء وأنا تربطني معكم روابط دم وعلاقة عائلية تاريخية، لكم الحق ونحن مقصرون في حقكم، وهذا التقصير خارج عن إرادتنا نحن جزء كبير من المغاربة، فصلة الرحم بين الجنوب والشمال والشرق والغرب المغربي تبق ضعيفة ونحن خرجنا كشعب مثخني الجراح من ثلاث أنواع من الإستعمارات-الفرنسي-الاسباني- الدولي، وقليل من رجال الدولة يفهمون تأثير عقود طويلة من القطيعة بين أبناء البلد الواحد بسبب الاستعمار، وحجم المجهود الاستثنائي المطلوب لإعادة اللحمة الرابطة بين أبناء الوطن.
ولولا حنكة ملك اسمه محمد السادس، الذي يقوم اليوم بمجهود جبار لتوحيد الصلات بين شمال مملكته وشرقها وغربها وجنوبها، والذي هو في سباق مستمر ضد الزمن من اجل تخفيف آثار القطيعة التي رسخها الاستعمار بالإضافة إلى أخطاء العهد السابق والتي كادت أن تكون قتيلة وممهدة لتمزيق المغرب ونحره على مذابح الامبريالية الدولية، أقول لولا هته الحنكة لكنا اليوم أمام مجموعة محن لا قبل لنا بها !
وأنا هنا أشهد شهادة تاريخية كمواطن أن لولا أن الملك قام بهذا، لقدم إليه هؤلاء الرعايا : وفي اكفهم بنادقهم ذات يوم، فالأحوال الاجتماعية للمغاربة تزداد سوءا، و لحسن الحظ أن القدر ورحمة بهذا الوطن، أتى به في ظرف كنا سنشهد الأسوأ بسبب التدبير السيئ لملف إعادة بناء مغرب خرج لتوه من قبضة ثلاثة أنواع من الاستعمار دولي-اسباني-فرنسي، ناهيك عن صناع المؤامرات الداخلية التي حركتهم القوى الخارجية المتعددة الذين ضيعوا على البلد أكثر من فرصة للحاق بجماعة الأمم التي تحترم أنفسها ولها مكان على طاولة ذئاب المجتمع الدولي
قضية الصحراء قضية أخطاء مغربية تاريخية صرفة، تراكمت بتراكم التاريخ و تحولت إلى ورم، لنعترف بهذا، ونحن اليوم لا نحاكم الماضي ولكننا نصحح ما ارتكبه الأسلاف من أخطاء جد خطيرة وستكون جد مكلفة لنا، بل إن قضية الصحراء تعود إلى أخطاء السعديين أنفسهم، وربما إلى ما قبل ذلك، الم يهرب العروسيون بعد محنة الزوايا إلى هناك، وكم من ثائر والثوار والغاضبين وجدوا ملاذهم هناك !
الم تكن الصحراء مرادفا للمنفى وهربا من بطش سلاطين المغرب؟ الم يكن إجراء عقابيا سلكه كل السلاطين ووزراؤهم في تدبير ملف العناصر الخطرة التي تشكل خطرا على النظام؟ السنا نجني تبعات أخطاء الماضي التي ستقض مضاجعنا، والتي كانت براكين خامدة ترمي بلافاتها وحممها وتقذفها في وجوهنا اليوم، وهذا لن يخيفنا فنحن سلالة الشرفاء الأدارسة وسلالات الريف والأطلس المتوسط والصغير والكبير وطارق بن زياد أسد الصحراء خطري ولد سيدي سعيد الجماني وماء العينين وعبد الكريم الخطابي وعلال الفاسي وغيرهم كثير ... لا تخيفنا الزلازل و لا المؤامرات ولا تفزعنا الريح الصرصر العاتية !
إن الله يمهل ولا يهمل، وسيكون ثمن كل حبة رمل من هته الأرض بوزن الجبال ذهبا ورجالا، وسندفع ثمن أخطاء أجدادنا مضاعفة، وهذا قدرنا وعلينا أن نواجهه بشجاعة ودون بكاء ولا إصدار أنين.
ولن أقول أن الجزائر ونظامها على وجه الخصوص على درجة من الذكاء حتى تضع أصبعها في هذا الجرح التاريخي، بل الصدفة وحدها رمت بهذا الملف إلى مجموعة من عناصر النظام الخارجة عن النظام، لتتلقف هته الهدية التي تحولت إلى ورم خبيث ليس بسبب الجزائر ولكن بسبب أخطائنا، ومنذ متى كانت الجزائر دولة حتى يتوفر لها مثل هذا الذكاء؟ نعم هناك سلاح النفط، وهو سلاح مؤقت لا غير، ولم يثبت قط أن المال اشترى الشرف لأحد ولا اشترى له الذكاء، يمكن للنظام الجزائري أن يزعم الشرف عندما نموت نحن المغاربة أو عندما نرحل ذات يوم إلى كوكب آخر.
ونذهب إلى وقيعة العيون، لن نندد ولن نشجب ولن نصفق لحكاية شهرزاد (الدولة المغربية) التي حكتها على صدر شهريار (المجتمع الدولي)، ولن نذهب إلى اتهام أي طرف كان داخليا أو خارجيا، لا هته ولا تلك موضوع مقالنا وتساؤلاتنا المشروعة، بل نريد مكاشفة شجاعة وجريئة واستثنائية، ولن اعدم الصراحة ولفظ قول الحق المر: انه لسوء حظنا اليوم توجد مصائرنا بيد مجموعة من الأقزام التي ستضيع كل شيء الوطن والإنسان والمقدرات الذهبية للوطن.
ثمة أسئلة استراتيجييه كبيرة مغلفة بالقلق، هي أسئلة موجهة اليوم إلى الملك دون سواه، لأنه الوحيد القادر على قلب الطاولة في وجه هؤلاء الأقزام قبل فوات الأوان، ويبدو أننا نثقل في هذا الوطن على الملك، والسبب واضح: هذا العدد غير المسبوق من الجبناء الذين هم في ازدياد، والعكس: المجانين في تناقص مستمر، الم تصف الولايات المتحدة داوود أغلو بالمجنون؟ وانظروا لهذا الجنون الذي حول تركيا إلى دولة تضاعفت مقدراتها الاقتصادية في ظرف وجيز مرتين؟ وهل نملك مجنونا واحدا يقودنا إلى بناء النموذج الثاني من الشخصية الوطنية؟ الجواب أعدمه مثلما يعدمه الشعب المغربي.
هل لدينا اليوم رصيد من رجالات الدولة الذين يحضون بإجماع وطني وتقدير دولي؟ رجال قادرون على إنتاج القرار الفوري وسك إستراتيجية للتدخل السريع وصرف عملة من القرارات الكبرى بحكمة وذكاء لمملكة لم تكن يوما عادية ولا يجب أن تكون، وقد صرنا محل اهتمام الغرب المسيحي منذ معركة وادي المخازن الشهيرة، وصرنا تحت أضوائها الكاشفة ومحط تربص دائم منه؟ هل تتوفر الدولة على خطط إستراتيجية بديلة في حالة الطوارئ؟ أين مناورتها وبراعتها في صرف النظر المجتمع الدولي بخلق حدث مضاد؟ هل لدينا معهد استراتيجي يستبق الأحداث وله القدرة في امتصاصها واحتوائها بأقل الخسائر الممكنة؟

أين الحزب الشجاع الذي كشر عن أنيابه وصرخ صرخة عنترة شداد في أعدائه بأن هدد بإسقاط الحكومة في حال ارتكاب خطأ أثناء فك المخيم؟ الجميع اتخذ من أزمة العيون موضعا إنشائيا ، تم تعددت المواضيع، وكرر الساسة الأقزام نفس الكلام المعاد والأحجيات، وأصيب الجميع بإسهال سياسي وثرثرة تافهة، لان اغلبهم يعتبر الحزب امتيازا توفره له الدولة في مقابل حصة من الغنيمة والامتيازات، أو تجارة سياسية يمارسها مع الملك في مقابل الحصول على منافع ظرفية، ولن تنتظر من سياسي مرتزق مطلقا أن يكون شجاعا عندما يحتاجه الملك أن يكون شجاعا؟
أين الدبلوماسية المغربية؟ تلك التي تشتغل بطريقة بدائية في تدبير الزلازل الدبلوماسية؟ بالكاد يجر كبير الدبلوماسيين قدميه المنتفختين من رطوبة المكاتب، وكأنه دب فنلندي، الم يكن خطأ استراتيجيا قطع العلاقات مع إيران؟ وكان من المفروض فتح سفارة لها في طنجة وليس في الرباط؟ لقد سكن العنكبوت في قلب الدبلوماسية المغربية ونحن اليوم نناشد الملك بان يعمل المكنسة في دهاليز الدبلوماسية المغربية ويصدر أمره ببناء معمل استراتيجي لصناعة القرار الاستراتيجي المغربي وإنتاج دبلوماسية مغربية ولصناعة الرجاة الدهاة والدبلوماسيين المحنكين المهرة.
أين عمقنا الاستراتيجي؟ نحن الذين كنا منذ عهد المرابطين نسافر على متن خيولنا إلى أدغال إفريقيا،؟ فقط نحتاج إلى إعطاء إفريقيا حجمها في سياستنا الخارجية ولم يثبت يوما أن تعاملنا معها باستعلاء و حتى لو أساءوا إلينا، فمكان الأفارقة الطبيعي هو حضننا ، ولست هنا ألقن دروسا، فانا أتساءل كمواطن ومن حقي ذلك.
أين الإعلام المغربي بجميع أطيافه؟ وهل يتوفر على خلية أزمة يتم تشكيلها على وجه البرق في حالة الطوارئ الكبرى والمشاكل السياسية الصعبة واعدد مركز مداومة وتشكيل فريق موحد لتغطية الأحداث و تسويقها دوليا؟ الم يكن من الأليق دعوة وفد من أصدقاء المغاربة في إفريقيا للدخول إلى العيون، وهذا نوع من الاحترام إلى أنفسنا وتقبل انتقاداتهم بصدر رحب، فالأفارقة نستسيغ أن يكونوا إخوتنا ونكون نحن إخوتهم؟
أين البرلمان المغربي؟ وهل له لجنة طوارئ تنعقد فورا وتخذ القرارات الشجاعة؟ أم ينتظرون من يقوم بإعمال "المنغاز" في ظهورهم حتى يتحركوا؟ ولا توجد إهانة أعظم من هته للدولة عندما يكون برلمانها أشبه بدمية تصلح للتسلية والإلهاء؟
أين الوزارات؟ الثقافة والشبيبة والرياضة...؟ والجمعيات من مثل نقابة الفنانين واتحاد كتاب المغرب..هل تتوفر تلك الوزارات على خلايا أزمة مهمتها الانعقاد ساعة تلك الظروف العصيبة لتتحرك رفقة هؤلاء الذين نكن لهم كل مشاعر التقدير والاحترام للظهور في الحلبة؟ وهل من بطل رياضي عبر عن آلامه لما وقع وهل من فنان خرج ليقول أن ما وقع يؤلمه؟ طيب قد يقول أن الأعلام لا يقوم بواجبه ويقفل الباب، لكن هذا عمل الوزارات وليس من صميم الإعلام؟
وحده وزير الداخلية سليل العمالقة وسليل الزاوية الشرقاوية كان نجم الحدث، ومؤسف جدا أن الرجل مهمته حمل هراوة السلطة ولكنه كان متزنا وحكيما، بل كان من المفروض أن يكون هجوميا، لكن أمام الفراغ حاول القيام بكل الأدوار، وأنيطت به كل الأدوار، بما فيها احترام حقوق الإنسان وفض مخيم به آلاف من الناس !

إن الإجماع لا يكون بطريقة مقززة وكل عورتنا صارت مكشوفة، فاستروها رعاكم الله أيها السياسيون، أشركوا الشعب في تدبير وحدته الترابية، ولا تفهموا وحدكم وعندما تتورطون، تلتفتون إلى الشعب الذي لن يخذلكم طبعا، فنحن وإياكم يجمعنا نفس القارب وان خذلتمونا منذ الاستقلال، فما سنخذلكم حتى يغلب حيائنا قلة حيائكم، إنا مغاربة وهذا يمنحنا الاستثناء بين الأمم والشعوب..
قد يحدث أننا قد نتفرج فيكم كثيرا، وفي بهلوانياتكم، ونستوعب أنكم أقزام وان تدبير شؤون دولة من حجم المملكة المغربية هي من صميم العمالقة الذي روجوا ومنذ زمن قديم لمفهوم المغرب الحضاري العظيم والذين اكسبوا هته الأمة صيتها وثقلها الدولي وإشعاعها الحضاري، ولكننا أذكياء بما يكفي ولكن بما أنكم تحتقروننا، فنحن نفضل الصمت عوض تقبل الإهانة منكم، فالمغرب يعج بالعمالقة ولكنهم لا يرضون بالإهانة ويتحاشونها ويفضلون هذا الصمت حتى في الساعات العصيبة، لأنهم يدركون أن الأقزام من حجمكم وساعة تنصرف الأزمات، يلتفتون مرة أخرى إلى هؤلاء العمالقة، بغاية إهانتهم، ذلك ديدنهم في مغرب ما بعد الاستقلال، و أتحداكم أن تسموا أهم شارع في الدار البيضاء باسم ماء العينين و باسم خطري ولد سيدي سعيد الجماني والكاهنة الأمازيغية وكل عمالقة هته المملكة الأبية الشامخة، أمازيغها وعربيها وشريفها ...، بل تتملقون عن طريق إطلاق أسماء الملك والأمراء على تلك الشوارع والمنشآت العامة، بينما الملك يأبى أن تتزلفوه بهته الطريق الخسيسة، وكم أنتم مهووسون بثقافة الاحتقار والتبخيس وكم تسارعون الى ضمان مصالحكم قبل مصالح الشعب والوطن، وخصوصا لأبناء الناس الذين تكوروا في رحم الوطنية والنضال.



#عبدالحق_فيكري_الكوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اغتيال الشيخ والولي سيدي عبد الله الكوش: الحلقات المفقودة من ...
- خطاب أعمى الى صديق ذو بصيرة
- هل يتقيأ جهاز المخزن السموم التاريخية ويسمح لنا ببناء نسخة ث ...
- المخزنيون الجدد وعقلية الفريسة والغنيمة
- أيها السادة العميان خذوا حصتكم من الشمس ولا تهزموا!
- عربة الكاتب المغربي سمكان الإرهابية!!!
- على هامش حصار غزة: صيحة في تجاويف العقل الإسرائيلي وصاحب الج ...
- حركة لكل الديمقراطيين بالمغرب:الطرقية السياسية والكوميديا ال ...
- شرطة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإسلام أية علاقة؟
- مسودة اعترافات على صدر ابنة توسيوس- الوثيقة الرابعة-
- اعترفات على صدر ابنة توسيوس-3-
- مسودة اعترافات على صدر ابنة توسيوس-2-
- مسودة اعترافات على صدر ابنة توسيوس
- حوار فلسفي مع حورية: أحلم بامرأة تتقلد إمارة المؤمنين!!
- الدلالة الاسمية لكوش في جميع دول العالم : لبنان و المغرب خصو ...
- المسرح العالمي و مساهمته في بناء الإنسان
- إلى مواطنة لبنانية تخليدا لذكرى 26 مايو وانسحاب إسرائيل من ا ...
- تركيا أو - جحا- الشرق الأوسط
- الثورة الناعمة : محاولات قزحية لبناء وفهم الإنسان العربي-2-
- الثورة الناعمة : محاولات قزحية لبناء وفهم الإنسان العربي-1-


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالحق فيكري الكوش - فجائعية أحداث العيون/وسؤال شؤوننا الاستراتيجية بيد من؟