أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عبدالحق فيكري الكوش - الثورة الناعمة : محاولات قزحية لبناء وفهم الإنسان العربي-2-















المزيد.....

الثورة الناعمة : محاولات قزحية لبناء وفهم الإنسان العربي-2-


عبدالحق فيكري الكوش

الحوار المتمدن-العدد: 3027 - 2010 / 6 / 7 - 00:00
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


-كثيرة هي الأسباب التي تجعلنا نحتاج الى ثورة هادئة و ناعمة لإحداث انقلاب تاريخي مهم ونوعي، دون خوف ودون عجلة، و الى مضغ خططنا الإستراتيجية في النهوض، كأفراد وجماعات و كدول و أمم، عوض هاته العجلة وهذا التسرع وهذا البرود القاتل ...
و في محاولة الوصول الى أهداف و غايات عظمى، ثمة شعوب ودول و أمم عانت الويلات، وأدت فاتورة نهوضها باهظة، و لا توجد وصفة دون ثمن...
إن عناصر الجهل و إخوته "الأشرار" فتكوا بأمتنا فتكا، إنها الأمراض التي تشبه التعفنات التي تصيب كل الفواكه في الأرض، و "التسوس" المحتمل اصابة كل فاكهة به، سواء كانت فاكهة "شجرة" أو فاكهة تسمى "الشعب" أو فاكهة تسمى "الإنسان" ..
و دسائس العدو المتربص بنا نالت من عزائمنا و سربت إليها الوهم و عقدة النقص و رسبتها في ذهنياتنا في هزم "الأمراض"، بل ووضعتنا ضمن لا ئحة الامراض و فصيلة من فصيلة "التسوس"، و زكت شرعية المرض الذي حل بنا ، بل هناك من ذهب الى وضع الملح على الجرح فزعم أن هناك "عقل غربي" و "عقل عربي"، وبدل أن يعالجنا سقط من حيث لا يدري في المقاربة العبرو- نصرانية، و تلك قصة أخرى من "المؤامرات الأكاديمية" التي قد يسقط فيها الجميع "هواة " و "محترفون" ...
ما حدث للعقل العربي هو نتيجة حتمية نتج عن ركود هذا " العقل"، و عن عدم تغذيته و تجديد هوائه، انه منطقة عشوائية هامشية بعيدة عن "مدينة المعرفة".. لقد حولنا عقلنا الباطن أيضا الى مستودع للنفايات الفكرية السامة و النفايات الحضارية و التاريخية و الثقافية، أي أمراض الآخر...
وما حدث للقلب العربي هو عجزنا عن كنس أدغال قلوبنا، عن كسلنا و ركودنا و تخاذلنا و تقاعسنا، نتيجة الشبع الحضاري و التمدن المفاجئ الذي تحلل الى فساد في مراكز هاته القلوب دون أن نملك الجرأة و لا الوصفة لإحداث الكنس المطلوب، و نحن اليوم نكتفي بالوصفات الأجنبية لعلاج الظاهر قبل الباطن.....
إن مصطلح الثورة الناعمة ليس فكرة طوباوية، بل هي فكرة راودتنا سنوات قبل الآن، دون أن نفرج عنها، الى أن فوجئت أن الفكرة تحولت الى مفهوم "سلطة" في الولايات المتحدة الأمريكية ، وهي الآن قيد التطبيق ، و قد تحدث عنها ناي أووينز في مجلة فورن أفيرز عدد 1996 عن هاته السلطة الناعمة بأنها "هي القدرة على بلوغ نتائج محددة عن طريق الاستقطاب دونما حاجة للجوء الى الترهيب"
فالسلطة و الثورة وغيرها، إذا طبقنا عليها القوانين الفيزيائية تصبح مثل النور و الظلام ، وهذا الأخير غير موجود ويحدث نتيجة غياب النور ، ...
السلطة و الثورة مثلهما مثل شجرتين، عندما تمرضان يحتاجان للرعاية، و حتى للتلقيح ضد المرض بزرع خلايا ميتة لمنحهما المناعة الطبيعية للمقاومة وعندما يستشري المرض، يتم استئصالهما كالمرض..
ما نراه شرا هو تعفن محتمل ووارد، وكذلك السلطة و الثورة و غيرهما...
.لا توجد ثورة ناعمة و سلطة ناعمة، بقدر أن هناك ثورة و سلطة لهما مفهوم واحد، لكن غياب "العقل أو تنويمه" أو "موته" أو "كسله"... هو سبب الاختلال ... و عقول الأمم و الشعوب تتجدد ك"العنقاء "لا تموت ....
الثورة الناعمة بهذا المفهوم تعني مقاربة إنسانية للذات بدون تدميرها و بدون إلحاقها أي ضرر بالجسد والروح و القلب و العقل ودون إقصاء لطرف من أطرافه من العلاج و الدراسة و التشخيص و التحليل، بدون حاجة الى بتر أو قطع الأجزاء المريضة، انه علاج بالتأمل و الحكمة، و علاج متعدد، و كما أسلفت يجب أن يشارك فيه الجميع، من عازف الكمان الى الأكاديمي الرفيع ...
إن الشر غير موجود، و الأصل هو الخير، إن غياب النور ينتجه عنه الليل، و غياب العقل ينتج عنه الجهل و غياب الحب تنتج عنه الكراهية ..
إن كل التعفنات التي أصابت القلب العربي أدت الى كل هاته الأمراض، و الجسد المريض يتناغم مع مرضه، و قد يرفض العلاج، وقد يفشل العلاج، لكن هذا لا يعني بالضرورة تبرير لعدم الاجتهاد، لم يكن مرضنا عضالا قط، الشعوب و الدول كالنهر يجب أن تجدد مائها ومنابعه، و أن تلتجئ الى البحر و تحلية مائه في حالة الضرورة، و المقصود هو بحر الآخر و مناغمته مع الواقع العربي، و أن تجدد فكرها و طرق تفكيرها و مناهج عملها، فالركود مسبب مباشر في التعفن..
ولن نخجل من أن نقوم بتحلية كمية الماء اللازمة المستوردة من بحر الآخر، شريطة أن يتم ذلك بخبرة و مهارة عربية..
هناك سلطة واحدة وثورة واحدة، و هي ثورة الخير و سلطة الخير و إن تعددت تفرعاتها ، فهي تعود لنفس الشجرة، و لا يهمنا ظلالها المتعددة المتحولة...
تهمنا الشجرة و لا تهمنا أمراضها، فما وجد شيء في الطبيعة إلا ليمرض، ولو كان مفاهيم ميتافيزيقية محضة فيعتريها المرض و العلة، و لكل عصر "أمراضه، و نحن في صراع أبدي ضد التعفنات الجانبية و الداخلية..
تهمنا فواكهها، و يهمنا إنضاجها و رعايتها، و يهمنا إن نواجه و ندرس و نجد العلاجات لما يصيبها من أمراض ، و يهمنا التخطيط لدراسة العلل التي ستصيبها ووسائل التدخل و العلاج، و لكن لا نركن الى الخوف و الخرافة و الدجل و الشعوذة و التمائم و التعويذات و الوصفات السوفسطائية و السيمونيات في وضع حد لهذا التسوس ...
الشجرة هي الأصل و ليس العلة التي تنشأ بعدها ....
نحن اليوم أمام إشكالية تحديد الجنس الفواكه التي نحتاجها من اجل تغذية سليمة، فصيلة الأشجار التي سنستظل تحتها، و لا تهمنا الأمراض التي ستصيب فاكهتها، لان سنهيأ العنصر البشري و نؤهله علميا للعلاج و سنطور ملكاته العقلية و نروضه على اكتساب المهارات و الشجاعة في مواجهتها...
وإلا لما نحن أصلا موجودون فوق هاته الأرض؟ و إلا لما وجد الإنسان فوق الأرض، انه في مهمة طبيعية و غير طبيعية لانجاز مهمة محددة في الزمان و المكان...
لقد افتقدنا الى روح القتال الجماعية، و الى عنصر الشجاعة و الثقة بالنفس و الى سقف أدنى من الطموح و قنعنا بالنهايات الصغرى ...
و حالتنا و ما نحن فيه هو نتيجة غياب العقل و تعفن القلب، في مجمل الحالات، بسبب الظروف التاريخية، ظروفنا و المحيط الدولي من حولنا..
التحدي كبير، لكن الإنسان العربي يجب أن يكون أكبر منه !!
لهذا نحتاج الى ثورة دون عنف، ثورة من إنتاجنا نحن، عربية المحتوى و المضمنون، دون أن تلغي تجارب الآخرين، فنحن لا نوجد في كوكب معزول، .
إن هذا يحيلنا مباشرة على سؤال طالما تهربنا منه، من نحن؟ ثم بعد ذلك نجيب عن سؤال ماذا نريد؟

من نحن ؟
كم هو سؤال مستفز…..!، لأنه يشبه الفضيحة ….!
السؤال الذي يتهرب الجميع من الجواب عليه، ربما هو سؤال فلسفي-أكاديمي أكثر مما هو سؤال عادي...
لأننا شعوب لا تؤرخ لذاتها، بدون فيلولوجيا، نحن نمشي عبثا، لا تهمنا الأسئلة كثيرا، فعقلنا لا يشتغل أو خارج التغطية الحضارية و التاريخية و الفكرية و العلمية و التكنولوجية...
لكنه عند الحاكم يتحول هذا السؤال الى جواب " الشعب" أو "قطيعه" إنها القبعة التي يحاول أن يمارس من خلالها سحرا ليوهمنا أننا شعبه و رعاياه و قطيعه، في حين نجيب نحن عن هذا السؤال - أننا جماعات من الأنبياء المعصومين من الخطأ، ثم يشرع الجميع في شتم الجميع و اتهام الجميع ، و الجميع في حذر من الجميع..
كل يحرص على نقاء عرقه وجنسه و فكره وسلامة عقله و سلامة سلوكه و تصرفه، ثم يلعن الوطن و الناس و الحاكم، و الأدهى انه" لا اختلاف بين الجميع"، اللهم ما نذر..
الجميع ينبش في كوانين رماده بحثا عن شيء أو اثر أو ذكرى طمسها التاريخ، ثم يصوب بندقيته فيما بعد، مشهرا هذا الأثر في وجه أمته، ليشتم و يرعد ويزبد، و كأن العرب اليوم مسئولون عن جرائم أجدادهم، أنها "الطائفية " تغادر "إبط العربي" عندما ينبش في تاريخ...
التاريخ يؤسس للوحدة و لا يؤسس للتفرقة، لأن هناك عطاء و أخذ، التاريخ ينعش العقل، و العقل ينهض على أعمدة التاريخ..
هكذا نحن، عندما نتحدث عن عرقنا، جماعات من الطيبين و الأخيار و المؤمنين و الفاضلين و النبلاء و الكرام و الأشاوس و الحكماء، نحن نتقمص شخصيات المدينة الفاضلة..
هذا أيضا يمارسه علينا الغرب، بينما نحن نمارسه في خطابنا و نتنكر له في أفعالنا !!
دعنا من الغرب، فهو ينافق ذاته، و نحن نعرف جيدا بعضنا البعض، و لا حاجة له أن يستر عورته التاريخية التخريبية..
نحن جماعة من المغفلين و المنافقين و التائهين و الشرفاء أيضا وهم قلة ... فيما المشكلة أننا بحاجة أن نزيل الأقنعة، لا نتردد في لوي الذيل في حوارنا مع الغرب مع الآخر مع شعور بالنقص و تتقمصنا كل المشاعر الطيبة و النبيلة أثناء هذا الحوار و كانا على رؤوسنا الطير، و نحن نمثل دور "الأنبياء" هذا، !!! و هذا نوع من الضعف نستره بمثل هاته التصرفات الحمقاء ...
لما ننافق و نحن نتحدث عن أنفسنا؟ لماذا يخيفنا هذا السؤال و يرهبنا و نحن نحدد طبيعة جنسنا و طبيعة عنصرنا و طبيعة فكرنا و طبيعة تصرفنا وسلوكنا و نظامنا و طبيعة مناهجنا و طبيعة تخطيطنا؟
هل نحن أمة من الوحوش تعيش في إسطبل أو زريبة؟ كباش و بقر يتناطح، و نتبادل العنف في شكل اتهامات عنيفة لبعضنا البعض تتحول الى تحرش جنسي فاضح بهيمي في الشارع و الى تكفير فكري و نحن نتناقش و نتحاور الى عبودية و نحن نحاول أن نتحرر ونبني مؤسسات ، و الى نافعين و غير نافعين حسب العرق و الجنس ؟
نحن خليط بشري هجين، فينا الفرس و العرب و الأفارقة ولا الأمازيغ و المسيحيون و اليهود، انتقلت إلينا تأثيرات هؤلاء و أمراض هؤلاء و ايجابيات و سلبيات هؤلاء، و لما ركد العقل فينا، مرضنا بجميع أمراضهم، و أصابتنا جميع "عللهم " ...
نحن مجموعة من الإثنيات أسلمت وذابت في محلولنا كأمة و كشعوب، وفينا من بقي يحتفظ بهويته كما هي ... و هذا حدث طبعا بعد الفتوحات الإسلامية و لا أقصد الغزو العسكر الإسلامي، لان هناك فتوحات وهناك أدلجة عسكرية تمت تحت غطاء الإسلام..
هذا الاختلاط أدى مفعوله التاريخي في أن ننبعث في التاريخ ثم انكمشنا على ذاتنا، مثل الأسد الذي شبع من الجيفة، نام ثم استفاق على زغاريد معدته، وجد أن الشيخوخة أصابته، فصار فريسة لغيره..
لما أصابتنا المسغبة، وجدنا من التهمنا "الإمبراطورية العثمانية" و الحروب الصليبية في انتظارنا، و الامبريالية تسحقنا و الصهيونية تبيدنا و تذلنا، يعني انتقلنا من مرحلة الهجوم الى مرحلة الدفاع ثم مرحلة الخنوع ..
هل من هذا المنطلق نحن بشر نختلف عن بقية السلالات البشرية؟ هل نتوفر فينا الحدود الدنيا لمفهوم كائن إنساني و كائن بشري، بما للمفهوم من وضوح، و من شمولية، ومن دقة؟ هل مررنا من جميع مراحل التطور و الارتقاء الفكر و الاقتصادي و البيولوجي أم تعثرنا و نقصت مرحلة من هاته المراحل ؟
لعلي أقف عند تجربة لها دلالتها في دراسة حالتنا، إذ في الجزائر تم حجز أحد الأطفال لسنوات طويلة في إسطبل رفقة الخراف و البقر، فأصبح فردا من محيطه، لا يختلف عنهم، يخور أو قد يصدر عنه صوت لما هو متحرك في محيطه...
إن العقل واحد، و لا نريد أن نسقط في متاهة أن هناك "عقل غربي" و "عقل عربي"، و أننا و الحالة التي نحن فيها، حيث عشنا سنوات طويلة في إسطبل هيأه الأجداد، إسطبل "القبيلة"،" الإيالة"، "الخرافة"،" الخوف، "الجهل" ، القهر"، "الخنوع" "الذل"، و "الاستسلام للقدرية" و "الإيمان و التسليم بأن ما حل بنا " مسطر في السماء"، و في "الكتاب الإلهي"، ناهيك عن "إسطبل الصدمة الحضارية الكبرى"، ومع مرور التاريخ جاء الاستعمار، فاستغل الفرصة حيث نحن ، فوجد فينا المطية و البعير الذلول و مهيئون للاستغراب و لمحاكاته هؤلاء الغزاة الجدد، فانبهرنا بتفوقهم، بل تحول الكثير منا الى نسخ من هؤلاء الغزاة، و لنتعرض لتسمم حضاري عظيم ...
لم نعتقد يوما أننا مفرطون، بل كنا دائما في حالة عنف دائمة و مستمرة، في مرحلة انكماش وتوجس، لتبرير جهلنا و الدفاع عنه و رفاقه "الخوف" و "الذل" و"الفقر" وغيره، و بكل استبسال، و كأننا بقر يخشى ضياع تبنه ....
وبدافع الحفاظ التراث ما كنا لنتردد عن إشعال بالحجارة عوض الولاعة، لو أن هذا فيه بركة وكرامة و أن رسول الله فعلها في أحد غزواته ...؟
حتى و لو كذبوا على رسول الله في هذا، ووجدنا خطيبا بارعا أقنعنا بهذا، لفعلنا دون تردد...
الإسلام أسمى و أطهر مما يزعمه الكثيرون !!!
هل نملك رزنامة مشاريع نهضوية مستقرة جماعية تشاركية في التنظير و في تحديد الوسائل اللوجيستيكية و دراسات الجدوى و غير إقصائية ؟ هل نملك الشجاعة السياسية و الفكرية و الحضارية لنحدث انقلابا بدون عنف في مسارنا غير الصحيح؟ أم نحن نخبط خبط عشواء بدون هدف "مرحلي الانفعالات"، "مرحليو رد الفعل"، "مرحليو الأنسنة"؟ لما نتحول الى كائنات آدمية و نحن نباشر الآخر، و نتحول الى بهيمييين في تصفية مشاكلنا و أغبياء في خططنا و أفكارنا؟ في تعاملنا مع بعضنا البعض؟ و لما نعتبر أي سلوك أو تصرف حضاري، مزايدة؟
لهذا نحتاج الى ثورة ناعمة مستعجلة، في شكل مؤسسة على هامش الانظمة الرسمية، للبحث و المساهمة في إنتاج عربي ...



#عبدالحق_فيكري_الكوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة الناعمة : محاولات قزحية لبناء وفهم الإنسان العربي-1-
- رسالة 8 مارس من كاتب مغربي الى مواطنة جزائرية - تخليدا للحصا ...
- غياب الحرية السياسية مشكلة العالم العربي
- الأضرحة و القبور والسلطة و الإنسان المقهور
- المثقف و الحداثة ومؤسة الزاوية
- بعد تنظيفه لخطايا سيده الأبيض - أوباما يكافئ بجائزة نوبل-


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عبدالحق فيكري الكوش - الثورة الناعمة : محاولات قزحية لبناء وفهم الإنسان العربي-2-