أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالحق فيكري الكوش - حوار فلسفي مع حورية: أحلم بامرأة تتقلد إمارة المؤمنين!!















المزيد.....

حوار فلسفي مع حورية: أحلم بامرأة تتقلد إمارة المؤمنين!!


عبدالحق فيكري الكوش

الحوار المتمدن-العدد: 3045 - 2010 / 6 / 26 - 16:53
المحور: الادب والفن
    


حوار رفقة الشاعرة مليكة الفاسي

سؤال: أين أنت يا شاعر، هل تغيرت ، أجزم ذلك ؟

ج: لست قط شاعر، أنا في قصر ألف ليلى وليلى، (من ليلى وليس الليل) أنا في المعبد الروماني، أخلع ملابسي وأستحم، أقضي وقتا ممتعا مع فصيلة من الجنيات، أبحث عن سخافة تسمى الحرية، في هذا المعبد يمكن أن تستحم وتتعبد، لكن لا توجد فزاعات، ما عدا نواعير الريح فهي متوفرة، وأيضا قطع الصابون المحلي متوفرةومجانية، ويمكنك حلاقة ذقنك بدون مرآة .. !
بل أنا أشاهد الفصل الخامس من مسرحية طروادة، المسرحية رائعة جدا، البطل في حرب مع التماسيح، الجمهور ينتظر قدوم الدببة الفلامندية، مسرحية السر لجرانجوار تعرض في مكان آخر يشاهدها جمهور رديء من الموتى، وقريبا سيختارون بابا للمجانين، أعتقد أن القرعة ستتم قرب أهرامات مصر، إنها المكان المفضل والمميز لاختيار بابا المجانين، سأوجه لك دعوة لتحصلي على نصيبك من التسلية.
أنا الآن أطارد مشهدا جد مسلي: السحليات بقبعاتها السوداء في ثياب العيد، الجنود يشهرون أسلحتهم، سريات الجيش في بزتها النظامية ( لصوص وقطاع طرق في بزة عسكرية)، الأعلام تخفق منتصبة القامة تمشي، السحلية العظيمة وجهها مكوية بعناية ويلمع، جوقة الشرف ترخي الأعنة لخيلها، الشاعر جرانجوار يبسط طربوشه ويلتقط بعض الدقات والقروش، مرفوقة باللعنات ودعوات الخيبة، معذرة اختلطت على شخصيات مسرحية طروادة ومسرحية السر، لكني بعد أن انتهي من مشاهدة هاته المسرحية سأنزل الى العالم السفلي لأحصي أنفاس الموتى، هاته هوايتي، وسأحضر معي طبلا ودفا..


س: ولما الطبل، لم أسمع بشاعر- مطلقا- يضرب الطبل، هل هو مزاح خفيف؟

ج: تعرفين أني سليل الأسلاف العظام، الطبل أقرعه على أرواح أجدادي، وهم يستحقون مني كل الاحترام، قرع الطبل على رؤوسهم أرسل من خلاله إشارة أني كائن حي ومميز، لا أريد لوالدي أن يبعث لي اللعنة من قبره، لا أريده أن ينظف أسنانه بآثامي و خستي وجبني ونذالتي، إنه ميت ويحسن موته، لا أريد للملائكة لومه وحرمانه من حصته من الجنة و الحوريات بسببي، قرع الطبل هو الطعام الوحيد الذي يمكنني إرساله الى والدي في الآخرة، لا أملك فاكهة، و لعلي بهذا إذا مت يكون والدي قد عرف مسبقا أني فعلا عشت ابن بار و أنه رجلا، ولتشملني بركته وعفوه في الآخرة. أخبروني أن الملائكة شداد ويضربون كل العصاة، أنا لم اقترف يوم خطيئة، غير أني ولدت في المكان الخطأ، هو أكبر خطيئة ان تولد حيث الخطأ، الذنب ليس ذنبي، لا أريد أن أعيش وأن اضرب وأموت وأضرب، سأجن بلا شك سيدتي وأخبرك - بسر- أني كلما قصدت المقبرة العظيمة، حيث يقترف الموتى إثم الموت ويدمنون موتهم، أني أتعمد قرع الطبل مثلما تدمن السحليات رضاعة البقر، الطبل يحتمل عنفي، وأحس أني من ممارسة هذا الفعل، أني رجل تام الرجولة، وما كنت يوما رجلا إلا على هذا الطبل، ..
حسب اعراف الموتى: الطبل حلال ويمنحني الإحساس والزهو برجولتي، كل شيء حرام إلا الدف والطبل في مملكة الموتى، و يمكنكننا التبرع أيضا بعض المواويل الحلال في هاته المقبرة أيضا. الموتى هناك يستريحون من الموت و ينعمون بالموت ويعرضون بضاعة الموت، الموت يعرض بضاعته رغم انه جثة حية، الموت شهي ولذيذ كعارضة إغراء في المقبرة العظيمة، يرتدي فستانا صيفيا ويكشف بحماقة عن حلماته التي تبرزان من خلال فتحة الفستان المطرزة بالخوف، لم أشاهد جمالا بمثل هذا الجمال الذي أشاهده في الموت...
حتى الموتى يفرحون عندما يسمعون الطبل، هاته الأناشيد تذكرهم بالرعاية الإلهية وخبز الجنة و بالحوريات تنقشش الحناء على أكفهم وأكفهن، وحيث لا توجد موسيقى هناك، أنا كريم جدا وأبعث لهم بعض النبل، هاته الموسيقى في شكل حقن.. ربما هم مختلفون لكنهم أيضا ينتظرون قدوم السحلية..
الموتى فقراء جدا، عندهم نعل وعندهم عقل، لكنهم جبناء وأنذال ورعاع، يفكرون بنعالهم ويرتدون عقولهم ، هذا هو الجحيم سيدتي، لكني لا أكرههم، أريد فقط أن أوقظهم، لكني لا أملك غير الطبل ....
ربما أنا مختلف، وربما أنا الميت، هم على حق أعتقد... !!
العقل حرام أيضا، ويشكل خطرا في مملكة الموتى، وكل فكرة لا ترتدي قبقابا ثيوقراطيا يجب أن ندخل صاحبها الى الجحيم، تعرفين الجحيم جدا، هو أن يطعموك بعض الدخان من مجمر فوقه الشواء !
نسيت انه يوجد في قصر ألف ليلى وليلى، (ليلى وليس الليل) نعل منتظر، ينتظره الموتى، ولا علاقة له مطلقا بنعل منتظر العراق، لكن طوله يشمل كل الخريطة العربية وجنسه أنه غير ناعم والليف، لكنهم أخبروني انه سيتحول الى سفينة،مثل سفينة نوح، و سيهبط منه رجل له جناحين اخضرين، و يرتدي بذلة عصرية و بطة عنق ويضع عطرا غريبا،و سنركب السفينة أزواجا، نحن المؤمنهون فقط وبيني بينك، أنا أحب امرأة ميتة، وعقلي لا يشمل الطبيعة ونظمها، أنا من المصدومات الحضاريين، ولهذا سأسافر في هذا النعل رفقة هاته الميتة إنشاء الله و بحول الله وقوته، تقترفني رغبة أن أصبح السندباد..

س: جميل هذا القصر وغريب، هذا هو الجحيم ، اعتقد أنه بإمكانك الرقص ؟

ج: الرقص يهدد هويتي، ويهدد شريعة الموتي، اصمتي ! ستمرض قوانين الموتى، و سنجهض أجنة الموت في أرحامهم، قد يصادرون عقلي هذا المساء، مازلت لم أحصل على نصيبي من الجنيات، القسمة غير عادلة في مملكة الموت،سأحكي لك أحجية، لكن ليس عن بابا المجانين ولاعن السحليات، في الشرق اقصد شرق المقبرة طبعا، وأنت تعرفين إحداثيات المقبرة، توجد شرطة توزع البركة و الكرامة و توزع الأخلاق، أقسم أن هذا صحيح، تمر في الشوارع ومن لا يبتسم في وجه السماء و يشكرها، و لا تقرب عينيه المحرمات من الورود و الحمائم يمنحوه صكا من الحكومة هو عبارة عن شهادة حسن السيرة، يستعملها للمرور إنشاء الله في الآخرة، هل سبق أن شربت قدحا من الأخلاق؟، اعرف انك لم تتذوقيه بعد، في الشرق اقصد شرق المقبرة، يحبون المؤخرات، ويعتبرونها مصدر قرار ومصدر تربية وأخلاق ومصدر خطيئة، و يؤدبونها تأديبا حسنا، هم يضربون المؤخرات ولا يضربون الطبل، وضربها يجلب الأخلاق لمملكة الموتى، فتعم الأخلاق رحابها السعيدة، قد كان لي صديق من الموتى، أخبرني عن ملحمة ضرب المؤخرات، هكذا نصلح البشر ربما.. وننهج منهجية ضرب الناس جميعا على مؤخراتهم، ..
عذرا أنا لا أرقص، لكني أعدك كما وعدتك منذ عشرين عاما بأشياء كثيرة ولم أنفذها، ومنذ أن كنت أتعمد قرص ثدييك وأنت طفلة تشبهين السحلية-أمزح-، كي تكبر بسرعة، لم يعد لنا شيء في الحياة نقرصه غير العقل، لكن بما أنه حرام، نحن نقرض الموت بدل الشعر والرقص...

س: بماذا تحلم؟؟؟

ج: بأشياء كثيرة، بأن أحكم السماء لعشرة دقائق، وبترتيب الفصول و الكواكب وفق مشيئتي، أحلم برمي العرب في البحر، وباستيراد فصيلة من سلالة الملائكة، أريد أن أتحول الى سحلية، و أريد شراء فراش نوم بحجم خريطة أمتي، و أن أفترس جنية كل عشر دقائق، أريد إنجاب ملايين العفاريت و استعادة القدس إن شاء الله، أريد فعلا أن أتطور وأتحول الى سحلية أملك صحونا وكؤوسا مذهبة وجوقة شرف و طاولة للرقص، وحولي بعض الكلاب في ثياب رسمية، سأسميهم "جوقة الشرف"، يبسطون لي السجاد الأحمر، أحلم بحذاء جيد وفرشاة أسنان وخبز مقلي مع بيض الحرية،أحلم بشراء كفن، أنا مفلس يا سيدة النساء، مفلس وجدا، لكني أحلم بتحولي الى كائن حضاري جدا، أن أمشي وعقلي يفكر في كتاب ولا يفكر في حفلة عشاء فوق فرج مومسة...
احلم بامرأة تتولى إمارة المؤمنين، لقد أخطأنا كثيرا نحن العرب، ممكن أن تقودنا امرأة وأثق في قيادة النساء كثيرا، ممكن أن تصلي بنا صلاة الجماعة، لكن نحن معقدون يا سيدتي وجدا، بيني وبينك هو حلم ممنوع، حلم كهذا ينقض وضوئي الحضاري، ومعصية خطيرة لنواميس أجدادي، خبريني بربك ، أنت يا مخلوقة الله اللطيفة، هل وجودي معك الآن شكل خطرا علي أو عليك، لا أنا ولا أنت إلا مجرد ميتين، نفكر معا في الاختلاف ولا نفكر في نقط الالتقاء..
أيضا أحلم بأن امتلك مطرقة كتلك التي يملكها ملاك الموت صديقي ...

س: وهؤلاء البؤساء في القصة ؟

ج: البؤساء لهم إن شاء الله، تحميهم الرعاية الإلهية، هم يعيشون بفضل العناية الإلهية. لا توقظي ميتا هاته نصيحتي، الدجاج لا يطير والرصيف لا ينتظر الناس..

س: كنت ستحكي لي حكاية جميلة؟

ج: تحضرني حكاية معبرة من الفلكلور المغربي حكاية الضبع و معشر السادة قوم الحمير، هي مسلية جدا، لكننا ونحن لسنا زوجين وإنما صحفية و شاعر، لنكتفي بحكاية من الفلكلو، إذ كانت هاته الأخيرة-أقصد السادة الموقرين- معشر الحمير- وقوم الضباع في حالة عداء و استنفار دائم في العداء، لكن الضباع كانت تخشى السيد الموقر "الحمار"، كانت تعتقد أن أذنيه قرنين بحكم إفراطهما في الطول سرح خيال معالي الضبع، فاعتقد أنهما سلاحين فتاكين، لكن الوهم انتهى بمجرد أن اطلع ذات يوم ضبع ماكر، مثل ذلك الضبع الذي سرق الحكم ذات يوم من الحمير، بعد انقلاب عسكري وحفنة من اللصوص وقطاع الطرق و كساهم ببزة جنود – أقول اطلع الضبع على السر بعد أن قدم عرضا الى شعب مخلوقات الله الجميلة -السادة الموقرين معشر شعب الحمير- بتوقيع عقد لإنهاء العداء المصطنع، وعدم استعمال الحمار لأسلحة الدمار الشامل "قرنيه الفتاكتين"، لكن الحمار كشف وهو يحرك أذنيه أمام الضبع، بأنه لا يملك أي سلاح غير هاتين الودودتين أذنيه..
أعتقد أن الحكاية مملة، عندما نتزوج شرط أن تمهريني أنت، ولن أطلب الكثير، نعلا وفرشاة أسنان.. وأن تضاجعيني بانتظام الى أن أبلغ من العمر إن شاء الله مئة وخمسين عاما، وتنجب لي مئة أحمد وعلي وزينب، سيكون طعامنا زبيبا حلال، وزيتونا، وسنستحم ونغتسل معا، وتغسلي قدمي وتقبليها فورا، وتقولي لي زوجي الحبيب مئة مرة وتشكريني وتحمديني على نعمي، وألا تغادري البيت، وألا تضعي أحمر الشفاه، وأن أضربك وأختن بناتنا، نقتلهم خوفا على شرفنا، وأن أضربك ضربا..
الحكاية ليست جميلة، لقد فقدت عقلي من كثرة قرع الطبل في المقابر !!!

س: أضحكتني.. !!شيء أخير..

ج: أريد أن اعتذر لك عما صدر من أسلافي، كانوا عنيفين جدا، أعتذر جدا بالنيابة عنهم، هم كانوا سخيفين جدا، لكن و الحق يقال لم أشاهد بشاعة كمثل هاته، و ستتفهمين أن أجدادنا ما وجدوا ما يستثمرون فيه عقلهم، فقاموا -حرصهم الله- بختان البنات وجرائم الوأد بسبب الفقر، تعرفين ان الانسان بدون شغل، لا يجد ما يفعل فيفكر في زوجته أو ابنته، كأن يقوم بحلقه، أو ازالة قطعة كعك عفوا قطعة لحم منه، وأعتذر لكن عن التصرف الأرعن للسحليات، الذين يصادرن حقوقكن بدافع أنكن قاصرات ولا تصلحن إلا للمتع والحرث في العتمة، ستشارك جميع النساء في الانتخابات و سيسصبح لهن حق الترشح، ليس هذا ببعيد خمسمائةعام ..ألف عام.. !
أريد الختام بقولة لفولتير"إن من يتفانى في خدمة وطنه، لا يحتاج الى إسلاف"، هذا توضيح صغير بمناسبة صدور كتابي الجديد عن أفراد عائلتي، حتى لا تقرئيني خطأ...



#عبدالحق_فيكري_الكوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدلالة الاسمية لكوش في جميع دول العالم : لبنان و المغرب خصو ...
- المسرح العالمي و مساهمته في بناء الإنسان
- إلى مواطنة لبنانية تخليدا لذكرى 26 مايو وانسحاب إسرائيل من ا ...
- تركيا أو - جحا- الشرق الأوسط
- الثورة الناعمة : محاولات قزحية لبناء وفهم الإنسان العربي-2-
- الثورة الناعمة : محاولات قزحية لبناء وفهم الإنسان العربي-1-
- رسالة 8 مارس من كاتب مغربي الى مواطنة جزائرية - تخليدا للحصا ...
- غياب الحرية السياسية مشكلة العالم العربي
- الأضرحة و القبور والسلطة و الإنسان المقهور
- المثقف و الحداثة ومؤسة الزاوية
- بعد تنظيفه لخطايا سيده الأبيض - أوباما يكافئ بجائزة نوبل-


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالحق فيكري الكوش - حوار فلسفي مع حورية: أحلم بامرأة تتقلد إمارة المؤمنين!!