أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بوجمع خرج - ولو بيني وعيون رتا... بندقية أنا مع سامفونية العودة –-لرتا عودة














المزيد.....

ولو بيني وعيون رتا... بندقية أنا مع سامفونية العودة –-لرتا عودة


بوجمع خرج

الحوار المتمدن-العدد: 3161 - 2010 / 10 / 21 - 04:25
المحور: الادب والفن
    


هذه الرواية جاءت في سياق البحث عن مفقود (ة) غير معروف (ة) في عالم الفن والفكر. وقد تم ذلك عن صدفة اثر قرائة مواضيع هذا الموقع المحترم
فأما عن هذه الحلقة فهي متابعة ما يلي:
سيمفونية العودة- المشهد الثالث-4
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=232595
الحقيقة ان القصة بدئت من هنا
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=232557
علاقة بهذه:
سيمفونية العودة- المشهد الثالث-2
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=232473

في غياهب السجن الوجودي وفي الثقب الأسود الكوني حيث رماني الدهر الاستعبادي إد علم عني العالمين أني أبدا لن ارضخ للمتعالين عن آدميتهم في غرور ما فضلوا فيه عن العالمين... رأيت إشعاعا كوسمولوجيا حيث الملائكة بأجنحتها تتصاعد وتتنازل في حركية دءوبة تحمل نورا ثارة وتوجهه ثارة أخرى كما في لوحة فناني القرن الثامن والتاسع عشر
اعتقدت أني على أبواب الجنة
تساءلت هل إلى هذا الحد أنا سادي أتلذذ بشقائي أم هل فعلا أنا في عز القيم فحتى الفناء ليس سوى للخلود النظيف؟
لا يهم !!!!!!! الآن هذه الأنوار اشعر بها وكأنها مني اشعر وكأنها امتدادا لي اشعر وكأنها عودة فكرة خلقي إلى سموها بعد استغرابها كما جاء في جدلية الفيلسوف "هيغل"... عودة الى تحريرها من جسدي هذا الذي في القدر كان له أن يتحمل ما لم تتحمله الجبال واقصد طبعا الأمانة
ربما حواء لم تفهم هذه الأمور وهي في تعبدها تغرق في ما تعشقه أبدا وخلودا إلى درجة الخلو لهذا العشق في خلاء الوجدان حيث اختلطت لها الأمور بين الغيرة و نرجس الوردة التي أغرقتها جمالا في مرآة لم تنتبه أنها كانت تنظر فيها لنفسها
لعلها أزمتي في ما كل مرة احكي لها أنها هي الحب الأول الذي أبدا لن أنساه وعلى انه حب يتجاوز عقلي ذلك انه اقرب إلي من نفسي في حق النرجسية تعتقد أني "دونكيشوت" الاختيال عليها.
وبينما أنا في مونولوك أتصارع فيه مع ذكورتي في الواجب وشاعريتي في حقي أن أحب وما أنا إلا بشر بحواس خمسة ولا يهن العمر وقد تغنى الشاعر لحبيبته " لم تستطيعي بعد ان تتفهمي أن الرجال جميعهم أطفال ...." فجأة أدركت أنها هي التي تصدر تلك الأنوار أشعة من تحت شعرها الأبيض أي دعواتها في هنالك حيث وجدتني في ما بين سطور الكتاب المقدس...
لست ادري هل ارتاح في ما هي تفكر فيه بينها والذي خلقنا جميعا أم هل علي أن احزن كوني عاجز عن التخفيف من وطأة ألمها في عجزها عن فعل شيء تساعدني به
اووووووووووووووه ...كلنا عاجزون عن تحرير بعضنا البعض من لبنان إلى فلسطين ال العراق الى حيث انا فالعربي محاصر ونصفه اختار الخلو وأطفاله وحدهم بحجارة يتصدون للدبابات والعالم يبتسم لذلك عند تقديم الخبر عبر مختلف الشاشات ... تحت ذريعة أن المذيعة مطالبة ببسمة الإغراء التي تشترطها القنوات.
فهي سجينة حريتها التي اختارت بها وعن طواعية أن تعيش افتراضية معانقتي في افلاطونية فارقتها حق ممارسة حقها في متعة الحياة المادية في ما الدنيا لهو ولعب ومتعة حلال والتي عانت منها كثيرا حينها لم تنتبه إلى أنها تغير من نفسها....
إنها هكذا ولو حتى تشك في دائما فانا أحبها وسأبقى وفيا لحبي لها فقط أنها عند مريم في الدير يصعب جدا علي أن اشرح لها ما تفهمه في ما تردده دائما :" الرغبات هم محرك الرجال "
أكيد أنها في نرجسيبها لها الحق في ما هي فيه "افروديتية" تغير لا فقط من الشابة الأخرى دوت علم منها ان هناك أخرى غادرتها في المقهى (طبعا الأدبية) أي تلك التي وقعت في أزمة "الرجل الخطأ" في القصة هنا:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=232160

بل أنها تغير من جمالها الروحي في لؤلؤة الكلمات الأدبية التي تختلط بنور الكومبيوتر في كل فجر وقد اعتادت على أن تلتقي بي في دعواتها التي تتواصل بها مع الله.
هي هكذا اخترعت في نفسها "إيروس" الإله الذي وقع في حبها بعد أن أوصته بان يجعلني اعشق ثانية وثالثة ولما لا رابعة ولو أنها اصعب علي في ما بلغني من الله أنا العربي الذي قدر علي أن أعطي معنى ودلالة للخير وللشر. هذا الأخير الذي جعل فردوسا كنت أنا وهي أول امرأة وأول حب فيه إلى أن كذب عليها إبليس والذي رغم أنها أصبحت لها القدرة هزمه لكنها بقيت تحمل غيرتها من صورتها النرجسية ذلك أنها لم تكن آن ذاك تعلم شيئا عن المرآة التي خدعها بها والتي هي صورتها... ولكن أنا أحبها ولو أنها قلقة علي وتتهمني بالتخلي عنها. أحبها هكذا
إن ما يزعجني الآن هو أني اعلم منذ الأسطورة الإغريقية أنها سيأتيها زوج ثعبان وحشي وأنا الآن في الثقب الأسود للكون حيث تندحر حتى سرعة الضوء من شدة ظلم الإسرائيلي وتخلي الإخوة عني في الشدة وقد تواطئوا مع العم سام وحلفائه.
لكن يكفيني "ريتا" ولو بيني وعيونها بندقية . أنا واثق من أن "زفير" وهو عليل الصباح سيحملها إلى الوادي الرائع حيث ستعود إلى كما كانت أميرة الكون في ربيع الجنة قرب القصر الذهبي المرصع فضة وحجرا كريما ة ستطفئ عطش ذاتها في البداية بأكلة تنسيها جوع العشق في الحرمان لتنام في غرفتها كما تخيلتها وهي في الدير ....
سأتركها من الآن تنام قبل حتى وصولها الجسدي ولا أريد أحدا أن يزعجها... يتبع
بوجمع خرج/ من الصحراء المملكة المغربية



#بوجمع_خرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن سامفونية العودة –-لرتا عودة:انتظريني إلى أن كما تغنت فيرو ...
- عن رواية الرجل الخطأ لحوا سكاس- الحلقة الأولى-
- اسمحوا لي أن أكون إرهابيا ... فمؤسساتنا تحنط العقل الإسلامي ...
- المراكز التكوينية : وتستمر أزمة الإصلاح في السذاجة العلمية و ...
- المراكز التكوينية من الصحراء إلى طنجة: كفى من الأجرئة النمطي ...
- إلى المجلس الأعلى للتعليم: وكأن ملك المملكة المغربية يخاطب ا ...
- الصحراء الغربية:لا جديد منذ دجيمس بيكر مادام الحكم الذاتي سب ...
- عن الوضعية ألأزمة في الشرق الوسط هل سينفلت الوضع في الصحراء. ...
- للصحراء الغربية حل ولكن ليس في المصطلحات
- الصحراء الغربية ! هل في التسمية شعور باطني بالهزيمة ؟
- إلى المجلس الأعلى للتعليم بالمغرب : وكأن الملك يخاطب الصم عق ...
- التعليم: قافلة اللغات إهانة للعقل العربي والمغربي- الحلقة1-
- السيد وزير التعليم: إنكم تكرسون أزمة العقل المغربي
- مراكز تكوين المعلمين:هل أزمة الذكاء أم العقل المغربي؟ الحلقة ...
- مراكز تكوين المعلمين:هل أزمة الذكاء أم العقل المغربي؟
- لجنة القدس: أي دبلوماسية مع دينصورية التفكير الامبريالي
- إلى جلالة الملك محمد السادس: رفض من صديق لوالدكم في إعداد سل ...
- نيل دبلوم مراكز التكوين ببيداغوجيا الاستغباء
- لو يسمح لي الملك محمد السادس بأن أتحدى صديقه ومن معه عبر الق ...
- استقالة الجنرال ... أم استغبائنا: وتبقى الكرامة صراع بين الش ...


المزيد.....




- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بوجمع خرج - ولو بيني وعيون رتا... بندقية أنا مع سامفونية العودة –-لرتا عودة