أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - على عجيل منهل - الاسلام والمسلمين - جزء من المجتمع الالمانى-- المعاصر و- الحجاب العلمانى-- والشرعى-- فى العراق















المزيد.....

الاسلام والمسلمين - جزء من المجتمع الالمانى-- المعاصر و- الحجاب العلمانى-- والشرعى-- فى العراق


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3144 - 2010 / 10 / 4 - 21:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أكد --الرئيس الألماني كريستيان فولففى خطابه لمناسبة الوحدة الالمانية 3 اكتوبر--- أن الدين الإسلامي صار جزءا من المجتمع الألماني-- مثله مثل الدين المسيحي واليهودي--- وقال فولف-- في كلمة له بمناسبة الذكرى العشرين للوحدة الألمانية:--المسيحية جزء من ألمانيا،--واليهودية جزء من ألمانيا--وكذلك الإسلام-- جزء من ألمانيا-- وتطرق الرئيس الألماني أيضا في كلمته إلى-- السجال الدائر حول مسألة الهجرة والاندماج--- وهي المسألة التي أثارت كثيرا من الجدل خلال الأشهر القليلة الماضية. وقال فولف:-دعونا لا نندفع إلى مواجهة كاذبة--- قبل أن يدعو أتباع جميع الديانات والأعراق إلى العيش معا من دون «أحلام يقظة أو خوف».
بدورها-- فتحت مئات المساجد في ألمانيا أبوابها أمس للمواطنين من أتباع الديانات الأخرى بمناسبة ذكرى الوحدة الألمانية--ففي العاصمة برلين فتح أكثر من 20 مسجدا ومصلى أبوابها. وتوافد المئات على مسجد «شيتليك» في ضاحية نويكولن ببرلين للتعرف على نشاط المسجد وإجراء حوار مع القائمين عليه. ويعد «اليوم المفتوح للمساجد في ألمانيا-- مبادرة أطلقها المجلس المركزي للمسلمين، ويجري تنفيذها منذ عام 1997 في الثالث من أكتوبر (تشرين الأول) لدعم الحوار والتفاهم بين الديانات.
وتأتي هذه التطورات إثر جدل شعبي شهدته ألمانيا مؤخرا بشأن دور المهاجرين الذين كان ينظر إلى معظمهم حتى قبل نحو عشر سنوات على أنهم --عمال زائرون--سيعودون في نهاية المطاف إلى دول أخرى. ويزداد الجدل حول هذه القضية منذ سنوات لأن قوانين الجنسية التي تستند إلى قرابة الدم لم تكن تعترف اعترافا يذكر بسكان البلاد الأحدث وبينهم أربعة ملايين مسلم. غير أن المواقف ازدادت تشددا الصيف الماضي حين اتهم عضو في مجلس إدارة البنك المركزي الألماني المهاجرين المسلمين باستنزاف دولة الرفاه ورفض الاندماج وخفض مستوى الذكاء على مستوى البلاد. وبعد أن نشر أفكاره في كتاب حقق مبيعات كبيرة،---قيل تيلو ساراتسين من منصبه في البنك المركزي-- تاركا ألمانيا منقسمة بشأن آرائه وكيفية تعامل المؤسسة السياسية معه.
وتعرضت المستشارة أنجيلا ميركل، التي رشحت فولف للرئاسة، لانتقادات لاذعة لطريقة تعاملها مع الخلاف من عناصر محافظة من حزبها وهو الحزب الديمقراطي المسيحي ومن جماعات يمينية متطرفة. ومنذ ذلك الحين حاولت التوفيق بين طرفي الجدل، قائلة إنه يجب أن لا تخاف الشرطة من دخول الأحياء التي يكثر فيها المهاجرون، لكن أيضا يجب أن---تشغل المساجد جزءا من تخطيط مدينتنا أكثر من ذي قبل--
وشهدت ألمانيا أمس فعاليات الاحتفال بذكرى الوحدة الألمانية؛ إذ بدأ الحفل بقداس في كاتدرائية مدينة بريمن بحضور أكثر من ألف مشارك تقدمهم الرئيس فولف والمستشارة ميركل. وأقيم الحفل وسط إجراءات أمنية مشددة بعد المظاهرات التي شهدتها المدينة مساء أول من أمس احتجاجا على الاحتفال بالوحدة الألمانية. وفي العاصمة برلين أقيم حفل عام كبير أمام مقر البرلمان الألماني وألقى رئيس البرلمان نوربرت لامرت كلمة في المناسبة.

ثلاثة معطيات ...ولكن..
غير مترابطة في شكل مباشر-- لكنها تؤشر الى نوع من المواجهة بين تيارات «علمانية» أو ليبرالية وأخرى متدينة-- تتخذ أيضاً من قيم الليبرالية ركيزة لها في الدفاع عن حقها في حرية اختيار المظهر. وإذ تذرعت- بالتهديدات الإرهابية التي تتربص بها، وعدم إمكان ضبط الأمن إذا لم يسمح للشرطة بالنظر الى وجه المارة، - أن النقاب يحول دون حسن سير العملية التربوية ويعيق الحياة الأكاديمية الطبيعية التي تتطلب تفاعلاً بين المدرّس وطلابه.
أما تركيا التي وقفت بعلمانيتها عقداً كاملاً عند عتبة أوروبا ولم يسمح لها بالدخول، فالتفت حول حزب يعيد اليها شيئاً من هويتها الدينية والثقافية ويأمل شبانها بتقوية عودهم مع الوقت ليغيروا قوانين تحرمهم اليوم من ارتداء الحجاب او التوظيف في منصب حكومي أو غير ذلك. وعند --بوابة أخرى لأوروبا--تعتبر محطة ترانزيت للمهاجرين تبدو اليونان الأكثر تقبلاً لمسلميها وتسامحاً مع لباسهم الديني لا لتمسك متشدد بقيم العلمانية وإنما لسبب ديني أيضاً هو الكنيسة الارثوذوكسية نفسها التي ترتدي راهباتها لباساً لا يختلف عن اللباس الشرعي الإسلامي. ويضاف إلى ذلك عنصر آخر هو وجود تيار يساري قوي وعميق الجذور يتعاطف مع المهاجرين وقضاياهم ويحمي حرية اختيارهم لمظهرهم.
لكن الحجاب النقاب لا يؤشران فقط الى منسوب التدين وإنما الى شعور المرأة بالأمن والاستقرار اضافة الى التقاليد الاجتماعية. ففي العراق ارتفعت نسبة المحجبات في شكل ملحوظ بعد الغزو الأميركي فيما خلعت كثيرات غطاء الرأس بعد استتباب الوضع الأمني. فيما العباءة السوداء والنقاب يختلفان في السعودية بحسب المناطق والوضع الاجتماعي للمرأة في وقت ترتفع اصوات تطالب بمنحها حرية الاختيار,,
خلع الحجاب -
والخروج من دونه الى الشارع بعدما- عاشت بعض النساء- صراعاً نفسياً كبيراً-، غير آبهة بهمسات الجيران وتدخلات الأقارب وبعض المعارف الذين راح بعضهم يرمي الكلام على مسمع منها معتبراً أن خطوتها تلك ذنب لا يغتفر وخرق لقانون سماوي.
والبعض- التي اضطرت الى ارتداء الحجاب قبل ثلاث سنوات تحت ضغط الأوضاع الأمنية والرغبة في مواصلة دراستها الجامعية وسط ظروف صعبة وغير آمنة، فكرت في خلعه ذات مرة من قبل، لكن النظرة الاجتماعية السائدة عن الفتاة التي ترتدي الحجاب ثم تخلعه منعتها من الإقدام على خطوتها تلك.
وتعيش صراعاً نفسياً مريراً بين رغبتها في العيش كما تريد بعيداً من التصنع والتمثيل، وبين خوفها من رد فعل المحيطين بها الأمر الذي دفعها الى العدول عن فكرتها مراراً قبل أن تحسم أمرها أخيراً وتخلع حجابها من دون أي حرج-- لانه
لم تلبس الحجاب عن قناعة دينية أصلاً، وانما اضطرت لذلك تحت وطأة الوضع الأمني في البلاد وخوفها من أن تتعرض للاستهداف حينما كانت تدرس في الجامعة شأنها شأن الكثيرات غيرها.
ويبدي بعض رجال الدين والمتشددين تذمراً من انتشار-- الحجاب الغربي-- وارتداء البنطال الضيق مع منديل الرأس ويصفونه بأنه--«حجاب غير شرعي-، أو --الحجاب العلماني-ويقصدون به ذلك الحجاب الذي يكشف عن بعض خصلات الشعر الأمامية، أو يكون مجرد وشاح يلتف على الرأس من فوق ويكشف أطراف الشعر أيضاً أو يجاري الموضة بجميع أشكالها في شكل لا يميز بين المحجبات وغيرهن من غير المحجبات في لفت الأنظار.
ونظراً الى أن هذا-- الحجاب --بات نوعاً من --الموضة في العراق-- تخلت مئات من الفتيات الملتزمات عن لبس الجلباب الواسع منذ أعوام لمصلحة الحجاب الحديث، علماً أن اللواتي يعشن في بيئات محافظة ومتدينة لا يسمح لهن بارتداء تلك الملابس. ومقابل هذا الارتياح النسبي في بغداد، فرضت بعض المحافظات على الصغيرات اللواتي--لا يتجاوزن السادسة من العمر-- ارتداء الحجاب --كما يحدث في محافظات كربلاء والنجف التي يعد القائمون عليها-- الحجاب لباساً رسمياً --لتلك المدن بغض النظر عن طبيعة الالتزام الديني لمن ترتديه.
ويعتبر من المحرج للعائلات في تلك المناطق أن تبدأ ابنتهم الصغيرة عامها الدراسي الأول مكشوفة الرأس، ولو تجرأت بعض العائلات المهاجرة على فعل ذلك، فلن تسلم العائلة وابنتها من نعوت غير لائقة.
وتخضع الفتيات في هذه الحال الى ضغوط من المدرسة إذ تقوم-- بعض المعلمات ومديرات المدارس-- باستدعاء الأمهات- لتنبيههن الى أن المدرسة لا تقبل بفتيات غير محجبات على رغم أن نظام التعليم في العراق لا يشترط الحجاب ولا يفرضه، فضلاً عن كون نظام التعليم فرض فصل مدارس الفتيات عن الفتيان في جميع المراحل الدراسية التي تسبق الجامعة، الأمر الذي جعل بعض العائلات تتمسك برفض ارتداء البنات للحجاب في المراحل الدراسية الأولى على الأقل.
لكن غالباً ما تترك العائلة أمام خيارين أحلاهما مر، إما الانصياع لإرادة المدرسة وضغوط المجتمع وإجبار الصغيرات على ارتداء الحجاب عند الذهاب الى المدرسة فقط، أو ارسالهن عند الأقارب في محافظات أكثر انفتاحاً. أما آخر الحلول التي اعتمدها أسر قليلة جداً فهو الرحيل عن المحافظة كلياً والعودة من حيث أتت,,,
مجلس العلم في ألمانيا---المطالبة بتدريب-- الأئمة وعلماء الدين الإسلامي في جامعات ألمانية,,

لقى هذا الاقتراح- ترحيبا لدى الأوساط السياسية والدينية في ألمانيا،---معتبرين إياها خطوة جيدة لتكريس عملية الاندماج و محاربة التطرف الديني.
رحبت عدة أطراف في المجتمع الألماني بالتوصية التي قدمها مجلس العلم والتي يطالب فيها بتطوير علوم الدين الإسلامي في الجامعات الألمانية، حيث أكد المجلس، في تقرير أعده خبراء ألمان على مدى عامين من البحث والتنسيق، أنه يتعين بناء مراكز تدريب في اثنين أو ثلاث من الجامعات الألمانية لأبحاث علوم الدين الإسلامي.
وطالب المجلس بأن يتم إجراء دراسات وأبحاث في علوم الدين الإسلامي بالإضافة إلى تدريب مدعوم مالياً لعلماء الدين الإسلامي في جامعات حكومية، كما دعا إلى تأسيس مجالس استشارية مختصة بعلوم الدين في الجامعات التي تقدم مناهج دراسية مطابقة، من أجل تحقيق التعاون الضروري بين الدولة والمسلمين في ألمانيا على أساس موثوق
مجلس المسلمين في ألمانيا
رئيس مجلس الأمناء في المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا- رئيس مجلس الأمناء في المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا ومن جانبه، رحب المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا بهذه التوصية، معتبراً إياها فرصة لتمكين المسلمين الناشئين في ألمانيا والمتحدثين باللغة الألمانية من التعرف على أصول الدين الإسلامي بطريقة أقرب إلى محيطهم.
و يرى - رئيس مجلس الأمناء في المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا أن إعداد وتكوين الأئمة والخطباء ومدرسي الدين الإسلامي في الجامعات الألمانية مهم جدا، مؤكدا في الوقت نفسه "أن عدم المضي في هذه المبادرة يعني أن المسلمين في ألمانيا سيبقون معتمدين دائما على الأئمة الوافدين من الخارج"، مع الأخذ بعين الاعتبار أن هؤلاء الأئمة لا يتكلمون اللغة الألمانية، و ليس لديهم معرفة كافية بخصائص المجتمع الألماني.
يذكر أن هيئة الشؤون الدينية في تركيا ترسل بانتظام علماء دين إلى أكثر من 800 مسجد في ألمانيا. ويرى توماس ايش الخبير في الدراسات الإسلامية والأستاذ في جامعة توبينغن أن أغلبية هؤلاء الأئمة لا يمكثون في ألمانيا إلا ثلاث سنوات، و هذا ما لا يساعدهم على تعلم اللغة الألمانية أو التعرف بشكل تام على خصائص الحياة في ألماني
تكريس الاندما
وفقا للتقديرات يعيش في ألمانيا حاليا نحو 900 ألف تلميذ مسلم ، يرغب 80 بالمائة منهم في تلقي محاضرات عن الدين الإسلامي في مدارس حكومية.- توصيات مجلس العلم الألماني "سيمكن المسلمين من رؤية أنفسهم كجزء لا يتجزأ من المجتمع الألماني"، ويضيف أنها خطوة هامة جدا على طريق الاندماج، وهو -أن ازدياد عدد المسلمين في ألمانيا والمقدر بحوالي أربعة ملايين، يزيد من متطلبات الاندماج.
و وزيرة التعليم والبحث العلمي في ألمانيا أنيته شافان قالت إنها ستدعم الجامعات المهتمة بهذا الأمر خلال عملية التنفيذ، مؤكدة أنها تعتبر تدريب الأئمة وعلماء الإسلام جزءا من سياسة اندماج مقنعة في مجتمعات حديثة.
من جانبها، قالت-- نائبة رئيس نقابة التربية والعلوم الألمانية ماريانه ديمر-- في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية --د.ب.أ--اليوم- إن هذا الإجراء الضروري جاء متأخراً عن أوانه لإدماج المسلمين في المجتمع الألماني". وذكرت ديمر أن الدستور الألماني ينص على أن كل-- جماعة دينية --لديها الحق في تلقي محاضرات دينية خاصة بعقيدتها ، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن الأوساط السياسية في ألمانيا أهملت هذا الأمر لعقود طويلة وسمحت "بأن يقوم علماء دين مسلمين بإعطاء محاضرات عن الدين الإسلامي في المساجد خارج نطاق المدرسة"، وأضافت قائلة: "هذا الأمر ساهم بالتأكيد في انقسام المجتمع أكثر من اندماجه".
الجيل الجديد-و- النزعات المتطرفة"
المطالبة بإشراك ممثلي الجاليات المسلمة في إعداد البرامج التدريبية-- المطالبة بإشراك ممثلي الجاليات المسلمة في إعداد البرامج التدريبيةمن ناحية أخرى، رأى توماس ايش أنه من الضروري إشراك الجهات الإسلامية المعنية في إعداد البرامج التدريبية التي سيتلقاها الأئمة وعلماء الدين الإسلامي في الجامعات الألمانية، مضيفاً أنه يجب مناقشة كل الأمور المتعلقة بالأساتذة والمحاضرين الذين سيتولون مهمة التدريب، و هو الأمر الذي ركز عليه نديم إلياس من مجلس المسلمين في ألمانيا والذي قال: "إن الاختيار السليم للأساتذة من شأنه أن يجنبنا كل النتائج السلبية التي قد تحدث في المستقبل"، وشدد إلياس على أن الهدف الأساسي من هذه المبادرة هو "تحصين الجيل الجديد من النزعات المتطرفة والأفكار المخالفة للإسلام ولطبيعة الحياة في ألمانيا"، مضيفاً أنه ما من شك أن الإعداد الصحيح للأئمة والمعلمين والمربيين يعتبر الخطوة الأولى لتوجيه المسلمين في هذه البلاد.
وأوضح نديم إلياس أن هذا التدريب والتكوين لا يهدف إلى فرض رقابة على ما يقوله الأئمة على منابرهم أو في محاضراتهم طالما كان الإمام ملتزماً بالقوانين ومحترماً لطبيعة الحياة في ألمانيا.



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستثمار فى العراق- بين- الواقع - والطموح- القسم الثانى
- الاستثمار فى العراق الجديد- الفرص -والامكانات --والصعوبات
- مد خط انبوب الغاز الايرانى -عبر العراق -الانبار- الى سوريا - ...
- الحكم الشيوعى فى كوريا الديمقراطية-- بالوراثة- كيف ولماذا - ...
- اثار العراق ترقد فى مخازن مجلس رئيس الوزراء- واختفاء -اكثر م ...
- الحراك الجنوبى _ و_ جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية - متى ...
- البطالة في العراق وموازنة عام 2011 حوالي 86.4 مليار دولار
- من حركة التغير- فى كردستان العراق +حزب الشيوعى العراقى- وفى ...
- من - اسلحة كواتم الصوت -الى- منع بيع الخمور فى البصرة
- الاسلام --و--حاجته الى ثورة جنسية
- من أجراء التعداد السكاني في العراق – بأعتباره ضرورة وطنية - ...
- مشروع --حظر النقاب- فى ايطاليا- وميركل- المستشارة الالمانية ...
- من -اباحة- او- تحريم- غناء المرأة- الى -العظامة فى العراق- و ...
- حظر النقاب فى اوربا- متى يتم حظر الحجاب ؟ بين الحرية الشخصية ...
- حظر النقاب فى فرنسا- والازهر يؤيد - وولاية المانية ---تدرس ا ...
- العراق الجديد-- بين --الامية السياسية--- و---الامية الابجدية
- السجناء فى العراق الجديد-- بين- امنيستى(منظمة العفو الدولية) ...
- المسدسات الكاتمة للصوت --ورضاعة الاجانب- والمملكة العربية ال ...
- الوقف الاسلامى- فى العراق -وفيدرالية البصرة--- وتشكيل الحكوم ...
- اغتيال- مذيع -العراقية- رياض السراى-ومنطقة الحارثية- فى بغدا ...


المزيد.....




- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- كاتب يهودي: المجتمع اليهودي بأمريكا منقسم بسبب حرب الإبادة ا ...
- بايدن: ايران تريد تدمير إسرائيل ولن نسمح بمحو الدولة اليهودي ...
- أستراليا: الشرطة تعتبر عملية طعن أسقف الكنيسة الأشورية -عملا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - على عجيل منهل - الاسلام والمسلمين - جزء من المجتمع الالمانى-- المعاصر و- الحجاب العلمانى-- والشرعى-- فى العراق