أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سليم مطر - نداء ضد الارهاب والمقاومة المسلحة ومن اجل الكفاح الشعبي السلمي ضد الاحتلال















المزيد.....

نداء ضد الارهاب والمقاومة المسلحة ومن اجل الكفاح الشعبي السلمي ضد الاحتلال


سليم مطر

الحوار المتمدن-العدد: 949 - 2004 / 9 / 7 - 09:44
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


نداء الى ذوي الضمائر الحية في العراق والعالمين العربي والاسلامي:

كلا للعنف والارهاب مهما كانت حججه الوطنية والدينية..
نعم للكفاح الشعبي السلمي والعصيان المدني..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من الخطأ والسذاجة الاعتقاد بان الارهابي الانتحاري يضحي بنفسه لحبه لوطنه ودينيه. ان الحب الحقيقي الصادق لا يدفع الى الموت ابدا، بل يدفع الى التمسك بالحياة. ان اليأس والحقد على الذات وعلى المجتمع هو الذي يدفع بالتصحية بالنفس وهجر الدنيا. ان فاقد الشيء لا يمكن ان يمنحه للآخرين.. وان اليائس والانتحاري فاقد للحب وفاقد للحياة وناقم على ذاته وعلى اهله وعلى مجتمعه، فكيف يمكنه ان يمنح الحب والامل والحياة لشعبه ولوطنه؟!

منذ اكثر من عام وبدء الاحتلال الامريكي، تهيمن على بلادنا حالة خراب منظم اشاعها المحتلون ، من اجل القضاء، ليس على النظام الدكتاتوري السابق، بل على الدولة العراقية ومعها العراق بأكمله ثقافة وتاريخا وبنية مادية ومعنوية. وقد اطلق المحتلون شياطين الدمار في سوح الوطن من خلال اتخاذهم خطوات خبيثة مدروسة ومقصودة، مثل الغاء الجيش والشرطة والقضاء على كوادر الدولة باسم( اجتثاث البعث) وترك الحدود مفتوحة لمن هب ودب وتشجيع ميليشيات البيشمركة العنصرية لفرض سياسة التطهير العرقي في شمال الوطن وبث الاحقاد وتشريد مئات الالوف من السكان.
من المثير للحزن والاسف ان تشترك في هذه اللعبة الجهنمية اطراف عراقية ذات نوايا وطنية ودينية ساذجة تطلق على نفسها تسمية ( مقاومة) تعتقد ان القتل والتفجير والخطف وتخريب الممتلكات العامة، سوف يجبر المحتلين على مغادرة الوطن! وهي لطيشها لا تدرك بانها تقدم اكبر خدمة يحلم بها المحتلون واجهزة الموساد الاسرائيلي بالقضاء على ما تبقى من حياة ومدنية في ارض النهرين.
ان ظاهرة الخراب المتفشية في سوح الوطن تجعلنا نشخص الامور التالية:
1 ـ أن الجزء الاعظم من العمليات الارهابية، مدفوعة بصورة مباشرة وغير مباشرة من قبل المحتلين واجهزة الموساد، الذين يؤمنون بان تدمير العراق وارجاعه الى الصفر ماديا وثقافيا سوف يساعدهم على اعادة بناءه من جديد بكل حرية وحسب قياساتهم الخاص. بل ان قادة امريكا برروا علنيا وبمناسبات عديدة تشجيع حالة الدمار هذه بحجة جنونية مفادها : (( تحويل العراق الى ساحة مفتوحة لجذب الارهابيين الاسلاميين في العالم ثم حصارهم وصيدهم))!! لهذا ان معظم المسميات الارهابية مثل بن لادن والزرقاوي وغيرها، هي اسماء مصطنعة تتواطأ عن قصد بفبركتها والتطبيل لها الفضائيات( العروب ـ مريكانية) بحجة محاربة الاستعمار ودعم المقاومة.. بينما في الحقيقة ما هي إلا منظمات ممعظمها وهمية او مصطنعة امريكيا واسرائيليا لتستخدم كطعم لصيد المغامرين والمقاتلين الاسلاميين. ثم ان هذا الارهاب بالنتيجة يمنح المحتلين المبررات الكافية امام العالم بأن جيشهم ضروري للبقاء في العراق وان مهمته حضارية للقضاء على الارهاب واطفاء حرائقه الوطن. ولتأكيد صحة ادعائهم بان انسحاب جيوشهم سوف يؤدي الى تقسيم العراق!!
2 ـ هنالك اطراف عديدة متنافسة من داخل الحكومة نفسها تساهم وتستفيد من العمليات الارهابية.إذ تقوم بتصفية حساباتها وتعديل موازين قواها من خلال العنف والتفجير والاغتيال وتخريب الوضع على الاطراف المنافسة الاخرى، مثل جماعات الجلبي وعلاوي والبرزاني والطلباني وقوات بدر، وغيرها.
3 ـ ان الدليل المنطقي والبسيط والساطع على ضلوع الامريكان وقادة الحكومة المؤقتة بعمليات الارهاب هو التالي: انهم حتى الآن لم يقدموا لنا متهما واحدا.. ولم تجري اية محاكمة علنية لأي من الشبكات التي يدعون القاء القبض عليها. نعم .. رغم هذه الآلاف المؤلفة من الضحايا واطنان المتفجرات واشرطة الفيدو ومهرجانات الوعيد والذبح الاعلامية، لم يظهروا لنا حتى الآن ولا حتى ارهابي واحد، وكأن من يقوم بكل هذا الدمار ارواح شريرة قادمة من اكوان عليا غير مرئية!؟
4 ـ من الواضح ان سياسة الاحتلال والحكومة المؤقتة مرسومة بصورة شيطانية لكي تدفع المعارضين الى الحل الوحيد المتروك امامهم ، الا وهو العنف الارهابي. يلاحظ انه في الاشهر الاولى بعد الاحتلال كانت هنالك مساحة من الحرية تسمح بالمظاهرات السلمية والاحتجاجات المدنية. لكن بعد ذلك فجأة برزت مخالب وانياب المحلتين واتباعهم حيث صاروا يواجهون أي نشاط احتجاجي سلمي بالرصاص والقتل والابادة الوحشية التي لم تختلف ابدا عن اساليب النظام الدكتاتوري البائد. وهذه السياسة البوليسة الوحشية لا بد ان تكون مقصودة ومدروسة من قبل الامريكان لكي تبرر للارهابيين ان يقنعوا الاطراف السلمية بعدم جدوى الكفاح الشعبي السلمي!!
5 ـ ثمة اطراف اقليمية عديدة لها كل المصلحة بابقاء العراق خربا مريضا ضعيفا:
ـ هنالك الكويت، التي تعاني من عقدة الابن الذي يخشى هيمنة ابيه المشاكس الجبار. عقدة الخطر العراقي مـتأصلة في نفوس قادة الكويت منذ ايام الملك غازي ثم جمهورية قاسم، حتى بلغت ذروتها بكارثة الاجتياح الصدامي. رغم كل المتغيرات الجذرية الحالية لم يتخلص هؤلاء القادة حتى الآن من احقادهم. تراهم يحاربون كل شيء عراقي حتى الاغاني والكتب، ويتحالفون مع الشيطان لكي يستمر الخراب. وهم لو تمكنوا لالغوا الوطن العراقي من الخارطة. لهذا يعتقد العراقيون، ولهم ادلة وشواهد عديدة، بان عصابات كويتية هي التي شنت عمليات نهب وحرق وسرقة المكتبات والمتاحف. ودولة الكويت هي التي تشجع أي طرف يعمل على ديمومة الخراب!
ـ ثم هنالك ايضا ايران التي تعاني تاريخيا من هوس امومي امتلاكي نحو العراق، مثل الام التي لا تريد لابنها ان يكون رجلا، فتعمل المستحيل لكي تبقيه طفلا ضعيفا مخصيا تابعا لها. ومن المفارقات المأساوية الساخرة، ان ايران في العمق والممارسة الفعلية من اشد اعداء شيعة العراق، لانها بكل بساطة اكثر من يخشى استقواء مرجعية النجف ومنافستها لمرجعية قم، وبالتالي تمكن شيعة العراق من قيادة شيعة العالم! لهذا بات معروفا بان المخابرات الايرانية هي التي اغتالت( السيد باقر الحكيم) لأنه بدأ يخرج من سيطرتها بعد عودته الى الوطن. وايران هي التي تدفع بشبكات الارهاب ونشر المخدرات الى العراق، بحجة العمل على إافشال التجربة الامريكية ومنع امكانية اجتياحهم لايران.
ـ اما اسرائيل فحقدها التاريخي المرضي على ارض النهرين لا يحتاج الى توضيح. هوس العداء والخراب لحضارة العراق مكرس ومكرر في اسفار التورات والتلمود. والعجيب ان من يقرأ التاريخ اليهودي المكتوب من قبل اليهود انفسهم يكتشف ان ثلثي ميراثهم الديني والثقافي قد نشأ في العراق، منذ بابل حتى بغداد العباسية. بل ان معظم انبياء وقديسي وعلماء اليهود مدفونين في العراق. ومع هذا فان اللعنة الابدية على (نينوى وبابل) تبقى هي التي تصدح صارخة في صلواتهم..
هذا هو الواقع العراقي المؤلم ، معظم الدول التي تحيط بالعراق، بقدرما ترتبط به تاريخيا، مشاعرية وثقافيا ودينيا، بقدما تريد ضعفه وخرابه. نعم فهنالك كما يقال ( من الحب ما قتل)!! وعلى النخب العراقية في المستقبل ان تخطط لسياسية اخوية ذكية تعكس هذا المثل تماما، ليكون: ( من الحب ما يمنح الامل والحياة)..
6 ـ بالاضافة الى تلك الاسباب التاريخية والستراتيجية والسياسية التي تدفع الكثير من الاطراف الداخلية والخارجية لتشجيع الارهاب والخراب في الوطن، فان هنالك على الاخص فائدة مهمة وحاسمة يجنيها جميع الحاقدين على العراق:
ان هذا العنف والارهاب يبقى على حالة الخوف والانطواء لدى الغالبية الساحقة من العراقيين. فبعد الانكسار والرعب والذل الذي زرعه نظام صدام في نفوس العراقيين، اتت العمليات الارهابية وسيادة لغة السلاح لكي تعمق هذه الحالة السلبية الخنوعة في نفوس الناس وتجعلهم يعيشون في حالة انتظار والم مكتوم وهم يشاهدون يوميا ابنائهم يقتلون وبيوتهم تتفجر ومدنهم يسودها الخراب. ان التأثير الجبار لعمليات العنف والارهاب، ليس تخريب الحياة وحدها، بل الاشنع من كل هذا هو تخريب النفوس وقتل الامل وشل امكانيات العمل والانتاج. ليس بالصدفة ابدا، ان يتم التركيز على اغتيال الكوادر العراقية والعلماء.. وليس بالصدفة ان توضع الموانع لعودة المنفيين الى الوطن والابقاء على غلق المطارات.. وليس بالصدفة ابدا ان اكثر من تسعين بالمئة من العراقيين يحلمون الآن بشيء واحد: هجرة البلاد هربا من الموت والرعب!!؟؟

انها "مساومة" وليست "مقاومة"
في ظل هذه الوضعية العراقية المعقدة المتشابكة مثل غابة وحشية حتى اشجارها مفترسة، تحاول بعض الاطراف ان تميز نفسها عن باقي الوحوش الكاسرة التي تصول وتجول في الوطن، من خلال اطلاقها على نفسها تسمية(( مقاومة))! وبالحقيقة ان هذه المقاومة لا تختلف ابدا عن باقي الاطراف التي تريد خراب الوطن ، وهي ابدا لا تستحق هذه التسمية ، للاسباب التالية:
ـ ان تسمية ( المقاومة) تستخدم كغطاء لكل مغامر وطائش وحاقد على نفسه وعلى اهله وعلى وطنه لكي يعبر عن يأسه الذاتي ورغباته الانتحارية من خلال القيام بعمليات رعونية طائشة تقتل العراقيين والاجانب الابرياء باضعاف واضعاف مما يقتل من المحتلين، على غرار ما يحدث في فلسطين وفي الشيشان. عمليات ارهابية اجرامية وحشية ليست لها اية علاقة بالشجاعة ولا البطولة ولا االضمير ولا الاسلام.
في اوربا نفسها هنالك آلاف الاشخاص ينتحرون سنويا، بعضهم بالسم او بالرصاص او بتسلق الجبال اوالغرق، بل ان بعضهم من يصدم بسيارته اناس أبرياء قبل موته او يقتل اهله ومعارفه ثم ينتحر. لكن الانتحاري في اوربا يموت من دون اية تغطية إعلامية بطولية كاذبة. اما الانتحاري في اوطاننا فانه بكل سذاجة ودجل يعمل على تغطية طيشه ويأسه وحقده على ذاته وعلى الآخرين بمسميات بطولية دينية ووطنية لا يقبل بها، لا الله ولا الضمير ولا العقل. والاتعس من هذا ان يساهم الكثير من المثقفين والسياسيين ومعهم الفضائيات (العروب ـ مريكية) في فبركة هذه الصورة البطولية القومية الاسلامية الزائفة.
ـ ان تسمية ( المقاومة) تسخدم ايضا كغطاء للكثير من عمليات(المساومة) والمتاجرة والمنافسة بين الاطراف الداخلية والخارجية. اذا كانت (المعارضة العراقية) السابقة قد نشأت في احظان امريكا وانكلترا واسرائيل، فان ما يسمى بالمقاومة العراقية الحالية تنشأ وتتوالد في احظان كل من هب ودب من جميع انحاء العالم. كل دولة لها مصلحة ما في العراق راحت تبحث عن شخصيات عراقية تدفع لها المبالغ والرواتب لكي يكونوا لهم منظمة ما، حتى ولو بعضو واحد، ثم يصدروا بيانا ما، ويفقسوا بعض التصريحات الطنانة لبعض الصحف والفضائيات، ثم يجندوا بعض الشباب المساكين لكي يضعوا لهم قنبلة هنا او يخطفوا لهم عامل هندي او مصري هناك، لكي يساوموا حكومته او اهله على اطلاق سراحه!!
بل هنالك شركات عالمية تدفع لبعض ما يسمى بالمقاومة لكي يفجروا انابيب النفط لترتفع اسعار النفط العالمي! بل هنالك شركات تدفع للمقاومة لكي يتم خطف عمال شركة منافسة! بل هنالك دول مشتركة في قوات التحالف تدفع الاتاوات للمقاومة لكي يتم تجنيب جنودها عمليات ارهابية! بل الاتعس من كل هذا ، هنالك اطراف في المقاومة تقبض الاموال وتنسق مع شبكات اسلامية عربية وعالمية تابعة خفية للموساد الاسرائيلي، لكي تقوم بعمليات ارهابية تشوه صورة الاسلام والمسلمين في العالم!!
لنرفض هذا الارهاب مهما كانت مسمياته
امام هذا العنف والخراب والزيف المهيمن، ما علينا الا ان نوجه ندائنا :
ـ الى ذوي الضمائر الحية في الاطراف العراقية الماسكة بالحكومة الحالية، ان يقدموا لنا المتهمين الحقيقيين عن هذه العمليات الارهابية. نريد محاكم علنية وكشف اعلامي ومراقبة دولية لاجراءات الكشف. ان صمتكم وبقائكم في السلطة مهما كانت مبرراته الاخلاقية والسياسية يعني عمليا تواطئكم وتعاونكم مع الماسكين بمشروع الخراب القائم في وطننا.
ـ الى ذوي الضمائر الحية من النخب الثقافية والدينية والسياسية في العالمين العربي والاسلامي. اعلنوا رفضكم تبرير هذا العنف وهذا الزيف وهذه اللعبة الجهنمية التي تعمل على تدمير اوطاننا بالاضافة الى تشويه سمعتنا والقضاء على أي امل لدى الناس وجعلهم يخجلون ويستنكفون حتى من دينهم، حيث نجحت( شباك الموساد الاسلامية) ان تجعل كلمة (الاسلام) رديفة للعنف والدم والقسوة الوحشية.
ـ الى ذوي الضمائر الحية من النخب العراقية الدينية والثقافية والسياسية.. الى كل الوطنيين الشرفاء من الواهمين بان العنف والمقاومة المسلحة يؤثر على المحتل.. الى كل متعلم وكادح يريد ان تبقى الحياة في وطننا ويبعد عنه آفات الطاعون العصري، الارهاب والعنف والخراب.. لنصرخ جميعا بصوت واحد وبقلب واحد: لا للغة السلاح والدمار.. لا لكل شعارات العنف والخراب مهما ادعت الدين والوطنية.. نعم للكلمة الحية الصادقة.. نعم لرد الاعتبار للانسان العراقي الذي غيبته الدكتاتورية والآن تغيبه لغة السلاح.. نعم للكفاح الشعبي السلمي والعصيان المدني والمظاهرات المليونية التي تطالب بكرامة العراقي وامنه وحريته..



#سليم_مطر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- .. خمسة آلاف عام من الانوثة العراقية: دعوة للمشاركة بالعدد ا ...
- نداء الى القيادات والنخب الكردية العراقية: نخلصوا من اسطورة ...
- الحل الوحيد لخلاص العراقيين: المصالحة ثم المصالحة ثم المصالح ...
- سلام وتهاني
- مقالات في الهوية
- من اجل مفاهيم حياتية جديدة: علاقة البدن بالعقل كعلاقة الشعب ...
- شمال العراق وسياسة التصفية العرقية الكردية
- عن الشاعر ادونيس والحجاب: حنابلة الحداثة واكذوبة المجتمع الع ...
- حملات التطهير العرقي الكردية ونذر الحرب الاهلية في العراق..
- بالفكر الوسطي الجديد نبني وطننا الجديد
- ايها العراقيون: الى متى هذا الصمت عن حماقات البرزاني ـ الطلب ...
- الموقف المطلوب إزاء الاحتلال الامريكي لبلادنا: خير الامور او ...
- جروح الامة العراقية


المزيد.....




- غيتار بطول 8 أقدام في موقف للمركبات الآلية يلاقي شهرة.. لماذ ...
- ساعة ذهبية ارتداها أغنى راكب على متن -تيتانيك-.. تُباع في مز ...
- اغتيال -بلوغر- عراقية وسط بغداد.. ووزارة الداخلية تفتح تحقيق ...
- ثوران بركان إيبيكو في جزر الكوريل
- -إل نينو- و-لا نينا- تغيران الطقس في أنحاء العالم
- مكسيكي يقول إنه فاز بشراء أقراط بـ28 دولارا بدل 28 ألف دولار ...
- سيناتور روسي يقيم جدوى نشر أسلحة نووية أمريكية في بولندا
- هذا هو رد بوتين على المساعدات لأوكرانيا من وجهة نظر غربية (ص ...
- الولايات المتحدة تطور طائرة -يوم القيامة- الجديدة
- الجيش الروسي يستعرض غنائمه من المعدات العسكرية الغربية


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سليم مطر - نداء ضد الارهاب والمقاومة المسلحة ومن اجل الكفاح الشعبي السلمي ضد الاحتلال