أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سليم مطر - ايها العراقيون: الى متى هذا الصمت عن حماقات البرزاني ـ الطلباني؟!















المزيد.....

ايها العراقيون: الى متى هذا الصمت عن حماقات البرزاني ـ الطلباني؟!


سليم مطر

الحوار المتمدن-العدد: 471 - 2003 / 4 / 28 - 04:33
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



                                 سليم مطر ـ جنيف
ايها العراقيون:
 الى متى هذا الصمت عن حماقات البرزاني ـ الطلباني؟!

منذ اعوام ونحن ننبه الى المشاريع العنصرية والانفصالية التي تبثها المؤسسات الاعلامية الكردوية التابعة للثنائي الطرزاني " الطلباني ـ البرزاني" وجماعاتهم التابعة. ومع الاحتلال بدأت هذه الطروحات تأخذ منحا تطبيقيا مع ممارسات عنصرية وعنجيهية منافية للوطنية العراقية وللضمير الانساني. للتذكير نسجل هنا مسلسل لبعض هذه المماراسات:
ـ منذ بداية الغزو، قوات البيشمركة تتحول الى قوات جحوش ومرتزقة للقوات الامريكية. طبعا ليس حبا بالشعب العراقي ورغبة بالاطاحة بالدكتاتور، بل من اجل الاستيلاء على كل شمال العراق، الموصل وكركوك وديالى. وهذا ما اثبتته الايام فيما بعد.
ـ قوات البيشمركة وانصارهم يقومون بعمليات نهب وسلب لمدن الموصل وكركوك وممارسة عمليات الانتقام، ليس ضد البعثيين، بل اساسا ضد العرب وطردهم من منازلهم والاستيلاء على بيوتهم واموالهم. ولم يتراجعوا عن وحشيتهم الا بعد تهديد تركيا لهم.
ـ قوات البيشمركة في اول لحظة دخولهم كركوك يقومون بحرق دائرة الطابو والاملاك! علما ان هذه المرة الثانية يحرقونها بعد المرة السابقة في غزوتهم العابرة عام1991. والسؤال التلقائي الذي يطرح نفسه عن الدافع لهذا الفعل الغريب! ولكن من يعرف مشاريع هؤلاء العنصريين يعرف انهم مدفوعون بأملهم بالبقاء في كركوك ودحض حقائق التاريخ القائلة بأن كركوك كانت دائما بأقلية كردية وان معظم الاكراد قد هاجرو اليها في اواسط القرن العشرين من المحافظات الكردية المحاذية للعمل في شركات النفط. ولسذاجتهم المعهودة تصوروا ان حرق سجلات التمليك سيساعد على الادعاء بكردية المحافظة وتحويلها الى عاصمتهم البترولية الموعودة على الطريقة الصهيونية.    
ـ الحثالات الطرزانية تقوم باستقبال ارتزاقي ومنافق لقائد الاحتلال" جي كارنر" في المنطقة الكردية وتعمل له عرسا انتصاريا في جامعة السليمانية وتحيطه بالقبلات والفتيات والورود ، بصورة خالية من اية كرامة واتزان وطني بحيث ان الكثير من العراقيين شعروا بأن هذه السلوك الطفولي من قبل الكردويين تعبير عن تشفيهم بمعانات باقي اخوتهم العراقيين وانكسارهم.
ـ الجماعات الطرزانية تقوم بالاجتياح السياسي لبغداد نفسها بصورة فاقت بسرعتها وحجمها حتى الاحزاب العراقية غير الكردية! حيث شرع جماعة الطلباني بالاستيلاء على اكبر مطبعة صحفية لم تدمر في بغداد (صحيفة العراق) واصدارهم (الاتحاد) وهي اول صحيفة كبيرة في العاصمة!! اما جماعة البرزاني فقد فاقوا بضربتهم السياسية ما قامت به الاحزاب العراقية مجتمعة، إذ انهم ودفعة واحدة قاموا مباشرة بالاستيلاء على عشرين قصرا "بعثيا " في بغداد وتحويلها الى مقرات حزبية خاصة بهم. والاخطر في هذا هي دعوتهم العلنية في كل مكان بأن هذه المقرات لحماية انصار السلطة البائدة من العرب والاكراد! والعارف بعقلية البرزاني المخابراتية الموسادية يدرك ان هذه الحماية ليست غايتها انسانية ابدا، بل من اجل استخدام هؤلاء كرصيد ارتزاقي قوي في عملية التغلغل في اجهزة الدولة العراقية القادمة!
                                 الصهيونية العراقية
    منذ اعوام تمكنت الاجهزة البرزانية الاعلامية والمخابراتية المحنكة بخبرتها المكتسبة من دوراتهم التدريبية في اسرائيل، من التغلغل في الوسط السياسي ـ الثقافي العراقي في الخارج، وشراء ذمم الكثير من العناصر السياسية والثقافية العراقية. وقد استفاد البرزانيون من امكانياتهم المليونية وحصتهم النفطية، لاتباع اساليب عديدة للتغلغل، علنية وغير علنية. من هذه الاساليب تلك الرواتب التي تدفع للاحزاب المممثلة فيما يسمى "البرلمان" البرزاني، مثل الحزب الشيوعي وبعض الاحزاب السريانية والتركمانية وغيرها. ويمكن ادراك تأثير هذه الرواتب الارتزاقية لو عرفنا ان الحزب الشيوعي العراقي يفتخر علنا بان مصدره الاهم في نشاطه هي هذه الرواتب البرلمانية التي جعلته ذيلا ذليلا للسياسة البرزانية! 
اما بالنسبة للمثقفين فقد اتبع البرزانيون الطريقة البعثية المعروفة بشراء الذمم من خلال اقامة المهرجانات ودعوة المثقفين العراقيين في الخارج لزيارة المنطقة المحمية والاحتفاء بهم وتقديم العطايا العينية والمعنوية التي بلغت حد المساعدات الدولاراتية ببناء البيوت! بهذا الخصوص هنالك اسماء عديدة معروفة للوسط العراقي من كتاب وصحفيين. نفس سياسة التغلغل هذه تم اتباعها مع المؤسسات الحزبية والصحفية. ان العراقيين في لندن خصوصا يعرفون دور البرزانيين في تمويل قيادات الكثير من الاحزاب وخصوصا قيادات المؤتمر وكذلك الصحف العراقية المعروفة مثل الزمان والمؤتمر، بحيث ان هذه المؤسسات تحولت الى ناطقة غير رسمية للترويج للمشاريع العنصرية والتوسعية والفدرالية البرزانية.
والمحصلة العامة لهذا التغلغل الكردوي السرطاني في الكيان السياسي الثقافي الصحفي العراقي في الخارج، هو هذا الصمت المطبق السائد في الوسط العراقي عن كل ما يقترفه الطرزانيون من حماقات وممارسات عنجهية وقحة. نعم هنالك صمت متواطئ وذليل يسود العراقيين بصورة تكاد ان تصل الى حد الفنتازيا! هنالك انفصامية مرضية في سلوك العراقيين ازاء الموضوع الكردي، فهم بأغلبيتهم الساحقة، بصورة شفهية في الجلسات وفي الهواتف، يتذمرون ويتشكون من هذه السلوكيات، ولكن من النادر جدا جدا ان يتجرأ احدهم بالتعبير العلني عن تذمره هذا في الجلسات الرسمية وفي كتاباتهم وبياناتهم. ان السياسي والمثقف العراقي تعود ان يعبر علنيا وكتابيا بصورة تلقائية عن نقده لكل الاطراف العراقية ولكل الامور حتى الالهي المقدس منها الا الموضوع الكردي، فهو اصبح من المقدسات والمحرمات المتعبة والمرعبة!! وهذا يشبه الى حد المطابقة العجيبة مع وضع السياسيين والمثقفين الغربيين ازاء الموضوع اليهودي، إذ تراهم يقوموا بنقد اقدس المقدسات عدى الموضوع المتعلق باليهود مهما كان حتى لو ظفر تاجر سلاح يهودي، خوفا من تهمة العنصرية ومعادات السامية!! الم نقل لكم ان البرزانيين قد نجحوا بتطبيق سياسة سادتهم في الموساد الاسرائيلي!!
لقد استفاد البرزانيون من نقاط ضعف عديدة لدى العراقيين في الخارج منها خصوصا الحاجة الاقتصادية وغياب دولة وطنية تمثلهم وتحميهم، وايضا وايضا هذه الهشاشة في الانتماء الوطني والمنافسات الفئوية الاقوامية والدينية والمذهبية وانعدام الايمان بثوابت وطنية مقدسة ومتفق عليها من قبل الجميع كما لدى جميع امم الارض. بسبب تربيتنا السياسية والثقافية المشوهة والتي سبق وان حللناها في مقالات سابقة، فأن العراقي قد تعود ان يعتبر كل شيء يخص الوطن قابل للتفاوض وللمناقصة وللمزايدة،الدولة والتاريخ والانتماء الوطني ، بل حتى حدود العراق، تمكن الكرديون ان يشيعوا مقولتهم الخبيثة:"عراق اصغر، عراق افضل"!! بلغت هذه التلقائية بانعدام الثوابت الوطنية ان يتجرأ مسؤول خارجية ما يسمى بالمجلس الاسلامي الثوري الاعلى التابع لايران، المدعو حامد البياتي، ويصرح بكل سذاجة:" لا نعتقد بأن الاكراد سوف يستولون على كركوك والموصل، لأن الاتراك يعارضون ذلك"!! تصوروا ان قيادي سياسي عراقي يتحدث عن مناطق عراقية وجزء من وطنه وكأنها مشكلة اجنبية بين الاكراد والاتراك!! والانكى من هذا ان مثل هذه المواقف اللاوطنية واللاضميرية يتقبلها السياسيون والمثقفون العراقيون كأنها امور طبيعية جدا!
                         لنكسر الصمت قبل فوات الأوان
لهذه الاسباب مجتمعة، سوف لا نستغرب غياب اية ردود فعل على الطروحات والسلوكيات الكردوية العنصرية والخطرة على مستقبل العراق. 
ـ حتى الآن لم يبادر أي مثقف او سياسي لادانة الحماقات الكردوية في الموصل وكركوك. لقد ترك اهل كركوك والموصل وحدهم يقاومون اجتياحات البيشمركة ونهبهم وسلبهم. بل ان هؤلاء الجحوش قرروا مصادرة مئات القرى والبلدات من كركوك والموصل واجزاء من ديالى وضمها بكل بساطة الى محمياتهم باعتبارها جزءا من "كردستان الكبرى" وتمكنو من فرض جماعاتهم المسلحة والسياسية على مناطق سريانية ويزيدية عديدة مثل قرقوش وسنجار والعديد غيرها. وبهذه المناسبة على العراقيين ان يشكروا الله الذي جعل تركيا حارسا على شمال الوطن ازاء روح الجشع والنهم الوحشي لجحوش البرزاني والطلباني.
ـ حتى الآن لم يبادر أي احد بادانة جرائم الابادة التي قامت بها قوات البيشمركة المدعومة بالطائرات الامريكية ضد معاقل الاسلاميين الاكراد في الجبال. مهما اختلفنا مع الاسلاميين فان الضمير الوطني ازاء اخوتنا الاكراد العراقيين وكذلك لوائح حقوق الانسان ترفض تماما اصدار حكم الاعدام الجماعي عليهم وعلى عوائلهم. نعم في ظل ضجيج الحرب الطاغي تم التعتيم على جريمة ابادة كبرى ضد الآلاف من الاسلاميين الاكراد وعوائلهم في نفس مدينة حلبجة التي لازال يذرف عليها البرزانيون دموع التماسيح. وهذه الجريمة الطرازانية هي تتمة للكثير من الجرائم التي تم الصمت عليها من قبل المثقفين والسياسيين العراقيين: مقتل اربعة آلاف كردي وعشرات الآلاف من المصابين والمشردين والمعتقلين اثناء حرب اواسط التسعينات بين الامارتين الطلبانية والبرزانية. كذلك مقتل الآلاف من اكراد تركيا على يد جحوش البرزاني بالتعاون مع القوات التركية في اواسط التسعينات اثناء العمليات ضد حزب العمال الكردي التركي.   
ـ حتى الآن لم يرد احد على بداية الاجتياح الكردوي لبغداد نفسها وللدولة العراقية القادمة. ويبدو ان الكردويين قد شرعوا في العاصمة بتطبيق سياسة التغلغل وشراء الذمم التي نجحت مع عراقيي الخارج. فهاهم يصدرون في العاصمة اول واكبر صحيفة عراقية"الاتحاد" لينشروا عبرها طروحاتهم ويتغلغلوا في الوسط الثقافي العراقي. وهاهم يفتتحون عشرين مقرا دفعة واحدة ليتغلغلوا في الوسط السياسي العراقي. بل ان احد قياديهم كرر بصورة وقحة طروحات الطلباني: " أن بغداد اكبر مدينة كردية، ومن حقنا ان يكون لنا امتياز خاص بادراة التجمعات الكردية فيها"!! نعم لقد بلغت بهم الوقاحة والسذاجة الطفولية انهم راحوا يعدون العدة لكي تتوسع كردستانهم الكبرى لتشمل حتى بغداد. انهم السرطان بحق وحقيقة واي تهاون معه يعني استشراءه في الجسم العراقي دون رحمة ابدا. علما ان الهدف الغير معلن الذي يجاهد صهاينة العراق من اجل تحقيقه هو انقسام العراقيين الى معسكرين شيعي وسني لكي يسهل اقناعهم باقرار نوعا من الفدرالية الطائفية القومية التي سوف تتيح المجال لتحقيق حلم الكردوين بالاستيلاء على كل شمال العراق حتى حدود بغداد.. وهذا ليس كلام تخميني بل هو كلام صريح ورسمي مكتوب في الدستور الذي اقره برلمانهم في العام الماضي!!
ايها العراقيون، كفوا عن هذا الصمت الذليل ازاء صهاينة العراق.. لينتفض ضميركم الوطني .. تكلموا اكتبوا المقالات اصدروا البيانات اكشفوا الحقائق عن مخاطر التغلغل البرزاني الطلباني، لكي نجنب اخوتنا في داخل الوطن ذلك المطب الذي وقع فيه عراقيوا المنفى.. وايها الاكراد العراقيون الشرفاء قاوموا وافضحوا هذه المشاريع الطائشة التي طالما ورطتكم في حروب ومغامرات خاسرة لم تكن غايتها مصالحكم بل خدمة لمصالح حفنة من المغامرين وتجار السياسة الذي حولوا انفسهم الى جحوش تمتطيها القوى الاقليمية والعالمية المتنافسة.. لنتحد جميعا بصوت واحد لكي لا يتكرر لوطننا ما هو حاصل للمحميات الكردية نفسها الممزقة ومنذ سنوات الى امارتين مرتزقتين متصارعتين طلبانية سورانية وبرزانية بهدنانية .. انتبهوا ونبهوا قبل ان يقع الفاس في الراس ويسقط وطننا صريعا بهذا السرطان الكردوي بعد زوال السرطان العروبي البعثي، ويتمزق العراق الى شذر مذر، وهذا هو حلم اسرائيل الاول والاكبر...
 



#سليم_مطر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموقف المطلوب إزاء الاحتلال الامريكي لبلادنا: خير الامور او ...
- جروح الامة العراقية


المزيد.....




- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- شاهد: حريق هائل يلتهم مبنى على الطراز القوطي إثر ضربة روسية ...
- واشنطن والرياض تؤكدان قرب التوصل لاتفاق يمهد للتطبيع مع إسرا ...
- هل تنجح مساعي واشنطن للتطبيع بين السعودية وإسرائيل؟
- لماذا يتقارب حلفاء واشنطن الخليجيين مع موسكو؟
- ألمانيا ترسل 10 مركبات قتالية وقذائف لدبابات -ليوبارد 2- إلى ...
- ليبيا.. حكومة الدبيبة تطالب السلطات اللبنانية بإطلاق سراح ها ...
- -المجلس-: محكمة التمييز تقضي بإدانة شيخة -سرقت مستنداً موقع ...
- الناشطة الفلسطينية ريما حسن: أوروبا متواطئة مع إسرائيل ومسؤو ...
- مشاهد حصرية للجزيرة من تفجير القسام نفقا في قوة إسرائيلية


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سليم مطر - ايها العراقيون: الى متى هذا الصمت عن حماقات البرزاني ـ الطلباني؟!