أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سليم مطر - حملات التطهير العرقي الكردية ونذر الحرب الاهلية في العراق..















المزيد.....

حملات التطهير العرقي الكردية ونذر الحرب الاهلية في العراق..


سليم مطر

الحوار المتمدن-العدد: 497 - 2003 / 5 / 24 - 05:37
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 ـ جنيف

 

منذ نهاية الحرب تتوالى الاخبار عن تصاعد حدة المواجهات بين الجماعات المسلحة الكردية والسكان العرب في شمال العراق. تقوم الجماعات المسلحة بالهجوم على المناطق السكنية العربية لتفرض على السكان مغادرة بيوتهم والتخلي عن اراضيهم بحجة انها مناطق كردية سابقة. ما يمر يوم الا ويسقط العديد من الضحايا، في كركوك والموصل وديالى، بل حتى في بغداد نفسها حيث تقوم العناصر المسلحة الكردية بالاستيلاء على البيوت وطرد سكانها بحجة انها كانت ملكا لاكراد. وتم تهجير حوالي الفي عائلة عربية من كركوك ، وقد بلغ هذا التصاعد درجة من التطرف بحيث كلف اكثر من خمسين ضحية في يوم واحد(20 ـ 5 ـ2003) في كركوك، باعتراف ناطق رسمي كردي!!
وقد اتخذت حملة التطهير العرقي الكردية طابعا شرعيا بعد اصدار البرلمان الكردي قانونا يقضي بمصادرة ممتلكات العرب القاطنين في المنطقة بعد عام 1957 ، واحلال الاكراد محلهم!!؟ ودعى القانون كذلك الى توسيع مساحة المحافظات الكردية الثلاثة(اربيل ودهول والسليمانية) لتستقطع العديد من الأقضية والنواحي من محافظات الموصل وكركوك وديالى!! ويبدو ان سياسة التطهير العرقي هذه مصحوبة ايضا بسياسة شبيهة بالتي قامت بها الحركات الصهيونية في فلسطين، حيث تقوم جهات كردية بالاتصال بأصحاب البيوت العرب والتركمان في كركوك والموصل وشراء بيوتهم بأضعاف اسعارها العادية!!
ويبدو ان هنالك تواطئ امريكي غير معلن عن هذه السياسة العرقية، إذ لوحظ دائما إنسحاب القوات الامريكية عن المناطق التي تهاجمها الجماعات المسلحة الكردية. من الواضح ان هذه المشاريع العرقية التوسعية مدعومة من قبل قوى الاحتلال، حيث صرح (جون سيوراس) المبعوث البريطاني للعراق (راجع صحافة 21 ـ 5 ـ 2003) بالوعد باقرار حق توسيع مناطق الكيان الكردي في الدستور العراقي القادم!!
                               الضمير الوطني والمشاريع العرقية
 انها لحالة خطيرة تمر بها بلادنا وتنذر باشعال حربا اهلية مدمرة لم يشهدها الوطن من قبل ، فهذه لاول مرة في تاريخ العراق الحديث تتحول المشكلة الفئوية من "مشكلة سياسية" ومجابهات بين قوات الحكومة والميليشيات الحزبية الى "مشكلة اهلية" ومجابهات بين السكان انفسهم!! ويمكن ان تتوسع لتشمل التركمان والسريان وتمتد الى بغداد وتدفع الدول المحيطة الى التورط بها وتؤدي الى خراب بيوت الجميع بما ذلك القيادات الكردية نفسها!!
من اجل معالجة هذه المشكلة بصورة ضميرية ووطنية بعيدا عن المزايدات والاكاذيب الدعائية السائدة ، نطرح الملاحظات والتساؤلات التالية:
ـ لماذا هذا التسرع والاصرار من قبل القيادات الكردية على تنفيذ حملات التطهير في هذه الظروف الحرجة والاستثنائية التي تمر بها بلادنا. أما كان من المعقول سياسيا وانسانيا التروي حتى تستقر الاوضاع ثم الاعتماد على الدولة والقانون من اجل تنفيذ مطالبهم، بدلا من إتباع هذا الاسلوب الفردي والعصابي في تأجيج العداوات وتوتير الاوضاع.. اين هي الحكمة والاتزان التي يطالبون الآخرين بها.. اين هي الوحدة الوطنية التي يرفعون شعاراتها!!؟؟
ثم ان مثل هذه المسألة المعقدة لا يمكن ابدا تركها هكذا لتقييمات العصابات المسلحة والمزاجيات الفردية وموازين القوى. ان هذه البيوت والاراضي المعنية من قبل الاكراد غير مقطونة حاليا بعناصر مخابراتية وكائنات وحشية مجرمة تستحق مواجهتها بالعنف والموت وسحب ممتلكاتها بلا رحمة او ضمير، بل هي مقطونة من عوائل وبشر معظمهم ابرياء تماما عن كل الاعيب السياسية. ثم ان عميلة التعريب لم تجر على طريقة الاستيطان الصهيوني كما يحلو للاخوة الاكراد تصويرها حيث تأتي الجماعات اليهودية المنظمة والمعبأة بالعداء الديني والآيدلوجي والعنصري للفلسطينيين وتستولي على البيوت والاراضي بحماية دبابات ورشاشات العسكر. بل المسألة فيها الكثير من الخبايا والمداولات والضغوطات والتنازلات. فمثلا كان يكفي للكثير من الاكراد والتركمان في المناطق المتنازع عليها ان يدعي بأنه عربي ويحمل زورا لقبا عربيا حتى يتم اعفائه من عملية التهجير. اغلب القاطنين حصل على بيته كموظف جلبته الحكومة واسكنته مع عائلته، مثلما يحصل مع كل الموظفين في العراق، والبعض الآخر قد اشترى الدار من ساكن سابق يمتلك اوراقا شرعية. بل ان البعض اشتراها بصورة مباشرة من ساكنها الكردي او التركماني الذي انتقل بوظيفته الى عمل آخر في العراق. ثم ان الكثير من هؤلاء الاكراد ما طردوا هكذا خارج بيته وارضهم في العراء بل اسكنوا في مناطق اخرى من العراق قد تكون اكثير قيمة. ثم ان الكثير من الاكراد قد هجروا بيوتهم من دون حملات تعريب بل نتيجة الاضطرابات العسكرية المستمرة في المناطق الواقعة على خطوط التماس. يكفي الاستشهاد ببعض الحارات الكردية في بغداد التي معضم سكانها من انصار الحكومة المختلفين مع الطلباني والبرزاني، ومنها مثال حي (باب شمس) في الموصل الذي يقطنه مئات الآلاف من الاكراد جميعهم من الذين هربوا من المناطق الكردية المجاورة اثناء حرب التسعينات( معركة ام الكمارك) بين الطلباني والبرزاني. اننا ابدا لا نبرر ولا نخفف من ادانة تلك الحملات التعريبية العنصرية التي لم نتوقف عن إدانتها في كتاباتنا ، ولكننا فقط نريد ان نوضح انها من الناحية القانونية والانسانية تتضمن الكثير من التعقيدات والخبايا التي لا يمكن ان تحلها وتحكم عليها مجموعة من العصابات المسلحة، بل هي تحتاج الى القانونيين المختصين واشراف الدولة ورعاية باقي الاحزاب العراقية. ومن اكبر الدلائل على ان هذه الحملات العرقية الحالية ليست غايتها ارجاع الحقوق المهضومة بل غايتها تنفيذ مشروع قومي عرقي توسعي غايته تكريد المناطق وبالذات كركوك ، حيث ان هذه الحملات لم تشمل فقط المناطق المتنازع عليها بل ان العصابات المسلحة قد هاجمت حتى المحلات السكنية المبنية لموظفي النفط ومؤسسات الدولة والبعيدة تماما عن مناطق الاكراد، منها مثلا محلات( البعث والاندلس) وغيرها!!
ـ ان مطلب العودة الى الحالة السكانية السابقة لعام 1957 يبدو مطلبا خياليا وخاليا من اية حكمة وواقعية. فلو طبقنا مثل هذا المطلب على كل العراق فهنالك الملايين من السكان الذين يجب تهجيرهم، واول الخاسرين سوف يكونون الاكراد انفسهم. فهل نسيت القيادات الكردية ان هنالك حوالي مليوني كردي يقطنون في بغداد والموصل وباقي مناطق الوسط والجنوب، وان غالبيتهم الساحقة قد اتت بعد عام 1957.
ثم لماذا العودة الى هذا التاريخ، فالتركمان والسريان يطالبون بالعودة الى تواريخ اسبق، حيث ان اغلب اكراد كركوك قد اتوا من المناطق الكردية المجاورة في الثلاثينات من القرن الماضي للعمل في حقول النفط وبسبب الخوف من هذه الحقيقة التاريخية قامت الجماعات المسلحة الكردية بعد حرب الكويت وكذلك بعد الحرب الحالية بالهجوم على دائرة الطابو في كركوك وحرق مستنداتها! ثم ان هنالك العشرات من القرى السريانية المسيحية في شمال العراق قد اصبحت كردية بعد هجرة سكانها الى بغداد والى الخارج بسبب ضغوطات الحروب الكردية ومغريات الهجرة، بل ان عمليات تكريد القرى المسيحية استمرت حتى اعوام قريبة جدا، ولا زالت مستمرة بصورة بطيئة حتى الآن. ثم لو عدنا اكثر الى التاريخ فأن اربيل نفسها لم تعتبر جزءا من كردستان حيث كانت حتى اوائل القرن الماضي بغالبية تركمانية سريانية، ولهذا السبب لم يطالب بضمها "الشيخ محمود الحفيد" الى مشروع إدارته، ولم تشملها قرارات تعليم الكردية في مداراسها في العهد الملكي. على اساس كل هذه الحقائق التاريخية التي يجهد اخوتنا الاكراد الى طمسها، هل يحق إذن الموافقة على مطالب بعض المتعصبين يتطهير الموصل وبغداد وكركوك من المهاجرين الاكراد؟! هذا ليس كلاما خياليا، فانا شخصيا سمعت من شاعر كردي ومسؤول في تنظيمات البرزاني قال لي بالحرف الواحد: ((يتوجب ارجاع اكراد بغداد الى كردستان)) ، لأن وجود الاكراد في جميع المحافظات وبالذات في عاصمة وطنهم العراق، يخربط الصورة القومية العرقية المرجوة من دعاة التطهير العرقي، لأنهم مثل كل القوميين العرقيين يحلمون بمناطق نقية عرقيا!
ـ ان الفيليين العراقيين الذين تم تهجبرهم ظلما من وطنهم العراق .. من الخطأ تماما وضع قضيتهم في سلة قضايا الاكراد. ان الظلم الذي مورس ضد الفيلية وتهجير ما يقرب المليون منهم لم يكن بسبب كرديتهم المفترضة بل اساسا لأنهم شيعة ويقطنون العاصمة العراقية ولعبوا دورا متميزا في الحركات الشيعية المسلحة اضافة الى دورهم المتميز في الحركات الماركسية المعارضة. ولم تكن "الكردية " هي الحجة المعلنة لطردهم بل احتسابهم زورا على ايران. ثم ان هؤلاء الفيلية لم يذهبوا الى المناطق الكردية بل بعضهم بقي في ايران وهاجر الاغلبية الى سوريا والى باقي المنافي العراقية. لهذا لا يبدو مشروعا ونزيها تكتيك القيادات الكردية باستثمار معانات الفيلية لتضخيم الشعور بالظلم لدى اخوتنا الاكراد، وكذلك لتبرير حملات النهب والاستيلاء على المنازل من قبل العصابات المسلحة الكردية في بغداد بحجة انها كانت ملكا لـ " اكراد"!!
ـ للاسف ان القيادات الكردية قد هيأت لحملتها العرقية هذه بحملة دعائية آيدلوجية منذ اعوام وحتى الآن تتلخص باعتبار معانات الاكراد في العراق مثل معانات الفلسطينيين مع إسرائيل، وهذا يعني ضمنيا تشبيه العراقيين باليهود الصهاينة، وهذا امر خطير مناقض تماما لشعارات الوحدة الوطنية التي يدعون اليها، ويمنح تبريرا للمواطنين الاكراد لحمل الاحقاد ضد اخوتهم العرب وبالتالي دفعهم الى القيام بمثل هذه الممارسات العنصرية الحالية وتبرير عمليات القتل والنهب والاستيلاء على بيوت واراضي اخوتهم العرب. ثم ان هذا التشبيه فيه اجحاف للحقيقة لاسباب واقعية وضميرية عديدة يعرفها الجميع ويقرها اخوتنا الاكراد انفسهم: ان الكردي على عكس الفلسطيني ، حتى في ظل نظام البعث، يحق له السكن والاقامة والعمل والدراسة في جميع انحاء العراق، والدليل على هذا وجود هذه الالوف المؤلفة من الاكراد في بغداد وباقي العراق. وكذلك الكردي موجود في كل مرافق الحياة واجهزة الدولة العراقية بما فيها قيادات البعث والمخابرات وغيرها. والاهم من كل هذا ان الدولة العراقية لم تكن ابدا (دولة العرب ضد الأكراد) بل هي (دولة الرعاع والشاذين ضد العراقيين قاطبة).. وما المقابر الجماعية وضحايا النظام الموزعين على كل مناطق العراق بما فيها تكريت الا دليل على هذه الحقيقة التي يصر اخوتنا في الاعلام الكردي على تجاهلها والتعتيم عليها والتركيز على معانات الاكراد وحدهم!!
نداء العقل والضمير
   ان اية نظرة عقلانية تحتكم الى المصلحة الوطنية وليس الى التعصب العرقي، تحتم على القيادات الكردية الايقاف الفوري لحملات التطهير العرقي وإرجاع المسلحين الى ثكناتهم ومناطقهم واعادة الممتلكات المصادرة الى اصحابها . ليس هنالك اية ضرورة قصوى تحتم مثل هذه الحلول السريعة العنفية. ان التبرير الوحيد الغير معلن لمثل هذه السياسة ليس مصالح إخوتنا الاكراد بقدر ما هي الرغبة باستغلال جروح الوطن وانكسار الشعب العراقي وغياب الدولة وتواطئ المحتلين من اجل الاستحواذ بأسرع وقت على كل ما يمكن الاستحواذ عليه والاحتفاظ به ثم فرض الامر الواقع على الحكومة القادمة!! ان المصلحة الوطنية تفرض تعليق هذه المشكلة بانتظار تشكيل حكومة وطنية وبرلمان يشرف على حلها. ونعتقد ان الحل الاسلم والاكثر واقعية هو التالي:
ـ ان يبقى كل شيء في مكانه.. إذا كان بعض العرب قد حصلوا على بعض مناطق الاكراد فأن الاكراد لهم العراق كله من اقصى جنوبه الى اقصى شماله يستطيعون ان يقيموا ويتاجروا ويزاولوا نشاطاتهم ولغتهم في كل بقعة من ارض العراق!! فما الداعي إذن الى طرد العرب من بعض المناطق الكردية والذي يعني قانونيا وضميريا ايضا طرد حوالي مليوني كردي قاطنين في مناطق غير كردية في بغداد والموصل وغيرها. ان الحل الامثل من اجل تهدئة خواطر الاكراد الذين يشعرون حقا ويثبتون قانونيا بأن بيوتهم قد طردوا منها واستولت عليها الحكومة البائدة، ان يتم تعويضهم ماليا وترك لهم حرية الاقامة في كل انحاء العراق. ان مليارات النفط التي يتم تبذيرها على الهدم والخراب يمكن ان يستخدم جزءا يسيرا منها من اجل حل هذه المشكلة بصورة جذرية ومن دون اية عواقب وبعيدا عن الحلول العنفية وحملات التطهير العرقي التي ستخلق بدورها مشاكلا واحقادا تهيئ لحروب لا تنتهي!!
ان العراق الجريح يهيب بكل اصحاب الضمائر من اخوتنا الاكراد، وبجميع العراقيين ونخبهم المثقفة والسياسية والدينية ، وبمختلف فئاتهم من تركمان وسريان وصابئة ويزيدية وسنة وشيعة، الى تنظيم التجمعات والتظاهرات اينما تواجدوا واصدار البيانات والنداءات الى القادة الاكراد والى الامم المتحدة وامريكا وبريطانيا والى المؤسسات الدولية الرسمية والاهلية المعنية بحقوق الانسان، الى إدانة سياسة التطهير العرقي الجارية الآن في بلادنا والتي تجاوزت في عنفها وظلمها حتى السياسة العنصرية لنظام البعث البائد، ولتصرخ جميع الضمائر بصوت واحد: لا لحلول العنف والسلاح .. لا للمشاريع العرقية التوسعية المنافية للوحدة الوطنية.. ونعم لحكومة وطنية تمثيلية تشرف على احقاق الحق وانصاف المظلوم.
 

 




#سليم_مطر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بالفكر الوسطي الجديد نبني وطننا الجديد
- ايها العراقيون: الى متى هذا الصمت عن حماقات البرزاني ـ الطلب ...
- الموقف المطلوب إزاء الاحتلال الامريكي لبلادنا: خير الامور او ...
- جروح الامة العراقية


المزيد.....




- فيصل بن فرحان يعلن اقتراب السعودية وأمريكا من إبرام اتفاق أم ...
- إيرانيون يدعمون مظاهرات الجامعات الأمريكية: لم نتوقع حدوثها. ...
- المساندون لفلسطين في جامعة كولومبيا يدعون الطلاب إلى حماية ا ...
- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- كييف تعلن كشف 450 مجموعة لمساعدة الفارين من الخدمة العسكرية ...
- تغريدة أنور قرقاش عن -رؤية السعودية 2030- تثير تفاعلا كبيرا ...
- الحوثيون يوسعون دائرة هجماتهم ويستهدفون بالصواريخ سفينة شحن ...
- ستولتنبرغ: -الناتو لم يف بوعوده لأوكرانيا في الوقت المناسب.. ...
- مصر.. مقطع فيديو يوثق لحظة ضبط شاب لاتهامه بانتحال صفة طبيب ...
- استهداف سفينة قرب المخا والجيش الأميركي يشتبك مع 5 مسيرات فو ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سليم مطر - حملات التطهير العرقي الكردية ونذر الحرب الاهلية في العراق..