أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سليم مطر - شمال العراق وسياسة التصفية العرقية الكردية















المزيد.....

شمال العراق وسياسة التصفية العرقية الكردية


سليم مطر

الحوار المتمدن-العدد: 600 - 2003 / 9 / 23 - 03:42
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



عن تاريخ كركوك وحقوق التركمان *
ذكرت الاخبار الاخيرة عن موافقة القوات الكردية التي تحتل محافظة كركوك  بتقاسم السلطة مع باقي فئات المحافظة: التركمان والعرب والسريان، واشراك هذه الفئات في قوات الشرطة المهيمن عليها من قبل الاكراد وحدهم. للاسف الشديد اثبتت هذه الزعامات القومية الكردية بانها مثل كل الزعامات الاستبدادية، غير مدفوعة بحس القانون والعدل والضمير بل بحس موازين القوى والخوف. فهي بعد كل جرائمها العنصرية ضد سكان الشمال وقيامها بعلميات التصفية العرقية ضد العرب وتهجير آلاف العوائل وتخريب المسجد الشيعي المقدس لتركمان طوزخورماتو، إضطرت ان تخفف من عنجيتها وروحها الاستحواذية بمجرد إن تأكدت من صحة التهديدات التركية بارسال قواتها لشمال العراق وفرض القانون بقوة السلاح. وهذا الواقع يؤكد حاجة العراقيين الى تقبل فكرة قدوم القوات التركية الى شمال العراق، لأنها سوف تلعب دورا ايجابيا في تهدئة المنطقة وتخلصيها من حالة الفوضى المتفشية فيها بسبب هيمنة الميليشيات الكردية العنصرية وكذلك عبث الميليشيات الكردية التركية الانفصالية.
عراقية كركوك
تعتبر محافظة (كركوك) اهم المناطق التي يتركز عليها الضغط العنصري الكردي، لا بسبب كرديتها المزعومة بل بسبب وجود ينابيع النفط فيها. وهي منطقة مقطونة باكراد وعرب وتركمان وسريان. ان الاكراد فيها لا يشكلون ابدا الاغلبية وفي احسن الاحوال لا يبلغ عددهم اكثر من ثلث السكان. علمان بان معظم الاكراد الحاليين هم مهاجرين اليها من الجبال الكردية بعد اعوام الثلاثينات للعمل في شركات النفط. لهذا فأن عناصر البيشمركة بعد اجتياح المدينة منذ اشهر قاموا بحرق دائرة الطابو بعد الاستيلاء على وثائقها ومن ثم القيام بمنح اوراق الملكية والاقامة المزورة الى اكراد من مناطق اخرى بما فيهم اعداد غفيرة من اكراد تركيا.
 ان كركوك تعتبر تاريخيا وحتى الوقت الحالي مدينة تركمانية عراقية إذ يتقن معظم سكانها اللغة التركمانية بما فيهم العرب والسريان والاكراد.  يعتبر التركمان من الجماعات التي تعود باصولها القديمة الى آسيا الوسطى الناطقة بالتركستانية والتي تتكون حاليا من الجمهوريات السوفياتية السابقة مثل اوزبكستان وقرغيزستان وكازخستان وطاجكستان. وقد ارتبطت منطقة آسيا الوسطى بعلاقات تاريخية قديمة مع منطقة المشرق الشامي العراقي وبالذات مع العراق. يبدو ان العراقيين منذ القدم اتجهوا بهجراتهم التجارية والتبشيرية نحو الشرق الآسيوي ابتداءا من ايران ثم آسيا الوسطى حتى الهند والصين. والذي عمق هذا التقارب بين العراقيين والتركستانيين، ان الاثنين قد خضعا خلال قرون للامبراطورية الايرانية الساسانية قبل الاسلام، وان الكثير من افراد الجيش الساساني المقيمين في العراق كانوا من اصول تركستانية. ثم ان المبشرين المسيحيين النساطرة والمانوية العراقيين قد ركزوا نشاطاتهم التبشيرية في مناطق تركستان حتى انتشرت بين تلك القبائل الديانتين النسطورية والمانوية بلغتهما السريانية العراقية. وتعتبر الابجدية السريانية اول ابجدية تركستانية (الاوغورية).
تاريخ تركمان العراق
ان الحضور التركماني الحقيقي الذي دونه التاريخ يعود الى اوائل الفتح العربي الاسلامي. أن معظم افراد الجيش الاسلامي بقيادة (عبيد الله بن زياد) عام (54هـ) الذي فتح تركستان كانوا من المحاربين العراقيين، الذين استقروا هناك وتزاوجوا مع التركستان. ولم يكتف العراقيون بالاستقرار والتزاوج مع الترك بل انهم بعثوا بالمقاتلين الترك ليستقروا بدورهم في العراق. يقول الطبري في كتابه الشهير (تاريخ الأمم والملوك ): ((إن عبيدالله بن زياد قام في شهر ربيع الأول سنة 54 هـ (673 م) بهجماته عبر (جيحون) على (بخارى) ثم على (بيكند) فقاومه الجيش التركي تحت إمرة الملكة (قبج خاتون) مقاومة شديدة جدا، جلبت انتباهه وإعجابه لما لمسه فيهم من شجاعة فائقة وحسن استعمال الأسلحة، فاختار منهم ألفي مقاتل يحسنون الرماية بالنشاب فبعثهم في العراق وأسكنهم البصرة)). (ص 221 ـ ج 4)  وطبعا فان هؤلاء من التركمان قد انصهروا مع العراقيين واستعربوا مثل الآلاف المؤلفة من المهاجرين من مختلف البلدان.
 وخلال اقل من قرن تنامى هذا الوجود التركماني في العراق بحيث انهم اصبحوا جزءا من الجيش الاموي المقيم. وقد بلغ الحضور التركماني ذروته في العصر العباسي حيث بدأ الضعف ينتشر بين القبائل العربية المهيمنة وفقدانها لروحها البدوية المحاربة بعد استقرارها في العراق وتمتعها بحياة الخصب والرفاهية. وقد وجد القادة العباسيون في الترك البديل المطلوب لاحتفاظهم بروحهم الرعوية المحاربة، وخصوصا في مواجهة خطر الجماعات الرعوية الاوربية القادمة باسم الحروب الصليبية. وقام الخليفة العباسي (المعتصم) باستقدام اكثر من (50) الف محارب تركستاني من اخواله وبنى لهم مدينة (سامراء). وقد برز الكثير من اعلام الحضارة العباسية من اصول تركستانية، مثل الفارابي والبخاري والخوارزمي والبيروني والسرخسي والعديد العديد غيرهم، من الذين للأسف احتسبهم المؤرخون القوميون ظلما على (الايرانيين!!).
واستمر الحضور التركماني مع بروز دور السلاجقة الذي أنقذ قائدهم طغرل بك سنة 1055 هجرية الخليفة العباسي القائم بأمر الله من الوقوع في أسر البويهين. وقد تأسست خلال هذه الفترة والفترات اللاحقة عدة إمارات ودول تركمانية منها  الاتابكية في الموصل واربيل والامارة الجلائرية ودولتي الخروف الابيض والاسود وغيرها.
                         الوجود التركماني
يشكل التركمان الفئة اللغوية الثالثة بعد الناطقين بالعربية والكردية ويأتي بعدهم الناطقون بالسريانية (مسيحيون آشوريون وكلدان). بسبب غياب الإحصائيات الرسمية فإنه يصعب اعطاء رقم اكيد عن عددهم. لكن احصاء عام 1957 بين انهم يتجاوزون النصف مليون، وقد يبلغ عددهم الآن المليون ونصف، أي اكثر من 6% من سكان العراق. يقطن التركمان خصوصا في المحافظات الشمالية: (كركوك واربيل والموصل وتكريت، بالإضافة الى بغداد لكن تبقى مدينة كركوك هي الأكثر تركمانية حيث تسود فيها لغتهم حتى بين العرب والأكراد. ان مناطق تواجد التركمان تكاد ان تشكل الخط الفاصل بين الناطقين بالكردية والعربية. التركمان هم مسلمون ومنقسمون تقريبا مناصفة بين شيعة وسنة. هذه الخصوصية الدينية المذهبية منحتهم ديناميكية خاصة مكنتهم من الإختلاط والتزاوج مع العرب والأكراد. هناك نسبة كبيرة من العوائل والعشائر العراقية "العربية" تعود الى اصول تركمانية او خليطة بين التركمان والعرب واحيانا مع الأكراد. ابرز هذه العشائر الكبيرة والمعروفة هم البيات ومنهم الشاعر العراقي المعروف عبد الوهاب البياتي. وقد انتجت مدينة كركوك الناطقة بالتركمانية ابرز مثقفي جيل الستينات (جماعة كركوك) مثل سركون بولص وجليل القيسي وفاضل العزاوي، حيث يتقن الكثير من مثقفي كركوك اللغة التركمانية (والتركية) ويقرأون بها. علما بأن اللغة التركمانية تشبه كثيرا اللغة التركية وكذلك الآذربيجانية، لكن الفرق يكمن في ان الأتراك تخلوا عن الأبجدية العربية وتبنوا الأبجدية اللاتينية، بينما تركمان العراق ابجديتهم هي العربية.
اما بالنسبة لواقع الحركة السياسية التركمانية فأنه لا يختلف كثيرا عن واقع الحركة السياسية العراقية بجميع اطرافها واتجاهاتها بما فيها حزب البعث نفسه. حيث تعاني هذه الحركة من المعضلتين التاليتين:
- السيطرة المطلقة للعنصر السياسي على القيادات وغياب دور المثقف بسبب تبعيته للسياسيين من خلال القمع والتدجين والكسب الآيدلوجي..
ـ ضعف الإنتماء الوطني والتبعية السياسية والفكرية لمراكز خارجية: ثقافية واممية وقومية ودينية..
بالنسبة للتركمان فان هنالك اتجاهات عديدة ، اهمها الاتجاه القومي المرتبط فكريا وماديا بتركيا، ثم الاتجاه الديني التشيعي. وعموما فأن النخب التركمانية مثل معظم النخب العراقية بدأت تدرك في السنوات الاخيرة مدى التطرف في تلك الطروحات الفئوية القومية التي تبرر الارتباط بالخارج ، العروبي والكردوي والتركوي والاشوروي ، وغيره ، على حساب الارتباط بالوطن العراقي. لهذا فأن الميل الحالي هو الدعوة الى التخلي عن تلك المفاهيم القومية الخارجية والتمسك بالمفاهيم الوطنيةالواقعية التي  يجتمع عليها جميع العراقيين من مختلف فئاتهم الاقوامية والدينية. ان المؤتمر الاخير اللجبهة التركمانية والذي انعقد في كركوك منذ بضعة ايام ، ادى الى صعود قيادة جديدة وشابة ومن ابناء الداخل العراقي بل من ابناء بغداد، وهذا يبشر بسياسة اكثر وطنية وواقعية متخلصة من الروح الذيلية والضعيفة التي كانت تمارسها القيادة السابقة التابعة تماما لانقرة.
                                مطالب التركمان
ان المتتبع للجدالات الدائرة في الوسط التركماني يمكنه ان يستخلص المطالب الاساسية التي تجتمع عليها معظم الاطراف التركمانية ، وهي تشتمل على ناحيتين، سياسية وثقافية.
المطالب السياسية:
- تغيير المادة الواردة في الدستور العراقي والقائلة (العرب والأكراد شركاء في الوطن)، لكونها مادة غير وطنية وغير ديمقراطية لأنها تعزز التمييز القومي في العراق، وتبخس حقوق الفئات العراقية المختلفة، كما أنها لم توضع نتيجة استفتاء شعبي أو برلماني بل هي من وضع انظمة عسكرية وقومية متعصبة. ان جميع الدساتير الديمقراطية في العالم تتفق على القول (ان جميع المواطنين مهما كانت اصولهم وطبقاتهم وفئاتهم هم شركاء في الوطن) نعم ان جميع العراقيين شركاء في الوطن، بغض النظر عن اصولهم الاقوامية والدينية والمذهبية والمناطقية.
-  التأكيد على عراقية كركوك وخصوصيتها التركمانية، ورفض المزاعم القومية الكردية باعتبارها جزءا من كردستان. ان هذا الموقف يقتضي اولا اتفاق العراقيين جميعهم على تحديد ماهية "حدود كردستان" بصورة رسمية وعقلانية نهائية، وعدم ابقائها هكذا معلقة وعرضة لنزوات الادعاءات القومية والميليشات المسلحة التي استغلت للأسف غياب الدولة العراقية وتشتت القيادات السياسية وإهمال النخب المثقفة، بالقيام بحملات تنقية عرقية كردية ضد المواطنين العرب والتركمان والسريان وطرد الناس من بيوتهم وفرض اتباعهم على الادارات المحلية.
-  الاعتراف بالوجود التركماني في أربيل رسميا والتأكيد على حقوقهم الثقافية والسياسية المتميزة في هذه المحافظة العراقية، وارجاع حقوقهم المغبونة من قبل الحكومات السابقة من ناحية الاعتراف بتمايزهم اللغوي والثقافي اسوة باخوتهم الاكراد والسريان.
-  تمتع التركمان باحقية حصولهم على مناصب قيادية في أجهزة الدولة العراقية بما فيها الجيش والادارات، والتأكيد على اشراك جميع الفئات العراقية في ادارة الدولة والجيش بصورة عقلانية قائمة على العرف والاخلاق من دون اية داع لاستخدام طريقة (التوزيع الطائفي) على الطريقة اللبنانية، المنافية لروح الوحدة الوطنية وحرية المعتقد. يتوجب من اجل هذا تخصيص مراقبة برلمانية شديدة لمنع اية محاولة لاحتكار الدولة والجيش من قبل اية فئة مهما كانت.
- توجيه الاهتمام بالمناطق التركمانية المهملة والمهمشة، وايقاف حملات التعريب ومحاولات تكريد هذه المناطق في كركوك وأربيل، وتعويض العائلات التركمانية المبعدة الى جنوب العراق أو الى شماله، واعادة الجميع الى وظائفهم.
-  الغاء آثار العملية التي قامت بها اجهزة الاحصاء الحكومية بإرغام التركمان وباقي الفئات العراقية من غير العرب والاكراد، على تسجيل انفسهم في الوثائق الرسمية، اما كعربي او كردي!!
المطالب الثقافية:
-  ادخال اللغة التركمانية كلغة اختيارية للدراسة والاطلاع في جميع مدارس العراق وحتى الجامعات. والتثقيف باعتبار اللغة التركمانية (كذلك اللغتين الكردية والسريانية) كلغة عراقية اصيلة تحمل الكثير من التراث المحلي وتساهم من جانب آخر في تواصل العراق على كافة الأصعدة مع الشعوب الناطقة بالتركية، وتدعيم المصالح الاستراتيجية للعراق مع تركيا واذربيجان وتركمانستان واوزبكستان وقرغزستان وقازاقستان، واعتبارها جسرا للتواصل الحضاري مع تلك الشعوب..
-  رد الاعتبار للميراث التركماني العراقي من خلال التعريف بشخصياته الثقافة المهمة مثل فضولي البغدادي ونسيمي، واعتبار هذه الشخصيات وميراثها جزءاً من الميراث العراق وفخرا لجميع العراقيين، وليس للتركمان وحدهم. وفسح المجال لهذا الميراث بالاشتراك مع باقي الميراثات المحلية العراقية لان تعبر عن نفسها في وسائل الاعلام الوطنية والتعريف بها على انها نتاجات وطنية تهم كل العراقيين
ـ اعادة التسميات التاريخية الى المدن والمناطق والقصبات التركمانية. علما بأن معظم هذه الاسماء هي من اصول عراقية (آرامية) وليست تركمانية، ولكن اعتزاز التركمان بها لانها اصبحت جزءا من تراثهم الثقافي والمشاعري. لنتذكر ان اسم (كركوك) هو اكثر عراقية واصالة تعود لما يقرب الالفي عام، من اسم (التأميم) البعثي المصطنع.
ن القراءة العميقة لهذه المطالب تكشف في جوهرها، بانها لا تمثل (حقوق التركمان) وحدهم بل حقوق جميع الفئات العراقية مهما كانت لغوية او مذهبية او دينية. ان معظم الفقرات الواردة تبقى صالحة لو تغير اسم (التركمان) الى (سريان) او (يزيدية) مثلا. نعم انها مطالب وطنية نأمل ان يقوم دستور العراق الجديد بأخذها بنظر الاعتبار لأنها قائمة على اساس الايمان بوجود (امة عراقية) تضم مختلف الفئات، وهذا نقيض تام للفهم الحالي السائد القائم على اسس فئوية قومية وطائفية كانت ولا زالت سبب خراب الوطن . ان هذا الفهم الوطني هو وحده القادر على توحيد العراقيين في (هوية وطنية مشتركة) وتخليصهم من التمزق الداخلي، الروحي والمادي، الذي بسببه تمكنت الطغم الانعزالية الاستبدادية من فرض سطوتها طيل عقود وعقود. 

       سليم مطر ـ جنيف                                                    
www.salimmatar.com

*  لمن يرغب بالمزيد من المعلومات حول اشكالية الفئات العراقية ، يمكنه العودة الى كتابنا ( جدل الهويات) الصادر حديثا عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر ـ بيروت.



#سليم_مطر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الشاعر ادونيس والحجاب: حنابلة الحداثة واكذوبة المجتمع الع ...
- حملات التطهير العرقي الكردية ونذر الحرب الاهلية في العراق..
- بالفكر الوسطي الجديد نبني وطننا الجديد
- ايها العراقيون: الى متى هذا الصمت عن حماقات البرزاني ـ الطلب ...
- الموقف المطلوب إزاء الاحتلال الامريكي لبلادنا: خير الامور او ...
- جروح الامة العراقية


المزيد.....




- أجزاء من فئران بشرائح خبز -توست- تدفع بالشركة لاستدعاء المنت ...
- مسؤولون يوضحون -نافذة فرصة- تراها روسيا بهجماتها في أوكرانيا ...
- مصر.. ساويرس يثير تفاعلا برد على أكاديمي إماراتي حول مطار دب ...
- فرق الإنقاذ تبحث عن المنكوبين جرّاء الفيضانات في البرازيل
- العثور على بقايا فئران سوداء في منتج غذائي ياباني شهير
- سيئول وواشنطن وطوكيو تؤكد عزمها على مواجهة تهديدات كوريا الش ...
- حُمّى تصيب الاتحاد الأوروبي
- خبير عسكري: التدريبات الروسية بالأسلحة النووية التكتيكية إشا ...
- التحضير لمحاكمة قادة أوكرانيا
- المقاتلون من فرنسا يحتمون بأقبية -تشاسوف يار-


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سليم مطر - شمال العراق وسياسة التصفية العرقية الكردية