أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - نقطة نظام: هل يناضل النقابيون من أجل تنمية مصالحهم، والحصول على المزيد من الامتيازات؟ أم من أجل العمال، وباقي الأجراء؟.....4















المزيد.....

نقطة نظام: هل يناضل النقابيون من أجل تنمية مصالحهم، والحصول على المزيد من الامتيازات؟ أم من أجل العمال، وباقي الأجراء؟.....4


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 3135 - 2010 / 9 / 25 - 12:53
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أما عندما يسود التحريف بأشكاله المختلفة في النقابة، وفي العمل النقابي، وفي الأجهزة النقابية، وفي صفوف النقابيين، فإن الأمر يختلف، لتصير العملية النقابية برمتها في خدمة مصالح النقابيين، الحريصين على التمتع بالمزيد من الامتيازات. ولذلك نجد أن أصحاب الامتيازات، من النقابيين، يعملون على تهميش العمال، وباقي الأجراء، انطلاقا من:

1) إهمال احترام البناء التنظيمي السليم، انطلاقا من القوانين، والضوابط، والمبادئ النقابية. وذلك الإهمال، يعتبر مسألة مركزية في ممارسة النقابيين التحريفيين المرضى بتحقيق التطلعات الطبقية، على حساب العمال، وباقي الأجراء، حتى يتم اختصار التنظيم النقابي في شخوصهم. واختصار التنظيم النقابي في الفرد، لا يعني إلا قتل النقابة عمليا، حتى وان بقيت موجودة على مستوى الشكل.

2) عدم الربط بين النضال النقابي، والنضال السياسي. وغياب هذا الربط لا ينتج إلا اختصار العمل النقابي في المشاكل الفردية للعمال، وباقي الأجراء، والتي تصبح مادة خصبة يقوم النقابيون التحريفيون باستثمارها، لصالح تحقيق تطلعاتهم الطبقية، من منطلق انتمائهم الى شرائح البورجوازية الصغرى، المريضة بتلك التطلعات.

3) عدم إشراك جميع النقابيين، ومن ورائهم العمال، وباقي الأجراء، في كل ما يتعلق بالحركة النقابية، حتى يتأتى للنقابين التحريفيين التقرير، والتنفيذ، تنظيميا، ومطلبيا، وبرنامجيا، وموقفيا، ونضاليا، بما لا يخدم إلا مصالحهم، ولا يحقق إلا تطلعاتهم الطبقية، المنسجمة جملة، وتفصيلا، مع طبيعتهم التحريفية، ومع تطلعاتهم الطبقية، ليبقى باقي النقابيين المخلصين للمبادئ، ومعهم العمال، وباقي الأجراء، مهمشين على جميع المستويات، التي تحتاج الى مساهمتهم في التقرير، والتنفيذ.

4) إقبار القيادة الجماعية، القائمة على أساس المساهمة الجماعية في التقرير، والتنفيذ، في مستويات التنظيم الوطنية، والجهوية، والإقليمية، والمحلية، ليحل محلها القائد الفرد، الذي يمركز كل شيء بين يديه. فهو المقرر، والمنفذ، والكاتب، والأمين، والموثق، والقائم بالتعبئة، والواسطة بين القيادة، والقاعدة، وبين النقابة، والشغيلة، ودونما حاجة الى الاجتماعات التنظيمية، وهو المسؤول أمام الإدارة في القطاعين: العام، والخاص، وهو الممركز للمشاكل الفردية للشغيلة، وهو الواسطة رقم (1) بين الإدارة، وبين أصحاب المشاكل، حتى يجدها فرصة لتلقي الرشاوي من الإدارة، ومن أصحاب المشاكل في نفس الوقت، مما يساهم في تحقيق تطلعاته الطبقية. وبعد ذلك فليذهب التنظيم الى الجحيم، وهو ما يعني: أن القيادة الجماعية، التي كانت تعتبر قوة ضارية في العمل النقابي، صارت في خبر كان.

5) إقبار مبدأ النقد، والنقد الذاتي، من الممارسة النقابية، والدفع في اتجاه جعل القائد الفرد مقدسا، وكل من يتناوله بأي شكل من أشكال النقد، يجد نفسه مقصيا، أو ينال عقابا بدنيا، كما حصل مع الشهيد عمر بنجلون في بداية الستينيات من القرن العشرين. وهو ما يقف وراء سيادة ممارسة الإرهاب المادي، والمعنوي، في صفوف التنظيمات النقابية. وكل من طالب بأي شكل من أشكال النقد الذاتي، يصبح مهددا بمصادرة كافة حقوقه. فكان القائد هو المبتدأ، وهو المنتهي، ولا شيء في النقابة غير القائد. ومن سواه ليسوا إلا خدما يضعون أنفسهم رهن إشارته، لتجسيد منهجه الفردي على ارض واقع النقابة. وهو ما يحول القائد النقابي، في مختلف مستويات التنظيم النقابي، إلى رمز للبيروقراطية، والاستبداد القائم على إلغاء الآخر، حتى يتمكن من توظيف مجمل الممارسة النقابية، لصالح تحقيق تطلعاته الطبقية، التي ترفعه إلى مستوى التصنيف، إلى جانب التحالف البورجوازي / الإقطاعي / المخزني المتخلف، بصيرورة مصالحه جزءا لا يتجزأ من مصالح ذلك التحالف.

ومعلوم أن إقبار مبدأ النقد، والنقد الذاتي في الممارسة النقابية اليومية، يفقد تلك الممارسة قيمتها، ويجعلها جسدا بدون روح، والجسد عندما يفقد روحه، يتحول إلى مصدر للعفن، والنتانة المؤدية لكل من يحتك بمحيطها، وهو ما يحصل في العمل النقابي، القائم على أساس تحكم الفرد، الذي يلحق الأذى الكبير بالشغيلة: عمالا، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بصيرورة العمل النقابي وسيلة لافتقاد المكتسبات المتحققة لصالح الشغيلة، مقابل صيرورة ذلك العمل النقابي، وسيلة لخدمة مصالح القائد النقابي، كما هو واضح على أرض الواقع النقابي. وهو ما يخدم إلا مصالح التحالف البورجوازي / الإقطاعي / المخزني المتخلف، ويدفع في اتجاه إضعاف قوة النقابة.

6) إقبار مبدأ المحاسبة الفردية، والجماعية، سعيا إلى تجسيد المبدأ المتعلق بالذات الإلهية في القائد الفرد المقدس، الذي (لا يسأل عما يفعل، وهم يسالون)، سعيا إلى إلغاء مساءلة القائد، أمام التنظيم النقابي الذي يقوده، وتجنبا لإمكانية الالتزام بالبرنامج المسطر، والذي يوضع في الواجهة، تجسيدا لممارسة ديمقراطية الواجهة، تضليلا للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يصيرون معتقدين أن النقابة تخدم مصالحهم في الوقت الذي لا تخدم إلا مصالح القائد وحوارييه، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا. ذلك أن المحاسبة الفردية، والجماعية المجسدة لمبدأ القيادة الجماعية، والساعية إلى الحفاظ على جعل النقابة تناضل من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تصير منبوذة من قبل القائد النقابي، وحوارييه الذين يسطون سيطرتهم على النقابة، التي تغيب السعي الى العمل على تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، وباقي الاجراء، وتصير في خدمة القادة، والحواريين، الذين يتضخمون إلى درجة اختفاء التنظيمات النقابية وراء شخوصهم المريضة، بتوظيف العمل النقابي لخدمة مصالحهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

7) نبذ التكوين بشقيه: النظري، والعملي، مما يجعل النقابيين مجرد أشخاص مضبعين لا يعلمون إلا ما يتفوه به القائد النقابي، ولا يرددون إلا أقواله التي تصير مقدسة، قداسة شخصيته، التي لا يأتيها الباطل من بين يديها، ولا من خلفها.

ذلك أن التكوين النظري، والعملي، في حالة حصوله، يصير وسيلة لجعل النقابيين يمتلكون الوعي النقابي الصحيح الذي يمكنهم من فرض احترام مبادئ العمل النقابي الصحيح، بما فيها احترام مبدأ القيادة الجماعية، ومبدأ النقد، والنقد الذاتي، ومبدأ المحاسبة الفردية، والجماعية. وهو ما لا يريده القائد النقابي، الذي ليس من مصلحته كل ذلك.

وحتــى إذا كان هناك تكوين، فإنه لا يتجاوز أن يرتكز على بطولات القائد النقابي، التي تساهم في تضخم شخصيته، الى درجة النرجسية، حتى يصير النقابيون يتبركون به، طلبا لجوده، وكرمه، وسعيا إلى الحلول محله، ولو على مستـــوى الخيــال، ولا داعــــي بعد ذلك إلى القول بضرورة قيام عمل نقابي صحيح، بناء على ما يتلقاه النقابيون من تكوين نظري، وعملي؛ لأن العمل النقابي الصحيح، يصير في خبر كان، كما يقول النحاة.

8) وضع حد للارتباط النقابي العضوي بالعمال، وباقي الأجراء، ليحل محله الارتباط العضوي بمرض تحقيق التطلعات الطبقية، ليتحول بذلك النقابيون التحريفيون، والانتهازيون، إلى مستغلي الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، عن طريق العمل النقابي المشمول بالتضليل، والتضليل المضاعف. وهو ما يوهمهم بان النقابيين / التحريفيين / الانتهازيين، يعملون على تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية. وهذا الاستغلال الذي يمارسه النقابيون التحريفيون / الانتهازيون، لا يختلفون جملة، وتفصيلا عن البورجوازية، والبرجوازية التابعة.

ذلك أن الارتباط العضوي بالطبقة العاملة، وباقي الأجراء، يفرض احترام المبادئ النقابية في مستوياتها المختلفة. واحترام المبادئ يفرض وضع حد للممارسات التحريفية، وممارسيها. وهو ما يمكن أن نستنتج منه أن الارتباط العضوي بالعمال، وباقي الأجراء، يتناقض تناقضا مطلقا مع الممارسة التحريفية. ولذلك لا يسعــى النقابيون التحريفيون، والانتهازيون، إلى ذلك الارتباط، الذي يهدد مصالحهم المتمثلة في توظيف العمل النقابي لتحقيق مصالحهم الطبقية. وعدم سعيهم ذاك، هو الذي يكرس كافة أشكال التحريف النقابي، التي تفسح لهم المجال، لتعميق استغلال العمال، وباقي الأجراء، ولتحقيق تطلعاتهم الطبقية في نفس الوقت.

9) الحرص على أن لا يصير النضال من أجل تحقيق مطالب العمال، وباقي الأجراء، إرضاء للإدارة في القطاعين: العام، والخاص، وسعيا إلى أن يصير العمل النقابي في خدمة مصالحهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لان النضال من أجل تحقيق مطالب العمال، وباقي الأجراء، يفرض الالتزام بالمبادئ النقابية، ويعمل على احترام الضوابط التنظيمية المبنية على تلك المبادئ، حتى يتأتي الاشتراك الواسع للنقابيين، ومن ورائهم العمال، وباقي الأجراء، في مختلف أوجه الحياة النقابية. وهو ما لا يسعى إليه النقابيون / التحريفيون / الانتهازيون، لتناقضه مع تطلعاتهم الطبقية، ولعدم خدمته لمصالح الإدارة في القطاعين: العام، والخاص.

وهذا النوع من الحرص، الذي يلتزم به النقابيون / التحريفيون / الانتهازيون، يصير مبدئيا، وما هو مبدئي يرقى إلى مستوى المقدس، الذي يفرض استحضار تقديسه في مجمل الحياة النقابية / التحريفية / الانتهازية. واستحضار تقديس عدم احترام النضال من أجل تحقيق مطالب العمال، وباقي الأجراء، يصير جزءا لا يتجزأ من الحياة النقابية / التحريفية، التي لا علاقة لها بما يحلم به العمال، وباقي الأجراء.

10) عدم السعي الى الارتقاء بالعمال، وباقي الأجراء، إلى مستوى امتلاك الوعي الطبقي؛ لان الوعي الطبقي يصير وسيلة لاستئصال التحريف من الممارسة النقابية، وهو ما يتناقض مع المصالح الطبقية للتحالف البرجوازي / الإقطاعي / المخزني المتخلف، وللتحالف القائم بين التحريفيين، وبين الإدارة في القطاعين: العام، والخاص.

ولذلك نجد أن التحريفيين ينسجون ممارستهم النقابية على أساس:

ا ـ الوعي بكل سبل تحقيق التطلعات الطبقية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

ب ـ توطيد العلاقة بالإدارة في القطاعين: العام، والخاص، باعتبار تلك العلاقة خير وسيلة لخدمة تحقيق التطلعات الطبقية للتوجهات التحريفية.

ج ـ الوعي العميق بمصالح التحالف البورجوازي / الإقطاعي / المخزني المتخلف، حتى يتم استحضار تلك المصالح في التفاوض مع الإدارة في القطاعين: العام، والخاص.

د ـ الاقتصار في النضال النقابي على الجانب الخبزي من المطالب، باعتباره هاجسا يوميا للعمال، وباقي الأجراء، الذين يعانون من القهر المادي، والمعنوي.

ه ـ الترويج الإعلامي، وبكافة السبل، لكل ما ينتج التضليل، وينشره في صفوف العمال، وباقي الأجراء.

و ـ الحيلولة دون العمل على تكوين العمال، وباقي الأجراء، حتى لا يصير ذلك التكوين وسيلة لامتلاك الوعي الطبقي.

وبذلك يتمكن التحريفيون، على اختلاف توجهاتهم، من السيطرة على العلاقة مع الإدارة في القطاعين: العام، والخاص، وعلى العلاقة مع العمال، وباقي الأجراء، انطلاقا من وعي محدد، حتى توظف تلك العلاقة لخدمة مصالح محددة.

وهذه السيطرة لا يمكن أن تكون إلا مصحوبة بممارسة التضليل على الشغيلة: عمالا وأجراء.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقطة نظام: هل يناضل النقابيون من أجل تنمية مصالحهم، والحصول ...
- نقطة نظام: هل يناضل النقابيون من أجل تنمية مصالحهم، والحصول ...
- الإعلام والتواصل الجماعيين: أي واقع وأية آفاق؟.....10
- نقطة نظام: هل يناضل النقابيون من أجل تنمية مصالحهم، والحصول ...
- الإعلام والتواصل الجماعيين: أي واقع وأية آفاق؟.....9
- الإعلام والتواصل الجماعيين: أي واقع وأية آفاق؟.....8
- الإعلام والتواصل الجماعيين: أي واقع وأية آفاق؟.....7
- الإعلام والتواصل الجماعيين: أي واقع وأية آفاق؟.....6
- الإعلام والتواصل الجماعيين: أي واقع وأية آفاق؟.....5
- الإعلام والتواصل الجماعيين: أي واقع وأية آفاق؟.....4
- الإعلام والتواصل الجماعيين: أي واقع وأية آفاق؟.....3
- الغياب الدائم للهمة عن منطقة الرحامنة، وعن جماعة ابن جرير: ا ...
- الإعلام والتواصل الجماعيين: أي واقع وأية آفاق؟.....2
- الإعلام والتواصل الجماعيين: أي واقع وأية آفاق؟.....1
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان إطار لجميع المغاربة، وفي خدمت ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- هل الشعب المغربي صار تحت رحمة لوبيات الفساد....؟ !!!...4 / 2
- هل الشعب المغربي صار تحت رحمة لوبيات الفساد....؟ !!!...4 / 1
- الشهيد محمد بوكرين، أو الثلاثية المقدسة: الامتداد التاريخي – ...
- الشهيد محمد بوكرين، أو الثلاثية المقدسة: الامتداد التاريخي – ...


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - نقطة نظام: هل يناضل النقابيون من أجل تنمية مصالحهم، والحصول على المزيد من الامتيازات؟ أم من أجل العمال، وباقي الأجراء؟.....4