أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - احمد صالح سلوم - رجم الشعوب بجرائم سياسات البيزنس الغربي وعلاقة ايران بذلك؟















المزيد.....

رجم الشعوب بجرائم سياسات البيزنس الغربي وعلاقة ايران بذلك؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3122 - 2010 / 9 / 11 - 08:30
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


جاء التعليق التالي على مقالتي :"عقلية الخراب العربي وعمى الالوان"-
......................................
النبية ايران والسيد سلوم.. أخطأت المقام سيدي

2010 / 9 / 10 - 23:31
التحكم: الحوار المتمدن مصطفى امير
للأسف لم أقرأ مقالاتيك السابقتين عن ايران الا بعد فوات الاوان ولكن اسمح لي بهذا التعليق الذي اظنه ليس بعيدا عن سياق هاته المقالة..
لقد سبق لي ان علقت على مقالاتك السابقة خصوصا المقالة بعنوان (عقلية الخراب العربي وعمى الالوان ؟). وسبق ان تحدثت عن من يحمل مثل افكارك من القومجيين العرب على سبيل المثال الذين يهللون - بسبب بغضهم لاسرائيل و الغرب -لنظام الملالي الظلامي ولتلك الوحوش الادمية(المقاومة الباسلة في افغانستان والصومال كما تصفها انت)حتى ولو سينتج -لو قدر لاولئك النصر- عن ذلك فرض ايديولوجياتهم التي بلا شك ستؤدي بالكثيرين ان يتمنوا العيش تحت (هيمنة وعنصرية الكيان الصهيوني الغاصب)
يا سيد سلوم ماذا ستقدم ايران للعالم ؟ ماذا سيقدم لنا ذلك النظام الذي هو على وشك ان يدعي النبوة والذي يطرح نفسه بديلا للحضارة الغربية ؟ هل سيقدم لنا عقيدة الرجم بدلا من الحرية الشخصية ؟ هل سيقدم لنا ثقافة قمع الاحتجاجات السلمية ؟ هل سيتحفنا باساطيره وانتظاراته للمخلص بدلا عن تقديس العقل ؟... ام ان كل ما يهمك في هذا انها ترفع شعار : مرك بر اسرائيل . مرك بر امريكا ؟

--------------------------------------------------------------------------------
التعليق الثاني
--------------------------------------------------------------------------------
العدد: 161614 4 - تابع..؟
2010 / 9 / 10 - 23:43
التحكم: الحوار المتمدن مصطفى امير
امريكا والصهيونية تريد فرض هيمنتها وتريد ابادة العرب وتريد وتريد...
فقط اسالك : هل نظام الملالي حقا ان كل ما يوده هو تحقيق التنمية والرخاء والاستقلال ؟ اليس لديه اجندة لفرض ايديوليوجيته البغيضة على ما حوله وربما على العالم لو استطاع ذلك ؟ هل هو على استعداد ان لا يتدخل في شؤون شعوب المنطقة ويتركها تختار مسارها كما تراه ؟ هل وهل وهل......
صدقني سيد سلوم عندما اراك تمدح نظام الملالي و(المقاومة الباسلة في افغانستان والصومال) لا يمكن الا ان ازيد اقتناعا بانك اخطات المقام في اوروبا في الغرب الهمجي واعتقد انك لن تجد ضالتك الا في كنف ولاية الفقيه او بين احضان تلك الوحوش الادمية في افغانستان والصومال..
تحياتي
.......................
تعليقي على ما جاء في تدخل الاخ مصطفى امير
لم تأت بجديد ففي تعليقك للأسف فربما ان مازلت واقعا تحت تأثير هذه الفضائيات البترودولاية للعائلات الظلامية الخليجية او اسيادهم كمردوخ وغيره..وللاسف ان تأثيرهم مسكر لهذا يلجأ اناس كثر في الغرب وحتى لايسجنوا في مقاييس البيزنس الغربي الساذجة والاجرامية الى مقاطعة التلفزيزن ووسائل الاعلام الصهيونية ..ليس من الضرورة ان تكون المقاومة تشبهنا كي نعتبرها مقاومة فالمسألة موضوعية وكل شعب يعبر عن احتجاجه وتوقه للتحرر من استبداد المحتل بكيفية معينة لاحاجة للتفصيل فيها في هذا المقال وتتدخل فيها بدائل كثيرة قد لاتكون احيانا من المنبت الايدلوجي الذي نرغب فبه فكلنا ايدنا الحزب الشيوعي في مقاومته الباسلة للمحتل الصهيوني في جنوب لبنان وكنا ان نتمنى ان يستمر في شن حربه الباسلة على الكيان الصهيوني لانه ببرنامج اجتماعي وهذا ما تفتقر اليه المقاومات الحالية التي هناك شك فيما بعد التحرير عن اساليبها وهل ستتحول لخدمة القوى الاستعمارية كما جرى مثلا في الدول العربية بعد ان تغتال قادتها الفعليين والميدانيين ام لا
يبدو انك لا تريد ان تعرف ان ليس احمد سلوم من يصيغ المقاومات على مقاس ايديولوجيته فنحن للاسف في الدول العربية لا نملك ارثا اجتماعيا كفاحيا بل اغلب الشعب واقع تحت تأثير مفعول الدين للأسف لاحباطات كثيرة مسؤول عنها في بعضها نفسها البدائل اليسارية التي كانت وانتهازيتها وتوارثها للمناصب وفشلها في التوحد العربي والتنمية الداخلية والحريات الاجتماعية والسياسية سببا في ذلك
البارحة اتهمني احدهم انني اكره ديننا كما سماه عندما ناقشته بالجدال التاريخي حول ايات القرآن وعذرته لان معارفه لاتبلغ مستوى يفوق الكليشيهات التي تعبأ في ادمغة الشعوب العربية عبر وسائل الشيطان الامريكي الذي اسمه اعلام ال سعود وال الصباح ..فيبدو ان هناك مستويات ادراك لابد من توفرها حتى لانلقي التهم جزافا
وكلما تابعت مشاركة عبد الباري عطوان او احد ممن يقيم في الغرب ويسلك سلوكا نقديا شرسا لايتجاوز طبعا نقد اهل البلد كروجيه جارودي او مفكرين غربيين اخريين في الشراسة كلما تنطعت اجهزة الارهاب العربية كاجهزة الامن المصري وحتى السوري والسعودي والكويتي بالتحريض والاتهام الشخصي وتعييره بانه يسكن في الغرب ولا يحق له النقد او انه لماذا يقيم في الغرب اذا كان ينتقد الغرب دون التمييز
انه واننا ننتقد الوحوش الاصليين الذين نراهم في الغرب ونلمس افعالهم الاجرامية والتي تسببت في حربين عالميتيتن وتتسبب في اغلب كوارث الانسان و البيئة والارض بنزعتها الانتحارية التي اسمها الربح كاله اول واخير للرأسمالية
وربما لان المواطن العربي تعود النفاق للاخرين في ظل قوانين الطوارئ والارهاب معتبرا انها اسهل طريقة للوصول للمراتب العليا كما هو حال الكوارث اليوم في بلادنا بينما هنا الامر مختلف في مجال القوى الاجتماعية التي تواجه الوحوش التي تصنع الارهاب الاكثر وحشية في العالم والتي تمثلها الشركات التي دعمت احتلال العراق وافغانستان والصومال و نجد والحجاز والكويت والامارات وفلسطين ومصر والاردن انما تخلق عدوا موضوعيا هو المقاومة التي ليست من لباسنا الايديولوجي ولكن الشعب يطمح للتحرر ويجد انها تعبر عنه والا لماذا يهرب المحتل الامريكي من العراق و ايضا من افغانستان ومن الصومال ومن جنوب لبنان اذا كانت مجموعات معزولة لاغطاء اجتماعي لها..شيطنة هذه المقاومات لاتقدم ولاتؤخر على مسيرة التحرر لان القوانين في هذه الدول المتخلفة ليست متأثرة بالاعلام ولا بالشبكات الجهنمية للشركات الغربية زنتمنى ان يعود نظام الشيوعي نجيب الله الذي كان اضل تجربة متنورة لافغانستان والذي قضت عيه السي اي ايه والمخابرات السعودية والباكستانية وجلبت التخلف الديني وجماعاته الى كابول
واعتقد ان هذا لايفيد الحوار ولا الرأي ان تتحدث عن اقامتي في اوروبا او لا ...ولعلمك ان اكثر منتقدي الوحوش الرأسمالية التي اسمها الشركات العابرة للقوميات وممثليها في السلطة كالحزبين الجمهوري والديمقراطي هم في اوروبا والولايات المتحدة كتشومسكي وسمير امين فهذا لاينفع حتى في التحريض علينا ..رغم ان البعض لايترك فرصة للبحث في امريكا اللاتينية او افريقيا او غيرها كما هو حال سمير امين فالاقامة في الغرب ليست مقدسة بقدر ما كانت ظروفنا هكذا لامجال لشرحها الان
لغة ايران الحالية رغم كل هذه الشكليات من الخرافات التي اتفق فيها معك ليست كما تقول لانك لو بحثت في اعمال العقل ولغة الثقافة الانسانية الايرانية الفارسية التي تعلم ويتعلم منها الغرب كأشعار الشيرازي وبالمناسبة اغلب علماء المسلمين التاريخيين ربما لاتعرف انهم ايرانيون فارسيون فالذي يقدم احدث مفاعل نووي واكثره امانا في العالم وبعلماء ايرانيين ومن يخترع انسان الي ومن تشارك المرأة بفعالية بالحياة العلمية والتي تقدم متى تنتهي الدورة الشهرية عند المرأة وتعترف بابحاثها ارقى المعاهد التي تسجل الابداعات العلمية في الغرب لا يحمل عقلا خرافيا بمجمله وايضا من يحدث بنيته العلمية والعسكرية والصناعية ليس فيها من الخرافات الا شكليات لا اساس بنيوي لها فهو ليس كمحميات الخليج التي تستورد الاواكس مع طواقمها والتي لاتقدم لك الا الخلاعة وفضائيات التحشيش الديني من نمط الشعراوي وعمرو خالد والبوطي وابن الشيخ..او التحشيش السسياسي كالعربية والشرق الاوسط ..وهي ليست محميات تكدس السلاح الذي تدفع فيه مئات مليارات الدولارات ولاتعرف ان تركب برغي اذا سقط من طائرة حربية وتظل خردة في المستودعات رغم ان ثمنها مئات الملايين
ايران ليست نظاما مثاليا وهي في مسيرتها التنموية الموضوعية بحاجة للنقد والحوار والانفتاح على طبقاتها الشعبية وتحسين مستوياتها وتخديم بنيتها الرأسمالية لصالح شعبها ومحاولة منحها اليات التسيير الذاتي للمؤسسات بملكية العمال وتوزيع الاراضي على الشعب كما توزيع الثروة وان يكون الانسان الايراني اساسا
امريكا والصهيونية تريد ابادة كل ضعيف على الارض وكل من يستسلم لها لان الافضل ان يكون هنديا احمر ميت عندها يصبح هنديا طيبا فتاريخ الابادة الامريكية والصهيوني معروف تقدمه لك كتب الباحث الامريكي تشومسكي وبول كندي وكثر افضل مني..فنفي هذا الامر لا يفيد لان الارقام خير دليل
لاشك ان الرجم اسلوب متخلف وغير حضاري وادينه كعقوبة وهذا النظام معمول فيه عند ال سعود وجماعاتهم الدينية المتخلفة.. و لا اعتقد ان ايران يضيرها في شيء الغاء عقوبة الرجم والأخذ بالقوانين العصرية الاوربية التي تراعي حقوق الانسان فهذا ناجم عن دراسات وعلم تحاول القوى الهمجية للبيزنس الغربي ان تغير تشريعاته كما فعلت ادارة بوش وادارات البيزنس العنصري كحكومة سركوزي في خيانة قيم الجمهورية الفرنسية بالتخلص من الفئات الضعيفة في المجتمع الفرنسي والقاء كل سياسات الليبرالية الانحطاطية لسركوزي عليها في استهداف المهاجرين في حملة ظلامية انتحارية في الغرب لخيانة قيم التعايش
لا ارى الامور من جانب صغير واقيم سيرة البلد ولكن بشموليته فان ايران تقدم بنية علمية متماسكة ولو انها محفوفة بالمنحى البرجوزاي لها وحدوده وان مسألة التخلص من عقوبة متخلفة وهمجية كالرجم وما اليه من طقوس وعادات شكليةبما مسألة وقت ,, واتمنى ان ترى حتى النساء في الجامعات والاعلام الايراني واغلب مؤسسات الدول الايرانية نسبة كبيرة من النساء وحتى السفور الجزئي تراه اكثر من اي دولة عربية فيبدو ان الامور تسير بطبيعتها بشكل افضل مما لدى العرب
في النهاية الوحوش الادمية الحقيقية ستراها فعلا في اساليب التوسع الرأسمالي وفي شخصيات كبوش وكلينتون وسركوزي وبيريز وباراك وكل انظمتهم الارهابية كمبارك وعبدالله الثاني ونايف بن عبد العزيز وال الصباح فأبشع اساليب المخابرات في العالم واكثرها وحشية نفذتها الاجهزة الامريكية والبريطانية ليس اقلها قتل مليون عراقي خلال العدوان على العراق وقتل مليوني طفل خلال الحصار الابادي على العراق اما ما تفعله بعض هذه الحركات رغم ادانتي له هو لاشيء امام الاصل الاجرامي والاكثر وحشية في التاريخ للاستعمار الغربي والياته الدموية التي تستغرق اكثر من مئة عام كما في مخلفات الامبراطورية البريطانية وسياساتها الخبيثة فحتى اليوم تغرق الدول بالدم بسبب سياسات مزمنه كفلسطين وكشمير وبقاع واسعة في العالم وهذا معترف فيه في الغرب قبل ان تعترف به انت
فكما قلت ان عمليات الابادة التي حدثت ايام الاستعمار البلجيكي للكونغو لايصدق صورها وفظائعها عقل في مدى وحشيتها ولا حتى في تصريحات القادة البلجيك واجراميتها وهذا يقدمه باحثين بلجيك من ابناء البلد الاصليين وهناك اتهام لبلجيكا في اغتيال لومومبا الزعيم الاشتراكي الكونغولي مع المخابرات الامريكية والفرنسية والتسبب بهذه الابادة التي خلفها العميل البلجيكي الامريكي الفرنسي موبوتو الذي حول الكونغو من جنة الارض وثرواتها الى مزبلة ..وهذا في اطار ان وطنا يستحق ان يعيش فيه انسان ينبغي ان يرى تاريخه كما هو ويحاسب نفسه عليه ويدفع ثمن جرائمه لا ان يصمت عليها وان يدعي ان كل البلد والغرب ليسوا من عتاة المجرمين
مع تحياتي



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغيتو النازي الذي يحلو فيه العيش على جثث الضحايا؟
- حديث المقاومة :بين ايران والطرف الاحتلالي؟
- ايران وحقها التنموي والردعي امام طلائع الانحطاط الامريكي الص ...
- المخابرات السعودية :الشيطان الذي يتخفى خلف يافطات الاسلام
- قصيدة:ينابيع الانعتاق
- وطن يدثرنا بالأفق
- وصايا الصبابة والاوطان
- قصيدة: طوفان اللات الامريكية...
- في النهاية من انا امام وجهكِ؟
- قصيدة:فن القصيدة
- حرير نهديكِ يعزف نشيد الحاني
- قصيدة:اعماق بلا قاع
- قصيدة:لقاء صحرائي القاحلة مع الشقراء
- عقلية الخراب العربي وعمى الالوان؟
- هل هناك ضمانة لأمن الخليج؟
- المياه والحروب الاستراتيجية والاديان في المنطقة؟
- القيادة الايرانية بين وهم ادارة الاقتصاد ليبراليا والتسيير ا ...
- الكوكا بيد والقرآن باليد الاخرى نموذج الشيطان الامريكي الصغي ...
- مصروالسلام والمرتبة الاعلى في مستويات البؤس .. واسلام البترو ...
- قصيدة:زنابق الحب والنساء


المزيد.....




- نتنياهو يرد على بايدن بشأن تعليق إرسال الأسلحة إلى إسرائيل: ...
- انتعاش النازية في أوكرانيا وانتشار جذورها في دول غربية
- شركات عالمية تتوجه نحو منع -النقاشات السياسية- في العمل
- بالفيديو.. طالبة توبخ رئيسة جامعة كولومبيا الأمريكية نعمت شف ...
- بعد إجراءات تأديبية مثيرة للجدل بحق طلاب مؤيدين لفلسطين.. رئ ...
- بيستوريوس: روسيا ستظل أخطر تهديد للأمن الأوروبي
- البنتاغون يعلق على إعلان روسيا إطلاق مناورات باستخدام الأسلح ...
- فوائد وأضرار نبات الخزامى
- الألعاب النارية احتفالا بعيد النصر
- ميقاتي يبحث مع هنية آخر التطورات والمستجدات السياسية والميدا ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - احمد صالح سلوم - رجم الشعوب بجرائم سياسات البيزنس الغربي وعلاقة ايران بذلك؟