أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد صالح سلوم - الغيتو النازي الذي يحلو فيه العيش على جثث الضحايا؟















المزيد.....

الغيتو النازي الذي يحلو فيه العيش على جثث الضحايا؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3119 - 2010 / 9 / 8 - 18:48
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


التعليق الاول للرفيق حسقيل قجمان
سيدي الفاضل
انا شيوعي اسرائيلي الصهيونية لاتعني شيئا لي غير افكار عنصرية فاشية
من سيفك وجدت انك كنت معتقلا في السجن السوري 16 عاما
هل خرجت من السجن بصحة جيدة وبشهادة عليا مثل ماخرج سمير القنطار من السجون الاسرائيلية؟ هل تتوقع انه كانت لك نفس الحقوق فيالسجون السورية؟
مشكلة الكثير من المثقفيين العرب في انهم بنطلقون من الدين والقومية عند التعرض لدولة اسرائيل وليس من قيم اليسار وحقوق الانسان
دولة اسرائيل بكل جرائمها التى ادينها هي افضل الدول لعيش الانسان فيالمنطقة لانها دولة حديثة ولها مؤسسات وقوانين في نفس الوقت لديها تميز كبير ضد المواطنين العرب , ولابد ان ننهه نحن ومع ذلك حقوقهم افضل الوف المرات من حقوق الفلسطينين في ظل حكام فتح وحماس
انها تابو عربي التعرض لمسـألة حقوق الانسان وتطور الدولة الحديثة في اسرائيل , الا تعتقد ذلك؟

يهودي عراقي من اسرائيل
.........................
رغم ان التعليقات لاتخصني الا انني اجد نفسي معنيا لانها عن ارضنا وذاكرتنا الجماعية في فلسطين التارخية التي تسمى اسرائيل حاليا
لفت نظري عند مطالعة التعليقات التي اعقبت حوار الكاتب الحاج صالح مع ما أورده السيد حسقيل من تعليقات الذي عودنا على تحليلاته الموضوعية نسبيا ولا سيما في مسائل كثيرة في الاطار النظري للماركسية وتجدايداتها
ورغم كل من كان يناقش السيد حسقيل كنت اجد نفسي مصطفا الى جانب مواقفه ولكن لا افهم كيف لايتم التعامل بموضوعية عندما يأتي سياق الحديث عن دولة اسرائيل التي تملك امبراطوريات اعلامية يديرها مجرمي حرب اسرائيليين عتاة سواء في برلين او فرنسا او الولايات المتحدة او حتى في الدول الخليجية عبر التعاون المعلن بين الصهيوني مردوخ وامير الظلام السعودي الوليد بن طلال
في المثال الذي أتى به حسقيل عن سمير القنطار والسجون الاسرائيلية فانه ربما لايعرف بسبب اداء الاعلام السوري الرديء وازلامه الفاسدين ان هناك فعليا من تخرج من السجون السورية دكتورا في القانون بعد ان انهى مرحلته الجامعية الاولى والدبلوم والماجستير ثم انهاها بالدكتوراه وهذا الشخص معروف في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب ولا شك ان هناك من في مثل حالته وان كان الاعلام الصهيوني يطنطن ويطبل لحقوق بسيطة دفع ثمنها الاسرى الفلسطينيين والسوريين واللبنانيين والعرب دما اريق لانتزاع هذه الحقوق..دخلت سجون الامن السياسي واعرف مستوى التعذيب في سورية ومدى وحشيته ولكن مطالعتنا لما يجري في سجن شطة واغتيال الكثير من الاسرى والذين اسميهم الرهائن بالتعذيب والاهمال الصحي وما اليه اكثر من يتم عددهم
وحول انها دولة يحلو العيش فيها ربما يعرف حسقيل احسن مني ان حاملات الطائرات الامريكية البحرية وليست البرية كما اسرائيل يحلو العيش فيها فقد روى روبرت فيسك في كتابه "ويلات وطن" مشاهداته عن حياة المارينز الذين كانوا يطلقون اطنانا من المواد المتفجرةعلى احياء بيروت او عالية او الجبل وهم يتناولون عصير الاناناس ويستمتعون بيومهم وكأنهم في حرب كومبيوترية وهذه مشاهداته عن مجرمي الحرب من الطياريين الاسرائيليين الذين اغتالو خلال شهر او شهرين سبعين الف مدني لبناني خلال عدوانهم على لبنان عام 1982 وانهم خلال يومين فقط اغتالوا سبعة الاف فلسطيني ولبناني وكانوا في احضان القوات والكتائب اللبنانية يمارسون دعارتهم كما يحلو لهم ويستمتعون بالعيش الى حين بدأت عملية تصفيتهم اليومية في مقاهي وشوارع بيروت ليهربوا ويطلبوا العون كي يهربوا من طيب العيش الاحتلالي على يد مجموعات صغيرة من المقاومة الاهلية
السيد حسقيل انت شيوعي ولا شك ان تحليلاتك تأخذ بعين الاعتبار القوى التي تدمر اليات العملية الديمقراطية ومن المسؤول عنها فاشعال اسرائيل الحروب بشكل دائما كان لمصلحة قوى الفساد واليمين السلطوي العربي الذي لايلبث ان يمارس عنصريته بحجة مواجهة المعركة او العكس باننا عاوزين نعيش وناكل عيشنا
كما لابد انك توصلت عبر تحليلاتك ومن القوى التي تدعم هذا الكيان المارق انه لايملك اي قانون لمنع تصدير الاسلحة الى مناطق النزاعات وان هذا الكيان الذي يحلو العيش فيه يتغذى من دم عشرات ملايين الضحايا في فلسطين ولبنان والعراق و سيراليون والكونغو وامريكا اللاتينية وحتى ابخازيا واوسيتيا الجنوبية فلا شك انك تعرف ان من ادار عملية قتل الاف الضحايا هناك ومارس هذه الابادة كانوا تحت ادارة مجرمي حرب اسرائيليين يجري تعريفهم بانهم خبراء حروب من اسرائيل وهذه مسالة معروفة
استطيع ان اسمي لك اماكن كثيرة يحلو العيش فيها تتعيش على الكازينوهات المقامة لسرقة اموال الفاسدين الذين اغرقوا بلادهم بالفساد وهذه الاماكن موجودة في كل مكان حتى في الدول العربية هناك اماكن لاتصدق انها عربية ويحلو العيش فيها ولا احد يقترب منك اذا كنت سائحا وتملك فلوسا ..ففي تونس عبر مجمعات سوسة السياحية لاتصدق انك في دولة عربية فما ان تتجول صباحا على شاطئ البحر اللازوردي الجميل حتى ترى النهود الالمانية والاسكندنافية والايطالية الرائعة عارية وتبدل الفتيات ملابسهن امامك ولا احد يقترب منك وتكاد لاترى التونسي ابدا من بين عشرات الالف الناس الذين تزدحم بهم الشوارع وهذا اجمل من حيفا ..في سبتة حيث امضيت عطلتي الاخيرة وهي مدينة محتلة الحياة ولا احلى منها تنظيم وفتيات شبه عاريات وطبيعة ومسابح لاتجدها في اوروبا وهناك كازينو يشغل ربع المدينة تقريبا والشركات الكبرى في العالم التي دائما كما تأتي في تحليلاتنا الماركسية ما يسمى النتوء الرأسمالي ومهماته في اقتحام واستنزاف المحيطات البشرية المحيطة به كنموذج هونغ كونغ وسنغافورة وهذه ظاهرة رأسمالية معروفة واسرائيل في خانة النتوء الرأسمالي ذو المهمات المتشعبة في المحيط العربي الا انها فاشلة على مستوى التنافس الاقتصادي والتكنولوجي اذا ما قورنت بسنغافورة وتايوان مثلا
تقوم هذه الدولة الكيان على التطهير العرقي لعشرة ملايين فلسطيني من الشعب الاصلي وفيها من القوانين العنصرية ما لم تعرفه البشرية في تاريخها حيث تعدم حق عودة السكان الاصليين الذين لايبعدون عن قراهم سوى امتار او عشرات الكيلومترات وتستجلب المرتزقة الارهابيين ولاسيما الامريكيين والفرنسيين تحت مسمى حق العودة لليهود
والا ترى ان ترسيخ كيان ديني هو من يمنح البقاء لبقاء عائلات ظلامية سعودية وكويتية واماراتية تحت مسميات دينية ويموه اشكال الصراع
وانت تعرف اكثر مني ان اسرائيل لاتبقى يوما واحدا بعيدا عن مهماتها الاجرامية فما هي هذه الحداثة التي تتحدث عنها لدولة لا يجد مرتزقتها فرصة الا الهرب بعد يوم واحد من قطع المعونات الارهابية الامريكية والغربية لا شك انها غيتو عنصري كبير لمجرمي الارض
وانت تعرف اكثر مني اين يجري تبييض الالماس واين تجري صناعته في تل ابيب هذا الماس المغمس بالدم وقطع ايدي الفتيات الصغيرات في سيراليون لامراء الحروب الذين يمولون من تجار الماس الصهاينة في انفيرس البلجيكية وتل ابيب ولندن وتعرف لماذا اصدرت الامم المتحدة الشريكة بالجرائم الدولية كونها مرتهنة بمصالح واشنطن وربيبتها اسرائيل اصدرت شهادة منشأ لتجارة الماس ولانها تعرف ما بات يعرفه الجميع بان تجار الماس الصهاينة يمولون الحروب الاهلية عندما يبدأون تهريب سرقاتهم
وحتى في المحاكم التي انشأتها الامم المتحدة لمحاكمة تجار الماس وامراء الحرب نعرف بعض من يعمل بها وفي مراكز عليا يخبرنا انها شكلية وان المجرمين الحقيقيين من صهاينة اسرائيل التي يحلو العيش بها او صهاينة بلجيكا في انفيرس او الولايات المتحدة طلقاء يمولون فساد هذه المحاكم على وزن محكمة الحريري المقبور
ما مشكلة اي كازينو او محل دعارة في العالم او تبييض لاموال الفساد والسرقات ان يرعى عدة منظمات حقوق الانسان بمستوى معين في الغيتو الخاص به فحتى في الاماكن او الجزر التي ترعاها الشركات الاجرامية الكبرى كتكساسكو وايسو وهالبرتون وبكتل وتوتال وبوينغ وماكدونالد وكوكا كولا ثمة احترام لحقوق الانسان لان من فيها ينمط على مقاس الماكينة الاجرامية لهذه الشركات فلم لاتحترم حقوقهم المسألة الوحيدة ستجدها عند السكان الاصليين لهذه الجزر الذين تمنعهم حضارتهم التي تحترم البيئة والشجر والانسان ان يقبلوا باستطياب ما يحلو لسائر المرتزقة الذين يتم استجلابهم لهذه الجزر واليس اكبر نصر لاسرائيل انها استنزفت موازنات الدول العربية بشراء الاسلحة لتكون منطقة الشرق الاوسط من اكثر البلدان في العالم شراء للسلاح الامريكي والاسرائيلي الذي يحتل نصيب الاسد من مبيعات السلاح في العالم والذي تخصص شركاته ذلك للتحريض على العرب والمسلمين والاحرار لابادتهم كما جرى في احتلال العراق وفلسطين
.................................................................................
التعليق الثاني للرفيق حسقيل
بطرحك امريكا والعشرات من دول امريكا اللاتينية ليس لها الشرعية لانها بنيت على اساس ترحيل بل ابادة الشعوب الاخرى
لايمكننا التعرض للتاريخ من منطلق قومي وديني
انا ادين طريقة بناء دولة اسرائيل ولكنها امر واقع الان ولابد من التعامل معها مثل مايتم التعامل مع امريكا والدول الغربية - تطلب من اليهود ان لايكونو حصنا للغرب في حين كل الدول العربية تسير في فلك الغرب اليس هذا تناقض؟
اليس- الفكر القومي العروبي- مساوي- للصهيونية- والاثنان يعتشان على الصراع العربي- الاسرائيلي.
المثقفين العرب بحاجة الى جرأة في الطرح , ومن يطرح نفسه كيسار عليه واجبات اكثر
حيث معظمهم عندما يتعلم الامر بأسرائيل او اليهود يتحولون الى - احمد نجاد - وميشيل عفلق -
-!!! ولاا قصدكم بذلك مع احترامي الكبير لشخصكم الكريم
ملاحظة اجوبتك بشكل عام عامة ولاتدخل في عمق الموضوع
................................
يقارن الكاتب بين حقوق الانسان والافضل تسمية حقوق المرتزقة في اسرائيل بينها وبين اداواتها التي من المنطقي ان تكون اكثر فاشية منها فعصابات دايتون الفتحاوية التي يرأسها شكليا موظف البنك الدولي السابق فياض والطرطزر عباس لاحجاب عليها ولا مقياس لردود افعالها تماما كما الانظمة العميلة في العراق والكويت والسعودية والامارات ومصر والاردن وسائر امصار العرب فالسيد الصهيوني بكل منطقية لايقبل ان تكون سمعته كسمعة ادواته رغم فضائحه التي تثور من وقت لأخر كفضيحة سجن ابو غريب وشطة وغوانتنامو و استخدام اسلحة الابادة الشاملة في جنوب العراق والفلوجة وغزة التي لاتميز بين رضيع وامراة حامل وعجوز ومعاق ولعمري انها ابلغ ايات الانحطاط التي لم تعرفها البشرية في الولايات المتحدة واسرائيل باعتبارهما طليعة الانحطاط الخلقي في العالم اليوم
وماذا عن سور السطور العظيم وسرقة مياه الفلسطينيين وثرواتهم وماذا عن القنابل العنقودية التي امل ان ترى وجوه ضحاياها من الاطفال في جنوب لبنان او ضحايا الدايم او الفوسفور الابيض
في غزة..وكيف ابادت اسرائيل عائلات باكملها كعائلة الريان في غزة بكل اطفالها ونسائها وعائلة صلاح شحادة فهل هذه حقوق الانسان ام حقوق المرتزقة في نهب ما يحلو لهم وقتل من ارادوا بلا حسيب ولا رقيب
على كل حال ان هذا الكيان الصهيوني الفاشي المارق الى زوال وانه سيبقى في هذه المساحة الصغيرة الى ان يتم اقتلاعه بلا رحمة من هذه الارض وهذا مصير تاريخي محتوم لكل الغزاة الذين عبروا من هذه الارض من الافرنجة الى المغول الى صهاينة اليوم الذي اعتقد انهم يقصرون فترة بقائهم وهم يساعدونا بهذا بجعلها ارضا يحلو العيش فيها للمجرمين والمتغطرسين ومصاصي دماء الشعوب

هذا الرأي الذي اورده السيد حسقيل غريب ايضا على اليات التحليل الماركسي فماذا يريد مثلا ان يعترف العرب بحداثة اسرائيل وانها امر واقع وماذا بعد ان يستسلموا لها وتنفيذ الاجندة الابادية الهمجية لاليات التوسع الرأسمالي الهمجية في العالم العربي اي ان تتحول الى مركز تكنولوجي وهمج العائلات الحاكمة في الخليج يمول وتساق هذه الشعوب العربية الى ابادتها وافقارها فانت تعرف ا ن اول قانون سيرسي اذا تم التعامل مع هذا الكيان الفاشي والنازي بغير لغة المقاومة هو قانون الاستقطاب حيث سيتحول اوتوماتيكيا رأس المال الى فئة موجودة في ناطحات السحاب في نيويورك وسيتم افقار العرب وابادتهم بالامراض والاهمال الصحي والتعليمي والحروب الاهلية كما تابعنا السيناريو الامريكي في العراق الذي بات اكثر جهلا وامية وفقرا وعوزا للماء والكهرباء من اي بلد متخلف في العالم وان اكثر من ثلاث مئة مليار دولار تم نهبها باليات الفساد من العصابات الدينية الشيعية والسنية العميلة امريكيا وتحويلها الى البنوك الامريكية بينما بات العراقي مشردا ومعدما بغالبيتهم الساحقة
يعرف حسقيل ان العرب عبر تاريخهم ليس لديهم مشكلة مع اليهود فهم اخوتنا وعاشوا في فلسطين وغيرها من الدول العربية بكرامة واحترام وان العديد من اليهود الفلسطينيين غادروا لانهم لم يعودوا يتحملوا رؤية الارض الفلسطينية دون سكانها الاصليين من فلاحين وغيرهم هم تماما كما المواطنين الفلسطينيين المسيحيين الذين يقفون بكل احترام مع اخوتهم المسلمين والشيوعيين الفلسطينيين
فلماذا خلط اسرائيل باليهود ونحن نميز اليهود على اساس صهيوني وغير صهيوني فالصهيوني هو الضحية او غير الضحية التي تم تدجينها وغسل دماغها للعب دور قذر للشركات الفوق القومية او الكارتلات النفطية والرأسمالية الامريكية والانكليزية بشكل اساسي ليحلو العيش له على جثث واراضي الشعب الفلسطيني
فماذا يستفيد الكاتب من هذا الخلط غير البريء
مع ثقتي التامة ان مصير اسرائيل بات اكثر سوادا بوجود مجرمي حرب كباراك وبيريز ونتنياهو ليبرمان وحينها سنرى مصير المرتزقة الصهاينة الذين سيتحولون عند اسيادهم الى عبء ثقيل في ضوء هزيمة اسرائيل من انجاز اي نصر عسكري وسياسي حقيقي امام قوى مقاومة محدودة العدد في لبنان وفلسطين وماهي الوظائف التي ستوكل لها وهي بهذا المستوى من الفضائح الاخلاقية والعسكرية والسياسية ولم يعد يدور في فلكها الى الفاسدين والساقطين كمبارك وال سعود وعبدالله الثاني وعباس وفياض كما يرد في تقارير غربية وسنرى كيف تغير امبراطوريات الاعلام درجتها مئة وثمانين درجة لترينا جرائم اسرائيل المؤرشفة ضد الفلسطينيين والعرب..



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث المقاومة :بين ايران والطرف الاحتلالي؟
- ايران وحقها التنموي والردعي امام طلائع الانحطاط الامريكي الص ...
- المخابرات السعودية :الشيطان الذي يتخفى خلف يافطات الاسلام
- قصيدة:ينابيع الانعتاق
- وطن يدثرنا بالأفق
- وصايا الصبابة والاوطان
- قصيدة: طوفان اللات الامريكية...
- في النهاية من انا امام وجهكِ؟
- قصيدة:فن القصيدة
- حرير نهديكِ يعزف نشيد الحاني
- قصيدة:اعماق بلا قاع
- قصيدة:لقاء صحرائي القاحلة مع الشقراء
- عقلية الخراب العربي وعمى الالوان؟
- هل هناك ضمانة لأمن الخليج؟
- المياه والحروب الاستراتيجية والاديان في المنطقة؟
- القيادة الايرانية بين وهم ادارة الاقتصاد ليبراليا والتسيير ا ...
- الكوكا بيد والقرآن باليد الاخرى نموذج الشيطان الامريكي الصغي ...
- مصروالسلام والمرتبة الاعلى في مستويات البؤس .. واسلام البترو ...
- قصيدة:زنابق الحب والنساء
- جعجع و -كلنا للدولار- والحائط المذكر والزلزال؟


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد صالح سلوم - الغيتو النازي الذي يحلو فيه العيش على جثث الضحايا؟