الإله مالك مصنع تصميم وإنتاج وبرمجة الآلات الإنسانية...!

ماذا تظن أستاذ ؟؟ كلامك أكبر دليل أنهم مخترعو الانسان الآلي _ الروبوت _ فوق كل اكتشافاتهم المذهلة . نعم لهم الفضل الأكبر على الانسانية أنهم اخترعوه وأوجدوه قبل الغرب , ثم ترشقونهم بالاتهامات أنهم غير متطورين , نحن متطورون بالفطرة والدليل ملايين الروبوتات التي تقوم بالفعل نفسه ولا تسأل عنه بعد أن لقموها ما عليها فعله . شكراً لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          199 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي اخي جورج تقول ان الانسان بعقله وقلبه مع ان المؤمن مهما كانت ديانته يطوع العقل لتمرير افكار بعيدة كل البعد عن العقل والمنطق اذ كيف يستقيم ان يؤمن المسيحي مثلا ان الله نزل من ملكوته وتجسد وصار بشرا ودبر خطه ونفذها ايفدي الانسان اسير هذا الكوكب من خطيئه لا ناقة له فيها ولا بعير والقى باللائمه على حواء التي اغوت ادم وفي نفس الوقت ينكر المؤمن المسيحي على المؤمن المسلم بان نبيه قد سافر على دابة الى الفضاء في رحلة الاسراء والمعراج اذا كان بامكان الله النزول والتجسد فما المانع من ارسال مخلوق خارق يسافر للسماء دون ان يتاثر بالبروده او بالاشعاع ثم ان كل الاديان التي على وجه الارض تمارس تمتمات في صلواتها وترددها كالببغاء الا يمارس المسيحيون الصلوات ويرددونها كالببغاء مثل المسلمين الا توجد هناك تعاليم في المسيحيه تجبر معتنقيها على التقيد بها حرفيا ومن ضمنها الزواج والطلاق الا يذهب المسيحيون للكنيسه للتخلص من الارواح الشريره والجن وللاستغفار والاعتراف للكاهن ممثل الرب كلكم مبرمجون يا سيدي كلكم منحتم عقولكم اجازة مرضيه لا شفاء منها فلا داعي للتباهي فيما بينكم ديني افضل من دينك والعكس صحيح

إرسال شكوى على هذا التعليق          227 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معك حق، فقد قتلنا الإبداع ولم نخترع شيئا طوال مئات السنين بسبب هذه البرمجة. لكنني أتساءل أليس الغربيون يعبدون إلها؟ لماذا صمموا برامج لأنفسهم ولم يضع الإله الذي يعبدونه برنامج معد سلفا؟ إذا كان نفس الإله يكون ظالما. لماذا أفنعهم بأن يعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله. وأقنعنا نحن بالقول: قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. هل العلمانية هي الحل؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

راصد المترصد + أولأ السيد المسيح الأله المتجسد لم يكن مخلوق بفعل رجل وأمرأة بل مولود بقدرته وبسلطانه أخذا من أحشاء البتول هذا الأناء النقي الطاهر ليولد من خلأله وليعيش مثلنا على الأرض ليتقرب من خليقته بجسده الأنساني ...لأنه سابقا تجسد للأنبياء والرسل في الشجرة وفي العليقة وفي الجبل وكانوا يسمعون صوته من خلأل هذه المواد الجامدة الصلبة ولكن الأنسان أنذاك لم ينكروا وجوده ولم يقولوا بأنه ليس هو الله بل أمنوا به بالرغم من تجسده في الجماد..وهو الذي قال : من منكم يبكتني على خطيئة + فهو الذي رفع خطايا العالم كلها على الصليب + ثانيا الرسول ملىء من رأسه لساسه بالخطايا فهو أساسامخلوق في بطن أمه بخطيئة وطبعا لم يكن ذنبه ولكن أمه كانت السبب لأنها ولدته وهي أرملة ولسنوات طويلة واقرأ كم من غزوات قام بها وسلبه وقتله للأبرياء وأخذ زوجات القتلى من الرجال لنفسه وبأسم الرسولية وبأسم الله أكبر والأيدي ملطخة بدماء الأبرياء...ولأ تنسى أن الذين يذهبون للكنيسة لأخراج الجن طبعا حضرتك شاهدتهم تسعون بالمئة منهم محجبات ومنقبات لأن الجن كان على ظهورهم بسبب التعويذات والأحجبة الخاصة بالشيوخ المسلمين المنافقــــــين

إرسال شكوى على هذا التعليق          220 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من يعبد الها يطالبه بالتفكير في الكون وفي خلق السماء والارض
قال الله تعالي -قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق- العنكبوت 20

ام من يعبد الها يطالبه بالايمان بانه صلب(اي الاله) بايدي البشر ليتم مغفرة خطايا البشر


من يعبد الها يحاسبه علي افعاله فقط

قال تعالي(كل نفس بما كسبت رهينة -سورة المدثر 38

ام من يعبد الها يحاسبة علي خطيئة ابيه ادم


من يعبد الها واحدا رب ابراهيم واسماعيل واسحاق وموسي وعيسي ومحمد

ام من يعبد الها مركب من ثلاث اقانيم بل ويعطي حق التشريع والحرمان لبشر مثله

من يعبد اله حي لا يموت

ام من يعبد الها مات علي الصليب

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ألف شكر على إيضاحك لهذه الفكرة المهمة والتي بها سندحر كل الإتهامات الباطلة التي تطالنا وتطال قدرتنا على التطور ومواكبة العصر فنحن أولى ببراءة الإختراع.

تقبلي احترامي أيتها المتألقة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك أولاً أيها الصديق
أما ثانياً وبقليل من التروي والهدوء من حضرتك ستكتشف أني في كل كتاباتي السابقة وفي مقالي هذا لم أتباهى بأي دين ولم أظهر أفضلية أحد على أحد وإنما أتحدث بأفكار محددة تنطبق على الجميع حتى على المسيحيين أنفسهم في كثير من الأحيان. وحتى عندما تحدثت عن إيماني فإني تحدثت عن المسيح وليس عن الممارسات والشعائر المسيحية، فالتمتمات أنتقدها حتى لدى المسيحيين أنفسهم لأن العلاقة مع الإله ليست مجرد تمتمات ولا تعويذات، ولكن عليك يا صديقي أن تفرّق بين من فُرضت عليهم هذه البرمجيات في كتبهم المقدسة وبين من يمارسها بسبب تأثره بمحيطه أو اعتياده عليها، فالمسيحية هي المسيح وعندما تتحول إلى دين مليء بالشعائر والطقوس فنعم أنا أنتقدها وخصوصاً أن المسيح لم يفرض لا تمتمات ولا حركات ولا طقوس، وأنت لستَ بحاجة سوى لقليل من الإنصاف كي تعترف بهذا الواقع.

يتبع،،،

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم يمكن أن نطلق تسمية التوهان على هكذا انسان مبرمج على هكذا أمور، وحين يتيه العقل والقلب عن الانسان فعلى الدنيا السلام، وأشكر الأستاذ جورج على هذه المقالة الجميلة في فكرتها وفي طرحها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تتمة
ثالثاً: الغريب أنك اليوم وباسم المسيحيين تلقي باللائمة على حواء في الوقت الذي لا يفعل المسيحيون ذلك ولا حتى الكتاب المقدس، وبالنسبة للوصايا التي تتحدث عنها وتقول إن المسيحية تفرضها على أتباعها حرفيا، فهل من الممكن أن تعطيني بعض الأمثلة من الإنجيل عن هذه البرمجيات الحرفية المفروضة لو سمحت؟
رابعاً: لا أعرف لماذا التناقض فأنتم تدافعون عن موضوع الزوجة الواحدة والترابط الأسري لكنكم تنتقدون شريعة الزوجة الواحدة في المسيحية وتقديسها للعلاقة بين الرجل والمرأة؟ هل هناك إزدواجية أم عدم حيادية؟
خامساً وبالنسبة للحوار بين المسيحيين والمسلمين فلا أحد منا ينكر عليهم إيمانهم بل هم أحرار أن يؤمنوا بما يريدون فيما يخص الإسراء والمعراج وإنما نحن نناقش التعاليم والتناقضات فيما بين الإنجيل والقرآن ولم نفرض إيماننا على أحد بالقوة، لدينا إلهنا فمن أراد التصديق فهو حر ومن لم يرد كذلك أيضاً هو حر
عزيزي المترصد، إن مناقشة الأديان بحاجة إلى موضوعية وحيادية وفصل وليس وضع الجميع في حقيبة واحدة باعتبار أن ما ينطبق على واحدة يجب أن ينطبق على الجميع لأن حتى البرمجة قد تنطبق على من ليس لديهم دين.
ولك محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل إله مكانه في قلوب أتباعه ولابد من العلمانية كنظام وكأسلوب حياة وكفكر وثقافة كي تجمع الجميع في وطن واحد يكون الجميع فيه متساوين بناء على المواطنة وليس تبعاً للدين، ومازلنا نحتاج الكثير كي نعطي ما لقيصر لقيصر وما لله لله.
شكراً على تساؤلاتك الجميلة أخي ابن المبارك ولك محبتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك على شجاعتك الدائمة ودخولك في الحوار وتحمّلك عناء الرد، لديك أفكار رائعة وردود متزنة لك مني أجمل تحية أيها المثمر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من يصدّق شهود العيان الذين عاصروا الحدث؟ أم من يصدّق شخصاً آخر جاء بعد عقود كثيرة ليروي ما حصل؟
من يؤمن بشخص سيرته وحياته تنم عن قدسية؟ أم من يؤمن بإنسان سيرته مليئة بالحروب والدماء والسبايا واقتسام الغنائم؟
من يقدّس كتاباً يتحدث عن محبة الأعداء؟ أم من يقدس كتاباً يتحدث عن غروب الشمس في عين حمأة؟
من يؤمن بإله مات لأجل الإنسان؟ أم من يؤمن بإله يطلب من الإنسان الموت لأجله؟
من يؤمن بإله جاء يوماً وزار عالمنا؟ أم من يؤمن بإله بقي متعالٍ في سمائه وعلى عرشه بعيداً عن البشر؟
من يؤمن بإله يدعو الناس أحباءه؟ أم من يؤمن بإله يدعوهم عبيده؟

وبنظرة سريعة لواقع حياتنا يمكن إدراك من استطاع التطور والإنسجام مع تغير الحياة ومن بقي يقبع في العصور القديمة.

صدقاً أخي أحمد أنا لا أحب الدخول في المناوشات الدينية لكنك لم تترك لي الخيار، فأرجو أن تقبل كلماتي بمحبة، واختلافنا لا يفسد في الود قضية ولك محبتي وشكري على مرورك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لك ونعمة الأستاذ الفاضل جورج : اذا كان هذا المراقب وضع للإنسان كل خطوة وكل تصرف من بداية يومه الى نهايته ، تحركاته ،صلواته ، اغتساله ..الخ ويتصرف كآلة انسانية كما سميتها فما دور الإنسان نفسه في هذه القصة وما اهمية اختياراته ؟
شكرا لك ولأفكارك المبدعة
تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مواضيعك جميله واقول لك اذا كان الله الحقيقى يريد البرمجه للانسان لماذا اعطى له حرية اختياره من الاكل من الاشجار حتى اوقع نفسه ادم بانه اكل من الشجره المحظوره ...
لحسن حظك ياصديقى عندك تعليق رقم 5 هو تطبيق عملى للمقال عن البرمجه.
واشكرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم إنه التوهان كما قلت وكل ذلك من أجل إرضاء ذلك المراقب، ولكن يا ترى ما نوعية هذا المراقب حتى أنه لا يرضى إلاّ بهكذا تصرفات؟ وهل من الممكن أن نقول عنه أنه ناضج على أقل تقدير؟
وشكراً لك صديقي على أفكارك الرائعة وتقبل مني محبتي الصادقة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الغريب وكما ذكرتِ أنه يحدد لي ما سأفعله (مقدر ومكتوب) ومن ثم يحاسبني على ما رسمه لي وبرمجني على فعله، فهل هذه عدالة أم تناقض؟ هو يخطط لي وأنا انفذ ويحاسبني لأن نفذت ما أمرني به، هذا موضوع كبير (القضاء والقدر) ولكن بالعودة إلى موضوع البرمجة أعتقد ان هكذا إله هو إما غريب الأطوار أو دكتاتور يحب مسرح العرائس.
أنت فعلاً تتألقين بتساؤلاتك وأفكارك التي لابد أمامها من التفكير جيداً، ولك مني أرق تحية اختي مرثا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإله الحقيقي والناضج فكرياً هو من يدربني ويعلّمني ويؤهلني لمواجهة الخيارات ومن ثم يطلقني كي اعيش حراً معتمداً على قدرتي التي اكتسبتها منه ومن المؤكد أني سأخطئ أحياناً ولكن الأكيد أنه سيبقى معي وسيشجعني على النهوض مجدداً ومواجهة التحديات.
أنت دائماً رائع يا صديقي العزيز وشكراً لك من قلبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استاذ جورج وبالنسبة للمقدر والمكتوب في الإسلام هناك مقوله للمسلمين تقول ان الله خط القدر بعلمه لا بجبروته .. اي ان عند الله معطيات ما سيفعله الانسان وفق ارادته واختياره من قبل ان يخلق لذلك الله كتب لذلك سعيد او شقي وفق مايعلمه الله.. كمحلل النشرة الجوية وفق معطياته المحدوده يخبر الناس ماهي حالة الطقس غدا والله كلي المعرفه فلذلك مايفعله الانسان كان موجود في اللوح المحفوظ

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي بدر الفضلي....

أشكرك على مرورك من هنا وعلى ما شاركتنا به... وتقبل عميق محبتي واحترامي....

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---