أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - على عجيل منهل - إيرازموس-- مناظرة فى-- مدح الجنون- الهولندى - ماذا عن--- مدح الجنون-العراقى















المزيد.....

إيرازموس-- مناظرة فى-- مدح الجنون- الهولندى - ماذا عن--- مدح الجنون-العراقى


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3097 - 2010 / 8 / 17 - 00:17
المحور: كتابات ساخرة
    


ايرازموس - عاش في - روتردام . 1469-1536 هو فيلسوف هولندي، من رواد الحركة الإنسانية في أوروبا ، كان يكتب باللغة اللاتينية.
تمتع إيرازموس بشخصية مستقلة كما عرف عنه طبعه الساخر فى كتابه -مناظرة في مدح الجنون- قام بالتعليق على نصوص العهد الجديد -، وحاول أن يضع مبادئ الحركة الإنسانية حسب التوجهات المسيحية- كما أراد أن--يقرب بين أتباع المذهب الكاثوليكي وأتباع الحركات الإصلاحية الجديدة" و هي "الأدب الساخر"- -"مدح الجنون، الدعابة- الفكاهة- والتهكم- مأخوذ من عنوان أشهر كتب الفكاهة في التاريخ الهولندي، أي كتاب -"في مدح الجنون"- للفيلسوف الانسانى الهولندي إيرازموس الذي عاش في القرنين الخامس عشر والسادس عشرز.
كان كتاب "في مدح الجنون" -- تحت عنوان- سخرية شاملة من كل الحماقات البشرية-- وجـّه اللاهوتي والانسانى- "ديسيدريوس ايرازموس" هجاءه الفكاهي إلى الجميع: من ممثلي المسرح والكتـّاب إلى الملوك ورجال الدين. لكن الكنيسة الكاثوليكية كان لها النصيب الأكبر من الهجاء الساخر. لا تأتي السخرية على لسان المؤلف نفسه، بل على لسان-- شخصية نسائية ابتكرها-- وأعطاها اسماً يعني:-- الجنون أو الحماقة.-
"وضع إيرازموس في كتابه هذا الأسس التي بني عليها نظام التوافق السياسي والاجتماعي الذي تتميز به هولندا حالياً، لأنه أظهر في الكتاب أهمية النظر-- بنسبية إلى الاختلافات--- ففي زمن إيراسموس كانت الأفكار الإطلاقية- التعميم- بشكل مطلق- النسبية ضعيفة وانما التعميم -هي السائدة من قبيل-"البابا هو السلطة العليا-- أو "مارتن لوثر يمتلك الحقيقة--" بينما ينزع المؤلف عن كل هذه الآراء-- صفاتها المطلقة- حين يجعل --السيدة-الجنون"-- تقول:--"سأبقى منتمية إلى الكنيسة الكاثوليكية – ثم يعقب ذلك صمت قصير قبل أن تتابع – حتى يأتي بديلٌ أفضل." عبارة كهذه-- تضفي على أكثر المؤسسات ادعاءً للحقيقة المطلقة- فجأة صفات نسبية متغيرة--- في موضع آخر تقول ---بطلة الكتاب--"لا يغرنك-- شخص متفلسف- يطيل لحيته ليعطي-- انطباعاً بالحكمة--- تذكر أن --الماعز أيضاً يمتلك ذقناً طويلاً--
"إنه تكتيك ذكي في ذلك الزمن الصعب-- أسلوب إيراسموس الذي اختار أن يتخفى وراء شخصية--"الجنون"--التي لا تتورع-عن نقد ذاتها ونقض أفكارها --هي أيضاً. بهذه الطريقة تمكن المؤلف من -أن يتجنب الملاحقة- أو حظر الكتاب. فمع أن الفيلسوف المسيحي الانسانى كان قد أصبح اسماً مرموقاً، قبل أن يبدأ بتأليف كتابه الساخر، من خلال ترجمته للكتاب المقدس وللمؤلفات الكلاسيكية، فإن هذا لم يكن يمنحه الحق في قول ما يشاء دون خوف من العقاب.
تعرض الكتاب للكثير من النقد، وهو ما توقعه إيراسموس. لكن الكتاب حظي أيضاً بالنجاح، ليس فقط في "الأراضي المنخفضة"- الاسم الرسمي لجمهورية هولندا -بل في أماكن مختلفة من القارة الأوربية وهو ما يمكن أن تسميه نجاحاً عالمياً بمقاييس القرن السادس عشر. حقق الكتاب نجاحاً سريعاً في القارة وترجم بعد ظهوره بمدة قصيرة نسبياً إلى اللغات الفرنسية والأسبانية والإيطالية.و- هذا النجاح يعود الى طريقة إيراسموس في التعبير عن انتقاداته الانسانية المنطلقة من صميم القلب
ولد ديسيدريوس ايرازموس حوالي عام 1469 في مدينة روتردام الهولندية وتوفي في مدينة بازل السويسرية عام 1536. نال في حياته شهرة واسعة في عموم أوربا بفضل ترجماته للكتاب المقدس وللكتب الإغريقية الكلاسيكية وبسبب معرفته المتميزة باللغات القديمة. عرف بتوجهه الفكري الإصلاحي مما جعله واحداً من رواد الإصلاح الديني في أوربا. اعتبرت أفكاره حول إصلاح الكنيسة الكاثوليكية بمثابة التمهيد لظهور حركة الإصلاح البروتستانية على يد مارتن لوثر. وقد أظهر-- إيراسموس في البداية تعاطفاً مع أفكار لوثر-- لكنه كان يعترض على- طريقة لوثر التحريضية الهادفة إلى شق صفوف الكنيسة، كما كان يعارض--آراء لوثر التي تنفي دور الإرادة البشرية أمام الإرادة الإلهية. وبالرغم من معارضته للوثر، فقد كان هدفاً لانتقادات الكنيسة الكاثوليكية التي اعتبرت أن أفكاره هي التي شجعت على ظهور الحركة اللوثرية.
"كان -ايرازموس -- معارضاً للمظاهر الشكلية التي وسمت الكنيسة، وهو ما عبر عنه بوضوح في كتاب "في مدح الجنون"، وكانت هذه الاعتراضات على الكنيسة قد بدأت تتصاعد آنذاك في عموم أوربا. كان ذلك الوضع يؤرقه بسبب-- خشيته من أن تتهاوى الكنيسة الكاثوليكية تماماً بسبب اهتمامها بالشكليات، وهو ما يتيح المجال أمام القوى المناهضة لها، وهو ما حصل بالفعل من خلال النجاح الواسع الذي حظيت به دعوة مارتن لوثر الإصلاحية. كان هناك إفراط شديد في الاهتمام بتلك-- المظاهر الشكلية، الرسوم-- واحتفالات القديسين--والمزامير والأجراس،-- كانت الكنيسة أشبه بسيرك ملون--- وكان إيرازموس - يرى أن الاهتمام بتلك المظاهر كان يتم على حساب العمق الروحي والإنساني."
يعتبر كتاب "في مدح الجنون" الكتاب الوحيد الذي ما زال يعاد طبعه في لغات مختلفة بعد مرور خمسة قرون على تأليفه، . مؤلفون كثر حاولوا عبر القرون تقليد هذا الكتاب أو الكتابة تحت تأثيره، من مؤلفين معاصرين للكاتب مثل-- الـ "الريدرايكرس" –مجموعة من الأدباء الذين كانوا يكتبون بلغة الشعب – وحتى الروائي المعاصر أرنون غرونبيرغ-- ففي عام 2001 استعار-- غرونبيرغ شكل كتاب "في مدح الجنون" لروايته "ليتمجد الإنسان"-- إنه إنجاز رائع لكتاب ألفه إيرازموس في وقت قصير كاستراحة مؤقتة من الاشتغال على البحوث الأكثر جدية"-- أن الكتاب سيحتفظ بتأثيره في المستقبل أيضاً. ربما سيحتاج القراء من هذا الجيل والأجيال القادمة إلى المزيد من الشروح لتوضيح الإحالات التي يضمها الكتاب إلى الكتاب المقدس والمؤلفات الكلاسيكية، لكنّ ذلك لن يؤثر على رسالة الكتاب المتمثلة في السخرية من الأفكار المطلقة.
"كان هذا الطرح بالغ الأهمية في ذلك الزمن، ولكنه لا يزال مهماً في زمننا الحال- لا تصدق كل ما يقال-- حتى لو كان القائل شخصاً- يمتلك السلطة،- كالطبيب، أو الشرطي أو -عمدة المدينة. لا شيء مطلق، كل شيء نسبي. هذه فكرة عظيمة جداً. إنها تمنح حصانة ضدّ الأفكار الإطلاقية المتطرفة، ونحن ما زلنا نواجه أخطار التطرف. إنه لأمر عظيم الأهمية أن نرى-النسبية-- في كل شيء، وقد وضع "إيراسموس" الأساس لهذه الفكرة في كتبه--"في مدح الجنون". ومن الاشياء الطريفة
.قبل بضعة أعوام-- جاءت نتائج استبيان في روتردام -مدينة ايراسموس- بهذه النتيجة المحزنة: أكثر من نصف سكان المدينة يعتقدون أنه-- المهندس الذي صمم جسر إيرازموس
ان كتاب "في مدح الجنون" الذي كـُتب أصلاً باللغة اللاتينية - سخرية شاملة من كل الحماقات البشرية-- وجـّه اللاهوتي والانسانى "ديسيدريوس ايرازموس " هجاءه الفكاهي إلى الجميع

السؤال - المطروح اين---- المناظرة فى مدح الجنون العراقى
========== ا ===========
--من يجرأ القول لرجال الدين- الاسلام السياسى كما قال ايرزموس- لايغرنك شخص متفلسف- او رجل دين عندة لحية-ليعطى الانطباع بالحكمة - فالماعز عنده ذقن ايضا
من يجرأ القول كما قال ايرازموس لرجال الدين- ياجماعة حولتم الدين الى-- سيرك ملون- مزامير واجراس - وفى العراق حول الى سيرك-- حزين اسود لطم وزنجيل ومسيرات راجلة واكل وطبخ الرز وشرب الشاى وترك الدوام والنوم فى الشوارع عراة اغلبهم لبسوا السواد وملابس فقيرة بسيطة عارية وقد استغلوا من الاسلام السياسى
من يستطيع القول الى الفئة السياسية الحاكمة-- قف مكانك - متى تشكل الحكومة الناس ضحت وقدمت القرابين على مذبح الحرية والديمقراطية والتجربة الديمقراطية والحرية والدستور- غير مسموح لك عرقلتها- والاحزاب التاريخية قدمت الشهداء وانت اليوم تستغل الحكم لتنفيذ مطالبك - ومصالحك المادية-الانانية الجشعة-
فى مدح الجنون -والجنون فنون- والله راح انجن -حسب قول الفنان عزيز على- لماذ بعد7 سنوات لم --تتم عملية الكهربة-- والكهرباء معدومة ومطفية واين البرنامج لاصلاح الحال واين-- خطة الطارئه -- لانجاز عملية اصلاح الكهرباء الوطنية ..
ان الجنون بعينه --والشعب لم يحصل على--مياه صافية نقية-- لحد الان رغم وجود المياة الحلوة والانهار العظيمة دجلة والفرات وروافدهما-
ان الجنون السارى فى البلاد- رغم القتل اليومى والتفجيرات والمفخخات والعبوات الناسفة وكواتم الصوت والتصفيات اليومية واخرها مذبحة البصرة- الحسرة على ايام البصرة -فى سوق العشار والحكومة والدولة والداخلية لايهمها ذالك- ولماذا لم تعلن منع تجول --وتفتيش على السلاح ومصادرتة الدوله-- ماذا يؤثر عليها اذا منعت التجول وسيطرت على الوضع وبحثت - عن السلاح وضبطت الحدود المفلوت - ماذا يحدث والدوائر والمصانع بلا عمل - ولكنه عمل يحمى السكان من القتل والاغتيال ويظهر الدولة بمنظار حضارى لحماية الناس - من القتل والتصفية-- ولكن هذا لم ولن يحصل.
هل يستطيع عاقل ان يشرح-- المطالب الكردية--- التى زادت عن ال20 مطلبا وهى-- سياسية و --قانونية مفهومة ولكن--الجنون عينه-- ان تطلب اذا -انسحب الكتلة -- الكردية من مجلس الوزراء - يجب ان تكون الحكومة مستقيلة.. ولا تراجع العراق يتقدم -
هل ممكن ان يشرح لنا عاقل ان يشرح لماذ- تمت سرقة بنك الزوية -ولماذا حرق البنك المركزى--ولماذ مستمرة عمليات حرق الوثائق والارشيف - طبعا الفواتير - فى الوزرات واخرها واوراق الحسابات فى وزارة االتجارة.
ان الجنون موجود فى العراق بعد عام 2003 والتزوير والرشوة منتشرة ولكنه وصل الى -- وزارة التربيةوالتعليم االعالى --ومن السهولة بمكان الحصول على شهادة البكلوريا- البكالوريس - الماستر وحتى- الدكتوراة- مادمت--- تورق - بالدولار-
هل هنالك عاقل يشرح لنا لماذا هذه الحكومة - فيها اربع وزراء حرامية - وهى ظاهرة جديدة فى - تاريخ العراق الحديث والمعاصر-- ان يوجد فى وزارة هذا العدد من الحرامية والسراق ونهابى المال العام والمستهينين بالشعب -والاكثر من هذا - انها وزارة لم تنجز مشروعا واحدا لامدارس ولا مستشفيات ولا بيوت سكن ولا جسور ولم تعالج الزراعة المتدهور او المشلريع الصناعية المتوقفة والعمال يقبضون رواتب بدون عمب- انه الجنون نفسة - وبعد هذا --الميزانية-- صرفت وخصص الى الكهرباء 17 مليار دولار والنتيجة صفرا على الشمال ..
هل هنالك رجل عاقل يشرح لنا كيف يتم مهاجمة سفن اجنبية سورية وكورية وامريكية فى شط العرب ويتم سرقة المتلكات من السفن بواسطة عصابا ت منظمة ويهربون من العدالة هل هذه دولة هل الحكومة موجودة هل - نحن -- فى بحر الظلمات--- وشط العرب والبصرة ---بعد بحر الظلمات.
هل يشرح لنا عاقل-- كيف ولحد هذه الساعة يتم تهريب النفط من -- كردستان العراق الى ايران-- وتوضع الاموال فى حسابات الجهات المهربة للنفط .
هل يوجد عاقل يشرح لنا لماذا --البطاقةالتمونية - تدهور وضعها وضعفت وهزلت ورغم هذا باقية- وهل يوضح لنا احد -- لماذا الخدمات الصحية متدهورة فى شكل مريع ومخيف والامراض والكوليرا- والتوفئيد والبلهارزيا والترخوما منتشرة وعادت للبلاد والحمد لله بعد اختفائها- والامراض السرطانية منتشرة وامرض انقرضت عادت بسب اهمال وزارة الصحة والحكومة لاتفعل شى اونتظر-- صاحب العصر والزمان -لانقاذ الامة من هذه الغمة-
هل يستطيع رجلا عاقلا ان يشرح لنا لماذ لم يقدم لحد الان-- حل لمشكلة عويصة الارامل والايتام واصحاب الامراض والمتضررين من الحروب ومن الارهاب لحد هذه الحظة لم يتم الاهتمام بهم ومعالجة مشاكلهم رغم الثروات والاموال المكدسة فى البنوك . .
ان الجنون قد ساد البلاد وهذا واضح لنا--احد كيف تطاولت الدول القزمية ودول الجوار على العراق وحدوده لاحرمة لها والجواز العراقى فقد احترامه بين الامم والشعوب ولم يعالج لحد الان.
هل يستطيع عاقل ان يشرح لنا لماذ اكوام الزبالة فى بغداد بالاطنان ومنتشرة فى كل مكان ولم يتم علاحها ولماذا لم يتم علاح امر البيئة لحد الان رغم تدهور الوضع البيئى والصحى ولماذا لم يتم معالجة السألة المائية وتدهور وضع المياة فى- انهارنا الدولية تتكلم عنها الدول الاخرى وحكومتنا الرشيدة نايمةوغافية

ارجو من -- الاخوة المعلقين --ان يضيفوا امورا اخرى فى-- مدح الجنون العراقى- لقد كان ارازموس محقا حين قال الحقيقة- نسبية وكل الامور لايوجد فيها- مطلق وعام..



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة فى العهد المحمدى - لم ...
- الفئة المثقفة العراقية من الدكتور سيار الجميل الى الدكتور صا ...
- لاتراجع العراق يتقدم
- Black berry- بلاك بيري - بين الدشداشة السعودية و الثوب العرب ...
- مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة - فى العهد المحمدى - ...
- السيد السستانى-بين-- الطاعون-- والكوليرا - والذئاب
- مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل والمرأة فى العصر المحمدى- لمؤل ...
- مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل و المرأة فى-- العهد المحمدى--- ...
- فتاوى--للرجل --والمرأة-
- فرانسيس مراش - 1836 - 1873 فى خدمة العقلانية والتنوير وتعليم ...
- احمد فارس الشدياق- 1804- 1887 رائد الحرية - ونصير المرأة--وض ...
- الاسرار والطباعة والوثائق المسربة السرية--من يوهان جوتنبرج- ...
- المفكر عبد الرحمن الكواكبى - 1854--1902- بين محاربة الاستبدا ...
- اسماعيل مظهر 1891- 1962- بين -اصل الانواع و وتحرر المرأة
- المفكر فرح انطون 1874-- 1922- - ومفهوم --التساهل و- التسامح ...
- المعلم بطرس البستانى-1819 -1883 من تأليف القواميس- الى- الدع ...
- هدى شعراوى- علم- من اعلام تحرير المرأة العربية
- المفكر أسعد داغر-1886-1958- يتهم - نحن المثقفين علة تخلف الن ...
- المفكر سلامة موسى- 1887 -1958- وحرية المرأة - و مساواتها بال ...
- لطفى السيد --استاذ الجيل - رائد التطور التعليمى و الاجتماعى ...


المزيد.....




- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - على عجيل منهل - إيرازموس-- مناظرة فى-- مدح الجنون- الهولندى - ماذا عن--- مدح الجنون-العراقى