أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - على عجيل منهل - مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة فى العهد المحمدى - لمؤلفه خليل عبد الكريم - القسم الرابع















المزيد.....

مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة فى العهد المحمدى - لمؤلفه خليل عبد الكريم - القسم الرابع


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3095 - 2010 / 8 / 15 - 21:08
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


تعج المصادر على اختلافها وتنوعها --أحاديث ؛ تفسير ؛ أسباب نزول وورود ؛ ناسخ ومنسوخ ؛ فقه…-- بصور عجيبة تؤكد ما نذهب إليه :-

---عن عكرمة عن ابن عباس قال : جاء إلى النبي- صلى الله عليه وسلم - قال : أن امرأتي لا تمنع يد لامس ؛ قال : غربها ؛ قال : أخاف أن تتبعها نفسي قال : فاستمتع بها ) ؛ وعبارة ( لا تمنع يد لامس ) واضحة لا تحتاج إلى بيان ففي القرآن ( أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا .. ) ومع ذلك فهذا الرجل اليثربي لم يأخذ بنصيحة محمد أن يغرب زوجته اليثربية التي لا طاقة لها بمنع يد لامس ويعلل ذلك بأنه يحبها ولا يطيق فراقها ولو فعل ذلك أي لو نفاها لتبعها أي لحق بها في منفاها !!!.
ويثربية أخرى تظهر عليها علامات الاستجابة ليد من يلمسها ومنذ قديم حال هذا الصنف من النسوة لا يخفى على اليقظ :
- قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : لو كنت راجماً بغير بينة لرجمت فلانة فقد ظهرت فيها الريبة في منطقها وهيئتها ومن يدخل عليها
في الحديث أن الشك يحوط تلك اليثربية من وجوه ثلاثة :
كلامها مضموناً وطريقة وصوتاً ... الخ وملابسها وطريقة تزينها وأن لها عملاءها من اليثاربة أفراد ذلك المجتمع الذين يشاركونها في أفعالها ؛ ويبدو أن دائرة نشاط تلك الـ " فلانة " اتسعت وتعمقت وانتشرت حتى أقلقت محمداً .
4ـ مجتمع الذكور والإناث
كانت نزعة معافسة النساء لدى رجال " المجتمع اليثربي " من القوة بحيث دفعتهم إلى تحطيم الحواجز التي أقامتها " النصوص المقدسة " صراحة وبلا موارية مثل : من يظاهر من امرأته ثم-- يعتليها قبل التكفير- وآجر يركب زوجته وهي حائض أو مستحاضة وثالث يطؤها في نهار رمضان ورابع ينكح امرأة أبيه أو يعاشرها دون عقدة نكاح وبتعبير الخبر " يدخل عليها " والمملوك الذي يشرع في مفاخذة جارية سيده بادئاً - كالعادة بتقبيلها وقد يحدث العكس : المرأة تسعى إلى أجير زوجها ليشبعها ويروي لها ظمأها لعجز زوجها عن ذلك .. الخ.
كل هؤلاء ذكوراً وإناثاً يعلمون علم اليقين أن الفعل الذي قارفوه حرمته عليهم الشريعة التي بلغها محمد نزعة التلاقي بالآخر تغلبهم وتقهرهم وتملك عليهم نفوسهم وعقولهم ووجدانهم وتعطل ملكة التفكير السديد عليهم فلا يرون في " النصوص المقدسة " إلا قيوداً تحول دون انطلاقهم : -
- أوس بن الصامت بن قيس الخزرجي ظاهر من امرأته فوطئها قبل أن يكفر
وهذا رجل آخر يرتكب ذات المخالفة :
- أخبرنا أبو سلمة ومحمد بن عبد الرحمن أن سلمة بن حجر البياضي جعل امرأته كظهر أمه حتى يمضي رمضان ؛ فلما مضى نصف رمضان وقع عليها فأتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال اعتق رقبة -

فهذا الصحابي سلمة - أراد أن يتفرغ للعبادة في رمضان ولما كان يشك في قوة إرادته فقد ظاهر امرأته طوال ذاك الشهر لكي لا يقربها حتى انصرام الشهر ولكنه لم يصبر أكثر من أسبوعين وفي ليلة النصف بدل أن يحيها بالصلاة والدعاء والذكر والتهجد .. الخ وثب على امرأته فوطئها غير عابئ لا باليمين ؛ يمين الظهار الذي قطعه على نفسه ولا بالنص الذي يمنع ملامسة النساء إبان مدة الظهار ؛ لأن نزعة التواصل مع الجنس الأخر غلابة قهارة تكتسح في طريقها العقود والمواثيق والإيمان بل والنصوص نفسها.
وهذا الآخر لا يراعي للصيام حرمة ويسيطر عليه الدافع ويهيمن على نفسه وحواسه ويشل عقله فيسارع إلى امرأته فيعتليها في نهار رمضان غير عابئ بحرمة الشهر وقدسيته ولا بالنصوص الناهية :
- (عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة قال : بينما نحن جلوس عند النبي - صلى الله عليه وسلم - إذ جاءه رجل فقال : يا رسول الله هلكت قال : مالك ؟ قال : وقعت على امرأتي وأنا صائم )

ولا يقال دفعاً لذلك الرجل كان صائماً صيام تطوع لا صيام رمضان والرد عليه أنه لو كان كذلك لما أسرع إلى محمد لظنه أنه هلك لأنه لو كان صيام تطوع لكان في مقدوره الإعادة كما أن بقية الحديث تقطع بوقوع الامتطاء في نهار رمضان.
وهناك العديد من الأحاديث والأخبار التي تقطع بوقوع ملامسة الزوجات في نهار رمضان وهذا الخبر سقناه على سبيل المثال لا الحصر منعاً من الإملال والإطالة.
- ( كان لزنباع الخذامي عبد يقال له " سندر" وجده جارية له فخصاه وجدعه فأتى سندر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأرسل إلى زنباع وقال :
من مثل به وأحرق بالنار فهو حر؛ وهو مولى الله عز وجل ورسوله واعتق سندر فقال له سندر: يا رسول الله أوص بي فقال : أوصى بك كل مسلم ؛ فلما توفى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فعاله أبو بكر حتى توفى ثم أتى بعده إلى عمر فقال عمر : إن شئت أن تقيم عندي أجريت عليك ؛ وإلا فانظر أي المواضع أحب إليك فأكتب لك فاختار سندر مصر ؛ فكتب له إلى عمرو بن العاص أن يحفظ فيه وصية رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلما قدم إلى عمرو بن العاص قطعة أرضاً واسعة وداراً فكان سندر يعيش فيها ؛ فلما مات قبضت في مال الله ).

نزعة التماس بالجنس الأخر شملت الأحرار والعبيد ونرى أن محمداً قابل العبد الذي هم بالزنا بجارية سيده بالرفق واللين ؛ خاصة وأن سيده عاقبه عقاباً صارماً . وفي المجتمع اليثربي كان النسوان والرجال على قدم المساواة في السعي إلى الالتقاء بالآخر وفي الصور السابقة كان الذكران هم أصحاب المبادرة ولكن الخبر الذي نسوقه بعد قليل يثبت أن النساء لم يكن أقل إقداماً على ذلك ولم يحل الحياء الأنثوي المعروف دون اتخاذ الخطوة الأولى لشدة النزعة:
--عن عبيد الله بن عتبة عن أبي هريرة وزيد بن خالد جاء رجل إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : أنشدك الله إلا قضيت بيننا بكتاب الله فقال خصمه وكان أفقه منه صدق وإذن لي رسول الله أن أتكلم فقال له رسول الله-صلى الله عليه وسلم - قل ؛ فقال : إن ابني هذا كان عسيفاً ( = أجيرا ) على أهل هذا فزنى بامرأته فافتديت منه بمائة شاة وخادم وإني سألت رجالاً من أهل العلم فأخبروني أن على ابني جلد مائة وتغريب عام لأقضين بينكم بكتاب الله المائة شاة والخادم رد عليك وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام ويا أنيس اغد على امرأة هذا فسلها فإن اعترفت فارجمها فاعترفت فرجمها )
ولا يقال أن المرأة كانت مكرهة أي أن العسيف ( الأجير ) قد أكرهها لأنها لو كانت كذلك لما أمر محمد برجمها لأن الإكراه يرفع الحد ولقالت لأنيس ذلك عندما طلب منه محمد أن يذهب إليها ليسألها فإن اعترفت رجمها إذن الفعل تم برضاها ولما كان شريكها عسيفاً ( أجيراً ) لديها = لدى زوجها فلا شك أنها هي التي أغرته على ذلك سواء بالقول أو بالحركات أو باللين .. الخ لأن الأجير لا يجرؤ على الاقتراب منها بدون ذلك الخلاصة أن الخطوة الأولى كانت من قبلها تحت تأثير النزعة المشبوبة لدى أفراد ذلك المجتمع من الجنسين ؛ وفي بعض الأحيان كان ذلك الدافع من القوة بحيث يجبر صاحبه ليس على تحطيم ( النصوص المقدسة ) فحسب بل على تجاوز الحد الأدنى من الالتزام الخلقي الذي ينبع من الفطرة السوية :
- عن البراء بن عازب قال : مر بي عمي الحارث بن عمر ومعه راية فقلت أين تريد ؟ فقال : بعثني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى رجل نكح امرأة أبيه فأمر أن أضرب عنقه وأخذ ماله
وتلك الواقعة تكررت وذكرت المصادر تكرارها ما يقطع بأنها كانت شائعة مألوفة.
- عن معاوية بن قرة عن أبيه قال : بعثني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى رجل تزوج امرأة أبيه أن أضرب عنقه وأصفي دمه وفي رواية أخرى وأصفي ماله )
وكان الزواج من أرملة الأب معروفاً وليس منكراً في " المجتمع اليثربي " وهو ما يسمى في علم الاجتماع بـ " وراثة النساء " ثم جاء الإسلام فحرمه وسماه ( فاحشة ومقتاً وساء سبيلاً.
ولا شك أن الذين مارسوه سواء في هاتين النازلتين أو في غيرهما لا يجهلون ذلك ولكن يبدو أن تلك العادة كانت متمكنة وذات جذور ضاربة في الأعماق خاصة وأنه يحقق الري وإطفاء الشهوة بلا مقابل للرجل : والمرأة تجد لدى الابن من الفتوة والشباب والقوة ما يعوضها عن ضعف أبيه وهرمه ؛ خاصة وأن الرجال في ذلك المجتمع كانوا يحرصون على أن تكون الزوجة الثانية والثالثة … صغيرة السن ليمتع نفسه بها غير عابئ بالفارق في العمر الذي يصل في أحيان كثيرة إلى ثلاثين أو أربعين عاماً فلما يموت تسعد بالالتقاء مع ابنه الذي قد يكون نديداً لها أو أصغر منها ليعطيها ما كانت محرومة منه أيام أبيه.
والعقوبات الصوارم--- التي أمر بها محمد :--- التصفية الجسدية وإستصفاء المال تشي بأن المسألة لم تكن فردية بل جماعية أو جمعية أي متكررة ومتواترة - ولكن في بعض الأحيان يكون طرفا العلاقة ( = امرأة الأب والأبن ) أكثر دهاء فلا يعقدان نكاحاً ولكن المباشرة بينها تتم في الخفاء والكتمان :

(قال أبي كعب : جاء رجل إلى النبي – صلى الله عليه وسلم - فقال: أن فلاناً يدخل على امرأة أبيه فقال أبي : لو كنت أنا لضربته بالسيف ؛ فضحك النبي - صلى الله عليه وسلم -وقال : ما أغيرك يا أبي إني لأغير منك والله أغير مني ) .

وواضح من سياق الحديث أن الرجل يدخل على زوجة أبيه دخولاً مريباً وكانت تسعد بذلك بل ربما كانت تسعى إليه وتشجعه وأن الريبة هي التي دفعت الشاكي إلى تقديم شكواه إلى محمد وهناك ملحوظة على درجة كبيرة من الأهمية وهو أن الخبر لا يفهم منه أن الأب متوفى ؛ لعله كان مسافراً في تجارة أو سرية فانتهز الابن فرصة غيابه واتصل بزوجته ؛ إلى هذا الحد بلغ طغيان وازع الاتصال بالآخر: نكاح أرملة الأب أو مخاذنة زوجته عندما يولي ظهره ويغيب عن بيته !!
لم يفلت من هذا النزوع العارم نحو الآخر صحاب ذوو أسماء لوامع:
- ( عن خوات بن جبير بن النعمان عن أبيه قال :
خرجت مع النبي صلى الله عليه وسلم – في غزوة فخرجت من جبائي فإذا بنسوة حولي فلبست حلة ثم أتيتهن فجلست إليهن أتحدث معهن ؛ فجاء النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا جبير ما يجلسك هنا ؟ قلت : يا رسول الله بعير لي شرد )
هذا الصحابي خارج في غزوة ومعه محمد أو هو مع محمد أي قريب منه ولكن كل ذلك يهون في سبيل الاتصال بالآخر فسارع بلبس حلة - لزوم التأنق - وأتى إلى النسوة وجلس إليهن يسامرهن ويبادلهن أطراف الحديث الشهي لعل الحديث يجر وراءه ما هو أعمق ؛ ولما يضبطه محمد متلبسا وينكر عليه جلوسه ذاك لا يتورع أن يدعي أن سبباً آخر هو الذي دفعه لذلك وهو شرود بعيره ؛ ومن البديهي أن ذلك لم يفت على فطنة محمد فكان كلما يراه ؛ يسأله : ما فعل بعيرك - ولم يحدثنا الخبر عما إذا كانت تلك النسوان صواحب جبير هن زوجات الخارجين في الغزوة أو من الجيرة - ولعله مما لفت النظر أنهن لم يجدن غضاضة في الجلوس مع جبير والتحدث معه مما يقطع بأن ذلك--- المجتمع لم يكن مغلقاً ----كما كتب المتأخرين في وصفه.
- ( حدثنا عمر بن أبي قيس عن عاصم عن عكرمة عن حمنة بنت جحش أنها كانت مستحاضة وكان زوجها يجامعها ).
( وحمنة هذه أخت زينب بنت جحش التي تزوجها محمد بموجب آية من القرآن بعد أن كانت عند زيد ابنه ثم مولاه وحمنة كانت زوجا لمصعب بن عمير ؛ قتل عنها يوم أحد فتزوجها طلحة بن عبيد الله -
وكلاهما من أكابر الصحابة فالأول أرسله محمد قبل هجرته ليثرب ليقرئ اليثاربة القرآن ولذا أطلق عليه لقب " المقرئ " ولعب دوراً بارزاً في إدخال عدد من زعمائهم في دين محمد أما الآخر فهو من مجلس ( العشرة المبشرين بالجنة ) وهو" مجلس شورى محمد " والصورة الإسلامية لـ " ملأ قريش " حاكم مدينة القداسة : مكة قبل الإسلام وسواء كان هذا أم ذاك فقد كان لا يجد غضاضة في مباطنة حمنة وهي مستحاضة.



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفئة المثقفة العراقية من الدكتور سيار الجميل الى الدكتور صا ...
- لاتراجع العراق يتقدم
- Black berry- بلاك بيري - بين الدشداشة السعودية و الثوب العرب ...
- مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة - فى العهد المحمدى - ...
- السيد السستانى-بين-- الطاعون-- والكوليرا - والذئاب
- مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل والمرأة فى العصر المحمدى- لمؤل ...
- مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل و المرأة فى-- العهد المحمدى--- ...
- فتاوى--للرجل --والمرأة-
- فرانسيس مراش - 1836 - 1873 فى خدمة العقلانية والتنوير وتعليم ...
- احمد فارس الشدياق- 1804- 1887 رائد الحرية - ونصير المرأة--وض ...
- الاسرار والطباعة والوثائق المسربة السرية--من يوهان جوتنبرج- ...
- المفكر عبد الرحمن الكواكبى - 1854--1902- بين محاربة الاستبدا ...
- اسماعيل مظهر 1891- 1962- بين -اصل الانواع و وتحرر المرأة
- المفكر فرح انطون 1874-- 1922- - ومفهوم --التساهل و- التسامح ...
- المعلم بطرس البستانى-1819 -1883 من تأليف القواميس- الى- الدع ...
- هدى شعراوى- علم- من اعلام تحرير المرأة العربية
- المفكر أسعد داغر-1886-1958- يتهم - نحن المثقفين علة تخلف الن ...
- المفكر سلامة موسى- 1887 -1958- وحرية المرأة - و مساواتها بال ...
- لطفى السيد --استاذ الجيل - رائد التطور التعليمى و الاجتماعى ...
- المفكر شبلي شميل (1850-1917)---- المرأة والرجل , وهل يتساويا ...


المزيد.....




- “سجلي بسرعة”.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ف ...
- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...
- هل تؤثر صحة قلب المرأة على الإدراك في منتصف العمر؟
- اغتصاب وتحويل وجهة وسطو وغيرها.. الأمن التونسي يوقف شخصا صدر ...
- “الحكومة الجزائرية توضح”.. شروط منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- جزر قرقنة.. النساء بين شح البحر وكلل الأرض وعنف الرجال
- لن نترك أخواتنا في السجون لوحدهن.. لن نتوقف عن التضامن النسو ...
- دراسة: النساء أقلّ عرضة للوفاة في حال العلاج على يد الطبيبات ...
- الدوري الإنجليزي.. الشرطة تقتحم الملعب للقبض على لاعبين بتهم ...
- ” قدمي حالًا “.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الب ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - على عجيل منهل - مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة فى العهد المحمدى - لمؤلفه خليل عبد الكريم - القسم الرابع