أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - هل ينبغي للسيد السيستاني أن يخشى لومة لائم على قول الحق؟















المزيد.....

هل ينبغي للسيد السيستاني أن يخشى لومة لائم على قول الحق؟


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 3082 - 2010 / 8 / 2 - 12:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إلى الأخ الفاضل الأستاذ م. ش. المحترم
تحية طيبة وبعد,
أشكركم على ملاحظاتكم التي أبديتموها على رسالتي المفتوحة للسيد علي السيستاني. ولكن لي ملاحظات على ملاحظاتكم أملاً أن تفكروا بها جيداً, إذ أننا جميعاً نحتاج إلى قلب حار ورأس بارد في معالجة مثل هذه الأمور الساخنة في مجتمع يعاني من أمراض وعلل وأوجاع كثيرة لا حصر لها, ومنها هذه الزيارات المليونية والعطل المستمرة بدون إنتاج وعمل وتلك الطقوس التي نتحدث عنها الآن.
1. إن من يقوم بالتنوير الديني ليس الشخصيات العلمانية أو السياسية التقدمية بقدر ما ينهض بها شيوخ الدين الذين يعون واقع عصرهم ودورهم في عملية تنوير البشر وإنقاذهم من تلك الغشاوة التي تغلف البصيرة والبصر. ولا بد للشخصيات الدينية الواعية لدينها أن تلعب دورها في التأثير الإيجابي على وعي الناس في تبيان ما هو خطأ دينياً وما هو صحيح. وقد نهض بذلك الكثير منهم في ظروف أخرى, وكان لهم دورهم في تقليص تلك الظاهرة. ولكن ردة فكرية واجتماعية وسياسية مرعبة حصلت في العراق على امتداد العقود التي ساد فيها حزب البعث الدموي والتي أدت إلى تفاقم ما نراه اليوم والذي أصبح يعطل الحياة الاعتيادية والمعيشية في البلاد. في "الزيارة المليونية الزاحفة" نحو الكاظمية بمناسبة الذكرى السنوية لوفاة الأمام موسى الكاظم تعطلت الحياة في الكاظمية لمدة أربعة أيام وتعطل أكثر من مليون إنسان عن العمل لذات الفترة, فمتى كان يحصل في العراق مثل هذه الزيارات؟ ولماذا تحصل الآن, ولِمَ هذا الزحف؟ وهل سيتحول إلى زحف على الركب بدلاً من المشي على الأقدام؟ إنها كارثة تلم بالكثير والكثير من أبناء المذهب الشيعي, فمن المسؤول عنها؟ وما هو دور شيوخ الدين الواعين بحقيقة وطبيعة وأهداف أو أغراض هذه الطقوس؟
من بين تلك الشخصيات الفاضلة أشير إلى السيد محمد حسين فضل الله الذي توفى قبل فترة وجيزة وحصل على موقع ممتاز في المجتمع اللبناني والذي أدان بجرأة وصواب تلك الطقوس واعتبرها بدعاً مؤذية. ولهذا ليس خطأ أن أوجه تلك الرسالة إلى السيد السيستاني لأنه الأكثر تأثيراً على الكثير من بنات وأبناء الشيعة في العراق. بل أجد ضرورة موضوعية أن توجه له مثل هذه الرسالة وأن توقع أنت عليها أيضاً.
2. ليس هناك من يستطيع تكفير السيد على السيستاني, ولكنهم يستطيعون محاربته بالرزق, وعلى المصلح الديني وشيخ الدين أن يتحمل ذلك إن كان واعياً لدوره في المجتمع ومهماته كشيخ دين وليس مرتزقاً, كما هم الآلاف ممن يطلق عليهم بشيوخ الدين وليسوا بشيوخ دين أساساً. إنهم يعتاشون على جهل الناس وعلى مواصلة تجهيلهم, ففي ذلك رزقهم البائس.
أنا لا أخشى على السيد السيستاني فله من يحميه من هؤلاء الأوباش الذين يريدون إيذاءه إن ساهم في تخطئة ما هو خطأ أصلاً. إيران ذاتها, التي ينحدر منها, تحرم بعضاً من تلك الطقوس, ولكن جمهرة من الإيرانيين تأتي إلى العراق لتمارس هذه البدع فيه.
3. إن في سلوك القوى الإسلامية السياسية التي تشجع على ممارسة الزيارات الميدانية والاحتفال السنوي بأكثر من 250 يوماً دون عمل احتفاءً بالمواليد والوفيات والأربعينيات وعاشوراء وما إلى ذلك, فما يبقى للناس لإنتاج ما يأكله ويشربه الناس في العراق غير النفط الخام الذي يباع ونستهلك الأموال المتأتية منه أيها الأخ العزيز والتلميذ البار. هذا الموقف الذي اتخذته, تحدثت به مع الكثير من شيوخ الدين وهم يتألمون لهذه الحالة ولكن بعضهم يتسم بالجبن ولا يجرأ على قول الحق والساكت عن الحق شيطان أخرس أيها الأخ الكريم ولا أريد أن أكون هذا الشيطان الأخرس. أنا لست دونكيشوتاً لكي أحارب الطواحين الهوائية, ولكني أريد أن اسمع من أمثالك الذين يرفضون مثل هذه الطقوس ولا يخشون لومة لائم, إذ أنهم يخشون من نتائج ممارستها على المجتمع.
4. إن الأحزاب الإسلامية السياسية التي تساهم وتدعو إلى ممارسة تلك الطقوس تريد تعميق الصراع الطائفي في البلاد, تريد خلق الاصطفاف الطائفي في المجتمع ليتسنى لها الاستفادة منها في التصويت أثناء الانتخابات العامة أو المحلية والحصول على السلطة والنفوذ والمال. وأنت الذي تعيش في العراق لا بد وتدرك مدى الأموال والعقارات وما إلى ذلك التي دخلت في جيوب من هم من أكلة السحت الحرام ولا يزال يدخل هذه السحت الحرام في جيوبهم بأساليب وأدوات شتى غير مشروعة؟
5. أعرف حجم الصراعات والنزاعات بين قوى الإسلام السياسية الشيعية, وليس بين الناس الشيعة, وأدرك من يقوم بتلك المذابح والقتل المتبادل, ولكن أليس من مهمتنا فضح أولئك الذين يؤسسون أحزاباً دينية طائفية, سواء أكانت شيعية أم سنية؟ أليس من مهمتنا كمواطنين واعين لما يجري في الدولة والمجتمع أن نفضح دورهم في الإساءة للدين والمجتمع من خلال المشاركة في ترويج البدع غير السليمة والمؤذية لصحة الإنسان وحياته اليومية وعمله وتعميق الشعور الطائفي والحساسية ضد الآخر. كما في الجانب الشيعي أحزاب تعمل على هذا الطريق, هناك في الجانب السني من يقوم بذلك ومنهم على وجه الخصوص هيئة علماء المسلمين السنة وعلى رأسهم حارث الضاري الذي أصبح مروجاً قبيحاً للطائفية كسلفه عبد السلام محمد عارف.
6. أنا أحد المشاركين في الدفاع عن حق أتباع جميع الديانات والمذاهب الدينية في العراق في ممارسة دياناتهم ومذاهبهم وطقوسهم الطبيعية غير المؤذية للنفس والمجتمع بكل حرية ودون ضغوط وإساءات لهم. ولهذا فأنا حين وجهت الرسالة المفتوحة إلى السيد السيستاني, لأن ما يمارس اليوم في العراق هو خارج هذا الإطار, أي خارج إطار الطقوس السليمة لأتباع المذهب. فالتطبير تدمير لشخصية الإنسان ونشر العنف الشخصي والمتبادل بين البشر والموافقة على رؤية الأطفال والصبيان والشباب لهذا الدم الذي يسيل من الرؤوس بل بدأ الكثير منهم يمارس هذه الطقوس وبتشجيع من عائلاتهم الجاهلة دينياً. وهذا غير سليم شرعاً وعقلاً. وكذا الحال مع الضرب بالسلاسل الحديدية المربوطة بسكاكين صغيرة حادة ونابتة على الظهور حيث الدم يسيل أيضاً والآلام مبرحة لأيام كثيرة بالنسبة للمشارك في ممارسة تلك البدع. وكذا الضرب على الصدور. السليم هو إقامة العزاء العادي أو الاحتفاء بذكرى استشهاد الحسين.
لست ضد الطقوس الإنسانية, ولكن ضد تلك الطقوس وطقوس أخرى لدى المسيحيين, كما يجري في بعض الدول الأمريكية اللاتينية مثلاً أو في جنوب إيطاليا, أو لدى اليهود أو أي دين أو مذهب آخر, إذ أنها تلحق الضرر بالإنسان والفرد والمجتمع بشكل مباشر أو غير مباشر. ومن هنا يمكن القول وبوضوح بأن شيوخ الدين الذين لا يدينون هذه الممارسات باسم الدين, فهم يستخدمون الدين المشوه كأفيون للشعوب ضد الواقع البائس الذي يعيشون فيه. فبدلاً من تنظيم المظاهرات والاعتصامات ضد نقص الكهرباء والخدمات الأساسية الأخرى, يلهون الناس بهذه الطقوس التي شجبها واعتبرها إساءة كبيرة للمذهب الشيعي وأتباعه الكثير من كبار شيوخ الدين الشيعة البارزين. ولكن السياستاني لم يمارس الإدانة إلى الآن ولهذا أطالبه بذلك.
7. أنا لا أتحدث عن طقوس خرافية أو تقاليد خرافية, لكي تأتيني بكلمة الفيلسوف كلود, وأدرك أن القضايا الدينية أو الدينية المشوهة تبقى طويلاً في المجتمع وتغييرها صعب جداً وطويل الأمد, فلدينا في مجتمعاتنا الكثير منها, ولكن أنا أتحدث عن طقوس بدع مؤذية للإنسان وقيل فيها الكثير من جانب شيوخ دين محترمين ولهم كلمتهم لدى أتباعهم. إن علينا أن نبدأ أو نواصل الدرب في تبيان الأضرار الناجمة عنها وليس السكوت عليها أو مداراتها فهي مدمرة للإنسان وكرامته ومشوهة لوعيه الديني والمذهبي ومعمقة للصراعات المذهبية في المجتمع. أذهب إلى قناة الكوثر أو إلى قناة الفرات أو غيرهما لتجد ما يكفي من إساءات وتجريح وتجاوز على أتباع المذهب السني, كما تجد العكس في قنوات أخرى عراقية وعربية تسيء وتساهم في تعميق الصراع ضد أتباع المذهب الشيعي. أو أذهب إلى قناة العراقية الرسمية لتجد العجب العجاب في هذا المجال, إذ أنها صارت الناقل الفعلي لمثل هذه اللطميات عبر شاشتها وهي التي يفترض أن تكافح بهدوء مثل هذه الطقوس.
8. لقد كان رد فعل أحد شيوخ الدين في كربلاء والممثل للسيد علي السيستاني في خطبة الجمعة أن اشار إلى أن جمهرة من العراقيين بل والبعض من خارج العراق مغتاظ من هذه الطقوس ويريد إيقاف الزحف المليوني, في حين أنها هي الجامعة لأتباع المذهب والمدافعة عن الإسلام, ودعا الناس إلى المشي والزحف على الأقدام للوصول إلى كربلاء, أي ترك الناس أعمالهم لعدة أيام لتوفير التأييد والمال لهؤلاء الشيوخ. كم هو عجيب وغريب أمر هذا الشيخ الكربلائي, وليس غريباً أن تنشأ في النجف وكربلاء حركات مناهضة لمثل هؤلاء الشيوخ الذين يشجعون على ممارسة هذه الطقوس لإبقاء الناس في جهل مطبق كما كان حال أهل الكهوف.
أتمنى عليك أن تفهم قصدي وتدرك المرامي الإنسانية والاجتماعية التي أسعى إليها وفحوى الرسالة الموجهة للسيد علي السيستاني.
مع خالص الود والتمنيات الطيبة.
كاظم حبيب
برلين في 2/8/2010
ملاحظة: سأنشر هاتين الرسالتين دون ذكر اسمك في نهاية رسالتك, لأن رسالتك يمكن أن تعبر عن رأي آخرين أيضاً يفترض أن اشملهم في إجابتي هذه.

نص رسالة السيد م. ش.
تعليقا على رسالتكم الموجهة للسيد السيستاني

وجه الاستاذ الدكتور ( كاظم حبيب ) رسالة الى السيد ( علي السيستاني ) المرجع الاعلى في العراق والعالم الاسلامي عبر موقع ( الحوار المتمدن ) . يطلب فيها توضيح موققه من بعض الطقوس والشعائر ( اللطم والتطبير ) التي تمارسها الطائفة الشيعية في شهري محرم الحرام وصفر . وقد اوضح بأن العديد من العلماء والمراجع الشيعية قد رفضوا مثل هذه الممارسات .
اثار هذا الموضوع استغرابي الشديد . وكأن هذا الموضوع غريب عن الدكتور حبيب .اوهو وليد اليوم . ثم الم ينظر استاذنا ( كاظم حبيب ) الى ما يمر به عراقنا الجريح من محن وازمات . الم ينظر الى ابنائه الذين ذبحتهم الطائفية . ولايزال الارهاب يحاربهم تحت كل حجر ومدر , واقسم بأن لايتركنا لحالنا مادام فيه نفس يصعد وينزل . الم ينظر الى الخلافات التي حدثت ولاتزال داخل المكون الشيعي حيث قتل الصدري المجلسي ( المجلس الاعلى ) وبالعكس . الم تشهد شوراع بغداد والنجف معارك طاحنة بين ابناء المكون الواحد . الم يقوموا بمنع نشاطات بعضهم البعض الاخر . هذا من جانب و من جانب الاخر السيستاني لا يعترف به الكثير من الشيعة ويتهمونه بشتى الاتهامات ويسخرون منه ويشتمونه علنا في الشوراع والاسواق وقاموا باحراق صوره والاعتداء على وكلائه في بعض المدن . مقابل هذا فهو شخصية مهمةعند الكثير من الشيعة وكلمته تعد كالقنبلة الذرية ربما تحرق الاخضر واليابس خصوصا انه يوجد الكثير من الجهلة والسفهاء في المجتمع العراقي لذلك لم يخرج في وسائل الاعلام ويكتفي باصدار بيانات هادئة وتقليدية على مدار السبع سنوات الماضية . خصوصا ان ( مقتدى الصدر ) يدافع وبشدة عن هذه الشعائر . والكثير من الشيعة يعدون هذه الشعائر خطا احمر ومستعدين ان يدافعوا عنها الى اخر قطرة دم وحتى من مقلدي واتباع السيستاني نفسه . والكثير من العلماء والمراجع يؤيدون مثل هذه الطقوس ويشجعون على اقامتها . اذن ماذا ستكون ردة الفعل اذا عارض السيستاني مثل هذه الطقوس وقال انها لاتمثل الدين وانها من البدع ؟؟ وكم تأويل سيؤولون كلامه . وكم اتهام سيتهم ( عميل للامريكان والبريطانيين . شيوعي ...... ) واحتمال كبير انهم سيصدرون فتوى بفسقه وكفره كما فعلوا مع السيد فضل الله من قبل . ولندع كل هذا جانبا فالطقوس والشعائر الدينية المختلفة هو حق مشروع كفلته جميع الدساتير والقوانيين في العالم بما فيها الدستور العراقي الذي نص في المادة 41 اولا ( أ ) التي نصت على حرية ممارسة الشعائر الدينية بما فيها ( الشعائر الحسينية ) وحتى الدين الاسلامي لم يمنع من ممارسة العبادات والطقوس لكافة الاديان والامم وهذا ما نجده في القران الكريم الذي يصرح بذلك في العديد من اياته ( يايها الذين آمنوا لايضركم من ضل اذا اهتديتم ) ( قل كل يعمل على شاكلته وربكم اعلم بمن هو اهدى سبيلا ) ( ليس عليك هداهم ) ( لست عليهم بمصيطر ) واذا تصفحنا السيرة النبوية سنجد ان الرسول الاعظم سمح للمسيحيين الذين قدموا من نجران للصلاة في مسجده رغم معارضة بعض المسلمين والصحابة .
ولايخفى عليكم استاذنا الفاضل رأي الفيلسوف ( كلود ليفي ستروس ) الذي قال ( ان من يقول عن اي طقس او تقليد انه خرافات او اساطير فأنه خاطىء ولم يصل الى الى مايريده ) وعند ( ستروس ) لاتوجد خرافة او اسطورة كما نعلم . صحيح ان هذه الطقوس والممارسات لا اساس لها من الدين والكثير منها وضعها بعض الاشخاص . لكن ليس لنا الحق التدخل فيها او الحكم عليها لان ذلك متروك لاصحاب الشأن والاختصاص لمعالجتها في الوقت المناسب والخلاصة استاذنا الكبير ان ماطرحته يخدش مشاعر الكثير من المسلمين الشيعية , وربما تخلق لنا ازمات لها اول وليس لها آخر . وبلدنا الحبيب في غنى عنها يكفيه امراضه الذي يحتاج الى سنوات كثيرة حتى يشفى منها . ارجوا ان تنظروا في الموضوع جيدا
تلميذكم البار
م. ش



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مناقشة مع الرأي الآخر حول اللبرالية الجديدة والاقتصاد العراق ...
- السياسة والاقتصاد في أزمة متفاعلة في العراق
- اتجاهات تطور الوضع السياسي والاقتصادي في العراق
- هل يواصل حارث الضاري نشر الكراهية والحقد الطائفي في العراق؟
- رسالة مفتوحة إلى آية الله العظمى السيد علي السيستاني حول طقو ...
- من أجل أن تبقى رؤوسنا مرفوعة نحلم بغدٍ أفضل وحياة أسعد!
- الزيارات المليونية والموت في العراق!
- تقرير عن احتفالية اليوبيل الماسي لصديق الكورد البروفيسور كاظ ...
- خلوة مع النفس .. الصداقة كنز.. وخيانة الأمانة والصداقة رجس ش ...
- لنعمل من أجل بناء الديمقراطية الغائبة في العراق؟
- كاظم حبيب: الاعلام الكردي لا يزال ضعيفا وبحاجة إلى موضوعية
- هل من علاقة جدلية بين النضال المطلبي للشعب والنضال في سبيل ا ...
- ثورة العشرين (1920) في العراق
- إسرائيل ... إلى أين؟
- هل ينفع حكام إيران ترحيل مشكلاتهم الداخلية صوب الخارج؟
- كلمة كاظم حبيب في احتفالية تكريمه في أربيل
- إيران تواصل سياستها العدوانية إزاء العراق!
- متى يمكن تطبيق مبدأ التداول الديمقراطي للسلطة في العراق؟
- خلوة مع النفس: هل القسوة وعدم التسامح يشكلان جزءاً من سلوكنا ...
- حول صياغة مشروع مدني ووطني ديمقراطي حديث للعراق الاتحادي


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي: دخول أول شحنة مساعدات إلى غزة بعد وصولها م ...
- -نيويورك تايمز-: إسرائيل أغضبت الولايات المتحدة لعدم تحذيرها ...
- عبد اللهيان يكشف تفاصيل المراسلات بين طهران وواشنطن قبل وبعد ...
- زلزال قوي يضرب غرب اليابان وهيئة التنظيم النووي تصدر بيانا
- -مشاورات إضافية لكن النتيجة محسومة-.. مجلس الأمن يبحث اليوم ...
- بعد رد طهران على تل أبيب.. الاتحاد الأوروبي يقرر فرض عقوبات ...
- تصويت مجلس الأمن على عضوية فلسطين قد يتأجل للجمعة
- صور.. ثوران بركاني في إندونيسيا يطلق الحمم والرماد للغلاف ال ...
- مشروع قانون دعم إسرائيل وأوكرانيا أمام مجلس النواب الأميركي ...
- بسبب إيران.. أميركا تسعى لاستخدام منظومة ليزر مضادة للدرون


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - هل ينبغي للسيد السيستاني أن يخشى لومة لائم على قول الحق؟