الزيارات المليونية والموت في العراق!

تحية للدكتور المناضل
نعم..هناك شحن ديني مزيف وعنيف من الاحزاب الشيعية ..ولو تركوا الناس بدون تغذية وشحن لما حصل ما حصل
ولو يدركون الناس ان جعفر الصادق اوصى بالامامة من بعده لابنه اسماعيل لما سارت هذة الحشود الى مقابر قريش
وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للدكتور كاظم حبيب على رايه الصريح في تشجيع الاحزاب الطائفية لممارسات يجهل بسطاء الناس ما وراؤها.كما اريد ان اذكر الدكتور كاظم بان لا ينسى دور الاحتلال في تشجيع وبذل الاموال حتى يستمر بذر الفننه الطائفية بين ابناء الدين الواحد واريد ان اذكر ان الاحزاب التقدمية في العهد الملكي كانت تدرك هذه الالاعيب الاستعمارية وتحاربها علنا.كما اذكر بان في بغداد وحدها اكثر من 6000 من المخابرات الامريكية دورهم الاساسي منذ 2003 هو تشجيع مثل هذه الممارسات التي ظاهرها ديني وباطنها تفريق وحدة صف الشعب العراقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دكتور كاظم ان مقالك مؤلم ويثير الشجون,وليس لي سوى القول((ساعة السودة)) ولدنا هكذا بمجتمع لايعي مصالحه أين تكون, ويقف مع من يبتزه ويستغله,وهذا ماجرى في انتخابات7آذار الماضي,نحن في خانة الشعوب التي لاتعرف الى أين تتجه وكذلك نحن من الشعوب الفاشلة في العمل ولاتقدس سوى الغيبيات التي أكل عليها الدهر وشرب ..تحياتي لك ياسيدي وشكرآ.

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بغض النظر عن موقف الاحزاب الاسلامية من هذا وما هو هدفها ورغم ان لي مؤاخذات على الطرق التي تؤدى بها الطقوس الدينية عند الجميع
ولكن لابد لنا ان ننصف الانسان اينما وجد وكيفما وجد وهنا اتمنى على الدكتور ان يحترم توجه الشيعة بعيدا عن الاحزاب وان يحتمل او يتصور ان هذا هو توجه الناس ورايهم قبل ان يتهتمهم بانهم نعاج تسوقهم رعاة الاحزاب
فالحرية لابد ان تكفل لكل انسان على ان لا تضر بالاخر
نعم هناك ضرر في مايجري الان ولابد لنا ان نناشد كبار القوم على ترشيد وتهذيب الطقوس الدينية بدل مهاجمتها واتهام اصحابها بالجهل والتبعية

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت في السابق اسفة لاني لم اقرا لك وثق بالله انا اسفة الان اكثر لاني قرأت
لاعجب لان اناسا ابقوا جثة لينين المحنطة مزارا لمدة سبعين سنه لانأمل منهم الا هذا

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد اذن الدكتور كاظم بخصوص تعليق 5((هالة)):
هل بالأمكان التوضيح الى الموقف الذي ترينه ((من وجهة نظرك)) سلبيآ في مقالة البروفيسور.كاظم حبيب ليتسنى الافادة من ذلك وشكرآ.

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يؤسفني إنزعاجك من مقالتي , كم كان بودي أن تفكري بالقضية أكثر من أن تتحدثي بعاطفة متهيجة. لنا كل الاحترام لآل البيت وللأئمة الإثنا عشر , ولكن المسالة لا ترتبط بهؤلاء الناس الكبار , بل بما يجري في العراق من مسيرات تقود الكثير من الناس إلى الموت. يمكنني أن أرسل لك عدداً من فتاوى أئمة كبار مثل السيد الو الحسن الموسوي والشيخ محمد حسين كاشف الغطاء والكثير من ابرز علماء الدين الشيعة الذين يرفضون هذه الطقوس التي جاءتنا من القفقاس ومن الهند , وهي ليست إسلامية بالقطع. ومن هنا فهي دخيلة على الدين الإسلامي وعلى المذهب الشيعي واقترنت بتبني الصفويين للمذهب وأدخلوا عليه هذه الطقوس . أحترم رأيك وأحترم ابتعادك عن قراءة مقالاتي . وشكراً.
كاظم حبيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور الفاضل كاظم حبيب انا اعجب من قولك من ان هذه المناسبات مصطنعه ولقد ساهمت في تغذيتها الاحزاب السياسية الدينيه ولقد جافيت الحقيقة بقولك هذا ياسيدي ان هذه الاحزاب كائنات متطفلة لاقيمة لها لكي تسطتيع ان تؤسس لهكذا مهرجانات مليونيه ويبدو ان غيابكم خارج العراق قد ساهم في عدم المامكم جيدا في رسم صورة واقعية لتاريخ هذا المناسبات لكونها كانت موجودة قبل وجود هذه الاحزاب على الساحة السياسية كما ان هذه المناسبات لم تكن ذات بعد طائفي وان الفتنة الطائفية التي اججها التيار السلفي الذي تقوده السعودية هو وراء هذه النفرة من هذه المناسبات واني متأكد من أنكم تتذكرون احداث خان النص في النجف اثناء الزيارة الاربعينية في عام 1976والتي اطاحت بأثنين من قيادي حزب البعث بسبب معارضتهم لقمع المشاركين بهذه الزيارة كما ان عامي 1993و1994 حين سمح النظام البائد بأداء مراسيم الزيارة للامام موسى الكاظم لم تكن الحشود التي ادت مراسيم الزيارة بأقل من هذه الحشود رغم ان السماح بهذه الممارسة لم يكن مسموحا به بشكل مفتوح وبالتالي انت وغيرك وقعتم ضحية التضليل الاعلامي للاحزاب الدينيه التي نسبت حرية هذه الممارسة لها

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الكريم, أنا انحدر من مدينة كربلاء وأعرف جيداً هذه الطقوس ومتى وكيف بدأت . كان الطقس الوحيد الذي تتم فيه الهرولة هو العزاء القادم من الحلة والهندية حيث يص الزوار إلى مقربة من كربلاء ويبدأون السير على الأقدام ثم الرهولة دخولاً غلى صحن الحسين فصحن اخيه العباس. وقد شاركت في هذا الطقس وأنا طفل صغير وصبي لم يتجاوز الثانية عشر سنة. ثم تركت هذه الممارسة. لقد تصاعدت هذه الممارسة فيما بعد واتخذت صوراً شتى بما في ذلك التجمع القادم ن النجف وضربة البعثيين في العام 1977 في خان النص. هذا كله معروف. ولكن اليوم فقد تفاقم هذا الطقس وهو ليس من افسلام بأي حال ويمكنك العودة إلى أئمة بارزين في الإسلام والمذهب الشيعي وليس من عندياتي. وأنا مطلع كل ذلك بشكل جيد ولا أتحدث عن هوى أو للإساءة لأحدز الأحزاب الإسلامية السياسية تريد تعميق هذه الطقوس وتزيد من حجم مشاركة الناس لتؤثر عليها في موقفها منها ...الخ. أتمنى عليك أن تطلع أكثر على موقف شيوخ وعلماء الدين من هذه الطقوس وهي كما سماها أحد علماء الدين الكبار المتوفي إنها وخزة تؤرقه كثيراً. أرجع بذلك غلى الأنترنيت لتغتني بمعلومات إضافية عما اقول., مع الشكر لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي دكتور كاظم
عرفتك كبيراً وعرفتك شامخاً ، أمضي سيدي في تعرية هذه الظواهر الشاذة التى قدمت الينا مع قدوم هذه القطعان الضالة والتي ما فتأت تتخبط وتتغذى على ثقافة وسفاسف وخزعبلات بحار الأنوار لمحمد باقر المجلسي

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاحزاب والتيارات الدينية الطائفية في العراق ـ الجزء الشيعي هنا ـ تغذي هذه المهازل وتستفيد منها، وهي وان لم تكن المؤسسه لها إلى ان احدى أهم مصالحها تكمن في الوقوف مع هذا التخلف الذي يزهق الارواح وبالآلف في كل مرّه. من جهة لكي تضع نفسها الحاضن السياسي لهذه الممارسات، ومن جهة أخرى لكي ترفع مضلومية مصطنعة تستطيع أن تكسب منها تاجيجاً طائفياً هي بحاجة له الآن
أما هذه المسيرات المليونية ـ يا أخت هاله ـ ومن حيث المبدأ فلا يصح عليها في رأيي سوى بيت العظيم ابو نواس
قل لمن يبكي على رسمٍ دَرَس * واقفاً، ماضرّ لو كان جَلَسْ

أرى أن قلب الكاتب ـ تحياتي واعجابي له ـ محروق على هذه الارواح التي تتطاير من غير داع.... فما دخل لنين بالموضوع؟ إن الردود المتشنجة عادةً ماتصدر من ادعياء ثقافة وليس مثقفين
تحياتي لكِ ولجميع المعلقين

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما اشار له الاستاذ كاظم حبيب وبالشكل المؤدب والواقعي هو قطرة ماء في بحر حيث ان التجارة بكل شيئ ومن ظمنها الزيارات للائمة وعاشوراء والحج انها تدل ارباحا يعجز الخالق والمخلوق من ضبط ارباحها وسراقها في السنه الواحده ان محبة الاْئمة في القلب وخصوصا الفترة التي يمر بها العراق حاليا من تدمير البنية التحتية وقذارة الشوارع والازبلة المنتشرة في كل زقاق ان محبة الوطن والشعب هي من محبة الاْئمة فزج هذه الحشود في هكذا مناسبات وبعملية منظمة من اجل تنظيف الشوارع او تشجير الطرق كل انسان يزرع خمسة اشجار على حب الحسن والحسين لهو افضل الف مرة عند الله ورسوله
وبهذا نغلق الطرق على الاسلام السياسي للمتاجرة بالاموات الشرفاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد