أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - ما الذي وراء الاكمة ؟؟؟؟















المزيد.....

ما الذي وراء الاكمة ؟؟؟؟


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 3077 - 2010 / 7 / 28 - 11:49
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


العراق اليوم يحترق من الشمال للجنوب ولا أحد يهتم بذلك .. الحرائق ذات انواع واسماء متعددة وباساليب متعددة والذي ينفذ عمليات الحرق ليس شخص واحد وانما اطراف متعددة .. ولكن هدف الجميع واحد وهو تدمير العراق ارضا وشعبا .. والجهة المستفيدة هو الاحتلال ..واعداء العراق المعروفين ...
اناس يقتلون المواطنين الابرياء بكاتمة الصوت او المفخخة او الانتحاري .. واخرون يخططون لاشعال الفتنة الطائفية .. اطراف اخرى تشجع دول الجوار للتحكم بمصير ومستقبل العراق .. اخرون يخربون الاقتصاد والبعض الاخر يسرق اموال الشعب بلا ذمة ولا ضمير .. الاخر يزور والاخر يرتشي والكثيرمنهم يكذب من اجل دريهمات بسيطة .. اما المصيبة التي ابتلينا بها فهي العمالة والتجسس للاجنبي .. اما قيم العراقيين واخلاقهم النبيلة التي فتحنا عيوننا عليها فقد اصبحت في ذمة التاريخ ومن التراث ولن تجدها الا في المتاحف الشعبية ..
اليوم ومنذ الغزو والاحتلال .. العراقيون اليوم بدأوا يشعرون بهول وثقل هذا الكابوس الذي لم يكن في ايديهم اختياره او تجنبه وانما فرض عليهم ولازال يفرض من خلال التصرفات والارادات الداخلية والخارجية هي التي فرضت هذا الواقع المرير عليهم والكل يعلم ان الشعب فاقد الحيلة والقدرة والارادة في مواجهة اخبث دجالي السياسة واشرس النصابين والمحتالين ..كان العراقيون يحلمون بتطبيق الديمقراطية والعدالة والمساواة في بلادهم كما كا نوا يحلمون بدولة القانون والمؤسسات.. والعالم اجمع يعلم ان العراقي ( المرحوم ابن المرحوم حمورابي هو اول من سن القوانين وسجلها في مسلته التي سرقها الفرنسيون والتي لم يستطع اعراب الحلة حمايتها وحراستها ).. فشعب العراق الاصيل وليس المستورد .. يحب الحياة ويتمنى العيش مع كل شعوب العالم بمحبة وسلام واحنرام متبادل .. يحب الجمال من ماء وخضراء ووجه حسن.. ولكن الحاقدون والطامعون في خيراته قلبوا الطاولة على رأسه ..ففي بداية القرن العشرين وبعد ان احتل الانكليز بغداد اعلن الجنرال مود القائد الانكليزي للعراقيين قوله المشهور ( جئناكم محررين لافاتحين ) وبعد فترة ثبت للعراقيين ان مود كذاب اشر .. مما دفع العراقيين العزل المؤمنين بوطنهم .. ان يهبوا من الشمال الى الجنوب هبة رجل واحد وقاموا باشعال و بتفجير ثورة العشرين الشعبية .. وفرضوا على المحتل ان يمنح العراق استقلاله بعد وضعه لفترة قصيرة تحت الانتداب البريطاني ..
وبعد 86 سنة من الاحتلال الاول عام 1917 .. سقط العراق ثانية تحت الاحتلال الامريكي المعلن للعالم والبريطاني الاسرائيلي الخفي والسري.. واطلقوا هم وعملاءهم على الغزو تسمية حرب تحرير العراق (كذب وافتراء وكما فعل قبلهم البريطانيون ) .. وقد استفادوا من تجربة الاحتلال الاول ولكي لاينتفض شعب العراق الواحد الموحد كما انتفض في ثورة العشرين .. نجحوا في تطبيق سياستهم المعروفة عند جيل الاباء سياسة (فرق تسد ) والتي نساها جيل االاغبياء من الابناء العملاء الحاليين ..فبادروا الى تمزيق وحدة الشعب العراقي .. هذا كردي وذاك عربي .. هذا سني وهذا شيعي .. هذا مسلم وهذا مسيحي .. وقد نجحوا في تخطيطهم هذا ,, ولهذا لانجد اليوم شعبا موحدا في مقاومة المحتل .. وانما الساحة تركت لعملاءه يسرحون ويمرحون على حريتهم ومزاجهم ..والخلل كما اراه ليس بالشعب وجماهيره المسحوقة .. وانما هناك اسباب عديدة .. اهمها خذلان المواطن من قبل قيادة النظام السابق حيث اوهمت الشعب وجماهيره المخلصة للوطن انها اتخذت الخطوات الكفيلة بصد العدوان والمراهنة على المطاولة في الصراع والصمود وهذا للاسف لم يحدث وانما كان كلاما وخطابات فقط .. وعندما وقعت الواقعة وسقطت بغداد الحبيبة بعد ايام قليلة تحت اقدام المحتل وبشكل مفاجيء ومخجل ومحزن.. وللتاريخ يجب ان نعترف أن هذه الخطيئة والخطأ والوهم الذى علق عليه شعبنا الامال قد خلفت في نفس العراقيين الصدمة والخيبة والاحباط التي استفاد منها المحتل واذنابه ..فيما بعد
كما يلاحظ الجميع لقد فقد العراقيون كل شيء حتى قرارهم الخاص ببلدهم بعد ان كان سيد الشرق الاوسط كله ويأتي في الدرجة الثانية بعد اسرائيل واليوم اصبح (مكفخة لكل من هب ودب من دول الجوار واقزامها )بسبب قادة سياسين فرضهم المحتل لاهم لهم الا جيوبهم وخدمة المحتل او دول الجوار ونسوا وطنهم ...
اليوم اصيب المواطن البسيط بخيبة امل جديدة عندما وعده القادة السياسين ان جلسة مجلس النواب هذا اليوم ستكون حاسمة لتشكيل الوزارة الجديدة والاتفاق على توزيع كعكة الحكم .. ولكن الجلسة لم تعقد واجلت الى اشعار اخر غير محدد .. انا كمواطن اغلي من الغضب وانا اشاهد هذا النفر القليل عددهم وهم بلامصداقية او شفافية وبلا اخلاق .. وبكل صلافة وبلا خجل يضحكون على الناس وهم يتصارعون على الكراسي والمناصب تاركين الشعب معلقا بين الارض والسماء بلاذنب ارتكبه ..سوى ان هذا الشعب المغفل منحهم الشرعية القانونية بانتخابهم نواب عنه وفي واقع الحال لايستحقون اكثر من رعيان للغنم والصخول بعدد لايزيد عن خمسة خراف يلفون بها في ازقة الشوارع والمزابل ..ولكن ما العمل ؟؟..هذا ما جناه المواطن على نفسه وبيديه عندما انتخب هذه الشلة الناكرة للجميل.. وهذا ما جنته براقش على نفسها ..
يا ناس والله ابتلينا بخبراء في الدجل والضحك على الذقون .. اخر لعبة واخر بلتيقة خرج علينا بها فرسان السياسة العراقية بعد تاجيل جلسة البرلمان الاخيرة .. ان الحكومة وافقت ان تتحول الى حكومة تصريف اعمال .. وبعد سويعات خرج الناطق الرسمي يكذب الخبر .. ورد عليه ممثل العراقية وتراكض ممثل التحالف الكردستاني ليدلوا بدلوه .. ولاننسى حمورابي هذه الايام طارق حرب سيغزو الفضائيات محللا الوضع القانوني لحكومة تصريف الاعمال .. وهنا نجد نشوب معركة كلامية وتصريحاتية بين الملا والدملوجي والشابندر والدباغ والاسدي وابو المحاسن وابو المحابس .. وكل فرسان الفضائيات (وعلى ها الرنة طحينج ناعم .. خوجة علي ملة علي ) .. اما الحقيقة والواقع .. لافرق بين حكومة تصريف الاعمال وبين الحكومة الشرعية .. لان في الحالين هي الحكومة غصبا ما على اليرضى والما يرضى .. تريد ارنب اخذ ارنب وان تريد غزال فخذ ارنب .. والمواطن يتلفت يمنه ويسره .. حاير بالكهرباء والسكن والبطاقة التمونية وازدحامات المرور وزيارة الفواتح والقبور .. اما البقية الباقية من الفقراء الكادحين والجياع فتركض بين كربلاء والنجف والكاظمية وسامراء والسيد محمد والشيخ عبد القادر والامام الاعظم ابو حنيفة .. يرفعون ايديهم للسماء .. عسى ان ينزل الحل .. وفعلا جاء حلال المشاكل ووصل الجنرال مولن قائد القوات الامريكية بغداد .. وما ترك واحد من قادة الكتل الا واجتمع معه وفي مقدمتهم المالكي وابو البلاوي وحجة الاسلام والمسلمين الطالباني .. اما في الخفاء فيقود الحملة حامي حمى العراق وايران وقائد الحملة الايمانية الاستاذ سليماني .. وسباق جر الحبل بين الجنرال الامريكي مولن والجنرال الايراني سليماني قائم على قدم وساق .. فمن سينتصر في الجر .. العلم عند الله .. ومما يلفت النظر ما يجري حولنا وما اخافه ان الشرر لراح يوصلنا .. فهل لاحظتم مايلي ..
--- ارسال 3000 جندي امريكي للانبار ؟؟؟ ويقولون اننا نسحب قواتنا ..
--- الصمت الامريكي البائس عن مايدور من سجالات بين الكتل السياسية وكأنما ليست هي المسؤلة عما حل بالعراقيين من نكبات وبلاء ..
--- قيام القائد (المنصور بالله) مقتدى الصدر بزيارة دمشق ليدير المعركة بنفسه .. علما الجماعة كلهم يخافون من هذا القائد .. لانه باشارة صغيرة وحدة منه .. فأن جموع الجياع من مدينة الصدر والشعلة يزحفون على المنطقة الخضراء ويحولوها الى منطقة جرداء ومن حيث اللون غبراء ..
--- قبل ايام ذكرت فضائية الحرة الامريكية تسريب خبر زيارة قائد الموساد الاسرائيلي للسعودية .. هل للحصول على مباركة خادم الحرمين على شن اسرائيل حرب جديدة .. الهم يستر من هذه الزيارة اللامبركة ان صح الخبر ؟؟
--- توقيت اعلان نية المحكمة الجنائية الخاصة بمحاكمة قتلة رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان الاسبق ( وكل العرب يعلمون ان اسرائيل وعملاءها من نفذ جريمة الاغتيال ) وبعد ان برأت المحكمة سوريا من الاتهام .. اليوم توجهت في نيتها توجيه الاتهام الى عناصر غير منظبطة في حزب الله اللبناني (لعبة مكشوفة الهدف والغاية ).. يريدون يشعللوها بين اخوتنا اللبنانين ..الاسباب والاهداف والادوات معروف للجميع ..
--- توقيت اعلان العقوبات الاقتصادية المشددة من دول الاتحاد الاوربي على ايران .. يطبقون نفس السيناريو الذي طبقوه على العراق .. شد الحبل على العنق شوية شوية وبهدوء وبدون اثارة ضجة .. هدي هدي ..الى ان يفلته الملالي واصحاب العمائم المبجلين كما فلتهه صاحبنا !!!
--- توقيت ارسال 20 زورق مراقبة امريكي الى المياه الاقليمية العراقية لحماية مياهنا الاقليمية ( اخيرا تذكروا وبعد اكثر من سبع سنوات من السماح للكويتين بالاعتداء على الصيادين العراقيين وعلى مياه العراق ) .. اجراءات تثير الانتباه .. والتوقيت يلفت النظر ؟؟؟
--- من يصدق ان مخابرات امريكا لم تعرف الا مؤخرا ان حكومة اقليم كردستان العراق او بعض من يحتمي بلواءها يقوم بتهريب نفط للاقليم الى ايران ؟؟ ولم الاعلان الان بالذات ؟؟؟
--- انا لاافهم كيف يجرأ الناطق باسم وزارة التجارة العراقية في هذا التوقيت بالذات ويصرح بأن الوزارة ستزيد التبادل التجاري بين ايران والعراق الى 10 مليارات دولار سنويا بدلا من 4 مليارات دولار الحالية .. في هذا التوقيت الذي تريد الولايات المتحدة احكام الحصار على ايران لتركيع ملالي ايران للسيطرة على نفطها كما معروف من خططها .. ( هل العراق هيج سبع ؟؟؟ لو شنوا اللعبة ؟؟؟ ) .. واحنا نعرف الحنفية تفتح وتغلق باشراف امريكي ؟؟؟
بيني وبينك اخي القاريء .. ظلمة ودليلها الله .. ويضحكون علينا ..حكومة تصريف اعمال .. ههههههه.. يا تصريف اعمال يا بطيخ ؟؟ اكلوا وبربعوا لما يجيكم ملك الموت وهادم اللذات باقرب وقت ممكن بأذن الله .. الهندي يكول بلغته الهندية واصفا حال حكومتنا .. (بابا كلهه بربار ماكو فرق ) ..
جاء بايدن وراح بايدن ( جولات مكوكية ) وما دبرها .. جون ماكين وليبرمان وكرستوفر كولمبس وهيس وكرستوفرهيل وما دبروها .. فعسى ولعل الجنرال مولن قائد القوات الامريكية هذه المرة يدبرها ويحل المشكلة .. لان في بغداد اشاعات قوية في الشارع العراقي .. تقول ان الامم المتحدة في الرابع من الشهر القادم تتخذ قرار بتشكيل حكومة انقاذ وطني وتلغي الانتخابات .. وتعلق الدستور .. وتحل الاحزاب .. وتخليهم واحد يعاين بوجه الاخر.. وطشارهم ماله والي .. ويعضعضون على اصابيعهم .. ووانا اخشى ان يقسم العراق على الطريقة الامريكية المعلنة والرغبات والامنيات الاسرائلية الايرانية وبعض الخونة غير المعلنة ..
اللهم احفظ العراق واهله اينما كانوا او ارتحلوا ..



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حركة 14 تموز..مالها وما عليها ( الجزء الثالث )
- ماكو دخان بلا نار والجمرتحت الرماد
- وشهد شاهد من اهلها
- حركة 14تموز1958 مالها وما عليها (الجزء الثاني)
- قيادة اكسباير وشعب مصاب بجلطة دماغية
- حركة 14تموز 1958 مالها وما عليها
- الانتماء للعراق لايشترط الاسلام دينا
- التنكيت والاستهزاء والنعوت وسيلة العراقي للاحتجاج
- قبولات النسوان أيام زمان
- الطائفية سلاح قذر بيد اعداء الشعب فأحذروه
- هل تريد ان تصبح سياسي ناجح ؟؟؟
- المالكي راد يداويها فعماها
- اخيرا طار العصفور وبقى الزرزور وذيله
- عصفور كفل زرزور وثنينهم طيارة
- هل ستستمروتنجح ثورة الجياع في البصرة؟؟؟؟
- يا حكومتنا ألحكينا ..ترة البك اكل خصاوينا
- ياناس احترموا الزمن والعقل العراقي
- شهاب الدين أضرط من أخيه
- لن ننسى الاحبة والمجرمون طلقاء
- عدوانية وعنصرية قادة اسرائيل سيزيلها من الخارطة


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - ما الذي وراء الاكمة ؟؟؟؟