أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميل السلحوت - مجموعة(الساقطة) القصصية في ندوة اليوم السابع















المزيد.....

مجموعة(الساقطة) القصصية في ندوة اليوم السابع


جميل السلحوت
روائي

(Jamil Salhut)


الحوار المتمدن-العدد: 3068 - 2010 / 7 / 19 - 11:39
المحور: الادب والفن
    




القدس:15-7-2010من جميل السلحوت:ناقشت ندوة اليوم السابع الأسبوعية الدورية في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس مجموعة"الساقطة" القصصية للدكتورة هيفاء بيطار، والصادرة عام 2006عن دار السوسن في دمشق.
بدأ النقاش القاصة نسب أديب حسين فقالت:
عنونت الكاتبة هيفاء بيطار مجموعتها القصصية الصادرة عام 2006عن دار السوسن في دمشق بعنوان"الساقطة" والتي شملت 14 قصة،وتقعه في 147 صفحة من الحجم المتوسط، إن هذا العنوان(المُجمل) بزخم من المعاني السلبية والنظرات الجارحة وكل العقبات التي تواجه من تحمل هذه الصفة في مجتمعنا، يأتي هذا العنوان كصرخة صريحة في وجه القارئ.
كأني بالعنوان يواجه القارئ ويسخر منه بألم ويقول له:"ساقطة تقول عني هذا، أجل أعترف سمني كما شئت، ولكن تعال لأريك لماذا أنا كذلك؟"
إن العنوان أو هذه الكلمة " ساقطة" يمكن أن يطلقها القارئ على معظم بطلات المجموعة القصصية، لكن القصة التي حملت العنوان أتت على غير ما تتوقع منها، وتشعر أن فيها كمّا هائلا من السخرية.
قبل قراءة القصة خلتها ستتحدث عن امرأة تتحرك خلف شهواتها كيفما اتفق، وربما جاء هذا جراء ما يحدثه العنوان في نفوسنا.. لكنني وجدت امرأة مسكينة، طيبة، قضت عمرها تقدم كل ما تملك لمن حولها دون مقابل، فقد توفي والدها وهي في العاشرة من عمرها، وراحت تعتني بأخيها وأختها اللذين يصغرانها.. بعدما راحت نفسية الأمّ الأرملة الشابة تتدهور، وتتزوج عجوزًا كي تجد معيلا، ثم تعشق شابًا يصغرها في السن ويتخلى عنها، بعد وفاة الزوج العجوز يصبح مصروف البيت من مسؤولية "حنان" البطلة التي تتكفل بأمّها وشقيقيها، حتى وفاة الأم وزواج الاخوة، وتربية أبناء الأخ وبذل كل غالٍ ورخيص لأجلهم دون كلمة تقدير أو شكر..
ونجد حنان الدميمة التي لم يفكر أي رجل ممن وضعهم القدر في طريقها الارتباط بها( كانت في أوقات متباعدة تتساءل ما هو الرجل؟ فتحس بشوق غامض مبهم، ماتت حاجتها لنصفها الآخر مع تعاقب الايام، أليس الزمن مقبرة للشهوات؟ لم تحلم يومًا أن تكون بين أحضان رجل، انها كائن لا جنسي، ماكينة عمل انما بقلبٍ يخفق أبدًا بالحب".
ثم تقع البطلة في الحب وهي في الثالثة والخمسين من عمرها.. بعد ثلاثة وخمسين عامًا من العطاء والتضحية لأجل الاخرين تفكر لأول مرة بنفسها، وتسعى لأول مرّة لأجل مصلحتها وأهوائها الشخصية، فنجد أخاها يهددها بطردها من المنزل وصديقاتها اللواتي كُنَ يسألنها بسخرية"ألم يلمسك أحد؟ ألا تعرفين رجلا؟ ألم يطلبك أحد للزواج" نبذنها، وتأتي القمة في تصرف ابن الأخ البكر الذي رأت فيه ابنها الذي لم تلده، فقد تبعها الى الحي الذي يسكنه حبيبها، ( اعترض سبيلها وصرخ بها "انسانه ساقطة مثلك يجب أن أربيها" صعقها كلامه، فغرت فاها وهي تردد: غير معقول، أمسكها من ساعدها بقبضته الحديدية وقال:"هيا الى البيت"، دفعته من صدره وهي تقول بحزم، ابتعد عن طريقي، لا علاقة لك بي، هوت صفعة مدوية فوق خدها جعلتها تترنح) هنا بين كلمة ساقطة والصفعة يضيع تعب السنين، هذا الطفل الذي ربته وقدمت له أموالها وحنانها، وكانت من ساعده للحصول على النجاح والتفوق، هذا من عولت عليه هو واخوته أن يعتنوا بها حين ستطاردها الحياه وتهدها الشيخوخة، هذه هي النتيجة، ومع ذلك عندما يتحلق حولهما جمع من الناس تصرفهم وتقول أنه مجرد سوء تفاهم بين أمّ وابنها، ويأتيها تعليقٌ ساخر جارح، يريها واقعها المرّ " لم نرََ ابنًا يضرب أمّه من قبل".
هكذا في لحظاتٍ قليلة ضاع تعب عمرها، واكتشفت أنها لا تعني شيئا لفلذة كبدها، تبقى وحيدة، وتعود اليها صورة والدها مسجى في التابوت.. كان وجهه الأقرب الى روحها.. هنا نرى أن الأب هو الرجل الوحيد الذي يخصها، الوحيد الذي يهمه أمرها وتعنيه مصالحها، بقيت روحه ترافقها بعد 43 عاما من وفاته، لأنها كانت في جيل يصعب أن تنساه عند وفاته، مثلما حصل مع أخيها الذي كان في الخامسة من عمره، فبكى يوم قالوا له أن البابا صار ملاكًا في السماء، ومع الايام نسي.. هي لم تنسَ بل كانت صورته تتضح أكثر مع السنين، كان الوحيد الذي أحبها دون مصالح ودون أنانية، لأنه الوحيد الذي تهمه سعادتها الشخصية ويفهمها ولن يُلحق هذا الحب بكلمة ساقطة.

في قصة الصرخة تطرح الكاتبة قضية الصراع الداخلي عند المرأة العانس، الصراع ما بين الحاجة الجنسية من جهة، وما بين المجتمع والعادات والتقاليد من جهة أخرى، في هذه القصة تخرج البطلة العانس من سيرورة حياتها العادية، وتكتشف وهي في الثالثة والأربعين من عمرها ما هو الرجل، تحمل منه، وتحلم وتفرح بالحياة التي تدب في أحشائها، وسرعان ما يُحكم على هذا الحلم بالاعدام، حينما يطلب منها رجلها التخلص من الطفل، تقع المفارقة في المصطلح (الصرخة الرحيمة) وهي الصرخة التي يطلقها الرحم حين يتخلص من حمله، كان حريًا بتلك الصرخة أن تسمى "الصرخة القاتلة"، التي أتت إثر نزوة حب، قتلت أملا شع على حين غرة وتركت مرارة لا تنسى في ذاكرة البطلة.

شطارة في هذه القصة يوجد طرح لاستغلال المرأة لمفاتنها من أجل تحقيق مكاسب في الدراسة والعمل، متمثلا في شخصية البطلة فلك التي تمكنت اعتمادًا على هذا من الحصول على اللقب الاول في المحاماة، افتتاح شركة حواسيب والتقدم بشكل ملحوظ في حياتها المهنية، في المقابل نجد النظرة تجاه سيدة أعمال مثلها، ومع ما صارت تملك من قوة ونفوذ أنها "شاطرة" وأنها تشاطرت .
أما البطلة الأخرى صديقتها رهام التي كانت تؤمن بالمبادئ والأخلاق، فتزوجت على أعتاب الثلاثين وتطلقت بعد أربع أعوام، وراحت تعاني من الفقر.. الى أن التقت بصديقتها القديمة فلك.. تحاول رهام اتباع طريقة فلك بسبب فقرها، لكنها تفشل في تحقيق المكاسب المرجوة من خلال تقديم جسدها.. فتتراجع وتفضل حفظ روحها من الاهتزاز والنخر على متعة الجسد المتمثلة بالمال والجنس.
في الواقع وجدت أن الكاتبة تخلص الى هذه النتيجة أيضًا في روايتها "امرأة من هذا العصر" حينما تكتشف البطلة بعد اقامة العديد من العلاقات الجنسية المتشعبة، أنه بغض النظر إن كان المجتمع مع أو ضد هذا الموضوع، أن هناك انكسارا في روحها.. وعندما توقفت عن مطارحة الغرام بناءً على شهوة الجسد، إثر اصابتها بالسرطان وقطع ثديها، راجعت أمور حياتها ووجدت أنها كانت ترضي جسدها لكنها تكسر روحها وكرامتها في كثير من الاحيان.

أما في قصة صفير النهاية فإن كلمة ساقطة تأتي لتنفجر بألم هذه المرة في طفلة لا تتجاوز الرابعة عشرة من عمرها، تحمل جنينًا في احشائها إثر اغتصاب والدها لها، والأمّ تسافر بها من أجل التخلص من الجنين، وتقرر الصمت على فعلة الأب كي لا يلقي بها وبأبنائها الى قارعة الطريق.
والسؤال هنا ـ هذه الطفلة التي فقدت عذريتها دون ذنب، أيُ مستقبل مجهول ينتظرها؟ من المذنب الأب لوحده، الأمّ، المجتمع ؟ اذا حدث وانزلقت الى الدوائر المحرمة اجتماعيًا هل سيبحث أحد عن الجاني الحقيقي؟ أم سيكتفي الجميع بكلمة " ساقطة".
تتميز المجموعة بطرحها لقضايا واقعية.





وقال داود إبراهيم الهالي:

الساقطة هي مجموعة قصصية للكاتبة هيفاء بيطار المولودة في مدينة اللاذقية في شمال سوريا عام 1960، وقد صدرت مجموعتها هذه عن دار السوسن في دمشق عام 2006 في 147 صفحة من القطع المتوسط.

عند الكتابة عن روايات هيفاء بيطار فالأمر يتطلب لغةً مختلفة، وتعبيرات ليست كالتي عهدناها من قبل، ذلك أننا أمام كاتبةٍ تتمتع بأسلوب آخر تطغى عليه روحُ التمرد والجرأة في نسجها للقصص من واقعنا المعاصر، تظل المرأة العربية حاضرة فيه في زمن تسود فيه ذئاب بشرية.

في قصصها الأربع عشرة تتخذ الكاتبة من الأحداث والقصص التي تظل غالباً مدفونة –تتخذ منها- مادةً تضعها بين يدي القارئ العربي، مقدمةً إياها بعيون ثاقبة وروح جريئة، تشكل صوراً لجوانب مهمة من واقعنا العربي المعاصر، وإن تحفظنا تجاه بعض التعابير والإباحية القبانية في لغتها كما في قصة الصرخة أو تسوّق خاص.

تندفع المرأة أو يزج بها وفقاً للكاتبة في أزقة مظلمة وموحشة في مدينتنا العربية التي طغت عليها المادة الحقيرة، وتحوّل فيها الناس إلى ماكنات تسحق كل ما يعترض سبيلها من قيم ومبادئ وأخلاق، هي كنوز تتلاشى شيئاً فشيئاً، والنفيس منها يتحوّل إلى دفائنَ في قعر هذه الحياة، وتلك زمر أخرى من البشر، أخذت على نفسها عهداً أن تتحول إلى ذئاب وتماسيح وكلاب شرسة تبرر سلوكها الذي فاق الحيوان وحشية، ففي قصة تحقيق الذات (ص136) يقول وجيه مخاطباً زوجته: "شخص مثل أخيك لم يحصل على الشهادة الإعدادية يصير مليونيراً! لا تقولي أن الله أعطاه، فهذه الجملة يختبئ خلفها اللصوص كلهم".

تجعل الكاتبة بيطار من المرأة العربية محور قصصها دون أن تتجاهل الأدوار الأخرى في المجتمع، بلا تعميم أو مبالغة نجدها في كثير من الأحيان في تعابير من يتظاهرون بدراسة النوع الاجتماعي ومكانة المرأة، فالمرأة بنظر الكاتبة ببساطة إنسانة إما أن تتعرض للسحق بعجلات مدنيتنا الزائفة المشوهة، كما في قصة "صفعة حب" حيث تظهر فيها حنان كقصعة يتكالب عليها الأخ والأخت والأبناء طمعاً ونهماً، وقد تكون المرأة في إحدى أدوارها الإنسانة التي تتخذ من جسدها جسراً تحقق به مآرب دنيئة، كتحقيق الذات الزائفة كما في قصة شطارة وقصة "تسوّق خاص"، فهذه تبالغ في تزيين جسدها بما يتماشى والموضة، وإن تطلب الأمر أن يكون جسدها محط يدي رجل يكاد يأكلها شهوةً، مقابل حصولها على جوارب غالية الثمن، أو تسديد فاتورة غسالة كهربائية، وتبرر كل هذا بتوفير قوت أبنائها (ص142).

أتقنت الكاتبة نسجَ قصصها بأسلوب يشد القارئ، ويجبره على أن يكون شاهداً على ما انتاب مجتمعنا المعاصر من سلوك غير أخلاقي، مصورةً إياه بمجتمع يسيطر عليه ثلة من البشر المفترسين، يمضي فيه الأفراد بسعي حثيث وراء الربح والشهرة، ورغم كل ذلك يظل سراج الأمل منيراً كما في قصة "تحقيق الذات" في أحلك الظروف، التي هي إيحاء إلى تلك الشعوب التي اعتادت أن تؤمر ولا تأمر، وأن تنفذ ولا تعصي أو تقرر، وأن تذعن ولا ترفض، وحتى أن تتعرى ولا تكتسي بثياب الكرامة.

يبدو ان الكاتبة أرادت ان توصل من وراء قصصها هذه رسالةً كُتبت حروفها من واقع تدوّي فيه الصرخات وتحكم فيها التماسيح ويتخلله نوبات ربو... ونوبات حب على حافة الحياة، وتتعالى فيها أصوات ترنو إلى تحقيق الذات في زمن حرمة القرارات المصيرية، ومن جهة ثانية يظل حاضراً في هذا الواقع التسوّق، ولكن بدفع ثمن جنسي مهين...

ليس من السهل تدوين القدر الكافي من قصص الساقطة في صفحات قليلة، فكل قصة تترك نهراً يفيض بالأسئلة والتقييمات... حتى تكاد بعض القصص رغم قصرها أن تكون درساً بليغاً في الحياة، والكاتبة بجرأتها وتمردها ودقتها في تصوير بعض جوانب مجتمعنا العربي تسير على نهج نجيب محفوظ في أعماله الثلاثية، أو حيدر حيدر في "وليمة لأعشاب البحر" المثيرة للجدل.وبعده جرى نقاش مطول شارك فيه كل من :ابراهيم جوهر،د.اسراء أبو عياش،د.وائل أبو عرفة وسمير الجندي.






#جميل_السلحوت (هاشتاغ)       Jamil_Salhut#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشروعنا الثقافي– دار النشر الوطنية(5-7)
- مشروعنا الثقافي الفلسطيني-الآثار والموروث الشعبي
- الانفتاح الثقافي
- ابعاد النواب المقدسيين ظاهرة خطيرة ستتبعها خطوات أكثر خطورة
- الثقافة الديموقراطية
- د.سلام فياض والمشروع الثقافي
- هل يكره العرب والمسلمون أمريكا؟
- حق الفلسطينيين في قدسهم لا نقاش فيه
- العرب وكأس العالم
- القناة الثانية في التلفزة العربية
- مجموعة مهرج فوق أسوار القدس في ندوة اليوم السابع
- سطوة العسكر وفقر الفكر
- ثلاثة وأربعون عاما والجريمة تتصاعد
- شكوى العبيد الى العبيد
- نتيجة حتمية للسكوت على اسرائيل
- مهرج فوق أسوار القدس والنهايات المقحمة
- رواية: عودة الموريسكي من تنهداته في ندوة اليوم السابع
- منع النقاب بين الحرية والفوقية
- اسرائيل دولة يهودية وللفلسطينيين الشتات
- فلسطين والأردن توأمان سياميان


المزيد.....




- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...
- -يونيسكو-ضيفة شرف المعرض  الدولي للنشر والكتاب بالرباط


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميل السلحوت - مجموعة(الساقطة) القصصية في ندوة اليوم السابع