أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ايت وكريم احماد بن الحسين - عهد البارسا والريال















المزيد.....

عهد البارسا والريال


ايت وكريم احماد بن الحسين
مدون ومراسل

(Ahmad Ait Ouakrim)


الحوار المتمدن-العدد: 3056 - 2010 / 7 / 7 - 08:32
المحور: المجتمع المدني
    


جمعنا الإحساس بالألم والظلم والغبن والغربة في مدينة هامشية في دولة غاصبة للحقوق الجماعية والفردية على حد سواء.. دولة المساواة في الظلم والقمع والترهيب من طرف كمشة من المرتزقة الصهيونية التي وضعت بثقلها الإجرامي على صدورنا بمالنا الذي جمعته من عرقنا وجهدنا ومن ثروات بلادنا التي آلت إليهم بشتى الطرق.... تحت يافطة شعار "لأن ربي يمنح لمن يشاء بلا حساب" ... في أمسية كئيبة كالحة السواد يسود فيها جو مشحون بالإحساس بالغبن و"الحكرة" و صوت الآهات المنبعثة من عمق الأعماق التي تجعل الصخور الأكثر متانة وجمودا تتفتت من هول المصاب الجلل ... بمحطة البريد الكئيبة ومقاهيها المليئة بالعاطلين وسواق السيارات الأجرة وصوت الصراخ المتعالي بين الفينة والأخرى بين بعض الركاب وأصحاب سيارات الأجرة وبين أصحاب السيارات في ما بينهم لأتف الأسباب. أصوات متعالية وخادشة للحياء وللآداب العامة تجدنا نناقش مآسينا المتنوعة في ما يسمى "أجمل بلد في العالم" .... عبد الرحيم ديان ومشاكله المادية العصيبة والعسيرة وملفاته التي لا تعرف إلا الحفظ لنقص الأدلة التي لا يمكن الحصول عليها ما دامت في ملكية الضابطة القضائية التي لا يأتي الباطل لا من خلفها ولا من أمامها ولا من فوقها ولا من تحتها وفي انتظاره العدالة التي سافرت بدون سابق إنذار في سفر طال أمده حتى دب اليأس والقنوط إلى القلوب المكلومة من العدالة العمياء المغربية التي يحاول بعض المحسوبين على الهيئات الحقوقية أن يوهمنا أننا نعيش في دولة الحق والقانون وفي دولة العهد الجديد ودولة المؤسسات وغيرها من المصطلحات التسويفية التي لم نرى منها غير تلك اليافطات البراقة بتلك الشعارات الرنانة التي يتغنى بها أصحاب المصالح الخاصة والمحسوبين على التمثيلية الشعبية .... في مقهانا الحزين الذي جمعنا في أول لقاء حميمي بين مظلومين ذاقا من التعسف والتسويف والتطويل في المساطر القانونية التي أصبحت "أوطوروط"... وبعدها تعددت اللقاءات لنتبادل الآهات على المصائب التي حطت على صدورنا منذ سنين خلت وعن الإحسان بــ"الحكرة" واللا مساواة في بلد تتغني فيه الأقلية بأننا نعيش في أمن وآمان ولا ينقصنا إلا نشكر الساهرين على راحتنا.....
كان لابد من استغلال هذه الفرص من أجل الدردشة عن أجواء المحاكمات وعن نوعية القضاة الذين نقابلهم في ردهات المحاكم، نغوص في الأحاديث التي لا تكاد تنتهي إلا تبدأ ومناقشة وضعية رقية أبو عالي التي تم إعادتها إلى صفحات الجرائد مرة أخرى بعد فضيحتها مع القضاة الذين لم نسمع عن محاكمتهم إلى حد كتابة هاته "الخربشات" إنها أشياء تقع في بلدي الذي يعتبر أجمل بلد في العالم كما يروي بعض القاطنون في باريس ولندن .... والحاكمين في تسيير الدولة المغربية "بتلي كوموند" حتى لا يتم نقل الداء الذي أصابنا في بلدنا لأننا مصابين بأمراض معدية ولا يجب الاحتكاك بنا ووزرائ-نا- المساكين يعانون من جحودنا ونكراننا للجميل الذين قاموا به نحونا ويستمر الحديث عن المضطهدين والمغلوبين على أمرهم في ظل تكريس سياسة الإفلات من العقاب وفي ظل وجود حماية الأسياد واللالاواة كما يقول أغلب الشعب المغربي حين يستفز من طرف غيره " لي ما عندوا سيدوا عندوا لا لاه" وألسنتنا تقول لأمثال هؤلاء "طز في سيدك وطز في لا لاك وطز على العدالة التي تسايرهم" لأن أمثالنا لم يعد له الصبر ليقولها في صدره.
يقال والله أعلم أن وزير العدل المغربي الجديد قد حل على رأس هذه المؤسسة المخرومة من أجل حماية ماء الوجه الذي فقدته عدالت-نا- التي نتلكأ في إكرامها بالدفن رغم إعلان نبأ وفاتها في عدد من المحطات التاريخية في ما يسمى بالعهد الجديد من محاكمات النشطاء الحقوقيين بنموذج محاكمات محاكم التفتيش الصليبية التي تعد أقل شراسة من محاكمات مملكت –نا- التي تمر فيه محاكمات أحرار الوطن، ومحاكمة الصحفيين بقوانين لم تعرفها البشرية منذ الأزل ولا حتى في سنوات الجمر والرصاص التي يترحم عليها بعض الصحفيين لا محالة. ومن أغرب الأحكام التي سيسجلها التاريخ الحديث لما يسمى بالعهد الجديد بحبر العار والذل وبرتبة النذالة والخذلان الحكم الصادر ضد علي المرابط 10 سنوات منعا من الكتابة الصحفية بالمغرب.
من هو عبد الرحيم ديان؟
عبد الرحيم ديان دركي سابق جرب مسايرة رؤسائه في النهب والحصول على الاتاواة في مطلع الثمانينات من القرن الماضي، فأدرك مبكرا أن الطريق الذي يسلكه لا نهاية له والحياة على حساب راحة الآخر غير محمودة العواقب فقرر من تلقاء نفسه أن يقطع الصلة مع الماضي الأليم ويرجع إلى الجادة ليواجه آلة فاسدة كبيرة أكثر مما كان يتصوره فأراد العمل بعيدا عن الإملاءات الشفوية الغير القانونية التي كانت سببا في وضع نهاية لمساره العملي في صفوف الدرك الملكي، وذلك حين اعتقل الصديقة الحميمة لرئيسه بمعية عاهرتين وثلاثة رجال في حالة السكر البين والسياقة على تلك الحال.
لتتحول حياته وحياة أبنائه إلى كابوس مفزع استمر أكثر من عشرة سنوات في انتظار الحق والعدالة التي ستأتي أو لا تأتي. وذلك كله بفضل المحضر المفبرك 5680 الذي عجزت العدالة المغربية –محكمة الإستئناف بأكادير- على إحضاره ليتبين لها الخيط الأبيض من الأسود. كما يقول ديان عبد الرحيم.
فقط بمناسبة تنصيب الوزير الجديد بوزارة العدل المغربية والذي أخبرونا أنه من أهل الميدان أي أستاذ نقيب محام يعرف المحاكم ومشاكلها "عارف البير وغطاه"" كما يقال نجدنا نتكهن بما سيأتي به من جديد أي هل سيخلق لجنة للتفتيش بالمحاكم والتي تعمل بدون إعلان الزيارات أم أنه سيبقي تلك اللجان كما هي إلى إشعار آخر؟ لكن الزيارة الرسمية لمدينة أكادير أي لمحكمة الاستئناف بأكادير وابتدائية أكادير وإنزكان توحي أن الحالة ستبقى على ما هو عليه لأن الزيارة قد تم الاستعداد لها بترميم بعض الواجهات وانطلاق الأشغال على قدم وساق من أجل إتمام بعض الروتوشات في المحاكم المذكورة أعلاه، تزيينا للواجهات وبعض التحسينات في البنايات التي بدأت تبرز هشاشة المواد التي تم استعمالها كمحكمة الإستئناف التي بدأت بعض العلامات للغش واضحة للعيان في الممرات.
ولم يتسنى لنا إلى حد كتابة هاته السطور أن نسمع من سيادة وزير العدل أي إجراء متخذ في حق المحررين بالمحاكم المذكورة الذين يعيشون أوضاع مزرية في مكاتب لم تعد في مستوى الإدارة العصرية في غياب شبه تام لآليات العمل من حواسيب لتحرير الأحكام التي تصدر وتبقى رهينة الانتظار لشهور وبما أكثر لتجد الطريق للمتقاضي.
ترى هل تمت دراسة المطالب الحقوقية للمحررين والكتاب وكتاب الظبط وتسوية وضعيتهم المالية من أجل النهوض بالقطاع أو أن تحسين وضعية تلك الفئة ليست مهمة في الوقت الراهن.
على أي مازلنا ننتظر هل سيتحرى معالي الوزير والمحسوب على الميدان القضائي بصفته نقيب المحامين سابقا والذي ربما عانا من الأحكام الصورية التي تصدر في حق بعض موكليه ومدى الإحساس بالخيبة وفقدان الثقة في المحاكم أم أن الأمر ليس ذي قيمة.
فقط نذكر لأننا في يوم من الأيام ربما نترحم على معاليه ونذكره بالخير أو نشرب على نخبه حتى الثمالة شماتة فيه كما سبق لنا أن تشمتنا في المقبور محمد بوزبع الذي نذكره اليوم وبدون مناسبة باللعنات وبئس المصير.
نتمنى أن يتابع سيادة الوزير الجديد قصاصات الجرائد للإطلاع على الأخبار المكتوبة عن وزارته ويفتح تحقيقا جديا فيها حتى لا يقول في يوم من الأيام كما قال المقبور محمد بوزبع "الصحافة ما غادي تفيدك بوالو" حين ملئت رقية أبوعالي الصفحات الأولى لبعض الجرائد التي رفعت مبيعاتها اليومية بسبب نشر بعض الصور المبتورة والتي كانت تثير العديد من الأسئلة مثلا لما بترت الصورة وأظهرت رقية لوحدها أو خادمتها لوحدها أو رقية بمعية النساء في تغسالين فقط بدون أن تظهر لنا نوعية الرجال الذين يشاركونها الليالي الملاح وهلم جرا من تلك الأسئلة الخبيثة التي ما فتى ناكرو الجميل الحكومي من المغاربة يطرحونها.
اعتقد أن عدة عوامل تدفعنا إلى البحث عن المظلومين لنؤازرهم ولو معنويا في ظل سياسة التفقير التي تتبعها وزارتنا في العدل التي لا تحرك ساكنا في بعض القضايا رغم أن تلك الأحكام تمس من مصداقية الدولة ومن تعهداتها التي التزمت بها لوضع حد للانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان –سياسيا واقتصاديا واجتماعيا....- والأحكام التي تقزم دور الملك وتجعل في نظر بعض المواطنين بلا هيبة ولا قيمة بل أكثر من ذلك يراه البعض مجرد كركوز وعلى رأسهم أنا «وبدون أعوذ بالله من كلمة أنا لأنها الأنا الضعيفة» أضف إلى ذلك أن تلك الأحكام تضع الدستور المغربي الممنوح في مرتبة غير مشرفة بتاتا، حتى أصبح يقول بعض المظلومين "رضينا بالهم والهم ما رضا بنا".
واليوم نطرح أسئلة جد خبيثة مثلا نتساءل هل مازال للمناضل الحقوقي المغربي صبر أيوب الذي امتاز به جيل الاستعمار وسنوات الجمر والرصاص كالمرحوم محمد بن الحسين بوكرين الذي رحل مؤخرا؟
اليوم نجد أن جيلنا يتنازل على ما حققته الأجيال السابقة التي قدمت الغالي والنفيس من أجل كرامة الشعب المغربي رغم الحصار والتعتيم المضروب على البلاد من طرف آلة القمع وزبانية المقبورين محمد أوفقير ...... وإدريس البصري ..... ومن جاء من بعدهم ولا نتشرف حتى بذكر أسمائهم الذليلة، فحين نجد اليوم الإحتفال بالذكرى لبعض رموز الحرية كالمهدي بن بركة .... وعمر بن جلون .... ومحمد كرينة ... وسعيدة المنبهي .... وشباظة .... عبد الله موناصير ..... ومحمد بوقرين الذين لا يعرفهم الشباب اليوم ولا دراية لهم بتاريخهم المصقول بالشرف والأنفة والعزة ولا من أجل أي شيء كانوا أحياء لأن أبطال الريال والبارسا .... قد أصبحوا لدى البعض أقدس من قدسية الله لدى مغاربة الريال والبارسا، وخير دليل على ذلك شعار التلميذ العاشق الولهان للبارسا "الله والوطن البارسا" التي كادت أن تعصف بأجمل سنوات عمره في السجون رغم أنه غير مسؤول على ذلك إن كانت هناك عدالة حقيقية وهيئات تدافع أصلا على هيبة الدولة.
لان الذين يجب محاكمتهم وإنزال أقصى العقوبات في حقهم هم الكتاب العامون للأحزان –الأحزاب- السياسية ومدراء الجرائد التي تتلقى الدعم الحاتمي من خزينة الدولة بدون أن تكلف نفسها بتسييس الشباب بل تنهب من حليب البقرة الحلوب لتقييم بعض الحفلات الصاخبة لفناني آخر زمان تحت يافطاته "گولوا العام زين"
أتمنى أن يفتح السيد وزير العدل المغربي الجديد صدره وعقله لما يكتب على الجرائد سواء الورقية أو الالكترونية ويعمل على التأكد مما ينشر ويحاكم الجناة –المجرمين و المضللين- بيد من حديد ويكافئ المجدين من الصحفيين بإسقاط المتابعات المجانية والصورية في حقهم ويسهر على قانون الصحافة حتى يبني اللبنة الأولى لما نطمح إليه: مغاربة الكرامة، مغاربة الحرية، مغاربة التقدم والازدهار، المغرب للجميع ، لترسيخ دولة الحق والقانون ودولة المؤسسات بالفعل لا بالقول والشعارات الفارغة التي دفعت الكثير من المغاربة بالقول أنهم لا يتشرفون بانتمائهم الجغرافي والسياسي لهذا البلد الذي تربوا وترعرعوا فيه.
وفي الأخير أتمنى أن يطرح السؤال المناسب في المكان المناسب بدل طرح الأسئلة التمويهية من أجل التمييع والتسويف وإخفاء الحق: في دولة "الحق والقانون" مع وقف التنفيذ.
مثلا : واش سبيتي الملك؟؟ هذا السؤال الفريد من نوعه والبليد في حد ذاته والغريب في حكمه.
والصحيح: علاش سبيتي الملك؟؟؟ لنضع أصبعنا على الخلل الحقيقي لكي نعالجه. أما محاكمة الذي سب الملك بسنة أو سنتي من السجن فهي لن تزيد إلا مصاريف إقامة ذلك المسجون على حساب كاهلنا أي دافعي الضرائب.
المضطهد الأمازيغي بقرية الدعارة المملكة المغربية «الشريفة» مع وقف التنفيذ
احماد بن الحسين ايت وكريم



#ايت_وكريم_احماد_بن_الحسين (هاشتاغ)       Ahmad_Ait_Ouakrim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أتدري ما كان من مائدة العرب؟
- سكت دهرا ونطق كفرا
- ما كل شيء يقال
- لن أغفر لكل المسؤولين بمملكت-نا- المغربية وعلى رأسهم .......
- اليوم ينعي المغاربة الرفيق بوكرين
- الهيئة المغربية لحماية المال العام
- مجرد كلمة لم يعد لها أي معنى **ماما**
- إلى المخلوقات النورانية المصورة في أحسن تقويم.
- خطاب العرش في واد ومسؤولي - نا - في واد
- على هامش ما كتبته مجلة الودادية الحسنية للقضاء
- كفى أيها الوطن العاق يا قسي القلب
- بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان
- حان وقت الرحيل
- حين تذبل الورود بزنازن العار
- سلامتك يا صاحبة الجلالة
- اسبوع على عيد العرش فمى الجديد؟؟؟
- وزارة الاعدام المغربية
- كعكعة البلدية فوق نزاع سياسي وعائلي
- الانتخابات أو الإنتخامات الجماعية
- «الضامن بشكارتو»


المزيد.....




- قطر تؤكد اهتمامها بمبادرة استخدام حق الفيتو لأهميتها في تجسي ...
- الكويت ترحب بنتائج تقرير أداء الأونروا في دعم جهود الإغاثة ل ...
- كيان الاحتلال يستعد لسيناريو صدور مذكرات اعتقال بحق قادته
- سويسرا تؤجّل اتّخاذ قرار حول تمويل الأونروا
- السودان: خلاف ضريبي يُبقي مواد إغاثة أممية ضرورية عالقة في م ...
- احتجاجات أمام سجن محلي في تكساس للإفراج عن طلبة تظاهروا دعما ...
- بالصور..اعتقال عشرات الطلاب في تكساس بسبب مشاركتهم في مظاهرا ...
- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ايت وكريم احماد بن الحسين - عهد البارسا والريال