أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم عطوف كبة - كهرباء الازمة والانتفاضة..والمفاهيم الخاطئة















المزيد.....

كهرباء الازمة والانتفاضة..والمفاهيم الخاطئة


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 3047 - 2010 / 6 / 28 - 13:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1. بعض من المقالات تستهدف ظلما وكلاء وزارة الكهرباء السادة رعد الحارس و ..... و من أسلوب الطرح الوارد فيها يتضح بان الأحقاد الشخصية تقف وراء نشرها وغايتها الانتقام. .. لقد كان الأستاذ رعد مخلصا وفيا لعمله طيلة عقدين من معرفتي به في قطاع الكهرباء واستمر في أداء واجبه ليومنا هذا بحرص كبير!.. وعن ما ورد عن بنائه لبيت كبير في مدينة مسقط رأسه..ألا يحق لكفاءة هندسيه خدمت العراق أكثر من ثلاثة عقود أن تملك دار محترمه تأوي به أسرتها ؟..أما عن اتهامه بعلاقاته بمسئولي قطاع الكهرباء السابقين في عمان...
يبدو ان اصحاب هذا الرأي من رواد الفساد وثقافته التي تمنح التهور صفة الشجاعة والتبذير صفة الكرم والسخاء،والبخل صفة الاقتصاد واللؤم صفة الحصافة،وتزور كل المفاهيم والقيم وتعطيها معان جديدة فارغة،وتفرغ المصطلحات من كل مفهوم!لقد شجعت وتشجع هذه الأجواء القائمين على ادارات الكهرباء ومجمل القطاعات الاقتصادية اليوم وفي مقدمتهم الثنائي الوزاري(وحيد والشهرستاني)في السير قدما نحو تلبية التوجهات العامة لتقديم الدولة العراقية على طبق ثمين الى أعداء المسيرة التحررية الوطنية للشعب واستنهال المعرفة من متاهات التجريب العفلقي استكمالا لنهج الثمانينات.توزعت متاهات التجريب العفلقي بين وزارات الصناعة والمعادن والتصنيع العسكري وهيئة التصنيع العسكري وهيئة الكهرباء التابعتين لمجلس الوزراء عبر الشركات العامة كالشركة العامة للمشاريع الكهربائية والشركة العامة لتصنيع وحدات انتاج الطاقة الكهربائية وكذلك عبر المكاتب الاستشارية الهندسية ودوائر التخطيط والدراسات والدوائر الفنية والقانونية..الخ من الخزعبلات(انظر: تقرير هيئة الكهرباء رقم:P/R/3004/2/002/N لعام 2002 مثلا)."انظر للكاتب(الخدمات العامة في عراق التنمية البشرية المستدامة/اواخر 2007)".
ولازالت العصابات البعثية والطائفية بؤرا لتجمع حثالات وزارة الكهرباء بتواطؤ فاضح من الإدارة الأميركية التي أوكلت لبعض رموز النظام السابق مسوؤلية إدارة قطاع الكهرباء"شغل الوزير كريم وحيد وهو عضو قيادة فرقة في الحزب العفلقي منصب مديرا عاما للشركة العامة لإنتاج الطاقة الكهربائية ومديرا عاما لشركة الرافدين للحاسبات ومديرا عاما للدائرة الفنية في هيئة الكهرباء في عهد صدام حسين،اما رعد الحارس النائب الاول للوزير فهو من اقطاب مافيا الفساد وفرق الموت في الوزارة عدا كونه عضوا متقدما في حزب البعث المنحل،ويتوزع الباقون(سلام رزق الله،عماد العاني،ليث الشيخلي،مؤيد معيوف،ممتاز رضا،صبيح خماس،عبد الرحمن قاسم،ثامر نعمان مولود،علاء دشر زامل،طارق محمد رجب الصائغ،علي سبع خميس..الخ)بين هذا وذاك!القاسم المشترك هو عضوية الشركات العديدة الحقيقية والوهمية خارج العراق وبالذات في الأردن والتي استطاعت أن تجمع الأموال الطائلة لحسابها الشخصي من خلال الحصول على قومسيونات ومضاربات بين الشركات المنفذة للمشاريع في العراق وايضا من بيع المواد والآليات العائدة للدولة بأثمان بخسة لمقاولين وتجار من أقاربهم وأقارب الدكتاتور صدام.
على الرغم من ادعاء صرف الحكومة العراقية ومعها سلطات قوات الاحتلال لمليارات عديدة على الكهرباء والنفط والماء والصحة الا أن تلك القطاعات أصبحت أسوء حالا مما كانت عليه في زمن الطاغية صدام حسين وزمن الحصار الذي فرض على العراق.ان الفساد الاكبر حصل في وزارات الكهرباء والدفاع والنفط وتم دفع ملايين الدولارات من ميزانية الدولة لكنها ذهبت الى جيوب المقاولين والارهابيين.لا توجد قوانين صارمة لمحاسبة المقصرين،ولم يطبق حكم جيد للقضاء على الفساد في الوزارات المذكورة.
مأساة الكهرباء هي من أعظم المآسي التي ألمت بالعراقيين الى جانب الملف الأمني،وتردى حالها منذ سقوط التاسع من نيسان.وظل المسؤولون يتفرجون على الوضع المأساوي للشعب العراقي في الوقت الذي بقوا هم ينعمون بالأمتيازات المادية المغرية ومواكب الحراسات الجرارة والسفر الدائم الى خارج القطر مع السعي الحثيث لملء الجيوب بالأموال الحرام المسروقة من أفواه الجياع والمحتاجين!واذا كانت الكتل السياسية الفائزة تدعي بأنها وجدت لانصاف المواطن الفقير والمعوز واشاعة أجواء من الديمقراطية الشفافة فلماذا ازمات الوقود والكهرباء والاتصالات المستفحلة و السكوت عن فساد كهرباء القطاعين العام والاهلي والسرقات المفضوحة وعهر العمولات الذي يرقى الى حد الارهاب بل يتفوق عليه؟!"انظر للكاتب(المصدر السابق)".
لقد حققت المفوضية العامة للنزاهة مع وزير الكهرباء السابق محسن شلاش الذي تسلم الوزارة في حكومة ابراهيم الجعفري لامور تتعلق بالفساد،الا انه لم تتم ادانته.بلغ انقطاع الكهرباء في عهد شلش 22 ساعة واحيانا اكثر من يوم كامل!كما قام باصدار أوامر وزارية أقل ما توصف به أنها غير مدروسة وتحمل مفاهيم(ميكافيلية)حيث خلقت البلبلة الواضحة في الوزارة وبحجج واهية كالحاجة لاجراء التغييرات وابعاد غير النزهاء من مراكز القرار ولكن عبر القاء التهم جزافا دون التأكد والتحقيق.التصرفات غير المسؤولة للوزير شلش زادت الواقع الفاسد في الوزارة فسادا،وظلت محنة نقص الكهرباء قائمة في عاصمة فيها خمس محطات توليد كبرى!الوزير شلش لم يفارق رئيس وزراءه في رحلاته الى الكويت وبروكسل وأمريكا وبريطانيا وإيران والمانيا وتركيا وسوريا!ودخل سجل"غينيس"للأرقام القياسية في صرف المبالغ الطائلة من العملة الصعبة كمخصصات ايفاد لشخصه الكريم!لا غرابة في ذلك وشلش المتهم رقم 1 في فضيحة اختلاس تخصيصات مشروع تصنيع السيارات الصالون(اولدز موبيل)في العراق بالاسكندرية عام 1988 وكان هذا المشروع مشترك مع شركة(جنرال موتورز)الأمريكية.قبل الشلش تمكن ايهم السامرائي وزير الكهرباء السابق في اول حكومة بعد التاسع من نيسان 2003 من الهرب من سجنه في بغداد بمساعدة مرتزقة شركة داين كورب للحماية والامن الاميركية،والسامرائي هو الآخر قد واجه 13 تهمة فساد من عقود وصلت قيمتها الى 2.5 مليار دولار تخص البنى التحتية لمشاريع الطاقة الكهربائية في العراق،وصدر الحكم عليه حينها في احداها تتعلق بشراكته طوني ريزكو المتهم بجرائم النصب والاحتيال في الولايات المتحدة و نظمي اوجي مسؤول المشتريات في مصفى الدورة عام 1986 والذي يحتل اليوم الموقع 13 في قائمة اثرى رجال بريطانيا والمتهم باعمال ارهابية ونصب واحتيال في اوربا،شراكة تأسيس شركة حماية امنية ترتبط بوزارة الكهرباء في عقد وهمي قيمته 50 مليون دولار.
تدار الشبهات بشدة حول دور الرباعي(السامرائي،ماجد الساعدي،عماد العاني الوكيل الاقدم،فوزي الجوراني سكرتير ايهم السامرائي)في ترتيب اوضاع وزارة الكهرباء لتتناسب والتوجهات البريمرية،ورغبة كريم وحيد وزير الكهرباء في السير قدما باتجاه خصخصة قطاع الكهرباء بدعم واسناد من مساعديه – مرتزقة العهد الدكتاتوري السابق وقادة فرق موته."انظر للكاتب(الفساد في عراق التنمية البشرية المستدامة/اواخر 2007)".
2. إن من اخطر النتائج السلبية التي يجهلها ناشري مثل هذه المقالات الكيدية هي إبعاد الكفاءات والخبرات عن المشاركة في بناء وأعمار العراق الجديد وتحقيق نوايا الإرهاب في إيقاف عجلة التنمية والتطور وانهيار العملية السياسية.
واعجبي،لعمري ان صاحب هذا الرأي اما جاهل او منافق مشارك جديا في التستر على(خبراء"Experts"وزارة الكهرباء الميمونة- خبراء اكراميات بطل الحواسم ورموز توقيع صكوك الغفران"البراءات"،خبراء التسبيح بحمده تحت راية الله اكبر)والذي ظهر ابداعهم ومنجزاتهم في العديد من المشاريع الوهمية التي تصرف أموالها دون تنفيذ أو تلك التي تنفذ بأقل الكلف وبالمواد السيئة.الحكومة العراقية تبيح لنفسها تبرير الانقطاعات في التيار الكهربائي وسلوك منهج الذرائعية والنفعية الاقتصادية،ومستوى اداء البنى التحتية من شبكات النقل والتوزيع في المنظومة الكهربائية اسوء من التوليد!،هبوط الكفاءة الاستثمارية اي نسبة(الرأسمال/العمل)بشكل حاد علما ان الأستثمارات في قطاع الكهرباء من النوع الطويل الأجل ولا تظهر النتائج الا بعد اعوام!،بقاء معدلات التشغيل والكفاءة التشغيلية(Exploitation Factors)في محطات الكهرباء واطئة لم تتجاوز معدلات ال 25% من السعات المؤسسة،تواصل الأزمة وسط صراعات وزارتي النفط والكهرباء وفسادهما،الافراط في نصب الوحدات الغازية المعروفة للقاصي والداني بتدني كفاءتها علاوة على كثرة العطلات وكثرة الحاجة الى صيانتها،استمرار تبديد وحرق اكثر من 28 مليون متر مكعب من الغاز/يوم تكفي لانتاج اكثر من 4000 ميكاواط من الطاقة الكهربائية على اقل تقدير،الموائمة الفقيرة بين تقنيات التوليد وانواع الوقود المتوفرة في العراق،التواطؤ الفاضح بين المسؤولين عن توزيع الكهرباء الوطنية واصحاب المولدات الاهلية،تمتع المسؤولين والوزراء جميعهم بالكهرباء العشت- المجاني الذهبي والخدمات المجانية دون حسيب او رقيب،تخصيصات الحكومة الامريكية لاعادة اعمار العراق جرى تجفيفها،تورط وزارة الكهرباء في التعامل مع الشركات الوسيطة غير المعروفة عالميا،شراء الكهرباء من دول الجوار بملايين الدولارات لم يحل الازمة وراحت تلك الملايين هدرا،مسؤولو التوزيع في بغداد يغدقون على بعض المناطق عبر تزويدها بالتيار الكهربائي ساعات اطول مقابل مبالغ مالية ضخمة.
ورغم انتقال وزارة الكهرباء الى بنايتها الجديدة الفخمة،وتمتع المسؤولين بالمكاتب الوثيرة،والعاملين بالامتيازات غير المسبوقة!يتمادى هؤلاء في تحويل الفساد(Corruption)من ظاهرة(Phenomena)الى نظام وطريقة للحياة في بلادنا!
القطط السمان والخنازير العابثة في الاقتصاد وفي التجارة على وجه الخصوص،هم دون غيرهم الذين حولوا كافة الخدمات الى بضائع مستوردة تدر عليهم ارباحا خيالية،فمثلاً عندما يتعطل الكهرباء تظهر على الفور المزيد من المولدات الكهربائية المستوردة بنوعيات رديئة ولكنها تباع باسعار مضاعفة بالنسبة لكلفة استيرادها،وكذلك الامر بالنسبة الى المحروقات التي عبَرت قصة سرقتها خارج الحدود تجوب العالم،والحديث يطول وله شجون في هذا المضمار."انظر للكاتب(كهرباء العراق بين الاستراتيجية الوطنية الشاملة والارهاب الابيض - 14/5/2009"
3. إن الكيد والتشهير والفضائح بحق أنصار العراق الديمقراطي الجديد لتحقيق نوايا مرحليه لا يخدم العملية السياسية وانه شكل خطير من أشكال الإرهاب يجب التصدي له وغلق كل أبوابه
"وين بلشت،ياابو بشت؟"..ابو البشت صاحب هذا الرأي،وكما يبدو،من المتخوزقين في عهد صدام حسين!وتعود على ذلك،ولا يهمه ان يكون متخوزقا ايضا في عهد العراق الديمقراطي الجديد!او يطلب من حاشيته وجماعته ان يلحقوه!الخنازير على اشكالها تقع!
عزيزي ابو بشت!الديمقراطية لا يمنحها حاكم،فما بالك اذا كان الحاكم هو الطائفية السياسية مهما كانت مسوغات ادعاءاتها؟!انما الحرية والمساواة بين المواطنين،ومساواة المرأة بالرجل،وعموم الحقوق الديمقراطية،يتم انتزاعها عبر النضال السياسي والمطلبي الدؤوب.وليست الحرية هبة وهدية تهبط من الاعلى بضربة ساحر او مائدة تهبط من السماء على طالبيها.انها فعل انساني تتأسس فيه شرائع العدالة والحقوق.والشهداء في انتفاضة الكهرباء المعبرة عن عدم الرضا والسخط،والمطالبة بالخدمات وتحسين الظروف المعيشية اواسط حزيران 2010 هم صرعى نيران الديمقراطية الجديدة المسلحة التي يتمشدق بها هذا المسخ!
يشتد ضغط ابناء الشعب وكادحيه باتجاه التخلص من الشلل الذي يلف البلد ويعطل حركته وبمعالجة المعضلات المعيشية والخدمية والاجتماعية التي تطحن الوطن،وبوضع البلاد على سكة الاعمار والاستقرار والتنمية الحقة وباتخاذ اجراءات اقتصادية واجتماعية سريعة وفعالة تقدم رسالة مشجعة تبعث الامل لدى سكنة المناطق الشعبية المسحوقة.ان اي تحسن في الاوضاع الامنية يبقى هشا متواضعا يسهل الانقلاب عليه اذا لم يستند الى تحسن في الميادين السياسية والاجتمااقتصادية للبلاد،وفي المقدمة صيانة ثروات البلاد الوطنية،والنفطية على وجه الخصوص!ولم تعد ذرائع المسؤولين وتبريراتهم حول نقص الخدمات تنطلي على احد،كما ان وعودهم فقدت مصداقيتها،وأصبحت مصدر استهزاء المواطنين وتندرهم.


بغداد
28/6/2010



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سردشت عثمان وحيدر البصري ورصاص الغدر/ما العمل من اجل اعادة ا ...
- حول خيار الكتلة التاريخية/الى الاستاذ فارس كمال نظمي
- حول انتخابات نقابة المهندسين العراقية مرة اخرى!
- الانتصار على الفاشية عام 1945 وثورة اكتوبر الاشتراكية وجهان ...
- المجد للطبقة العاملة العراقية وسائر كادحي شعبنا
- ابراهيم كبة وتحديات الكفاح في سبيل المستقبل الافضل للانسانية
- اذهب واشتكي اينما تشاء..هذا باب المدير العام..وذاك باب الوزي ...
- اذهب واشتكي اينما تشاء..هذا باب المدير العام..وذاك باب الوزي ...
- اذهب واشتكي اينما تشاء..هذا باب المدير العام..وذاك باب الوزي ...
- هادي الحسيني والشيوعيون والكوردايتي
- الدستور العراقي كفل لاتحاد الطلبة العام حقوقه المشروعة
- المفوضية والفساد الانتخابي والميليشيات الانتخابية!
- الارهاب يطال اكبر واجمل مترو انفاق في العالم
- وفيق السامرائي و الشيوعيون
- الأزمة المستفحلة لشركات الاتصالات في العراق
- هل تعيد انتخابات آذار 2010 انتاج الطائفية السياسية في بلادنا ...
- الحزب الشيوعي العراقي والعربنجية
- اللعنة على عروس المنحرفين
- خليل مصطفي مهدي وصمت الرحيل القاسي
- حول انتخابات نقابة المهندسين العراقية القادمة


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم عطوف كبة - كهرباء الازمة والانتفاضة..والمفاهيم الخاطئة