أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - سلام ابراهيم عطوف كبة - الدستور العراقي كفل لاتحاد الطلبة العام حقوقه المشروعة















المزيد.....

الدستور العراقي كفل لاتحاد الطلبة العام حقوقه المشروعة


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 2971 - 2010 / 4 / 10 - 16:55
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


لم تمنح لجنة منظمات المجتمع المدني في مجلس الوزراء اجازة ممارسة العمل لاتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق طيلة الاعوام التي تلت انهيار دكتاتورية صدام حسين رغم التزام الاتحاد بكل التعليمات والقوانين،ومتابعته هذا الموضوع مع اللجنة المذكورة والهيئات ذات الشأن.ولا يبدو الموضوع قصور في فهم القوى السياسية المتنفذة وجهل لماهية المنظمات غير الحكومية والحركات الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني او انشغال الحكومة العراقية بأمور اكثر اهمية منها الوضع الامني او بسبب فوضى العمل السائدة!بل يتعداه الى نهج محوره هو محاصرة الاتحادات والنقابات المهنية وعموم منظمات المجتمع المدني والحركة الاجتماعية في بلادنا والتضييق على نشاطاتها والتدخل الفظ في شؤونها!يذكرنا ذلك بموقف السلطات الملكية من شرعية اتحاد الطلبة العراقي العام،وموقف الدكتاتورية من المنظمات المهنية الديمقراطية اواسط سبعينيات القرن الفائت،والسياسة الرعناء للمكتب المهني التابع لقيادة قطر حزب البعث المنحل.
لقد توجت نضالات الحركة الطلابية في العراق،بعد ان وضعت الحرب العالمية الثانية اوزارها،بتأسيس اول تنظيم طلابي يمثل عموم طلبة البلاد في 14 نيسان 1948،هو اتحاد الطلبة العراقي العام،والذي طور عنوانه الى اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية بعد ثورة 14 تموز 1958 المجيدة.ومهد لتأسيس اتحاد الطلبة النهوض الديمقراطي الواسع والتصاعد في نضالات الحركة الوطنية العامة والحركة النقابية والعمالية.لقد وحد تأسيس الاتحاد العام لطلبة العراق عام 1948 تنظيم العمل الطلابي في عموم البلاد،وشارك في مؤتمر السباع الخالد(نسبة الى ساحة السباع في بغداد)طلاب ممثلون من اغلب ثانويات ومعاهد وكليات العراق ومن اغلب الوية بلادنا(بمشاركة 250 مندوبا يمثلون 56 مدرسة ثانوية ومعهد من اصل 71 مؤسسة تعليمية موجودة آنذاك)،وكان الاستاذ جعفر اللبان اول رئيس للاتحاد.لقد انعقد المؤتمر في اجواء مناهضة ابناء الشعب العراقي الجسورة معاهدة بورتسموث وانتفاضة كانون الثاني 1948،وحصل المؤتمر على شرف استضافة الشاعر الكبير الجواهري.وسقط الطلبة جعفر الجواهري(اخ الشاعر الكبير الجواهري)وقيس الآلوسي وشمران علوان في وثبة 1948 قبل ثلاثة اشهر من انعقاد المؤتمر!
وما بين 1948 وثورة 14 تموز 1958 تصاعد نضال الحركة الطلابية في بلادنا وساهمت في انتفاضة تشرين عام 1952 وانتفاضة عام 1956،وشارك الطلبة في التحشدات بزخم كبير.وبعد ثورة 14 تموز المجيدة عقد المؤتمر الثاني للاتحاد في 16 شباط 1959 وحضره الزعيم عبد الكريم قاسم وكذلك الشاعر الكبير الجواهري ووزير المعارف ونقيب المعلمين وممثل عن اتحاد الطلاب العالمي.وفي عام 1960 ظهر الاتحاد الوطني لطلبة العراق كأول انقسام خطير في صفوف الحركة الطلابية،بعدها جاء انقلاب شباط الاسود 1963،وقدم اتحاد الطلبة الى جانب الحزب الشيوعي العراقي وكل ديمقراطيي بلادنا المئات من القادة والكوادر الاماجد ضحايا لذلك الانقلاب الاسود.
اسهم اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية في دعم ورعاية العمل التربوي بعد ثورة 14 تموز 1958 المجيدة الى جانب نقابة المعلمين والمؤسسات التربوية الحكومية،كما اكتسح اتحاد الطلبة العام الانتخابات الطلابية عام 1967 في بلادنا بتحقيقه 80% من مجموع اصوات الطلبة مما اضطر الحكومة لالغاء الانتخابات والقيام بحملة ملاحقة شرسة ضد اعضاء الاتحاد،بينما ادى العمل المهني خلال سني البعث الشمولي الى اضمحلال دوره الايجابي وتغييبه عن الساحة التربوية بسبب اصرار الدكتاتورية على الدور الاستئثاري المهيمن وتحويل هذا العمل الى رافد للتجسس المخابراتي ارتبطت قياداته بالأجهزة الأمنية والحزبية للنظام.ان ما حل بالطالب العراقي في الربع الأخير من القرن المنصرم هو عن جهد واع وتصميم مسبق لسياسة الطغمة الحاكمة لتحويل ابناء الشعب الى قطيع من الأرقاء مغسولي الأدمغة والى بوق اعلامي تهريجي.لقد تآكلت المراكز الأكاديمية والتدريسية بعد ان اسهم الاتحاد الوطني لطلبة العراق(المنظمة الطلابية السلطوية التي تأسست بايعاز من المخابرات الاميركية عام 1961)في تحويل اللجان الطلابية في الكليات والمعاهد والمدارس الى اوكار للدعارة المخابراتية.وبذل النظام العراقي السابق الجهد لتأطير السايكولوجية الطلابية بالقيم الزائفة للركوع امام الطاغية(بابا صدام)وخدمة مآرب الاسياد في النزعة الحربية،وغرس فيهم عقدة الذنب جراء استخدام الأسلحة الفتاكة لا لتهديد جيران العراق فحسب بل ضد الشعب العراقي والشعب الكردي،وليبقوا في هذا الشرك القاتل في سبيل تثبيت مواقعهم كشرذمة في معسكر اعداء الشعب.واسهم جهابذة الثقافة القومية البعثية ومع تفاقم دور الدولة الكلانية العراقية في قمع الشعب والابتلاع التدريجي لحقوق الانسان والمنظمات الاجتماعية والنقابية العراقية.
اضطرت قيادة اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية عام 1979 الى تكثيف عملها من كردستان العراق بسبب قمع السلطات الفاشية،وليناضل من هناك الى جانب القوى الوطنية من اجل اسقاط النظام،وقد بذل الاتحاد طيلة نضال عمله السري ابان العهد الدكتاتوري على فضح الهوية والعقلية الشمولية للدكتاتورية وفضح وتعرية رموز النظام السابق الهزيلة ومرتزقة النظام وواجهاته الكارتونية في منظماته السلطوية وفروعها في المحافظات وما سببته سياسات التبعيث من مضار على مصالح عموم الشعب لعدم استيفائها الموضوعية وخضوعها لسوق الفساد والإفساد.اقام اتحاد الطلبة العام العلاقات الوثيقة مع اتحاد طلبة كردستان وتبادل معه المشورة والادبيات،وساهم الاتحادان في فعاليات نضالية مشتركة!
ومع استبشار طلبة العراق خيرا بنهاية الحكم الدكتاتوري،فقد حذروا مسبقا من الكارثة الوطنية المحدقة لسقوط الدولة بمؤسساتها وشيوع فوضى الاحتلال والسوق معا،وسعوا لصهر الجهد الطلابي المناهض للنظام السابق في بودقة اعادة اعمار البلاد وازالة آثار الدكتاتورية واعادة بناء المؤسساتية الدولاتية والمدنية بعد الدمار الذي حل بسبب الحروب.الا ان صعود نجم الطائفية السياسية حول المؤسسات التعليمية والجامعات العراقية الى بوق طائفي رخيص تفترشه الكراريس والكتب الطائفية،ليجر تحميل لوحات الاعلانات فيها والتي من المفترض ان تكون وسائل اعلامية اكاديمية ومهنية،وتحوي اسماء الاساتذة والتبليغات الجامعية،تحميلها بدلا من ذلك الفتاوي ومنها مشروعية الحجاب والفتاوي البليدة!
الاعتداءات الاجرامية والاختطافات والاغتيالات طالت الاكاديميين،والتفجيرات الارهابية طالت الجميع!وواجه الطلاب اعتداءات الميليشيات ببطولة متناهية(اطلاق حماية وزير التربية النار على الطلاب في قاعات كلية التربية الاساسية في حي سبع ابكار بعدما احتج الطلاب على تأخر موعد الامتحان حزيران 2008،وعملية الاخلاء القسرية لبناية الاقسام الداخلية في كلية الهندسة الثانية/الخوارزمي التابعة لجامعة بغداد في الجادرية صباح 18/9/2008)،وركزت قوى الظلام مثلما ركز البعث بالامس على الاستاذ الجامعي العراقي كونه قائدا اجتماعيا وسياسيا ورائدا في التنوير الفكري الثقافي،واستهدفت عمليات الاغتيال والتصفية الجسدية غير المسبوقة بمشهدها النوعي الدموي مئات بل الوف من الأكاديميين والمتخصصين والمثقفين المبدعين!في ظل هذه الاجواء انعقد المؤتمر السابع لاتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق/نيسان 2008!
سببت الفردية التي اتسم بها حكم نوري المالكي ومظاهر استشراء الفساد المالي والاداري والانقسامات الحادة داخل الحكومة نفسها الانعكاسات الضارة على العملية التربوية التعليمية وتردي مستوى المؤسسات التعليمية والنقص الحاد في البنى التحتية وعدم قدرة الوزارات المعنية على رسم سياسة تعليمية علمية واضحة،فاغلب القرارات كانت اعتباطية تصدر اليوم لتعدل غدا!وما زالت الجامعات والمدارس تطبق طرق تدريسية بالية غير متحضرة،والصفوف تضيق بطلابها والمناهج متخلفة والاقسام الداخلية أشبه بالسجون.كما تضررت العملية التربوية التعليمية بفوضى ادارة العمل في الجامعات العراقية التي باتت العوبة بيد التجمعات الطلابية التي ترتبط بشخصيات وحركات سياسية متنفذة بالسلطة،تقيل وتعين رؤساء الاقسام والعمداء وجميع المواقع الادارية في الجامعات وفق مزاجية نادرة وتنفيذا لارادة حمقاء جاهلة!رؤساء جامعات يسيئون الى المحيط الاكاديمي ومقامه الرفيع ويتنكرون للتراث الاكاديمي الوطني بتشبثهم بالمناصب حالهم حال مرتزقة السياسة(ارتزاق سياسي يعطل الدراسة في الجامعة المستنصرية ويعتقل طلبتها لأتفه الاسباب)!
الاجواء الطائفية لازالت تهيمن على الساحة الطلابية لأن الطائفية السياسية انتجت تكتلات طلابية طائفية رافعة لشعارات تستند على المذهب وابتعاد جلي عن المشاعر الوطنية.ولم تبذل الحكومة الجهد المطلوب لتوفير الحلول المناسبة بل تغاضت عن الكثير!وانحازت لمنظمة طلابية دون اخرى!ولم تنفك الحكومة العراقية وبشخص رئيس الوزراء ومجلس الوزراء والناطق الرسمي له في عقد المؤتمرات الطلابية الموسعة التحشيدية بين الفينة والاخرى،الغرض منها الادعاء بالديمقراطية والتغني بها!ولم تقدم شيئا اذ لم تخرج عن واقع المناورات الوهمية،ولم تعني سوى ان الديمقراطية باتت شعار فارغ لاغراض التنفيس والاستهلاكية والخداع والتضليل!
اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق لم ينتظر من الحكومة هذا الموقف غير المنصف،بل توقع منها منحه الاجازة المستحقة واحترام استقلاليته وتكريم الرواد والمبادرين والقادة الذين كان لدورهم في بناء الوعي الوطني العام وفي تكريس قيم التمدن والتحضر والتقدم اثر واضح في السعي لاقامة العراق الجديد،والدستور كفل له حقوقه،لذلك ينبغي انصافه،بدلا من تهميشه كما يجري الآن.ولم تتراجع الحكومة العراقية عن مواقفها في هذا الشأن التي لا تبشر بالخير ان تواصلت في الممارسة العملية،مواقف مريبة وغير ديمقراطية بشؤون لا تخص الحكومة ووزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني،بل تسقط في الدعاية الحكومية والانتخابية،لانها تريد ممارسة الحياة الديمقراطية على هواها،وبالطريقة التي تختارها هي رغم انف الدستور،في حين تمارس التدخل في الشأن المؤسساتي المدني بالطريقة الفجة التي لم يمارسها الا البعثيون من قبل،بعد ان جعلوها في خدمة الحزب الحاكم ومرتزقته.
نعم،مواقف براغماتية محضة،هدفها السيطرة على النقابات واخضاعها للقوى المتنفذة الامر الذي تعارض مع الف باء الديمقراطية وحقوق الانسان ومفهوم دولة القانون والحكم الرشيد.ومن المؤسف ان لا تلقى المطالبات المشروعة لاتحاد الطلبة العام الآذان الصاغية بل الصمت المطبق من مجلس الرئاسة الموقر الذي يعتبر الضامن على الالتزام بالدستور كما جاء في المادة 67 منه،ولجنة مؤسسات المجتمع المدني،ومجلس النواب الذي يراقب الحفاظ على سيادة القانون.والانكى من ذلك ان وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مازالت ترفض الاعتراف بالمنظمات الطلابية وتسوف تنفيذ قرار كانت قد اتخذته يخص الانتخابات الطلابية،ما يؤكد تهيب غير مبرر من الحركة الطلابية،وعدم ثقة الوزارة بامكانيات الطلبة في المساهمة الفاعلة في خدمة العراق.وهذا الموقف المتعنت يدعو الى التأمل ويثير الكثير من علامات الاستفهام!يذكر ان اتحاد الطلبة العام كان في طليعة القوى الطلابية الداعية الى ضرورة تنظيم الانتخابات الطلابية داخل المؤسسات التعليمية والعمل على تنظيم العمل الطلابي!وقد استغلت المنظمات التابعة للدكتاتورية والسائرة في فلكها كالاتحاد الوطني لطلبة العراق والاتحاد العام لشباب العراق هذه المواقف بالعودة الى واجهة العمل العلني في مؤتمر نادي الصيد الذي حضره ممثلون عن وزارة الثقافة وبحماية حكومية اواخر عام 2009!
تزامنا مع ذكرى انعقاد المؤتمر الطلابي الاول في العراق(السباع)،ومع بقاء 14 نيسان مضيئا في عقول ووجدان طلبة العراق ومبعث فخر الشعب العراقي،نهيب بكل القوى السياسية الديمقراطية في بلادنا مؤازرة المطالبة المشروعة لاتحاد الطلبة العام في العراق بمنحه اجازة العمل المستحقة ونضاله الدؤوب في سبيل وحدة الحركة الطلابية وتعزيز روح المواطنة والنهوض بالعملية التربوية والتعليمية!وعلى الحكومة العراقية ان لا تضع نفسها اداة لانتهاك حقوق ومكتسبات الطلبة والانجرار وراء التصرفات الشخصية لبعض المنتفعين من اضعاف العمل النقابي المهني في العراق!
نقف اجلالا واكبارا امام التضحيات الجسام التي قدمها الطلبة في طريق الحرية والانعتاق والخلاص من الأنظمة الدكتاتورية على مدى تاريخ عراقنا الحديث.



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المفوضية والفساد الانتخابي والميليشيات الانتخابية!
- الارهاب يطال اكبر واجمل مترو انفاق في العالم
- وفيق السامرائي و الشيوعيون
- الأزمة المستفحلة لشركات الاتصالات في العراق
- هل تعيد انتخابات آذار 2010 انتاج الطائفية السياسية في بلادنا ...
- الحزب الشيوعي العراقي والعربنجية
- اللعنة على عروس المنحرفين
- خليل مصطفي مهدي وصمت الرحيل القاسي
- حول انتخابات نقابة المهندسين العراقية القادمة
- على الدباغ وبراقش والتبعات الكارثية
- الحزم والتعقل سلاح البيشمركة لمواجهة الارهاب في بلادنا
- كركوك والفساد السياسي
- الاتصالات والشركات الترهات في العراق
- العقود النفطية الجديدة والامن الاقتصادي في بلادنا
- حقوق الانسان..مساهمة في كشف الاستبداد الديني في العراق
- يمنحوهم المخصصات ويستقطعونها منهم بأثر رجعي!
- الارهاب الابيض في عراق المستقبل المجهول..مساهمة في مكافحة ال ...
- ديمقراطية البقاء للأقوى في العراق
- انتخابات عام 2010 واعادة انتاج الطائفية السياسية في العراق
- فن تفتيت الحركة الاجتماعية والسيطرة عليها واحتكارها


المزيد.....




- “رسمياً” سلم رواتب المتقاعدين في العراق 2024 بعد الزيادة الج ...
- موعد صرف زيادات المتقاعدين 2024 بالجزائر وما هي نسبة الزيادة ...
- NO MORE RANA PLAZAS – NO MORE BLOOD FOR PROFIT
- WFTU commemorates the 50th anniversary of the Carnation Revo ...
- “يا فرحة الموظفين بالإجازة” .. موعد إجازة عيد تحرير سيناء لل ...
- -الفينيق والمرصد العمالي- يُطلقان حملة بمناسبة يومي العمّال ...
- بزيادة 100 ألف دينار فورية الان.. “وزارة المالية” تُعلن خبر ...
- زيادة مليون ونصف دينار.. “وزارة المالية” تُعلن تعديل سلم روا ...
- FIR commemorates 50 years “Carnation Revolution” in Portugal ...
- كيف ينظر صندوق النقد والبنك الدوليان للاقتصاد العالمي؟- أحمد ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - سلام ابراهيم عطوف كبة - الدستور العراقي كفل لاتحاد الطلبة العام حقوقه المشروعة