أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سلام ابراهيم عطوف كبة - حول انتخابات نقابة المهندسين العراقية مرة اخرى!















المزيد.....

حول انتخابات نقابة المهندسين العراقية مرة اخرى!


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 3041 - 2010 / 6 / 22 - 12:10
المحور: المجتمع المدني
    


في 17/4/2010 جرى تأجيل انتخابات نقابة المهندسين العراقية مرة اخرى،الى اجل غير مسمى،بحجة التحقق من صلاحية بعض المرشحين عبر فلتر هيئة المسائلة والعدالة!هكذا وبجرة قلم يتبعثر الجهد الهندسي النقابي المبذول للاعداد لانتخابات نقابة المهندسين العراقية،والتي تأجلت عدة مرات بحجة الاوضاع الامنية المعقدة في البلاد،تارة من الهيئة المؤقتة التي تتشبث بادارة النقابة منذ سقوط الدكتاتورية عام 2003،وتارة من الحكومة العراقية بمواقفها المريبة وغير الديمقراطية.والغريب في الامر ان ممثلي التجمع الهندسي لدعم الاعمار في اللجنة التحضيرية لازالوا يراوسون الامور وفق هواهم المحكوم بالضبابية السياسية الكاملة،والسقوط في فخ وشرك قوى الاسلام السياسي الطائفية!فيما عدا مواقفهم السلبية من نقابة مهندسي كردستان!ولم يستفد هؤلاء من تجربة المؤسساتية المدنية والحركة الاجتماعية في بلادنا التي اثبتت ان محاصرة الاتحادات والنقابات المهنية ومنظمات المجتمع المدني في بلادنا والتضييق على نشاطاتها والتدخل الفظ في شؤونها لا يؤشر قصور في فهم القوى السياسية المتنفذة وجهل لماهية المنظمات غير الحكومية والحركات الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني فحسب بل يضر بالاقتصاد الوطني والعمل الانتاجي ومجمل العملية الاجتمااقتصادية وتطويرها ويخلق اجواء من التوتر وعدم الاطمئنان في المجتمع،ويستهين بالحركة الاجتماعية ويتجاوز على استقلاليتها بشكل يتعارض مع الدستور باتجاه تسخيرها لخدمة السلطات الحاكمة الجديدة وتحويلها الى بوق في الفيلق الميكافيلي الاعلامي المهلل لها،ويتجاهل ارادة الملايين من اعضاء هذه المنظمات.
الخطأ الاول الذي ارتكبه ممثلي التجمع الهندسي لدعم الاعمار هو الارتضاء لانفسهم دور التابع الذليل لوزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني،وقبولهم عضوية اللجنة التحضيرية المنتخبة.والخطأ الثاني الاكبر هو سعيهم للدخول في تحالف ائتلافي نفعي انتهازي ذليل مع مهندسي الطائفية السياسية،ومع من تلطخت ايديه بدماء الشعب العراقي وسرقة قوته/جماعة الجزائري ورابطة المهندسين!والخطأ الثالث هو اوهام اجراء الانتخابات دون رقابة صارمة من نقابة مهندسي كردستان!ثم توالت الاخطاء تباعا..حتى الموعد مع مسخرة اجتثاث البعث!وتتسائل الحركة الهندسية الديمقراطية النقابية في العراق التي تسعى الى استنهاض وتجميع المهندسين للتصدي بشكل جماعي للدفاع عن مصالح المهندسين لاستعادة نقابة المهندسين من سيطرة البيروقراطيات الادارية – القومانية والطائفية عليها،ووضع الأسس والقواعد لاجراء انتخابات ديمقراطية نزيهة...تتسائل عن الموعد الذي يحين فيه اجتثاث جماعات فلاح السوداني وخضير الخزاعي وحسين الشهرستاني وكريم وحيد ورعد الحارس وعبد الجبار الجزائري وحرامية المصارف والخزائن العراقية!؟
من المفيد ان نذكر هنا ان اللجنة الوزارية العليا المشرفة على تنفيذ قرار مجلس الحكم رقم 3 لسنة 2004 والتي يترؤسها ثامر جعفر الزبيدي الوزير في الحكومة العراقية درجت منذ ولادتها غير الشرعية على اتباع سياسة المكر والخداع مع المؤسساتية المدنية العراقية ومنظماتها غير الحكومية وفق مبدأ فرق تسد!وقرارها في تشكيل اللجنة التحضيرية هو قادسية المهازل في التدخلات الحكومية في الشأن المؤسساتي المدني وفق ما جاء في العدد/ج/ق/3/630 والمؤرخ في 28/12/2009 الى نقابة المهندسين العراقية/لجنة تسيير الاعمال!فقد عينت هذه اللجنة المسخرة عدد من المرشحين باختيارها،ثم لعبت معهم لعبة الدنبلة،واختارت منهم لجنة تحقيرية(تحضيرية) ضمت اسماء مغمورة وغير معروفة بغية التحشيد لدعم الطائفية السياسية الحاكمة!
العمل داخل المؤسسات الهندسية في بلادنا يفتقر الى آليات العمل السليمة والضرورية!ولازال فرد واحد غير اكاديمي يحتكر منصب رئيس جمعية المهندسين التي لم تشهد اية انتخابات منذ 9/4/2003،وكان تشكيل الهيئة الادارية على ضوء كتاب مجلس الحكم/لجنة شؤون المواطنين والمجتمع المدني في 7/3/2004،وهي لازالت تدير شؤون الجمعية حتى يومنا هذا،نموذجا ملطفا لما حصل ويحصل من مهازل في انتخابات نقابة المهندسين!الامر الذي افقدها الدور الاكاديمي التي عهدتنا به،والتي كان انبثاقها اصلا من اجله!ورئيس جمعية المهندسين العراقية الحالي هو رائد ائتلاف المهندسين العراقيين الكسيح!اما رئيس التجمع الهندسي لدعم الاعمار/عضو اللجنة التحضيرية التي شكلتها وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني للتحضير لانتخابات نقابة المهندسين العراقية فلم يستفد من الحنكة السياسية والعمل في مؤسسات الدولة استشاريا رصيدا لتنشيط العمل النقابي المهني!بل اندفع بتهور لتنسيق المواقف مع الطائفية السياسية على الضد من مصالح المهندسين!ويبدو ان المشار اليه وجماعته يغرسون رؤوسهم بالتراب كالنعامة على محاولات غياب وتغييب وتهميش الحركة الاجتماعية والمؤسساتية المدنية العراقية لدوافع شتى اغلبها سياسية!ولم يسمع بتجربة الاتحاد العام لنقابات العمال ونقابة المعلمين واتحاد الصناعات العراقي والاتحادات الرياضية!واذ تحمل المهندسون الديمقراطيون هذه التحالفات بصبر وعناد املاً في ان يعيد هؤلاء قراءة التأريخ ويقدموا اعتذارهم لجموع المهندسين عما ارتكبوه ويرتكبوه من اخطاء جسيمة بحقها،لكنهم بقوا على خلفيتهم وذهنيتهم المريضة،وظلوا يتعكزون على مرجعيات عفى عليها الزمن ولا تغني ولا تسمن،في الوقت الذي ينادون بأستقلالية الحركة النقابية ووحدتها!رئيسي جمعية المهندسين والتجمع الهندسي وجهان لعملة واحدة هي النفعية!الاول..نفعية اقتصادية،والثاني .. نفعية سياسية!وهنا تبدو الامور واضحة!وليس مستغربا ان يهجو الاول الذي يجمع حوله حفنة من النخب الضيقة الثاني،ويهجو الثاني الطائفي اخيه الاول..وهكذا!
اني اذ اؤكد على جوهر الدراسة التالية المنشورة بالانترنيت!لابد للجميع التقيد بروح ونص البيان الاخير للجنة التنسيق للاتحادات والنقابات والجمعيات المهنية الذي دعى فيه الى تفعيل المادة (22) من الدستور الدائم التي كفلت حق المنظمات المهنية بممارسة نشاطها دون تدخل او وصاية من اية جهة كانت.واذا استمر التدهور الحاصل في العمل النقابي والمؤسساتي الهندسي،فليس من طريق امام الحركة الهندسية الديمقراطية النقابية في العراق سوى اطلاع الرأي العام العراقي على المهازل المسخرة!



بغداد
22/6/2010

حول انتخابات نقابة المهندسين العراقية القادمة

سلام كبة

بعد جهد جهيد وتحرك مشكور من التجمع الهندسي لدعم الاعمار ومهندسي ائتلاف المهندسين العراقيين وعلى اثر اجتماع ضمهم مع وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني جرى تشكيل لجنة تحضيرية للاعداد لانتخابات نقابة المهندسين العراقية التي تأجلت عدة مرات بحجة الاوضاع الامنية المعقدة في البلاد،تارة من الهيئة المؤقتة التي تتشبث بادارة النقابة منذ سقوط الدكتاتورية عام 2003،وتارة من الحكومة العراقية بمواقفها المريبة وغير الديمقراطية.وتبين فيما بعد ان من اسباب تأجيلها ايضا هي محاولات تكريس سطوة حفنة من مهندسي المصالح الطفيلية والفساد على المجتمع الهندسي العراقي ومؤسساته!ومن المنتظر ان تعلن اللجنة التحضيرية الجديدة خلال اسبوع موعدا لانتخابات نقابة المهندسين القادمة،ودعوة كل مهندسي العراق دفع ما بذمتهم من ديون مستحقة نتيجة التخلف في دفع اشتراكات العضوية!ويبدو لأول وهلة ان التحرك المذكور خطوة عقلانية ومختبر للتشخيص والتفاهم،ويخدم جموع المهندسين في الترشيح لعضوية المؤتمر العام وانتخاب من يمثلهم،وفرض الأجواء الديمقراطية على عمليات الترشيح والانتخاب اصوليا والتحضير لها والاشراف عليها.
لقد تأجلت انتخابات نقابة المهندسين العراقيين(IEU)اكثر من مرة منذ قرار مجلس الحكم المرقم(27)في 25/8/2003 والقاضي بايقاف الحركة الانتخابية النقابية في العراق الى اجل غير مسمى بحجة اعداد دساتير ولوائح داخلية وبرامج عمل تنسجم مع مرحلة ما بعد الدكتاتورية!آخرها الانتخابات التي كانت مقررة بداية آب 2006.الا ان الاعتصامات والتظاهرات النقابية وسلسلة المفاوضات والمشاورات مع مسؤولي الحكومة العراقية تكللت باجراء تطميني روتيني بداية شباط 2008 هو لقاء تنسيقي بين نقابة المهندسين والاستاذ زهير الجلبي مستشار رئيس الوزراء لغرض عرض المطالب على رئيس الوزراء!!.وعقدت جمعية الكندي للعلوم الهندسية مؤتمرها الثاني في بغداد للفترة 17- 20 تشرين الثاني 2008،وخرجت بتوصيات خجولة مهللة للاصطفاف مع من تتلطخ ايديهم بسرقة قوت الشعب العراقي.ومنذ هاتين الفعاليتين تكللت الجهود الحكومية ببعثرة الجهد الهندسي المطلبي وشرذمته وتصاعد النهج القمعي،رغم بعض الدعوات التحريكية لبرك المجتمع الهندسي الراكدة،كدعاة رد الاعتبار للمهندس العراقي،والدراسات الاعلامية التي لم تتجاوز عدد اصابع اليد الواحدة!الى جانب المؤتمرات التحشيدية الخاصة بمنظمات المجتمع المدني والتي جرت رعايتها من كبار المسؤولين في الدولة للادعاء بالديمقراطية وتواجد المجتمع المدني والتغني بهما!الا انها لم تقدم شيئا اذ لم تخرج عن ممارسة تكتيك سياسي او مناورات وهمية!
وهنا لابد من الاشادة بالمبادرة الشجاعة لتشكيل لجنة التنسيق الدائمة للاتحادات والنقابات والجمعيات المهنية في 12/9/2005 لمواجهة اي طارئ محتمل بالندوات والاعتصامات والاحتجاجات والربط العقلاني الفعال بين الثقافة الاحتجاجية والانتقادية والمطلبية وآخر مستجدات الفقه الدولي،الا انها هي الاخرى عرقلت في مساعي توسيع طيفها ليشمل مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية.
واذ نأمل من اللجنة التحضيرية الجديدة ان تنجح في مساعيها الحميدة،لابد ان نضع النقاط فوق الحروف لنؤكد:
• ان اسس تشكيل اللجان التحضيرية للانتخابات وآلية عملها لازالت لا تستند على الشرعية النقابية بموجب قانون النقابة المرقم 51 لسنة 1979،والالتزام بأمر مجلس الوزراء القاضي بتشكيل لجنة برئاسة الاستاذ نصير الجادرجي لغرض تنفيذ قرار مجلس الحكم رقم 3 لسنة 2004،ومراعاة المقترحات الواردة في مطالعة الدائرة القانونية لمجلس الوزراء.وقد تعاملت اللجنة المذكورة مع جموع المهندسين من منطلقات استعلائية،الامر الذي حدى بائتلاف المهندسين العراقيين الذي يمثل شريحة واسعة من المهندسين في بلادنا ان ينبه اللجنة المذكورة اكثر من مرة على استغفالها الجموع الهندسية منذ الترشيح لعضوية المؤتمر العام للنقابة للفترة 30/4/2006 لغاية 29/5/2006 في بغداد والمحافظات،وتمديد الترشيح فيما بعد،وتأجيل الانتخابات!
• اثبتت التجربة ان مبادرات وفعاليات وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني مع النقابات والمنظمات المهنية طيلة الفترة المنصرمة لم تكن حسنة النية،وبالتالي سقطت في متاهة الدعاية الحكومية والانتخابية،وارادت ممارسة الحياة الديمقراطية على هواها،وبالطريقة التي تختارها هي رغم انف الدستور،في حين تمارس التدخل في الشأن المؤسساتي المدني بالطريقة الفجة التي لم يمارسها الا البعثيون من قبل،بعد ان جعلوها في خدمة الحزب الحاكم ومرتزقته!ودعمنا للجنة التحضيرية الجديدة ليس تزكية للحكومة العراقية التي باتت تدخلاتها في الشؤون الداخلية للاتحادات والنقابات المهنية والمنظمات غير الحكومية معروفة عند القاصي والداني!بل لخوض المعركة الانتخابية القادمة بفاعلية ونشاط ولتوفير الاجواء الانتخابية المناسبة لتجذب الى صفوفها قطاعات واسعة من الجموع الهندسية والرأي العام!واستعادة النقابة والحفاظ على استقلاليتها ونبذ السلبية،وتعزيز التضامن بين المهندسين بما يحقق مصالحهم المشتركة!
• من الضروري ان تجري انتخابات مجلس النقابة المؤقت ورؤساء الأقسام ولجنة الضبط المؤقتين لمرحلة واحدة وبالتصويت المباشر في بغداد فقط ،ثم في المحافظات،وليزاول مجلس النقابة المؤقت ورؤساء الأقسام ولجنة الضبط المؤقتين المهام فترة سنة واحدة.وعلى المجلس المؤقت المنتخب الاعداد الى الانتخابات العامة بموجب القانون والنظام الداخلي النافذ.
• المهندسون احد اهم اعمدة"لجنة التنسيق الدائمة للاتحادات والنقابات والجمعيات المهنية"ومن المساهمين الفاعلين في نشاطاتها بالندوات والاعتصامات والاحتجاجات لفضح خبايا القرارات غير المدروسة لمجلس الحكم ومجلس الوزراء،خاصة القرار 8750 في 8/8/2005 الذي حرم به الاتحادات والنقابات والجمعيات المهنية من فرصة الحصول على الدعم المادي لانشطتها المشروعة!وقرارات وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني بغلق المنظمات غير الحكومية بالجملة!هنا لابد ان تكون اولى خطوات اللجنة التحضيرية الجديدة اشعار"لجنة التنسيق الدائمة للاتحادات والنقابات والجمعيات المهنية"بخطواتها ودعوتها لمراقبة الأجواء الانتخابية وعمليات الترشيح الاصولية والتحضير لها والاشراف عليها!
• دعوة نقابة مهندسي كردستان لمراقبة الأجواء الانتخابية وعمليات الترشيح الاصولية والتحضير لها والاشراف عليها!لان في ذلك خطوة متقدمة لاحترام شرعيتها وحريتها واستقلاليتها بما يحقق اهدافها كمؤسسة مجتمع مدني في دمقرطة الحياة الهندسية في كردستان العراق!على ان يتولى مجلس النقابة المنتخب التنسيق بين الطرفين على اسس اتحادية!
• من التجربة السابقة علينا ان نحذر ان تتحول اللجنة التحضيرية الجديدة كسابقاتها الى جابي ضرائب على المهندسين لدفع ما بذمتهم من ديون مستحقة نتيجة التخلف في دفع اشتراكات العضوية والمستحقات المالية الاخرى،ولتتأجل الانتخابات مجددا!وعلى هذه اللجنة دعوة جموع المهندسين للانتساب والمساهمة في الانتخابات القادمة دون اية مطامح براغماتية تستهدف تحقيق غايات ومصالح بعيدة كل البعد عن مصالح المهندسين المنضوين في اطارالنقابة!ونقابة المهندسين في العهد الجديد ممثلة لمصالح جموع مهندسي بلادنا،العاملين في قطاع الدولة والقطاع الخاص والتعاوني والمنظمات الهندسية غير الحكومية.
• ينبغي على اللجنة التحضيرية الجديدة ولتأكيد مصداقيتها ونزاهتها الشروع بتطبيق قانون الذمم المالية على اعضاءها ولعوائلهم والجهات المقربة الى حد الدرجة الرابعة منهم!والمباشرة الفورية لتطبيق نفس القانون والآلية على اعضاء الهيئة المؤقتة التي ادارت نقابة المهندسين في الفترة المنصرمة!
ليس العمل النقابي الهندسي مجرد حق ديمقراطي يتيح للمهندسين ادارة شؤونهم واموالهم،لكنه ضمانة ضرورية ايضا لسير التنمية الاجتماعية في مسارها الصحيح المتوافق مع احتياجات الشعب العراقي ودعم التنمية البشرية المستدامة الموعودة،واداة المهندسين في لعب هذه الدور هي نقاباتهم المستقلة الديمقراطية.

بغداد
11/1/2010



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتصار على الفاشية عام 1945 وثورة اكتوبر الاشتراكية وجهان ...
- المجد للطبقة العاملة العراقية وسائر كادحي شعبنا
- ابراهيم كبة وتحديات الكفاح في سبيل المستقبل الافضل للانسانية
- اذهب واشتكي اينما تشاء..هذا باب المدير العام..وذاك باب الوزي ...
- اذهب واشتكي اينما تشاء..هذا باب المدير العام..وذاك باب الوزي ...
- اذهب واشتكي اينما تشاء..هذا باب المدير العام..وذاك باب الوزي ...
- هادي الحسيني والشيوعيون والكوردايتي
- الدستور العراقي كفل لاتحاد الطلبة العام حقوقه المشروعة
- المفوضية والفساد الانتخابي والميليشيات الانتخابية!
- الارهاب يطال اكبر واجمل مترو انفاق في العالم
- وفيق السامرائي و الشيوعيون
- الأزمة المستفحلة لشركات الاتصالات في العراق
- هل تعيد انتخابات آذار 2010 انتاج الطائفية السياسية في بلادنا ...
- الحزب الشيوعي العراقي والعربنجية
- اللعنة على عروس المنحرفين
- خليل مصطفي مهدي وصمت الرحيل القاسي
- حول انتخابات نقابة المهندسين العراقية القادمة
- على الدباغ وبراقش والتبعات الكارثية
- الحزم والتعقل سلاح البيشمركة لمواجهة الارهاب في بلادنا
- كركوك والفساد السياسي


المزيد.....




- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سلام ابراهيم عطوف كبة - حول انتخابات نقابة المهندسين العراقية مرة اخرى!